![]() |
ابو فايح ورا ماتقيسها على am is ar
هههههههههههههه |
طيب عندك
شريط سعد بن جدلان (( جدلانيات )) اما اعتبرني ذكي منتب على باله ...... ولا اعتبرني غبي مره ووضح لي إلى متانا وحنا على هالحاله .......تقودني للخطاء واخطي وتسمحلي |
الكسر في البيت هذا
إلى متانا وحنا على هالحاله |
الى متانا وحنا على هالحاله
ثقيييييل والثقل يقولون كسر |
يالربع
من اللي فاهم بالعروض وتقطيع البيت على متحرك سكون ونعرف هل يكون مكسور او موزون من اللحن مكسور والله |
اقتباس:
|
كيف تنطقها يامحمد خالد
|
اقتباس:
أما البيت الموجود مكسور إذا كان كما كتب بالموضوع أما العقليات مالها دخل فالموضوع لا من بعيد ولاقريب |
اقتباس:
ماني شايف مشكله للتحفظ انا من اهل العارضيه وقصير الخس وصديق اولده وعادي وابوخلف يرد علي كل واحد وماني مجبر انك اتصدق او ماتصدق هاذي مشكلتك انا لو ابا اظهر ماكتبتة كان شفتني في كل محطه وواولها البوادي اللي اكتبه لي ماهو لحد ويكفيك بعص المفاطع اللي انزلها فالتوقيع تحفظ علي كيفك هذا حقك لكن مالك حق تطلب مني في هالطريقه تحياتي |
, تحية طيبه للجميع
قرأت نصاً نبطياً للشاعر سعد بن جدلان الاكلبي , حيث قرأت في رده مرةً على من أدعى إنه قد فاته إحكام نظم أحد بيوته واتهمه بالكسر فيه إذ يقول مخاطباً إياه : 1- ياللي تقول الشعر همزة وكسره يقول فكرك مقديٍ وانت ما اقديت فالهمزة والكسرة لا يتعلقان بالبلاغة والفصاحة المجللة للمعنى ولكنهما متعلقتان بالوزن والقافية وهما قالبا الشعر العمودي . فنراه يخاطب صاحب الرأي السابق ويوجهه إلى أن الشعر ليس همزة وكسرة أي وزن وقافية فقط ويعارضه في ذلك بقوله ( ما اقديت ) . بل يذهب إلى أبعد من ذلك حين قال : 2- اسرح نهارك وان ضوى ليلك أسره وتعود من بحر الشعر مثل ما جيت فهو يسخر من ذلك الذي يرى الشعر وزناً وقافية ويقول انك لن تأخذ من بحر الشعر حقاً ولا باطلاً مادام هذا مذهبك ثم يوجهه إلى الشعر الحقيقي كما يراه فيقول : 3- أحلا بيوت الشعر سهلـه وعسـره عسره على الإبداع سهله ليا أوحيت فهنا يبسط رأيه في الشعر الذي يستحق هذا الاسم ( السهل الممتنع ) الشعر الذي يحتفي بشرف المعنى كما يذهب إلى ذلك كثير من النقاد القدامى في تحديدهم عمود الشعر . كما يضيف مزيةً أخرى لذلك النص الشعري المنتخب سواء كانت تلك المزية لصاحب النص أو لناقله أو لـ متذوقه , فهذه البيوت التي يختارها الاكلبي نموذجاً شعرياً لاتُخجِل ولا تَخجل بل هي بضاعة تحمل الشجاعة والجسارة وتُكسب صاحبها نفس السمات إذ يقول : 4- يضرب بها هوج الدواوين جسره ماهوب لامن جاب بيتٍ سقط بيت نعم " جسرة " كم هي معبرة فهي جسرة ليست جسارة في مقهى أو تلفزيون أو تلفون او محادثة انترنت أو أمسية مصنوعة أو أصبوحة ممجوجة بل هي جسرة على هوج الدواوين التي تمتلئ بالعقول الناقدة والبصائر الثاقبة والمتذوقين الاقحاح , تلك الدواوين التي لا يجسر عليها إلا من يحمل سيفاً أو درعاً أو رمحاً لا يخذله في ساحة النقد وليس ساحة الحقد , نعم أعطت تلك البيوت الجريئة صاحبها جسارة من جسارتها وقوة وشجاعة من قوتها وشجاعتها ( شجاعة اللغة ) وليست تلك التي تزري بصاحبها وتجلب له النقد ا لسلبي فتضيعه ويضيعها عندما يحاول أن يضرب بها هوج الدواوين لأنها ليست كفؤاً لتلك الدواوين بل هي لخفافيش الظلام سلعة تناسب ذائقتهم المعاقة إن هذه الرؤية لاتصدر إلا عن فكر راقٍ مجرب لا نجده إلا عند المبدعين والاكلبي هو رأس أولئك المبدعين , وإلا كيف له أن يتوصل لهذه النظرية النقدية التي نستطيع على ضوئها تقسيم القول الشعري إلى نظم وشعر وإبداع جامع , وبالتالي إلى ناظم وشاعر ومبدع لان الفارق كبير . تحياتي ,,, |
الساعة الآن »09:22 PM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd