![]() |
في احصائية غير رسميه
استهلك الجيش السوري والشبيحه اكثر من اربعة مليار طلقه (رصاصه) بمعدل الف رصاصه لكل مواطن تقريبا كما استهلك اكثر من خمسة ملايين قذيفه متنوعه مابين مدفعيه او هاون او صواريخ او اخرى |
الحمد لله على كل حال
وإن شاء الله قرب النصر و الفرج ياسوريا |
وقعت إشتباكات عنيفة على الحدود الأردنية السورية بين قوات حرس الحدود من الجانبين في منطقة تل شهاب الحدودية شمال مدينة الرمثا.
وتحدثت صفحة "كلنا شهداء حوران" السورية في خبر عاجل أوردته قبل قليل ورصدته صحيفة حروف الإلكترونية عن حصول "اشتباكات عنيفه ع الحدود السورية الاردنية بين مخافر حرس الحدود الاردني و مخافر عصابات الاسد". وأضافت الصفحة نقلا عن مصادر في بلدة تل شهاب السورية المحاذية لبلدة الطرة شمال مدينة الرمثا أن إحدى المصفحات التابعة لعصابات الأسد "تتجول ع الطريق الحربي و تطلق النار باتجاه المخافر الاردنية". فيما أكدت مصادر من الداخل السوري حدوث الإشتباكات في المنطقة وأنها وقعت بين "الهجانة" من كلا الجانبين فيما لم تبد المصادر معلومات عن وقوع إصابات. يذكر أن إشتباكات مماثلة حدثت بين الجانبين في ذات المنطقة كانت أعنفها قبل نحو أسبوع وسمعت في حينها أصوات قذائف مدفعية في مدينة الرمثا الحدودية. |
قال مسؤول تركي يوم الخميس: إن تركيا تنشر قوات على الحدود مع سوريا، بعد إسقاط مقاتلة تركية فوق البحر المتوسط الأسبوع الماضي.
وقالت وكالة الأناضول الرسمية: إنه يجري أيضًا نقل مركبات عسكرية مدرعة إلى منشآت عسكرية في سانليورفا بوسط الحدود التركية مع سوريا وإقليم هاتاي المتاخم لسوريا. وذكرت الوكالة أن تقارير تفيد بأن المركبات ستنشر بطول الحدود. وقالت: إن عددًا من المركبات العسكرية توجهت فرادى إلى حامية عسكرية في بلدة الريحانية في إقليم هاتاي. وقال مسؤول لرويترز طلب عدم نشر اسمه: "يمكنني أن أؤكد أنه يجري نشر قوات على الحدود في إقليم هاتاي، تتخذ تركيا إجراءات احترازية بعد إسقاط طائرتها". وتجيء التقارير بعد أقل من أسبوع على إسقاط سوريا طائرة استطلاع تركية فوق مياه البحر المتوسط، ما أثار رد فعل حادًّا من جانب أنقرة التي قالت: إن الحادث لن يمر دون عقاب. من جانبه، أكد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أن أن "تركيا والشعب التركي لا نية لديهما في مهاجمة" سوريا، مضيفًا أن بلاده "ليس لديها أي موقف عدائي إزاء أي دولة". ويأتي تصريحه بعد وصفه سوريا بأنها تشكل "تهديدًا واضحًا ووشيكًا" وتوعُّده برد عسكري قاسٍ على أي انتهاك حدودي. ورغم أن المحللين استبعدوا احتمالات الحرب، إلا أنهم حذَّروا من تصاعد العنف على طول الحدود التركية - السورية الجنوبية الممتدة 910 كلم. وقال المحلل السياسي البروفسور سيدات لاسينر من مؤسسة "يو إس إيه كاي" ومقرها أنقرة: "تستطيع أن تصنف بلدًا ما على أنه عدو، لكن ذلك لا يعني أنك في نزاع ساخن مع ذلك البلد". وأكد أن "تركيا ليست لديها نية بترجمة هذا التوتر إلى حرب، ولكن من الواضح أن الحدود التركية السورية تحولت إلى جبهة يمكن أن تشهد هجمات في المستقبل". وفي كلمة أمام البرلمان الثلاثاء، أعلن أردوغان أن "قواعد الاشتباك تغيرت بالنسبة إلى القوات المسلحة التركية، فأي عنصر عسكري قادم من سوريا ويشكل تهديدًا أو خطرًا أمنيًّا على الحدود التركية سيعتبر هدفًا" عسكريًّا. |
|
|
قال لواء في الجيش السوري الحر المعارض اليوم الجمعة إن قوات الحكومة السورية حشدت نحو 170 دبابة إلى الشمال من مدينة حلب بالقرب من الحدود مع تركيا لكن لم يرد تأكيد للنبأ من مصدر مستقل.
وقال اللواء مصطفى الشيخ رئيس المجلس العسكري الأعلي -وهو تجمع لكبار الضباط الذين انشقوا عن قوات الرئيس بشار الأسد- إن الدبابات تجمعت في مدرسة المشاة بالقرب من قرية المسلمية إلى الشمال الشرقي من مدينة حلب على بعد 30 كيلومترا من الحدود التركية. وقال الشيخ لرويترز هاتفيا من الحدود: "الدبابات الآن في مدرسة المشاة. وهي إما تستعد للتحرك إلى الحدود لمواجهة نشر قوات تركية أو لمهاجمة البلدان والقرى السورية (المعارضة) في منطقة الحدود شمالي حلب وحولها". وأضاف قوله ان الدبابات في معظمها من الفرقة الميكانيكية السابعة عشرة. ونشرت تركيا أسلحة للدفاع الجوي على امتداد حدودها مع سوريا يوم الخميس في اعقاب اسقاط طائرة حربية تركية فوق البحر المتوسط يوم الجمعة الماضي. وفي سياق متصل، حاولت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون زيادة الضغط على روسيا أمس الخميس قبيل اجتماع حاسم بشأن الأزمة السورية قائلة إنه يجب على كل البلدان المعنية أن تساند خطة الوسيط الدولي كوفي عنان الموسعة من أجل انتقال سياسي في سوريا. ووصلت هيلاري كلينتون إلى سان بطرسبرج لحضور اجتماع اليوم الجمعة مع وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف في وقت يختلف فيه البلدان اختلافا شديدا بشأن سوريا وتزداد الخلافات بينهما في كل شيء من الدفاع المضاد للصواريخ إلى حقوق الإنسان. ومن المقرر ان تحضر هيلاري كلينتون ولافروف اجتماعا للدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الامن الدولي بشأن سوريا في جنيف يوم غد السبت لكنهما عبرا عن وجهات نظر مختلفة اختلافا حادا عما يتوقعان أن يسفر عنه الاجتماع. وقال لافروف الذي كانت حكومته النصير الرئيسي للرئيس السوري بشار الأسد في حملته لسحق انتفاضة متزايدة إن الاجتماع يجب أن يحدد الشروط لإنهاء العنف وبدء حوار وطني لعموم سوريا وألا يحدد مسبقا مضمون هذا الحوار. غير أن هيلاري كلينتون التي وافقت على حضور الاجتماع شريطة أن يحدد إطارا لتنحي الأسد اختلفت معه اختلافا حادا. وقالت لصحفيين في لاتفيا قبل سفرها إلى سان بطرسبرج "من الواضح بجلاء من الدعوات التي وجهها المبعوث الخاص كوفي عنان أن المدعوين سيأتون على أساس خطة الانتقال السياسي التي قدمها". وأضافت قولها إن الانتقال السياسي يجب "أن تقوده سوريا" لكنه يتعين أيضا أن يلبي معايير معينة. وقالت هيلاري كلينتون: "نحن نؤمن يقينا بأنه يجب أن يحدث انتقال سياسي يفي بالمعايير الدولية الخاصة بحقوق الإنسان ونظام حكم قابل للمساءلة وسيادة القانون وتكافؤ الفرص لكل الشعب السوري". وأضافت قولها "هذا الإطار (الذي اقترحه عنان) يوضح كيفية الوصول إلى ذلك". |
|
ذكر موقع "ديبكا فايل" الإسرائيلي المعروف بصلاته بالاستخبارات الإسرائيلية والأمريكية في تقرير خاص نشر يوم الجمعة 29 يونيو/حزيران، أن الأزمة السورية بلغت مفترق طرق أو خيارين، إما عدوان غربي-عربي-تركي خلال الساعات الـ48 القادمة أو توصل القوى الكبرى إلى اتفاق حول عملية انتقال السلطة في دمشق.
ونقل الموقع عن مصادر عسكرية قولها إن القوات السعودية تدفقت إلى الحدود مع الأردن والعراق خلال الليلة الماضية بعد أن أمر العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز بوضع القوات المسلحة في حالة تأهب قصوى. ورجح الموقع أن تكون هذه الخطوة تأتي في إطار الاستعدادات للمشاركة في العملية العسكرية المخطط لها في سورية. وتابع أن القوات السعودية المتمركزة قرب الحدود مزودة بالدبابات والصواريخ والأنظمة المضادة للجو وتضم وحدات من القوات الخاصة. وتابع الموقع أن القوات السعودية ستدخل الأردن بفرقتين، تقوم الأولى منهما بتأمين العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ضد أي رد فعل عسكري سوري أو إيراني يستهدف الأردن من الأراضي السورية أو العراقية. أما الفرقة الثانية فستدخل المناطق في جنوب شرق سورية، حيث ستقام " منطقة أمنية" تحيط بمدن درعا ودير الزور والبوكمال. وذكر التقرير أن أبناء من قبيلة شمر يعيشون في هذه المنطقة، معيدا إلى الأذهان ان موطن القبيلة الأصلي هو نجد. أما الوحدات السعودية المنتشرة قرب الحدود مع العراق فستقوم بالدفاع عن المملكة من هجمات محتملة من قبل "مسلحين شيعة" انطلاقا من الأراضي العراقية. ونقل "ديبكا فايل" عن مصادر في دول الخليج قوله إن القوات الأردنية وضعت أيضا في حالة تأهب قصوى. وأعاد الموقع إلى الأذهان أن أنقرة تواصل، منذ حادث إسقاط المقاتلة التركية من جانب سورية الأسبوع الماضي، حشد قواتها في المناطق الحدودية. هذا وأكد رئيس المجلس العسكري الأعلى في الجيش السوري الحر العميد الركن مصطفى الشيخ يوم الجمعة، وجود حشود للقوات النظامية السورية على بعد حوالي 15 كيلومترا من الحدود التركية، مرجحا أنها بمثابة "عرض قوة" في مواجهة الأتراك. وقال الشيخ في اتصال هاتفي مع وكالة "فرانس برس" إن "هناك تجمعات لوحدات عسكرية في المنطقة الشمالية شمال مدينة حلب وعلى بعد 15 كيلومترا أو أكثر بقليل من الحدود التركية". وأوضح ان الوحدات النظامية تقدر بحوالي 170 آلية ودبابة وحوالي 2500 عنصر. وتأتي هذه التطورات بالتزامن مع جهود دبلوماسية مكثفة تتخذها القوى الكبرى للتوصل إلى توافق حول الأزمة السورية قبيل انعقاد المؤتمر الدولي الخاص بسورية في جنيف يوم السبت القادم. وذكر موقع "ديبكا فايل" أن وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون وصلت مساء يوم الخميس إلى مدينة بطرسبورغ الروسية، حيث ستلتقي نظيرها الروسي سيرغي لافروف، وهذا قبل يوم من اجتماع جنيف. وذكر الموقع أن مؤتمر جنيف يرمي إلى بحث الخطة الجديدة التي قدمها الوسيط الأممي كوفي عنان حول الانتقال السلمي للسلطة في سورية. وتابع أن الخطة تضم تشكيل حكومة وحدة وطنية تضم ممثلين عن المعارضة ورموز النظام "المقبولين". وذكرت مصادر دبلوماسية يوم الثلاثاء أن روسيا قبلت هذه الخطة، على الرغم من أنها، كما يبدو، ستتضمن إبعاد بشار الأسد عن السلطة. لكن لافروف نفسه قال في وقت لاحق إن بلاده لن تؤيد أية محاولات للتدخل أو فرض "توصيات" على الشعب السوري. واعتبر "ديبكا فايل" أن نتائج المحادثات بين كلينتون ولافروف ستحدد ليس مضمون مناقشات مؤتمر جنيف فحسب، بل وستقرر مصير خطة التحالف الغربي-العربي-التركي لشن هجوم عسكري ضد سورية. وشدد الموقع على أن اتفاقا روسياَ-أمريكيا على خطة لاستبعاد الأسد عن السلطة قد يحول دون تنفيذ العملية العسكرية. لكن، إذا فشلت المحادثات بين لافروف وكلينتون، فسيؤدي هذا الأمر إلى تعميق الأزمة السورية وسيفتح الطريق أمام العدوان الذي من المقرر أن يبدأ يوم السبت 30 يونيو/حزيران |
قالت لجان التنسيق المحلية في سوريا، اليوم، إن عدد القتلى بنيران قوات الأمن والجيش ارتفع حتى اللحظة إلى 91 شخصاً، سقط معظمهم في ريف دمشق وحمص، فيما أعلنت إسقاط الجيش الحر طائرة مروحية في مدينة سراقب في إدلب.
وحسب وكالة الأنباء الكويتية "كونا": أوضحت اللجان في تقارير لها أن جيش النظام صعّد من حملاته العسكرية في مختلف أنحاء البلاد؛ لقمع الثوار السوريين المطالبين برحيل النظام ما أدّى إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى في حمص ودير الزور وحماه وإدلب ودرعا ودمشق وريفها. وأشارت إلى أن انفجارات ضخمة هزّت حي (ركن الدين) في العاصمة دمشق تلاها تصاعد أعمدة الدخان من المنطقة، كما سُمع دوي انفجارات عنيفة هزت مدينة (حمورية) في ريف دمشق والمناطق المجاورة لها. وقالت إن استمرار القصف وإطلاق النار من المروحيات لا يزال مستمراً على أحياء عدة في مدينة دوما بريف دمشق التي شهدت، اليوم، مقتل 34 شخصاً، وكذلك على مدينة (حريتان) في حلب. |
الساعة الآن »06:45 AM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd