فيديوا داخل باص في الشام يعطيك شعورك انك هناك

http://www.youtube.com/watch?feature...v=AxG_qRd-tck#!

ذكر المركز الإعلامي السوري أن كتائب الجيش الحر تمكنت من تحرير الكتيبة 546، وهي كتيبة حدودية غرب منطقة الشدادي بين سوريا والعراق، بعد حصار أفضى إلى اقتحامها.

شاركت في العملية كتائب عدة في منطقة الحسكة. وقد أُسر ما يربو على 100 بين ضابط ومجند ومتطوعٍ من قوات النظام. كما حصل الجيش الحر على عربتين مدرعتين وسيارات، إضافة إلى عدد من الرشاشات وكمية من الذخيرة.

ويتهم الثوار الكتيبة بتسهيل دخول قوات المالكي من العراق إلى الأراضي السورية لدعم وحدات الأسد.

ميدانياً، أفادت لجان التنسيق المحلية بارتفاع حصيلة قتلى أمس الثلاثاء بنيران قوات النظام إلى 142، بينهم 22 طفلاً و12 سيدة.

من جهتها، أوردت شبكة سوريا مباشر سقوط صاروخ بالستي شرق مدينة تل أبيض الحدودية في ريف الرقة الشمالي، مشيرة إلى اشتباكات بين الجيش الحر وجيش النظام في محيط مطار حلب الدولي والنيرب العسكري في ريف حلب الشرقي.

وفي دمشق، ذكرت شبكة شام أن الجيش الحر استهدف منطقة قصر تشرين الواقع بين منطقتي المهاجرين والمزة بعدد من قذائف الهاون.

كما هاجم الجيش الحر قوات النظام المتمركزة في مبنى البلدية وقسم شرطة مخيم اليرموك بالتزامن مع تجدد الاشتباكات في شارع الثلاثين على أطراف الحي.

وتصدى الجيش الحر، وفق شبكة شام، لمحاولة قوات النظام اقتحام حي برزة وأوقع عدداً من الإصابات في صفوف وحدات الأسد.

أما في حلب، فقد أعلن المرصد السوري عن إرسال جيش النظام لتعزيزات عسكرية إلى المدينة غداة إحراز مقاتلي المعارضة تقدماً في اتجاه مطاري حلب الدولي والنيرب العسكري.

يأتي ذلك فيما يشن النظام هجوماً صاروخيا على حلب، ما أدى الى مقتل 31 شخصاً.

وأصبح أهالي حلب يقضون ساعات طويلة بل أياما في البحث عن أشلاء ذويهم بين الأنقاض في كل مرة يقصف فيها النظام السوري المدينة.

فهناك تطور ملحوظ في طريقة القتل، فمن القصف بقذائف الهاون وراجمات الصواريخ الى تدمير المدن السورية بصواريخ سكود الباليستية الروسية الصنع، وخصوصاً باتجاه حلب.

فصاروخ واحد من نوع سكود كان كفيلاً بتحويل مدينة جبل بدرو إلى دمار كامل، وقتل العشرات من أبنائها وجرح المئات.

هذه الصواريخ التي لا تستخدم إلا في حروب إقليمية تنقل رسالة واحدة من النظام السوري مفادها أن كافة السبل أمامه ممكنة لإيقاف الثورة السلمية أو المسلحة بالقتل.

في استمرار للنهج الصفوي التي تتبعه حكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكى بالتغطيه على الميليشيات الشيعيه لتصفيه علماء ورواد مساجد اهل السنه والجماعه ،قامت مجاميع مجوسيه باغتيال مؤذن جامع سني في المحموديه جنوب بغداد بتهمه انه لا يقول اشهد ان علي ولي الله في الاذان .
واغتالت ايضا مصلين في جامع مع امام اثناء الصلاة في جامع في حي الصحه في الشعب ،وقتل امام مسجد في حي الجهاد ،فيما قامت قوة كبيرة من الجيش والشرطة الاتحادية تداهم لليوم الثاني على التوالي ناحية الشورة 40 كم جنوب الموصل ليلا ، انتقاما من اهل السنه والجماعه هناك وأسفرت المداهمة عن اعتقال عدة أشخاص وتدمير أبواب وشبابيك المنازل وكذلك قاموا بضرب الناس والاعتداء عليهم . وقامت نفس القوة بضرب طفل عمره 12 سنة حتى دخل في غيبوبة ، واسمه احمد نجم عزيز ،وتم اعتقاله بدل عن أخوه المطلوب كما يزعمون، فيما قامت قوات سوات التابعة لنوري المالكي يوم أمس الساعة الواحدة ظهراً بمداهمة سجن التاجي وقامت بضرب وتعذيب المعتقلين والسب والشتم وذكر أحد المعتقلين في اتصال هاتفي أنهم ضربوا حتى كبار السن من المعتقلين وفقا لما جاء على منبر أهل السنة والجماعة على شبكة التواصل الاجتماعي الفيس بوك .

وزعت ميليشيا طائفية منشورات في أحد أحياء العاصمة العراقية تتضمن تهديدات ووعيدًا لأهل السنة إن هم لم يقوموا بالهجرة من مساكنهم.
والمنشور الذي وزع في حي الجهاد ببغداد موقع من قبل تنظيمات جيش المختار، وهي ميليشيا شيعية طائفية قام بتشكيلها "واثق البطاط"، الأمين العام لكتائب حزب الله في العراق، تحت ذريعة مواجهة ما أسماها بـ"منظمات إرهابية" في عدد من المناطق العراقية، في إشارة إلى أهل السنة.
وجاء في المنشور: إلى أهل الشقاق والنفاق .. نحن لكم بالمرصاد يا أهل السنة في حي الجهاد. نحن قادمون لكم بجيش المختار في منطقة حي الجهاد، ونقول لكم: إن ساعة الصفر قد حانت .. ارحلوا أنتم وعوائلكم من حي الجهاد".
وتوعد البيان أهل السنة بـ"عذاب عسير"، مضيفًا: "نحن نعرفكم جميعا لأنكم أعداء أهل البيت عليهم السلام".
وذُيل البيان بتوقيع: "تنظيمات جيش المختار- في حي الجهاد".
ويأتي هذا المنشور بالتزامن مع عمليات تصفية وتهجير أخرى تطال أهل السنة في مناطق متفرقة من العاصمة بغداد، ومنها تهجير أربع عوائل سنية من السيدية وقتل مواطن سني في المنطقة نفسها، كما تم تهجير ثمان عوائل سنية في منطقة الشعب، فضلا عن تهديدات لأهل السنة في مناطق الحرية وحي العامل.
يذكر أن مناطق العامرية وحي الجامعة والأعظمية تتعرض لتضييق حكومي كبير وانتشار مكثف للقوات الحكومية ومنها تابعة للفرقة القذرة "سوات" في شوراعها والقناصة على أسطح بناياتها ، لمنعهم من المشاركة في تظاهرات الشرف والكرامة العراقية التي ينظمها أهل السنة ضمن حراكهم الواسع للإطاحة برئيس الحكومة (شيعي) نوري المالكي.
المصدر: مفكرة الإسلام

في تطوّر لافت في الأزمة السورية، طالب اللواء سليم إدريس، رئيس هيئة أركان الجيش الحر، الرئيس اللبناني وكافة القوى السياسية في لبنان بوقف عمليات حزب الله في سوريا.

وأكد في اتصال مع قناة "العربية" أنه في حال لم تتوقف عمليات حزب الله فإن الجيش الحر سيدكّ مواقع حزب الله بكافة الأسلحة المتوافرة لديه.

وكان الجيش الحر قد أمهل حزب الله اللبناني 48 ساعة لوقف عملياته في سوريا، مهدداً بالرد عليه إن لم يتوقف، بحسب بيان له.

وأعلنت قيادة الجيش الحر في بيانها أنها ستتولى الرد على مصادر نيران حزب الله في الأراضي اللبنانية. كما دعا البيان الشعب اللبناني للعمل على منع حزب الله من قصف الأراضي السورية، مطالباً أهالي بلدة الهرمل بالابتعاد عن أي منصة أو راجمة صواريخ تابعة لحزب الله وعن مراكزه العسكرية.

مطالبات أوروبية وتزداد الضغوط على الاتحاد الأوروبي لإضافة حزب الله إلى اللائحة السوداء، بعد اتهام بلغاريا له بتفجير حافلة السياح الإسرائيليين. وفيما تتخوف بعض الدول الأوروبية من تأثير ذلك على الحكومة اللبنانية، يحث آخرون على الفصل بين الجناحين العسكري والسياسي كحل وسط.

ومنذ توجيه بلغاريا أصابع الاتهام إلى حزب الله في تفجير حافلة السياح الإسرائيليين، والأصوات تعلو داخل الاتحاد الأوروبي لإضافة الحزب على لائحة المنظمات الإرهابية.

وتعد بلغاريا في طليعة الدول الداعية لاتخاذ خطوات ضد حزب الله تتبعها هولندا التي تدعم قراراً يشمل تجميد أموال أفراد الحزب وفرض حظر السفر عليهم.

دول أخرى، وتحديداً فرنسا، تتخوّف من تأثير ذلك على استقرار لبنان خاصة أن الحكومة وزراء من حزب الله.

إلا أن بريطانيا تعتمد مقاربة مختلفة تجاه الحزب منذ سنوات، قد تكون الباب أمام الأوروبيين لتجاوز خلافاتهم حول الموضوع، فهي تميز بين الجناحين العسكري والسياسي للحزب، وتدعو إلى إضافة جناحه العسكري إلى اللائحة السوداء، ما يعني أن الوزراء في الحكومة لن يتأثروا بالعقوبات.

وقد حرص وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ على الحديث عن تورّط الجناح العسكري لحزب الله في تفجير بارغاس.

ولكن هذه المقاربة ترفضها الولايات المتحدة التي تعتبر أن الفصل بين الجناحين سطحي وغير مجدي، وتضغط على أوروبا باتجاه اتخاذ خطوة كاملة، وهو ما دعا إليه وزير الخارجية الجديد جون كيري في اتصال أجراه مع نظيرته الأوروبية كاثرين أشتون فور تسلمه مهامه.

إسرائيل من جهتها تدعو أوروبا أيضاً لإضافة الحزب على اللائحة السوداء، على اعتبار أن أوروبا تشكل مركز تحويل أموال رئيسياً إلى حزب والقاعدة الحقيقة له، بحسب وزير الدفاع المدني آفي ديختر.

ولكن الاتحاد الأوروبي الذي يحتاج إلى موافقة الدول السبعة العشرين لاتخاذ هذه الخطوة، ينتظر الأدلة التي ستقدمها بلغاريا قبل اتخاذ قراره النهائي.