ياما عفر وجيه الرياجيل
مو مزري لا يعفر صمدان

أنا أقول القصه هذه من باب الإنصاف تدل على هيبة ضيف الله العفار وعزة النفس عند المطيري حيث إنه لايريد الإهانه

ورد في كتاب الحمده ج2 ص 727

(تمسك برقبة فرسه (المقصود صمدان) فلحقه ضيف الله فما أن لامست خيله خيل صمدان حتى أمسك إحدى ظفائره فنزعها بقوة حتى خرجت معه وكان صمدان مازال متمسكاً برقبة الفرس حتى كتب الله له النجاه)

طبعاً هيبة ضيف الله العفار مشهوده ولاكن الفارس صمدان إذا كان نتيجة مواجهة العفار إصابه أو قتل كان واجه ضيف الله لأن كما هو معروف عنه الشجاعه أما العفر بالتراب هذه ميزه نادره محسوبه لقوة فارسنا ضيف الله فماكان عند المطيري حيله إلا أنه يتمسك برقبة فرسه لكي يحافظ على كرامته

انا اشهد انكم اهل الشجاعة ياهل البلطا

وصمدان ياما صمد بوجيه الرجال وكلن يهج لاشافه

الله يرحم الميتين ويغفر لهم

ويهدي الحيين و يجمعنا على الاسلام ويثبتنا

ضد الكافرين ومن يدعي بالاسلام من المجوس والرافضه

صمدان وربعه من رعايا ابن رشيد

والحمده مايغزون الا رعايا ابن رشيد

سلمت اخوي الفهاد
وضيف الله العفار فارس مغوار
اجل سمي بلعفار كذب وهياط
وقصة صمدان معروفة ومشهورة ومايلام هذا العفار رحمة الله ورحم صمدان واموات المسلمين