![]() |
راشد
كثر الله من امثالك هذا كلام العقل والمنطق انت على اسمك راشد جعلك في الوجود ولاهان اخي حمود وكل الاحبة اللي كتبوا وعلقوا هنا |
مشكوور ي فهد الزهراني
والله اني احبك في الله وانت مكسب كبير للهيلا ومنتداهم عسى الله يحفظك من كل مكروووه ولاتنسى ي فهد انني اتوسم فيك خيرا للذود عن الاسلام والمسلمين مهما كلفك هذا الدفاع من انتقادات ومشاكل |
اقتباس:
كلام سليم ياراشد للهي درك.. ومثل مايقولون ارفع قبعتي احترامً لك ولهذا الرد الجميل.. زالله يكافينا شر السنتنا وانفسنا ويهدينا وجميع المسلمين للصراط المستقيم ويبعدنا عن طريق الضلاله. |
راشد اذكر الله يارجل اعتذرت من تاخير الرد عليك فاستغليتها فرصه للهجوم بسقط الكلم ونتن العبارات
نحن ننافش موضوع مهم يخص ابناء بلادنا ممن يتارون ويساقون الى محارق لاشاة لهم فيها ولا جمل الجهاد اعلانه مهمة ولي الامر وولي امرنا لم يعلن ذلك لان لهذا الامر ضوابط يعرفها مشائخ بلادنا الراسخون في العلم اما اجتهادات المنفعلين والمطبلين لتوريط ابناء جلدتهم وحرق قلوب ابائهم وامهاتهم واسرهم عليهم حين ياتيهم خبر قتلهم او اسرهم او أنعاش جثامينهم فهؤلاء ليسوا على حق ولو يعرف من يحظهم ان هذا جهادا حقا لبادروا وتقدموا الصقوف لنيل الشهاده ضحكت كثيرا من احد المحرضين على الجهاد في الكويت وهو يتكلم في جمع لاترى صورته يقول اقتلوهم واطلب منكم ان تحجزوا لي مائه منهم وعندنا الحق بكم فيما بعد أقتلهم بنفسي واقطعهم قطعا صغيره أسألكم بالله هذا منطق داعيه وهل الاسرى اذا اسروا يحل قتلهم وتقطيعهم قطعا صغيره سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
(ولكن والله اني احبكم واخاف عليكم من حصاد السنتكم ‘)
وما حصاد االسنتنا ؟ (علماء المسلمين هم احرصهم على رفع راية ( لااله الا الله وحده لاشريك له ) اجتمعو واعلنو الجهاد ) منهم علماء المسلمين الذين إجتمعوا ؟ اذا لم ا يحضر لاجتماع مشائحنا وبموافقة قيادتنا فغيرهم لايلزمنا اجتماعه واعلانه (لماذا لااتهمك انك متواجد في منتدى الهيلا ليس حبآ فيهم وانما من اجل دور اوكل اليك) اتهام خطير ولهجه ماجنه ما كان لتصدر من عضو تجاه زملائه ممن يبادلونه الحوار والنقاش (اسألكم بالله يااهل العقول النيره والمفاهيم المدركه . الايحق لي ذالك) أهل العقول النيره يقولون ان من يسوق ابناءنا لمحارق ومجازر الاعداء خارج وطنهم تحت شعارات فضفاضه عدو مبين |
لااله الا الله وحده لاشريك له
اخوي حمود انا كلامي لم يكن موجه لشخص بعينه وانما لإؤلائك الذين همشو دور المشايخ والعلماء ونصبو انفسهم من اهل العلم والفتوى دون وجه حق وبالنسبه لهذ الشيخ الكويتي الذي لايحضرني اسمه الآن فكان خطابه بعد رجوعه من جبهات القتال وهو الآن حسب علمي انه انظم ثانيه الى المجاهدين وقد شاهدنا كثير من شايخنا جزاهم الله كل خير وهم في جبهات القتال امثال الأسير والطبطبائي وغيرهم كثير لايريدون ان يظهروا اعلاميآ خوفآ من راشد النفيعي وحمود ان يقدحو في جهادهم وينالوا منهم عاد تصدق ي حمود انهم عندما كانوا في جبهات القتال اني انا ي محدثكم كنت اترزز على موائد الطعام واذا انتهيت من الأكل وإمتلئت الكرشيه ذهبت الى المواقع الالكترونيه وجلست اقدح فيهم وفي جهادهم وعلمهم اخي حمود انا اراك محب لابناءنا وامهاتنا وتخشى عليهم من الاحزان نريد نصيحه توجهها لنا لعلنا نعمل بنصيحتك سوف اترك علماء الامه الاسلاميه فهم في نظري لايفقهون شي نريد ان ناخذ شرائعنا من اهلها |
عاد تصدق ياراشد ان أبناء الشعب السعودي تعلموا من مأسي افغانستان والعراق التي فرخت لنا الارهابين الذين يفجرون مرافقنا الخدميه والامنيه طقتين بالرآس توجع صحاالناس للمطبلين وأعداء الوطن فافغانستان والعراق من لم يقتل من أبنائنا او يقع بالاسر عاد ممسوخ مخه لمعادات حكومة ومشائخ بلاده
ماشاء الله عليك ياراشد تعرف من جاهد وعاد ومن على الجبهه الان طيب والشيخ الذي ذكرته ماتقول في قوله احجزوا عدد كذا وانا اقتلهم بنفسي ههههه يفكر العالم بهائم يمسكون له وهو يذكي أهل العقول في راحه نصيحتي ياراشد لا تساهم في تيتيم طفل او تحطيم قلب ام يندفع أباه او ابنها فيعود جثه هامده وما الهدف من وراء قتله تنصيب سوري شييه لبشار يدير ظهره عاجلا لكل التضحيات ويكون تابع لكيان يشاطر بلادنا العداء |
اقتباس:
احسنت احسنت يا ابن خيشوم العبارات لا تكفي لتعبير عن مافي قلبي تجاهك لي الشرف باني احد المتابعين لماتكتب والمعجبين به وفقك الله تحياتي لك ولجميع الزملاء |
اخوي حمود
الم تشاهد عناصر حزب اللات وهم يحملون رؤوس اخوانآ لنا من المجاهدين بعد ان اجتزت عن اجسادها مذا تريد ان نقدم لهم هل تريد ان نقدم لهم سمنآ ودقيقآ والله في محكم آياته يقول فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم اعتذر عن التداخل في هذا الموضوع بعد ان وضحت الامور والمقاصد |
اقتباس:
احسن الله اليك ومنحك نور الهدايه ونافذ البصيره والشرف لي اكثر بانطباعك ورأئك لاهنت اخوي العفريت وبيض الله وجهك فابناء البلاد هم ثروتها الحقيقيه والتفريط فيهم ضرب من الجنون تحيتي |
لم اشاهد المنظر ياراشد وان صح ماذكرت عن المجاهدين فالعار والخزي على من ورطهم بحرب ضروس وهم مدنيون يجهلون فنون الحرب والتعامل مع السلاح والاعداء من البيت وعلى ارض المعركه هؤلاء كبش فداء وهدايا مجانيه للرواقض للتنكيل بهم وقتلهم شر قتله
|
باراشد انت ومن يستحسن ما اقلت لاشك انكم وقعتوا في مآزق عظيم لا تحسدون عليه
لاتستطيع ان تقول ان امر الجهاد يملك التصرف به غير ولي امرنا حفظه الله ولاتستطيع ان تقول ان كبار مشائخنا حضروا لقاء مصر ووافقوا على اعلان الجهاد ولا تستطيع ان تقول ان الارهاب الذي اكتوت بلادنا بحرائقه ليس من انتاج جهاد افغانستان والعراق ولا تستطيع ان تقول من قطعت رؤسهم عسكريون متمرسون وتمكن منهم الاعداء ولاتستطيع ان تقول ان مؤتمر القاهره الذي طغى عليه الطابع الاخواني ليس لمصلحة الاخوان الحزب الحاكم الان بمصر لاتستطيع ان تقول انك لا تكتسب اثما من التسبب في ازهاق ارواح مواطنين ونكبة اسرهم |
يالربع
الموضوع مهم جدا للنقاش والبحث عن الفائدة لنناقش جميعا الفكرة وسلبياتها وإيجابياتها وحلولها ونبتعد عن الشخصنه |
اوافقك فيما تقول يابو فيصل العطاوي
ولكن انظر من بدأ بالشخصنه وكيل الاتهامات جزافا في محاوله لحذف الموضوع تحيتي |
اقتباس:
ففي غزوة بدر قتـل بلال بن رباح رضي الله عنه.. امية بن خلف وهو اسير ونحر عبدالله بن مسعود رضي الله عنه .. ابي جهـل وهو اسير وفي هذه الغزوة نزلت الايات الكريمة بعد ان عفاء عليه الصلاة والسلام عن الاسرى قال تعالى {مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }الأنفال67 (ما كان لنبي أن تكون) بالتاء والياء (له أسرى حتى يثخن في الأرض) يبالغ في قتل الكفار (تريدون) أيها المؤمنون (عرض الدنيا) حطامها بأخذ الفداء (والله يريد) لكم (الآخرة) أي ثوابها بقتلهم (والله عزيز حكيم) وهذا منسوخ بقوله {فإما منا بعد وإما فداء} وحكم سعد بن معاذ على الاسرى اليهود بقتل من انبت منهم وقد ايده عليه الصلاة والسلام بهذا الحكم .. وحفرت الخنادق ويقال قتل حول 800 يهودي اما كلامه عن التقطيع فهو من باب السياسة الشرعية في ترهيب وادخال الخوف والرعب في قلوب اعداء الله من الرافضة والنصيرية ومن خلفهم .. والشيخ شافي العجمي رجل بامه نصر اهل الاسلام وعرض نفسه واهله للقتل والتهديد من قبل الرافضة وهذا الخبيث يهدده من لندن نسال الله ان يحفظه |
|
حمود
سؤال فقط هل من طلع ونادا بالجهاد مشايخ ولهم علم فالدين ولالا!!! بعدين كل شوي يا اخوي تقول ان اللي صار في مصر لمصلحة الاخوان وكنك تبا توصل معلومه ان الدول الثانيه تسوي اللي في مصلحة الدين قبل مصلحةالحكام!!!!! واما عن ان امر الجهاد لابد من اذن ولي الامر فهذه الموضوع فيه ارئاء في مثل حالتنا الحاليه انا ان كنت اتفق معك ففي نقطه وحده وهي ان مشكله بعض اللي يطلعون يطلع قبل يتعلم استخدام السلاح جيداً ويروح هناك ويصبح فريسة سهله..وهذي مشكله. |
اقتباس:
يمكن تسبب هذه العبارة اشكال .. لذلك بنقـل راي المذاهب في الاسير من منتدى الالوكه الاسلامي 1- مذهب الحنفية: أن الإمام أو نائبَه في الجهاد مخيَّر بين أمرين: إما القتل وإما الاسترقاق، وليس له أن يمنَّ عليهم بدون مقابل أو بمقابل. 2- مذهب الشافعي وأحمد بن حنبل: أن الإمامَ مخيَّرٌ في الأسرى بين أحد أربعة أمور: إما القتل، وإما الاسترقاق، وإما الفداء بمال أو أسرى، وإما أن يمنَّ عليهم. 3- مذهب المالكية: ذهب المالكية إلى أن الإمام مخيَّر فيهم بخمسة أمور: القتل، أو الفداء، أو الاسترقاق، أو الجزية، أو المن. 4- مذهب بعض التابعين - كالحسن البصري وعطاء وسعيد بن جبير -: عدم جواز القتل، وأن الإمام مخيَّر بين المنِّ والفداء. |
ما حكم قتل الاسير في الاسلام هل هو محرم ام جائز واذا كان جائز هل يتعارض مع حقوق الانسان وقوانين الحرب الحديثة
ملحق #1 01/09/2010 4:44:48 م وانا اقرا في كتاب علاقات دوليه ففي الاسلام تفاجت بجواز قتل الاسير بادلة بعض الجماعة المسمة وتفاجئت بهذا الحكم والجواز بقتل الاسير ارجو التوضيح اكثر في هذة القضية للعارفبن بحكم الشرع الأصل أن المسلمين إذا دخلوا المعركة فإنه ينبغي أن لا يكون كل همهم الأسر، ولكن يجب أن يكون همهم كسر شوكة العدو، ثم بعد ذلك يكون الأسر، وعلى المسلمين أن يعاملوهم معاملة حسنة، وأما عن مصير الأسرى، فهو المن والفداءـ واختلف العلماء في حكم قتلهم بين رافض ومؤيد. وقد رجح الشيخ القرضاوي جواز قتل مجرمي الحرب منهم فقط. يقول الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي:- من نتائج الحرب : أن يكون هناك أسرى من الفريقين. وبحثنا هنا عن أسرى أعداء المسلمين ، إذا وقعوا في أيديهم كما حدث في غزوة بدر وغزوة بني قريظة، وغزوة بني المصطلق وغيرها . وكيف يعامل المسلمون أسراهم؟ ونبادر فنقول : إن الإسلام يوجب معاملة الأسرى معاملة إنسانية ، تحفظ كرامتهم، وترعى حقوقهم ، وتصون إنسانيتهم ، ويعتبر القرآن الأسير من الفئات الضعيفة التي تستحق الشفقة والإحسان والرعاية ، مثل المسكين واليتيم في المجتمع . يقول تعالى في وصف الأبرار المرضيين من عباده ، المستحقين لدخول جنته ، والفوز بمرضاته ومثوبته ، (وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً {8} إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُوراً {9} إِنَّا نَخَافُ مِن رَّبِّنَا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً) الإنسان . ويخاطب الله نبيه محمدا عليه الصلاة والسلام في شأن أسرى بدر فيقول : (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّمَن فِي أَيْدِيكُم مِّنَ الأَسْرَى إِن يَعْلَمِ اللّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْراً يُؤْتِكُمْ خَيْراً مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) الأنفال . فهو يأمره أن يخاطبهم بما يلين قلوبهم، ويجذبهم نحو الإسلام. أما الأحكام المتعلقة بالموقف مع الأسرى ، وماذا يجب أن نصنع معهم ، فقد نص القرآن على ذلك في آية صريحة من آياته في السورة التي تسمى سورة محمد أو سورة القتال ، وهي قوله تعالى : (فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُأَوْزَارَهَا) محمد . لا أسر قبل إثخان العدو:- ومن التعاليم الحربية التي أدخلها الإسلام في نظم الحرب : أن لا يتم الأسر للأعداء في المعركة قبل (إثخان العدو) . ومعنى إثخانه : إضعافه وكسر شوكته ، حتى لا يعود لقتال المسلمين مرة أخرى . من أجل هذا عاتب الله النبي والمسلمين بعد معركة بدر :أنهم سارعوا إلى الأسر، والعدو لم يزل قوي الشوكة ، راسخ الجذور ، متمكنا من الأرض ، فلا غرو أن يفكر في الثأر لنفسه والانتقام من المسلمين ، والعودة إلى قتالهم . وفي هذا جاء قوله تعالى : (مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) الأنفال. وفي الآية إشارة تحمل لوما للمسلمين : أنهم كانوا يريدون من الأسر أن يستفيدوا ماليا من الفداء الذي يمنح لهم في مقابلة فكهم وإطلاقهم ، وهو معنى قوله: (تريدون عرض الدنيا) . والآية –كما نرى- واضحة الدلالة على منع الأسر قبل الإثخان في الأرض ، والعتاب فيها على هذا الأسر : الأسر قبل الإثخان وليس على أخذ الفداء بعد الأسر، كما هو مشهور في السيرة . يؤيد هذا قوله تعالى في سورة محمد : (فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ) محمد . والمراد بشد الوثاق : الأسر ، ولكن لا ينبغي أن يكون هم المقاتلين من أول الأمر أسر العدو ، بل يجب أن يكون الهدف الأول إضعاف قوتهم ، وتحطيم شوكتهم ، ولا سيما أن الأسر فيه مظنة ابتغاء الدنيا بالفداء بالمال . وبعد تحقق هذا في الإثخان والإضعاف يسوغ للمقاتل أن يأسر ما شاء، بل هو مأمور بهذا (فشدوا الوثاق) إذ ليس سفك الدماء هدفا في ذاته من أهداف الإسلام، فليس في الإسلام ما في التوراة من وجوب ضرب جميع الذكور بحد السيف ، إذا تمكنوا منهم ، فلا مجال لأسر ولا شد وثاق . وماذا ما بعد شد الوثاق ، أي ما بعد الأسر ، ما حكم هؤلاء الأسرى؟ القرآن هنا يخيرنا بين أمرين في التعامل معهم ، وهما : المنّ والفداء ولم يذكر غيرهما . ومعنى (المنّ) : إطلاق سراح الأسير لوجه الله تعالى ، لنتألف قلبه ، ونحبب إليه الإسلام ، حيث فككنا أسره دون مقابل . ومعنى (الفداء) : أن نفدي الأسرى بأسرى مثلهم في العدد أو أقل أو أكثر، حسب المصلحة ، فرب أسير منا له وزن وقيمة ، نفديه بأكثر من أسير لنا عندهم، والعكس يحدث أيضا . وقد يكون الفداء بمال ، كما فعل الرسول والصحابة معه في أسرى بدر ، حيث طلبوا الفداء بالمال لمسيس حاجتهم إليهم وقدرة أهليهم من قريش عليه. وروى البخاري في (باب فداء المشركين) في الجهاد : حديث أنس بن مالك: أن رجالا من الأنصار استأذنوا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا : يا رسول الله ، ائذن لنترك لابن أختنا عباس (بن عبد المطلب) فداءه، فقال : " لا تدعون منها درهما" ! وفي معركة بدر : سن الرسول صلى الله عليه وسلم في فداء الأسرى سنة مهمة ، وهي : أن يؤدي من ليس لديه مال خدمة مناسبة للمجتمع المسلم ، يقدر عليها الأسير ، ويحتاج إليها المسلمون . ومن أجل هذا شرع الرسول الكريم لمن كان يعرف الكتابة من أسرى المشركين: أن يكون فداؤه (تعليم عشرة) من أولاد المسلمين الكتابة. ولم يخش النبي صلى الله عليه وسلم على أبناء المسلمين من تأثير هؤلاء المشركين على عقول الصغار من ذراري المسلمين ، فإن محو الأمية لا يحمل معه فكرا ولا اعتقادا ، ثم هم في قلب المجتمع المسلم ، وتحت رعايته وإشرافه ورقابته . وقد كان زيد بن ثابت الأنصاري –كاتب الوحي ، وأحد كتبة المصحف الإمام ـ بل قائد المجموعة- أحد الذين تعلموا الكتابة في هذه الفرصة . وبهذا كان النبي (الأمي) أول من حارب (الأمية) بطريقة عملية ، تعتبر خطوة سباقة في ذلك الزمن السحيق. هل يسترق الأسير أو يقتل ؟ وهناك حكمان آخران ذكرهما الفقهاء يتعلقان بأسرى الأعداء ، وهما : الاسترقاق والقتل . وهذان الحكمان لم يذكرا في القرآن كما ذكر المنّ والفداء وإنما أخذا من السنة النبوية ومن عمل الصحابة والخلفاء الراشدين . جاء عن الحسن البصري : أنه لا يحل قتل الأسير صبرا وإنما يمن عليه أو يفادى. أخرج ذلك الطبري عنه، وأبو جعفر النحاس . واستدل بقول الله تعالى في سورة محمد : (فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق فإما منّا بعد وإما فداء حتى تضع الحرب أوزارها) الآية : 4 .وهذا قول الضحاك والسدي ، وهو قول عطاء. وفي مقابل هذا القول:- من قال : لا يجوز في الأسارى من المشركين إلا القتل ، ولا يجوز أن يؤخذ منهم فداء ، ولا يمن عليهم . وجعلوا قوله تعالى : (فإما منا بعد وإما فداء ) منسوخا بقوله تعالى : (فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم).قال النحاس : هذا قول قتادة ، ومروي عن مجاهد. والقول الثالث : أن الآيتين جميعا محكمتان ، وهو قول ابن زيد . قال النحاس : وهو صحيح جيد بيّن ؛ لأن إحداهما لا تنفي الأخرى . قال الله عز وجل: (فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم) أي خذوهم أسرى : للقتل أو المن أو الفداء. فيكون الإمام ينظر في أمور الأسارى على ما فيه الصلاح (أي للمسلمين) من القتل أو المن أو الفداء. وقد فعل هذا كله رسول الله صلى الله عليه وسلم في حروبه ، فقتل عقبة بن أبي معيط ، والنضر بن الحارث أسيرين يوم بدر، ومنّ على قوم، وفادى بقوم . وقيل له –يوم فتح مكة- : إن ابن خطل يتعلق بأستار الكعبة ، فقال : اقتلوه . وهو في عداد الأسارى وقد أمر بقتله . وعمر أراد قتل أبي سفيان قبيل فتح مكة ، لولا أن أمّنه العباس. وهذا اختيار الطبري الذي رد النسخ ، لإمكان الجمع بين الآيتين ، والنسخ لا يصار إليه إلا عند تعذر الجمع بينهما بوجه من الوجوه . قال : وغير مستنكر أن يكون جعل الخيار في المن والفداء والقتل إلى رسول الله وإلى القائمين بعده بأمر الأمة. اهـ. والذي أرجحه من استقراء النصوص، ورد بعضها إلى بعض: أن الأصل ما ذكره الحسن ومن وافقه أنه : لا يجوز قتل الأسير العادي ، وإنما يعامل وفق آية سورة محمد التي تحدد كيفية التعامل مع من شددنا وثاقهم من الأسرى (فإما منا بعد وإما فداء). ولكن يستثنى من ذلك : من نسميهم في عصرنا (مجرمي الحرب) الذين كان لهم مع المسلمين ماض سيئ لا يمكن نسيانه ، مثل عقبة بن أبي معيط وابن خطل ويهود بني قريظة وأمثالهم ، فهؤلاء يجوز أن يحكم عليهم بالقتل جزاء ما اقترفت أيديهم من قبل . فهؤلاء يعاملون معاملة استثنائية ، وتطبق عليهم آية سورة التوبة منقوووووول |
ومسالة قتل الاسرى حاليا تحكمها قوانين واعراف دوليه تجرم قتلهم دوليا
وهذا خارج عن الموضوع وان اردت التوسع في هذه المسأله فافتح لها موضوعا مستفلا يتم النقاش فيه لان ماتقوم به ياماجد خروج عن الموضوع وهذا مخالف لاداب النقاش |
مودع دنياه تعرف ان الخروج دون اذن ولي الامر لايجب فطاعة ولي واجبه
وتعرف ان لكل جماعه اجندتها الخاصه فالاخوان المسلمين تعرف موقفهم من الثوره السوريه الى ايام من اجتماع القاهره فما الذي تغير وجعلهم يدعون لاجتماع ويقررون ؟ انها السياسه والتعامل مع التغيرات لتهدئة الشارع وتشتيت انتباه معارضيهم خوفا من اندلاع مظاهرات تصحح مسار الثوره المصريه انتبه يامودع دنياه هذه مصالح واقتناص فرص قالوا ان مادعا امريكا الى الموفقه على تسليح الثوار السوريين هو اعلان الجهاد من مصر وقرات تقرير ان الفضل في تغيير وجهة الدول الغربيه يعود لتحرك الاميرين /سعود الفيصل وبندر بن سلطان |
للفائده السياسه الشرعيه في فقه ابن عثيمين رحمه الله
الفصل الثاني: المعالم السياسية الخارجية في فقه الشيخ محمد بن عثيمين: المعلم الأول: الجهاد قتال الأعداء: لمّا كانت العلاقة بين الدول تتنوع بين السلم، والحرب، ولمّا كان حرب الدولة الإسلامية يجب أن تكون منطلقاً من عقيدتها الإسلامية، حيث تقاتل أعدائها وفق شريعة الله المتمثلة بالجهاد الذي ترجوبه إما النصر، وإما الشهادة في سبيل الله، ولمّا كان الجهاد في سبيل الله من الأمور المشتملة على أحكامٍ قد تخفى على كثير من المقاتلين، وسائر الناس، لذا فإنَّ الشيخ ابن عثيمين- رحمه الله - تحدث عن هذه الشعيرة، وتناول مسائلها بتفصيل، وتوضيح وفي هذا المعلم السياسي البارز في حياته العلمية أردت تجلية بعض المسائل التي أولاها الشيخ - رحمه الله - جزءاً كبيراً من تبيانه، وهي إذن الإمام في إقامة الجهاد ابتداء؟ وهل هو على الوجوب أم الندب؟ وفي حال قيام الجهاد، ومسايفة الأعداء فمن الذي يستحق القتل، ومن يستثنى من ذلك؟ وما هي كيفية قسم الغنائم في حال انتصار المسلمين؟ وقبل البدء بتفصيل ذلك، لا بد من بيان مفهوم الجهاد، ومعناه في لغة العرب، واصطلاح الفقهاء. فالجهاد هو: مصدر جاهد، وهو من الجهد أي الطاقة، والمشقة: واصطلاحاً: قتال المسلم كافرا ً غير ذي عهد، لإعلاء كلمة الله، أو حضوره له، أو دخوله أرضا له(37). وقد قسمت هذا المعلم إلى ثلاثة فروع: الفرع الأول: هل يجب إذن الإمام في الجهاد؟: يرى ابن عثيمين- رحمه الله - أن المخاطب بالجهاد هم الأئمة، وولاة الأمور، لذا فإنه لا يجوز إلا بإذنهم، حيث يجب استئذانهم فيه، فيقول لا يجوز غزو الجيش إلا بإذن الإمام مهما كان الأمر، لأن المخاطب بالغزو، والجهاد هم ولاة الأمور، وليس أفراد الناس، فأفراد الناس تبع لأهل الحل والعقد، فلا يجوز لأحد أن يغزو دون إذن الإمام إلا على سبيل الدفاع، وإذا فاجأهم عدو يخافون كَلَبَه فحينئذٍ لهم أن يدافعوا عن أنفسهم، لتعين القتال إذاً. وعلّل ذلك بقوله: وإنما لا يجوز ذلك لأن الأمر منوط بالإمام، فالغزو بلا إذنه افتيات، وتعدٍ على حدوده، ولأنه لو جاز للناس أن يغزوا بدون إذن الإمام لأصبحت المسألة فوضى، كل من شاء ركب فرسه وغزا، ولأنه لو مُكِّن الناس من ذلك لحصلت مفاسد عظيمة(38). وعن حكم خروج الرجل للجهاد بدون إذن الإمام يقول - رحمه الله -: إذا خرج بدون إذن الإمام فهو خارج عن الجماعة، ومخطئ على نفسه، خصوصاً في عصرنا هذا، لأنه إذا خرج مجاهداً، ثم عثر عليه، وعلمت دولته صار هناك مشاكل بينهما، فالواجب على الإنسان أن يأخذ بالنصوص من كل جانب، ولهذا قال العلماء: ويحرم الغزو بدون إذن الإمام. وبيّن - رحمه الله - أن إذن الإمام لا يشترط أن يكون صريحاً، أو مكتوباً، فكل ما دل على إذن فهو إذن شرعي، حيث يقول: وكون الدولة ترخص للناس، وتعطيهم جوازات سفر لمكان الجهاد، وهي تعلم فهذا إذن، وإن لم يكن إذناً لفظياً، فهو إذن باعتبار الواقع(39). الفرع الثاني: المستثنى من القتل في الجهاد: الجهاد هو قتال الأعداء، والعدو هو كل من بينه وبين المسلمين عداوة، ومحاربة، والأصل أن كل الأعداء يُقتلون، ولكن دين الإسلام دين الرحمة، والعدل، يميز بين الأعداء، فهناك أعداء يجب قتلهم لكونهم حملوا السلاح، وقاتلوا المسلمين، بينما هناك فئة لا يجوز قتلهم، بل يجب ترك قتلهم، وإبقائهم على قيد الحياة، يُجلّي هذه الأحكام ابن عثيمين - رحمه الله - فيقول: لا يجوز قتل صبي، ولا امرأة، وخنثى، وراهب، وشيخ فان، وأعمى إلا بواحدً من ثلاثة أمور: الأول: أن يكون لهم رأي وتدبير، فإن بعض كبار الشيوخ ولو كان شيخاً فانياً لا يستطيع أن يتحرك، فإن عنده من الرأي، والتدبير ما ليس عند الشباب المقاتل. الثاني: إذا قاتلوا كما لو اشترك النساء في القتال فإنهن يقتلن. الثالث: إذا حرضوا المقاتلين على القتال، وصاروا يغرونهم، بأن افعلوا كذا، اضربوا كذا، إلى آخره. لأنهم لهم تأثير في القتال. ثم بيّن- رحمه الله - أ نهم لا يُتركون إذا لم يتحقق منهم أحد الأمور الثلاثة التي ذكرها، بل إ نهم يسبون، فقال: وهؤلاء السبعة يكونوا أرقاء بسبي، أي بمجرد أخذهم يكونوا أرقاء في الحال، ولا يخير فيهم الإمام تبعاً للغنيمة، لأنهم صاروا مماليك(40). الفرع الثالث: قسمة الغنائم: لمّا كان مقصود الجهاد، وقتال الأعداء هو الفوز بنصر الله - تعالى -، أو الفوز بالشهادة في سبيل الله كان لا بد لعلماء الإسلام أن يتحدثوا عن مظهر من مظاهر المقصود الأول وهو الغنيمة المتحصلة من مال العدو المحارب. والغنيمة هي: ما نيل من أهل الشرك عنوة والحرب قائمة(41). ومن جملة أولئك العلماء الذين يبيتوا أحكام الغنائم ابن عثيمين - رحمه الله - حيث يقول: إذا تم الاستيلاء على الأموال في دار الحرب ملكها المسلمون في تلك البلاد، وجاز قسمتها هناك، وتكون لمن شهد الواقعة من أهل القتال، وهم الرجال الذين يقاتلون، فمن شهد منهم فإنه يقسم له، وأما من جاء بعد انتهاء الحرب فإنه لا شيء له منها، وكذلك من انصرف قبل بدء الحرب فإنه ليس له منها شيء. وبين - رحمه الله - كيفية قسمتها بقوله: يقوم الإمام أو نائبه كقائد الجيش مثلاً بإخراج الخمس، أي خمس الغنيمة، ويصرفه على ما ذكر الله بقوله: ( وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ للهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي القُرْبَى وَاليَتَامَى وَالمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آَمَنْتُمْ بِاللهِ وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الفُرْقَانِ يَوْمَ التَقَى الجَمْعَانِ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (42). فيكون الخمس خمسة أسهم، لله ورسوله سهم، ولذوي القربى سهم، واليتامى سهم، وللمساكين سهم، ولابن السبيل سهم، ويكون سهم الله ورسوله في مصالح المسلمين، وما للرسول يكون للإمام، لأن الإمام نائب مناب الرسول في الأمة، ولكن الصحيح أن ما لله وللرسول يكون فيئاً يدخل في بيت المال، ويصرف في مصالح المسلمين(43). ثم بيّن - رحمه الله - أن سهم ذوي القربى مختلَف فيه بين أن يوزع على قرابة النبي - صلى الله عليه وسلم -، وهم بنو هاشم، وبنو عبد المطلب حسب حاجاتهم، وبين أن يعطوا خمس الخمس بالسوية، وبين أن يكون لذكرهم مثل حظي أنثاهم، ورجح أنهم يعطون حسب حاجاتهم، فإن كانوا سواء في الغنى، أو الحاجة أعطوا بالتساوي(44). وأما اليتامى فرجح أنهم يعطون من خمس الخمس من الغنيمة، ولو كانوا أغنياء جبراً للنقص الذي حصل لهم بفقد آبائهم(45). وبيّن أن المساكين، وهم الفقراء، وإذا قدّر أن خمسهم قليل فيبدأ بالأحق، وهم المساكين. وبيّن أن ابن السبيل هم المسافرون، فيعطون من هذا الخمس ما يوصلهم في سفرهم، تذكرة، أو متاعا، أو ما أشبه ذلك(46). ثم بيّن - رحمه الله - أن المتبقي بعد ذلك، وهو أربعة أخماس الغنيمة، يقسم بين المقاتلين للراجل سهم، وللفارس ثلاثة أسهم، وقال: وإذا كانت الحرب بالطائرات، والدبابات فكلٌ يقاس على ما يشابهه، فالذي يشبه الخيل الطائرات لسرعتها، وتزيد أيضاً في الخطر، فهذا لصاحبها سهم ولها سهمان، والراجل الذي يمشي على رجله مثل القناصة لهم سهم واحد، ولما كانت الطائرة ليست للطيار إنما للدولة فإن سهم الطائرة يرجع لبيت المال، إلا إذا رأى ولي الأمر أن يعطي السهمين لقائد الطائرة فلا بأس، لأن في ذلك تشجيعاً له على هذا العمل الخطير. والذي يشبه الإبل: الدبابات والنقليات وما أشبهها. المعلم الثاني: التعامل مع الأسرى: غالباً ما يعقب الحروب والمعارك أسارى بين الطرفين المتحاربين: والأسير لغة هو: المشدود. واصطلاحاً: الرجال المقاتلون من الكفار إذا ظفر بهم المسلمون وهم أحياء. ويطلق على المسلم الذي به العدو (47). وهؤلاء الأسرى إما أن يكونوا كفاراً أسرهم المسلمون، وإما أن يكونوا مسلمين أسرهم العدو، وفي كلا الحالين بينت الشريعة أحكام هؤلاء الأسرى، وما واجب المسلمين تجاههم، وقد بيّن - رحمه الله - أن الأسارى الكفار إذا وقعوا في أيدي المسلمين فإن أمرهم إلى الإمام، وله فيهم أربعة أمور يختار منها ما يحقق المصلحة للمسلمين، لا ما يحقق المصلحة للأسير، والأمور الأربعة هي: القتل أو الاستعباد، أو المنّ مجاناً، أو المفاداة بمال، أو نفس، أو منفعة (48) ويرى ابن عثيمين - رحمه الله - أنه إذا كان عند المسلمين رهائن من الكفار، وكان عند الكفار رهائن من المسلمين، فيجوز مبادلة المسلمين بالكفار إذا خاف المسلمون أن ينقض العدو العهد، وخاف العدو نقض المسلمين للعهد، فإن قتل العدو رهائن المسلمين جاز للمسلمين قتل رهائن العدو، لأنهم طائفة واحدة، وجناية أحدهم جناية من الجميع، ولا يجوز أن يعطي المسلمون لعدوهم رهائن ضماناً لعدم نقض العهد، إلا إذا أعطوا المسلمين منهم رهائن كذلك (49). المعلم |
اقتباس:
واستغرب انك تنقد فتوى القرضاوي في الجهاد وتاتي برايه في الاسرى وهذه انتقائية عجيبة وحتى في نقلك من القرضاوي فيه جواز قتل الاسير فما ادري لماذا تضحك من الشيخ شافي العجمي في هذه النقطة .. المهم نقطة انقفــل عليها افضل ! * الكل يعرف ان السياسي لديه اعتبارات سياسية ومكبــل باتفاقيات ومعهدات دولية لا يسيتطع ان ينفك منها ولذلك تحرك العلماء وتصدرو المشهد عندما شاهدو قتل الاطفال واغتصاب النساء وتهجير الناس من بيوتهم .. مدينة حلب تم تهجير 800 الف لانهم من اهل السنة والجماعة فقط .. لذلك اعلن العلماء الجهاد في سبيل الله .. لكي لا تذهب سوريا كما ذهبت العراق من قبل .. اي دين واي مذهب يمنع المسلمين من نصرة اخوانهم في الدين والعقيدة .. والذي خلق السماء بلا عمد لو كنا في ايام الجاهيلة قبل الاسلام لحركة تلك المشاهدة نخوتنا ومرؤتنا لدفاع عنهم ورد كيد المعتديــن فيكف ونحن في نعمة الاسلام والقران يقول (وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ ) .. وهم والله استنصروا المسلمين في كل مكان من بطش الرافضة الملاعيــن ، حتى انهم اجبروهم ع قول الكفر وانه لا اله إلا ... والرسول صل الله عليه وسلم يقول (( من خذلَ مسلماً يُنتهك فيه من عِرضه ويُنتقصُ فيه من حقه خذله الله في موطنٍ يُحب فيه نُصرته )) أسال الله بمنه وكرمه ان يرزقنا جميعاً الجهاد في سبيله لإعلاء كلمته وتحكيم شريعته و هو ولي ذلك والقادر عليه . |
http://www.youtube.com/watch?v=6coFXFffRoo
لا أقول في شخص الشيخ الا خيرا ولكن يؤخذ على الشيخ تجاهله لاسم المملكه العربيه السعوديه والاستعاضة عنه بجزيرة العرب والمملكه لها اليد الطولى في تحرير الكويت فهل جزاء الاحسان مسح مسمى المملكه لتكون باسم جزيرة العرب عجب عجاب مانسمع ونرى كما يؤخذ عليه وصقه لحكامنا بالخونه ومال بلادنا بالمحرم والربا وقلت سابقا انه طلب حجز مائه ولكنه حقيقة لم يطلب الاعشره لينحرهم بنفسه لتصحيح المعلومه |
اقتباس:
اخوي بن خيشوم عان انا ما ابا اكذب عليك واقول اني متابع اخبار مصر ولا اعلم إلا ان عندهم بعض الاخطاء وان الاشتراكيين والمسيحيين والشيعه مسوين حمله شرسة على الاخوان المسلمين..لاكن اللي يهمني وانا اخوك هنا بغض النضر على إن الاخوان يبون يشلغون النااس عن الثوره ضدهم على قولتك..المهم هنا هل فك الجهاد في مصر هل هو في صالح الثوره السوريه المباركه وفي صالح المسلمين ولالا!!!!هذه هو المهم..هذه من ناحيه ومن ناحيه من اللي أثر على امريكا وخلاها توافق!!فونا اخوك كلنا نعلم أن الدوله الاراهبيه الامريكيه محد يئثر عليها في هذه الشي ولا تسوي مثل هالشي لتئثرها بئحد او شفقه على حال المسلمين بل إنها علمة أن الثوره ستنتصر بئذن الله فسمحت بالتسليح لجل اهداف تود تحقيقها فالمستقبل لعل منها محاربة رجال الدين في جبهة النصرة وغيرهم بحجة أنهم ارهابيين او لتحقيق اهداف اخرى بعد سقوط النضام الهالك بئذن الله..واما عن اذن ولي الامر فالجهاد فقلت لك إن هذه الامر في مثل احوالنا الحاليه فيها اختلافات فهذاك من يقول انه يطلب اذن ولي الامر فالجهاد ان كان ولي يهمه امر المسلمين اكثر من مصالحه الخاصه...وهذا الراي اراه اقرب للعقل والله اعلم .. |
الساعة الآن »01:10 PM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd