الدلح مساء الخير
اخي اعلم انك اتيت بمعلومتك وتثق فيها وهذا راجع لك وتتحمل نتائجها امل منك اخي ان تعيد ترتيب معلوماتك وان لا تستعجل في طرح اي فكرة او معلومه حتى تتاكد منها كي لا تكون ممسك غليك من زاويه عدم المصداقيه مستقبلا
اولا فاتت يابنيان هذة خطاء والاصل (ونيان)وهو احد المماليك لال سعود في ذلك الزمن
احداثها.....ان من القيت اليه هذة العباره هم مجموعه من السعود الاسرى وكان ونيان يقص غليهم في احد العربات التركيه قصه يوسع بها صدورهم وله قصد في ذلك وكان منهم تركي بن عبد الله (راع الاجرب)
وكان ونيان يقصد بقصته ان اهربوا الى المزبن وكان يقول بلهجة هل الدرعيه)سنةمن السنين كنا في هالضلع نصيد الضباء والاهجت الحدة منهن في ذالضلع ماعاد تلقاهاالخ
قفز تركي بن عبد الله ونصى الضلع وصاح ونيان بالباقين ولاكن حراس الباشا كانوا بالمرصاد ولم يستطيعوا الهروب البقيه وقالوا فاتت ياونيان وصار مثلا يضرب في نجد
اما الامام فيصل بن تركي رجمه الله في ذلك الوقت كان ابو11سنه
ضمن الاطفال الذين اسروا ضمن النساء والرجال
امل ان تصحح معلوماتك
اما من هرب او جاب الامام فيصل من مصر يمكن لك ان ترجع الىكتب التاريخ وتبحث عنه وهم عتبان ولا استطيع الجزم باسمائهم
هذا للمعلوميه وشكرا اخي

الله العالم

المهم انه عتيبي

اخووي مستفسر نعم كلام الاخ محمد الثبيتي صحيح هم من الثبتان

وليس من العلوات ولا يهونون العلوات

تقبل مروري..

تعقيباً على الردعي
المريبض يستدرك ويوضح بخصوص خروج الإمام فيصل بن تركي
كتب الأستاذ عبدالله بن برجس المريبض لمحرر الوراق مستدركاً على المقال الذي كتبه الأستاذ بدر بن نجر الردعي، موضحاً أن الدراسة التي كتبها الردعي عن خروج الإمام فيصل بن تركي لم تذكر إحدى الشخصيات المرافقة للإمام فيصل - رحم الله الجميع - وقد جاء في كتابة المريبض:
إشارة إلى ما نُشر في صحيفة (الجزيرة) الصادرة بعدد ( 12827) بتاريخ 1-11-1428هـ الموافق 11-11-2007م يوم الأحد في صفحة (وراق الجزيرة) ص - 32 بعنوان (خروج الإمام فيصل بن تركي من سجن مصر 1259هـ) بقلم: بدر نجران الردعي.
أفيد سعادتكم بأن رواية كاتب هذا المقال ناقصة حيث إنه لم يذكر الفارس دخيل الله بن حجاب المريبض الذي قام من تلقاء نفسه وجهز نفسه ومرافقيه بني عمه الثبتان خزام الهرار وابن مروي بالعتاد والعدة وذهب إلى مصر ومكث فيها حتى قام بإخراج الإمام فيصل بن تركي من سجن الدولة العثمانية في مصر وفاء من المريبض للإمام فيصل بن تركي والأسرة المالكة الكريمة لما تربط المريبض من روابط قديمة مع الأسرة المالكة من الدولة السعودية الأولى والدولة السعودية الثانية وما زالوا مع هذه الأسرة الكريمة الوفية في هذا العهد عهد الملك عبدالعزيز وأسرته الكريمة آل سعود.
هذا للتصحيح وقد ذكرت هذه القصة في كتاب المؤرخ المشهور فهد المارك (شيم العرب) لذا نرجو نشر هذا التوضيح.
صحيفة ( الجزيرة ) 20-1-2008م 12/1/1429هـ العدد12897

وهذه قصيدة للشاعر هزاع بن نايف بن عون في هذا الموضوع وكان موجهها للشيخ سعود المريبض حفيد دخيل الله
تراك طيب من سلايل كحيلان ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ من راس برجس طيبات مناشيه
جدك دخيل الله على الهجن سهران ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ حتاه جاب معزبه من بلاويه
نطل حباله من وراء الحبس غمران ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ والجيش وزن الحبس تضرس لواحيه
جابه على هجن مثل وصف غزلان ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ ممشاه خمس ايام في يوم تمسيه
معه اخوياه اثنين من روس ثبتان ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ لكن راي القوم في راس راعيه
وهذة ليست هي واحدة من عدة قصائد سواء من قبيلة الروسان اوغيرها من عتيبة وباقي القبائل وذكرت هذه القصيدة لانها ذاكرة القصة بصورة واضحه ولان قائلها من الناس الثقات والذين لديهم مصداقية عند الناس

الحقائق صعب تجاهلها ولا راح يلغي مشاركة المريبض كتابت كاتب او رواية حاقد دخيل الله المريبض لمعلوميتك هو خوي للامام فيصل قبل يأسر وخزام كان مع عبدالله ولد فيصل والمريبض كان مع الشريف قبل وسبق له زيارة مصر وتركيا والتعامل مع الدوله العثمانية بصفته قائد مركوبة عند الشريف لحماية الحاج موكونة من تسعين بواردي وتسعين خيال وعدد من الراجلة وقد ذهب المريبض الي مصر ومعه خزام الهرار ومحمد بن مروي من الثبتان وقد تكفل المريبض بتجهيز نفسه ورفاقة وعند وصله مصر ذهب الي القلعة التي سجن فيها الامام وليس لدي علم ان كان مع الامام احد في السجن وبعد عدة زيارات قام بها المريبض ورفاقة للامام اصبح هناك علاقة بينهم وبين عسكر السجن وفي اليوم الذي سبق يوم خروج الامام اتفقوا مع الامام على ان يخبر العسكر بانه صائم وجاء المريبض في المغرب واعطاء الامام الطعام وفي وسط الطعام وضع الرشاء واتفق مع الامام انه عند وقت الفجر يخرج من على السور بواسطة الرشاء وكانت القلعة على البحر والجهه الاخرى على البر وكان هناك كلاب عند السور وقام المريبض من معه بتسميم الكلاب وتركيب خف على ارجل والركايب بشكل عكسي حتى اذا اكتشف العسكر هروب الامام اخذو الاتجاه المعاكس وفعلاً تم لهم ماارادو وساروا بالامام حتى وصول حائل وكان في استقبالهم ابن رشيد واقام احتفال بهذه المناسبة وكرم المريبض والثبتان بتلبيسهم دروع وبعدها وصل الامام الرياض واصبح المريبض اشد المرقبين عنده وقد اعطاه الامام عدد كبير من الخيل ومنحه سيف كتب عليه اسم الامام واسم الفارس دخيل الله المريبض وتاريخ 1259هـ وهو تاريخ خروج الامام من سجن مصر والسيف موجود الان عند ابناء الامير برجس بن سلطان بن دخيل الله المريبض وبامكانكم زيارتهم ومشاهدته ولديهم مجوعة من الوثائق من الاسرة المالكة ومن عدد كبير من والمؤرخين وكذالك من شيخ قبيلة عتيبة سلطان بن جهجاه رحمة الله تثبت مشاركة المريبض ودورة الرئيسي وفي فك اسر الامام