يإأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ نأشدن عنــي ترأأأأني شـليويـح
قـلبي عـلى قطـع الخرأيم عـزومي













شكراااا ونا اخووووك ننتظر جديدك




تقبل مروري

بيض الله وجهك والله يرحم الشيخ والفارس شليويح العطاوي

شليويح علم وفارس مشهور
له قصيدة مع الامير طلال العبدالله الرشيد رحمهم الله
وهي معروفه عند الجميع

لفت نظري الاختصار في نسب شليويح فقط بن ماعز ونحن نريد ان نعرف نسبه الى اي بني عطية يرجع


.................................................. ...........................
.................................................. .....................

شليويح العطاوي فخر لكل العرب وليس لكم فقط


مع تحيات : فواز المانعي القحطاني

لفت نظري الاختصار في نسب شليويح فقط بن ماعز ونحن نريد ان نعرف نسبه الى اي بني عطية يرجع

اولا ليسو بني عطيه بل ذوي عطيه .....

فهو من المهادله من ذوي عطيه من المزاحمه من الروقه من عتيبه.....

نسبه:: شليويح بن ماعز بن عواد بن مغصن المهيدلي العطاوي العتيبي

اما وفاته:

من رواية ابن بليهد:
[ ومن أخبار العرب أنّ زيد بن شفلوت القحطاني رحل من الهوبجة الواقعة شمالاً عن أشيقر قاصداً شقراء ، وكان يقصد أنْ يشتري دفوعاً لابنه سالم من ثياب وقطيفة وغيرها ، فاشترى من أحد تجار شقراء يسمى عبدالرحمن بن عبدالكريم ، فلمّا كملتْ الدفوع ومن ضمنها الزولية اشتراها بستة ريالات فرنسية ، وفي غياب زيد عن أهله أغار عليهم شليويح بن ماعز العطاوي ، وأخذ إبلهم ، فكان سالم بن زيد حاضراً على حصان وبيده رمح فلحقه شليويح على فرسه وقال له : كيف تنهزم عن إبلك ؟! فقال له : إذا خرجت من هذا الحزم كلّمتك لأنّ الحصان حافي . فلمّا قطع الحزم انتهز سالم الفرصة وطعنه من خلفه وقتله وأخذ فرسه وركبها ، وأعطى حصانه رجلاً من قومه ، ولحق بإبله ، فلمّا رآه القوم على فرس رئيسهم انهزموا بدون قتال وتركوا إبله ، لكنّها لم تكفه بل عزم على أخذ ركابهم ، فلحقهم هو ومن معه وأخذوا سبعين ذلولاً ، وبعث بشيراً إلى والده في شقراء .

فحينما بلغه الخبر بانتصار ابنه رفع الزولية على رأسه ورجع إلى عميله ، وقال : خذ هذه وأعطني أحسن ما عندك . فقال له : وما السبب ؟ قال : ألم تعلم أنّ سالماً قتل شليويح ؟! فأخرج له أطيب ماعنده ، وأخذها ورجع إلى أهله مسروراً بانتصار ابنه ] . (صحيح الأخبار 4 / 195)

اما العبيد فقد تحدث عنه:: قال العبيد ( انه بد أ عقيد ثم تكاثر عليه الناس من قومه بعد ان حسن فاله في المغازي)

وتحدث عن وفاته::

يقول العبيّد : إنّ شليويح غزا قحطان ، [ فصدف أنّ ولداً صغير السن عمره 17 سنة ، وكان لأبيه فرس مربوطة عند البيت ، وكان أبوه غائباً ، فاغتصب الولد أمّه أنْ تفك له حديد الفرس ليركبها ويطارد مع الخيل فامتنعتْ ، ولكنه هددها بقتل نفسه ، فخافتْ عليه ففتحتْ الحديد عن الفرس ، فركب وقصد الغارة ، وكان في نظره من الفرسان كلهم شليويح ، وأمّا شليويح فإنّه لمّا نظر إليه ورآه صغير السن احتقره وأعاره دبره وراح يطارد فرساناً غيره ، فلحقه الولد خلسة فطعنه في خاصرته بالرمح فقضى عليه . وبذلك ختمتْ حياته ، وأغلب فرسان عتيبة يقتلون على هذا الشكل ] .

كانت سنة وفاته تقريبا 1292 هجري حسب رواية احفادة .

أنا اشهد انه شيخ الله يرحمه

وبيض الله على النقل