![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
بل التسمية مهمّة جدًّا ؛ فالله ـ جلّ في علاه ـ أمر المسلمين أن يقولوا ( انظرنا ) بدل ( راعنا ) مع أن المعنى المقصود في الظاهر لكل ناطق صحيح إلا أنه قد يحتمل إرادة معنى آخر فاسد بـ( راعنا ) كان يقصده اليهود في الباطن ؛ ولذا فالتسمية مهمّة ؛ لأنه قد يراد منها كل ما تحتمله من معانٍ . فلذا حينما يطالب بالعدالة والمساواة والحرية باسم الشريعة الإسلامية يكون معناها واضحًا محدّدًا لا يخرج عن دائرة وحدود الشريعة الإسلامية نفسه فلا لبس ـ حينئذ ـ في مرادها لا عند القائل ولا السامع ، وهذا خلاف لو طولب بها ـ وإن ادّعي في المطالبة أنها وفق الشريعة الإسلامية ـ باسم الديمقراطية ؛ لأنّه قد يراد بها سواء عند القائل أو السامع معانيها المقصودة في الديمقراطية الغربية ، وهذا أمر مهم ، والآخر ـ وهو مهم كذلك ( وهو سؤال قد طرح عليك مِن قبل ، ولم تورد له جوابًا بعد ) ـ لماذا لا يطالب من قبل كل مسلم بهذه الأمور : العدالة المساواة والحرية باسم الشريعة الإسلامية خاصّة أنها ( أي : الشريعة ) تكفلها لكل مسلم ، وهي ( أي : الشريعة ) أمر متعبّد به عند مسلم ؟ >> ولمَ العدول عن ذلك ، أهو استنكاف عنها ، أم استشعار بالقصور فيها ، أم إرادة هذه الأمور : العدالة ... إلخ بنكة ونظرة وإطار وحدود الديمقراطية لا بنظرة وحدود الشريعة الإسلامية ؟ * وهنا أتعجّب كثيرًا ، ومعي كل عاقل ، ولا أشك في ذلك ، من كل مَن يطالب بالعدالة والمساواة والحرية باسم الديمقراطية لا باسم الشريعة الإسلامية ، مع أنك إذا ناقشته ؛ فقلت له : هل تريد هذه الأمور وفق الديمقراطية بفهومها الغربي ؟ قال لك مباشرة : لا ، بل بمفهومها وفق الشريعة ، ولكنك حينما تطرح عليه هذا السؤال : فلماذا ـ إذن ـ لا تطالب بها باسم الشريعة ؟ لم يحر جوابًا ، وبدأ يلفّ ويدور ، ويشرق ويغرب دون أن يقرّ بأنه أخطأ في هذا الأمر وكان عليه أن يطالب بهذه الأمور باسم الشريعة الإسلامية مادامت أنها في الشريعة الإسلامية ، وهو ـ من منطوق كلامه وإقراره ـ يريدها وفق الشريعة الإسلامية ! >> أليس هذا عجيبًا ؟ بلى ـ وربيّ ـ هو عجيب ! والأعجب من ذلك أن هذا الشخص نفسه مع أنه يطالب بالعدالة والمساواة والحرية باسم الديمقراطية ( هذا المصطلح والنظام الغربي اسمًا ومسمى ) ، ولكن ـ كما يزعم ـ وفق الشريعة الإسلامية لا يقبل ـ أبدًا ـ أن يأتي أحد فيطالب بهذه العادلة والمساواة والحرية باسم الشيوعية وفق الشريعة الإسلامية !؟ >> وكذلك ، أوليس هذا أعجب ؟ بلى ـ وربي ـ ؛ فكيف أجاز لنفسه أن يطالب بهذه الأمور باسم الديمقراطية التي في أصلها تخالف الشريعة الإسلامية ، ثم يرفض بكل إصرار أن يطالب بها باسم الشيوعية ، ولو كانت ، كما وصف ديمقراطيته التي يطالب باسمها مهذّبة ومشذّبه حتى توافقت مع الشريعة الإسلامية ! * لفتة للحقيقة : ـ الشيوعية أقرب للعدالة الاجتماعية وروح المساواة بين الأفراد من غيرها من الأفكار الغربية العَلمانية . ـ الشيوعية مرفوضة بتاتًا بأي صورة كانت ، وحتى مجرّد اسمها مرفوض عند الفكر الغربي الحالي ( العولمة الفكرية للفكر الأمريكي الليبرالي ( الانحلالي ) الرأسمالي ) ؛ لأنّها تصادم هذا الفكر الغربي الحالي القائم على الرأسامالية الاقتصادية ، أو التملك الفردي بخلاف الفكر الشيوعي ـ مع أن كلاهما عَلمانيان غربيان ـ هذا الفكر الشيوعي القائم على الاشتراكية الاقتصادية ، أو الملكية الجماعية ! * وهنا أعيد السؤال المكرور على الأخ ثاقب مرة بعد مرّات لعل هذه المرّة من إجابة منه واضحة صادقة صريحة فصيحة : لماذا لا تطالب بهذه الأمور : العدالة ، والمساواة ، والحرية باسم الشريعة الإسلامية ، لا باسم الديمقراطية التي تزعم أنها موافقة للشريعة الإسلامية خاصّة أنها موجود في الشريعة الإسلامية ، والشريعة هي منهجنا ، وبتطبيقها نتعبّد الله ـ جل في علاه ـ ؟ >> ويتبع التعليق على المهم ـ بإذن الله تعالى .. |
اقتباس:
يا اخوي الله يعطيك العااافيه.اللي نهنى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم.هو إستحقار الأخرين أو ضن البعض بئنه هو وقبيلته أطيب من كل البشر هذه اللي نهنى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم.لاكن وانا أخوك هذه تاريخ مو لإشعال النعرات.لا مثله مثل تريخ الدول.فقط للمعرفه. |
اقتباس:
او انك تعاني من انفصام الشخصية :الذي يفقد الشخص القدرة على الاتصال بواقعه وهذا المرض الله لايبلانا يصيب الانطوائيين المعزولين عن الناس اللهم لاشماته |
اقتباس:
ومن سمات هذا المرض : فقد القدرة على الاتصال بالواقع وفقد القدرة على التفكير المجرد وهناك ايضا الشخصية الانطوائيه التي تهرب من واقعها وتحس بعقدة الالم لان الثاقب لازال يلهث وراء افكاره ظنا منه انه يحقق شيئا هنا او يريد تمرير افكاره علينا اخاف ينجن ويقول :انا المهدي المنتظر :) |
يا أخوان هدو اللعب ولا يخش الشطيان بينكم تراء كلكم عيال عم و(إختلاف الراي لا يفسد للود قضيه)خلو النقاش أهدا شوي عشان نستفيد كلنا.
|
اقتباس:
موضوعك معروف وهدفه (الظاهر) مخبور ، وما كان نقاشي معك في ظاهره البتة ، ولكنّه كان في دعوتك فيه إلى الديمقراطية ( وهذا باطنه ) * بدأ بالعنوان ، وانتهاء بمطالبتك فيه بالعدالة والمساواة والحرية لا باسم الشريعة الإسلامية ، بل باسم الديمقراطية المرهّمة والمسمكرة ـ كما تزعم ـ حتى تتوافق مع الشريعة الإسلامية * ، ولا أدري أأنت وعيت ذلك من قبل ، أم أنت لم تعي بعد ! :) وعلى العموم لعل في هذه الإشارة تحديد موضع المناقشة ! * لعلّ في ذكر هذا الأمر ردًّا وتوضيحًا وتبيانًا لمَن ادّعى أنه يعلم النوايا والمقاصد ولكنّه لم يشر إلى أسباب هذه المقاصد ، ولا أدري أهو عجز منه ، أم ما ذا ـ يا تُرى ـ ؟! اقتباس:
وهنا عندي دليل آخر من كلامك ، وهو دعوتك لغيرك بأن يمسك الديمقراطية ويلتزم بها : اقتباس:
أريت بحق مَن هو الذي ما سكة معه الديمقراطية على طول الخط ؟ :) اقتباس:
ولو أردنا أن نرد عليك مما يمكن أن يرد عليك به لقنا لك بكل بساطة : 1-لفظة ( الإرهاب ) عربية ، وأما لفظة ( الديمقراطية ) فأجنبية غربية ، وهذا اختلاف واضح بينهما كافٍ للفرق بينهما، وهذا خلاف مَن يطالب بأمور موجود في الشريعة الإسلامية بشيء هو اللفظ والمعنى أجنبي غربي ؛ فيقول : نطالب بالحرية والعدالة والمساواة باسم ( الديمقراطية ) ! 2-الخلاف بيننا وبينهم في تعريف الإرهاب و القصد من مصطلح الإرهاب نفسه ؛ ولذا فالخلاف بيننا مكشوف واضح وبعيد شاسع ؛ فلا لبس وتدليس ولا تقليد واتباع في ذلك لهم ، وأمّا المطالبة بالعدالة ونحوها باسم الديمقراطية فلا شكّ أن فيه من نكهة وكنه الديمقراطية الشيء الكثير ولو بالاسم فقط ، وهذا ـ ولا شكّ ـ بين الأمرين خلاف كبير ! اقتباس:
وللعلم فإنّ الديمقراطية الغربية الحالية هي المثلى في نظر أصحابها ومقلديهم وأذنابهم ، وهي المثال الحي الذي ينبغي أن يحتذى عن تطبيقها في أي مكان أو زمان ! ولكن : (( ليت قومي يعلمون )) . اقتباس:
اقتباس:
أنا لم أتحدث عن ظاهر موضوعك ، ولقد أبنتُ من قبل أنني ضدّ التفرقة والنعرات سواء في هذا الموضوع أم سواه ، بل أنا تحدثتُ ـ كما هو واضح ـ عن الديمقراطية الباطنة في موضوعك ، وما أوردتُه عن الديمقراطية هو الحق بعينه ؛ فإن كان لديك ما ينقض كلامي في شأن الديمقراطية فهاته خاصّة أنني قد سألتُك من قبل أكثر من مرّة عن مفهومك وتعريفك للديمقراطية ، إلا أنك ـ على عادتك ـ لم تحر جوابًا بعد ! اقتباس:
وهنا أرد بما يلي : 1- ما سألتك ـ أبدًا من قبل ، وتأكد أنني لن أسألك من بعد ـ عن الفرق بين الديمقراطية والشيوعية حتى تخوض في التفريق ـ وفق نظرتك ـ بينهما ! بل سألتُك سؤالاً واضحًا ، أعيده عليك هنا مرة أخرى : لو جاء أحد وطالب بالحرية والعدالة باسم الشيوعية ، واشترط ـ كما اشترطت أنت في ديمقراطيتك ـ أنها مرهمة ومشذّبة حتى تتفق مع الشريعة الإسلامية ؛ فهل تقبل منه ذلك ؛ كما تريدنا أن نقبل منك مطالبتك بهذه الأمور باسم الديمقراطية التي زعمت أنها مرهّمة ومسمركة للتوافق مع الشريعة الإسلامية ؟ والحظ أنني لم أطالبك بالفرق بين الديمقراطية والشيوعية فلا تعيده علينا وادخل في الجواب الواضح والصادق إن كان لديك من جواب ! 2- الديمقراطية التي وصفتها أنها تعطي الناس الحرية لبناء مجتعهم رأينا ما فعلته ـ معنويًا ـ في الأديان والأخلاق والأداب وصلة الرحم وبر الوالدين وحق الزوجين وتربية الأبناء ما يندى له الجبين حتى حوّلت المجتمعات التي فيها إلى أوحال للرذيلة تعدى خط البهيمية ، وأما في الجانب الحسي فقد رأينا ما فعلته في هيروشيما ونجزاكي ، و العراق ، وأفغانستان ، وغزة ، والأمثلة على ذلك كثيرة من جرائم لم يسبق لها في حق البشر منذ أن وجدوا ، وكلها ترتكب باسم الدميقراطية ، وتوقّع بها ! >> فماذا جنى العالم البشري منها إلا الانحلال والضياع والعيش عيشة السباع ! 3- مَن صنع أعظم ديكتاتورية في العالم قاطبة ، وهي الولايات الأمريكية غير هذه الديمقراطية التي جئتَ لتطالب باسمها بأمور جميلة هي في الشريعة الإسلامية موجودة ! 4- هناك الكثير والكثير من الغرب وغير الغرب يرى أن الشيوعية كانت ومازالت هي الطريقة الملائكية للبشرية ! ، وللعلم فما زال من الغرب الأمريكي والبريطاني مَن يقدسها ، وليس هذا فحسب ، بل يرى أنّ الدميقراطية هي سبب بلاء العالم في هذا الزمان ويطالب بتركها ! وهذا ليس دعوة للشيوعية لا أبدًا ، بل أنا أنادي بأعلى الوصوت كل مسلم بل كل إنسان عاقل أن يحذر كل الحذر من أفكار البشر من ديمقراطية وشيوعية وليبرالية ( انحلالية ) هذه التي أنشأتها عقول لم تؤمن بالله يومًا واحدًا ، ولم تحذر اليوم الآخر ، ولم ترد من ذلك إلى استعباد العالم وتأطير بأطر شيطانية تروّج باسم منفعة الآدمية ، والواقع خير شاهد ، فإن كانت الشيوعية قد انكشاف أمرها بسقوط حماتها ورعاتها ودعاتها وغلبتهم أم أعدائهم ، فإن البقية ساشر على الطريق نفسه وستنكشف حقيقة الديمقراطية المخزية كما انكشفت حقيقة الشيوعية ، وعندها لا ينفع الندم لم نادى بها ! وأنادي الجميع وخاصة المسلمين إلى الاستمساك كل الستمساك بالشريعة الإسلامية السمحة الغرة هبت الله الرحيم الكريم لعباده المؤمنين . فهل عليّ تثريب بذلك ؟ اقتباس:
وهنا أقول : 1- نرد عليك من واقع فهمك لا من موقفنا فنقول لك : كما وضعتَ أنت الديمقراطية منبت الشرور ومرتع الانحلال وحل الشذوذ في مصاف الشريعة الإسلامية المقدّسة بدعوتك هذه إليها من بداية عنوان موضوعك إلى مطالبتك أن تطبّق الحرية والمساواة والعدالة باسمها لا باسم الشريعة الإسلامية في بلدنا هذا القائم على الإسلام ومنهجه وحده ! 2- عمر ـ رضي الله عنه ـ هل طالب بحرية الناس وترك استعبادهم باسم الشريعة الإسلامية ، أو باسم أمر آخر كالديمقراطية ـ مثلاًـ ؟ وللعلم ؛ فالديمقراطية باسمها ورسمها كانت قائمة إبان خلافة عمر ـ رضي الله عنه ـ . * وهنا سؤال لك : هل مقولة عمر هذه تدل على الحرية المقابلة للرق ، أو الحرية المقابلة للضبط ؟ * لفتة : نريد إجابة واضحة لنعرف الحقيقة بصريح العبارة ، ولا نريد المراوغة ! :) |
الثاقب وش رأيك نلغي المنتديات القبليه كلها !!!؟؟؟ وأيضا وش رأيك تكلم وزارة التربيه تلغي كتاب التاريخ كاملا من مناهجها !!؟؟ منتدى للقبيله وش تريد فيه !!؟؟ المنتديات القبليه يالحبيب وضعت لكل ما يخص القبيله أخبار - تاريخ - مناسبات - الخ أما المنتديات الثقافيه دربها معروف ومواضيعها معروفه بإمكانك تثقيف الشعب من خلالها لأن الموضوع المناسب فالمكان المناسب |
اقتباس:
أبو فايح معذره على الاضاءه فانت مكانتك في المنتدى تحتم علينا استقطاع اليسير من وقتك لنتكلم معك بهدوء لنتفق باننا هنا لخدمة منتدى الهيلا وابناء الهيلا نتواجد لنتفاهم فنتفق لا لنختلف ونتحاور لنوضح مايفيد المتصفح وليس للتشويش على ذهنه فلا يعرف أين الحقيقه أكرر اعتذاري ابو فايح وهذه المشاركه الثانيه والاخيره في هذا الموضوع تحياتي للجميع |
اسم المنتدى: منتدى قبيلة عتيبه الهيلا
وهو يمثل عادات القبيلة وتراثها وامجادها ولامكان لممسوخي الهوية بيننا ياخوان القبيلة التي تترك تراثها وعصبيتها تفقد قيمتها قبيلة بنو تميم عندما تحضرت فقدت لحمتها وعصبيتها مجرد عائلات الواحد مايعرف الثاني والعزوة امرمهم ,فالرسول rٌٌ اعتزى بقريش وفاخر بهم نعم اخذنا بقسط كبير من الحضارة واسرفنا فيه لكن ان نغير قيمنا فهذا امر مرفوض ,الدين الاسلامي شرع كامل لانحتاج الى افكار الغير الغرب يمجد حضارته العلمانيه ,والشيوعي لايتخلى عن الشيوعيه لانه يرى انها الافضل حتى الهندوسي يفخر ويعتز بقوميته لماذا بعض المسلمين يريد ممارسة الديمقراطيه الانحلاليه ,هل شرع الله غير كامل -معاذ الله ام ان البعض يعاني من ازمة الهوية والانتماء نصيحة لادارة المنتدى لاتسمحوا لتمرير هذه الافكار ,وحذف الموضوع( السامج) لاني حقيقة لم ارى هذه الافكار الا في منتدانا من بين كل المنتديات القبلية فم يرى نقاشنا يهزىء بنا لان الاخ ثاقب حالة استثنائيه شاذه |
الاخ الثاقب طرح وجهة نظره بكل ادب واحترام وكان هدفه فيه خير كثير ويريد ايصال رساله مفادها ان شباب العالم في وادي وشبابنا في وادي اخر فهم مشغلون انفسهم باثارة مواضيع السلب والنهب والثارات في وقت الجهل والفوضى بينما العالم يتطور ويهتم في ما يفيد حاضره ولكن للاسف الشديد ارى بعض الاخوان يهاجم الاخ الثاقب هجوم عنيف وكانه ارتكب جرم عندما طرح هذا الموضوع المفيد
ولكن كما قال الشاعر الغرب يصنع طائرات وصواريخ__والشرق الاوسط ضاع نفطه بلاشي حطولهم في صفحة العلم تاريخ__وحنا بماضينا نعيد النقاشي |
اقتباس:
الخلل عند الثاقب انه لم يقرأ التاريخ الاسلامي او بالاحرى لم يفهمه المشكله ليست في ديننا بل من اهمل الدين وصرنا ننادي بخيارات بعيده كل البعد عن الدين الثاقب حافظله كم كلمة وجاي يعلمنا ,يكفي ردود الاخوان عليه وسؤال لابد منه نسأله الثاقب ماهي مؤهلاته التي تجعله يخوض بمثل هالامور وكما قال انه صغير سن فالمفروض ان يهتم في مستقبله وتبون تنفعونا وتكبرون روسنا تعلموا واصنعوا طايرات وصواريخ وانفعوا العالم ماحد رادكم ورونا افعالكم وخلونا من الاقوال |
اخي عاشق الحقيقة لماذا تكرار الكلام!!
كل ماتفضلت به معاد ومكرر ورددنا عليه اكثر من مرة فلا جديد في سير الحوار فانت لازلت تحور وتدور حول كلمة ( دمقراطية ) التي رددنا عليك فيها مرات ومرات ولكنك لازالت في هذه الدائرة ولان اعيد كلامي اكثر مما قلته سابقاً عن المفهوم الذي نحن نراه وليس الذي يراها الغرب ومع ذلك فانت متناقض جداً حول مفهومك للدمقراطية فتارة تقول انها ظالمة وغير عادلة والشيوعية افضل منها في قولك: اقتباس:
اقتباس:
حتى نستفيد وتستفيد ويستفيد القارئ اثبت على موقف معين تجاه القضية وعند الانتهاء من نقطة معينة لاتعود لها مرة آخرى حتى تكتمل الفائدة |
اقتباس:
نحن تذمرنا من المواضيع التي من شأنها ترسيخ روح العداء والاجرام والتخلف فليس تاريخ القبائل محصور على القتل والسلب والنهب فقط بل لديها من التاريخ الديني والانساني والحقوقي الشي الكثير ولكنه وللأسف غير متداول في المنتديات القبلية |
اقتباس:
على العموم هذا رآيك وسعدنا به :) |
اقتباس:
لأنه ما مِن جواب عن أي سؤال ، بل هو دوران في دوران ! :) * وهنا نعيد عليك أحدها هنا مرّة أخرى بعد مرّات : س - هل الحرية والمساواة والعدالة التي تطالب بها باسم الديمقراطية موجودة من الأصل في الشريعة الإسلامية ؛ فإذا كانت الإجابة بنعم ، وهذا ظاهر قولك بان ديمقراطيتك هذه وفق الشريعة الإسلامية ؛ فلماذا لا تطالب بهذه الأمور : الحرية والمساواة والعدالة باسم الشريعة الإسلامية ؟ >> فهنا أجب عن السؤال بصراحة وإجابة واضحة ودع عنك الفرار حتى لا نعيده ويحصل التكرار ، ثم تحمّلنا سبب هذا التكرار وـ أيضًا ـ للفرار ! :) اقتباس:
لا ، لا فلم تردّ بالجواب الصواب بل بكلام بعيد عن المراد وأطر الحوار ؛ ولذا نعيد عليك سؤالنا الخاص في الديمقراطية التي تنادي بها فنقول : * أنت تطالب بأمور باسم الديمقراطية ، وهي نظام غربي اسمًا ومسمى مخالف للإسلام في مبناه معناه إلا أنك تحاول أن تنفكّ عن هذه المخالفة بقوله إنها ديمقراطية موافقة للشريعة الإسلامية ، ومن هذا نسألك هذا السؤال : >> فما تعريف ومفهوم هذه الديمقراطية التي تطالب بها ؟ اقتباس:
وهنا يحق لنا أن نضيف إليك وصف المراوغة بحق ؛ فما كان وصفي ـ وهذا ظاهر كلامي ـ ودلالة ما سبقه وما لحقه من كلامي أن الديمقراطية كانت من عمر وعنده لا وألف لا ، بل مفهوم كلامي أن الديمقراطية كانت مطبّقة في بلدانها الأروبية في زمن الخليفة عمر ـ رضي الله عنه ـ إلا انه طالب بالعدالة والحرية وطبقها باسم الشريعة الإسلامية لا باسم الديمقراطية ـ كما تفعل أنت ـ مع أن هذه الديمقراطية كانت موجودة في وقته كما هي موجودة في وقتك ! >> وهذا هو الفرق بينه وبينك في شأن هذه الديمقراطية والقبول بها ؛ فكان ينادي بالحرية باسم الديانة الإسلامية ، وأما أنت فتنادي بها باسم الديمقراطية مع أنها موجودة في زمن كل منكما كما هي إلا أنه فرق بينكما كبير وجلل عندي ذوي العقل . وهذا هو اقتباس قولي ليرد الكلام المقتبس الذي قولك المدلّس : اقتباس:
فلماذا تركتَ السؤال ، وذهبتَ لاقتباس مقولة ( للعلم ) لو كنتَ فعلاً واثقًا من طرحك وثابتًا على موقفك ؟! :) وهنا نعيد عليك سؤال في ردودي السابقة قد تركته أنت كما تركتَ غيره مع أنك ـ من ظاهر كلامك ـ قد قرأت سابقه ولاحقه من كلامي واقتبستَ هذا وذاك ، ومع ذلك نعيده عليك ، لعل وعسى هذه المرة نظفر بإجابة صادقة : س- هل الحرية التي قصدها عمر ـ رضي الله عنه في قوله : (( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا )) هي الحرية المقابلة للرق ، أو الحرية المقابلة للضبط ؟ >>وهنا سؤال لك فلا تضيفه إلى أرصدة الأسئلة التي ليس عندك لها أجوبة ، وهو : س- حيث إنك تردد مقولة عمر السالفة (( متى استعبدتهم الناس ... إلخ )) ؛ لتدعم بها دعوتك للحرية ، وإن كانت منك باسم الديمقراطية لا باسم الشريعة الإسلامية ؛ فهل تقبل بدّرة عمر ـ رضي الله عنه ـ كذلك كما قبلت بكلمته هذه ؟ اقتباس:
كنتُ وما زلتُ ثابتًا على رأيي وصريحة بكلامي وإني سائر ـ بإذن الله ـ على ذلك إلى النهاية ، ولكن عليك أنت أن تحترم الحوار وتجيب عن السؤال الذي هو لبّ الحوار ، ولا تقفز الأسئلة مدعيًا مجيئك بالأجوبة ، وحين نبحث عنها لا نجد إلا الفرار والمرواغة ؛ فهل أنت خائف من هذه الأجوبة ، أو عاجز عنها ، وللعلم فإن كنت تحمل أحد هذين الشعورين إلا كلاهما فصرّح بذلك ولك عليّ تركك وشأنك ، وأما إن كنت لا تحمل هذين الشعورين تجاه الأسئلة فهي هاتِ الإجابة ، ودعنا ـ كما طلبتَ ـ ان ننتقل من نقطة إلى نقطة ، ولا تعدينا بالترك إلى المبرك ! :) ملحوظة : لقد حرصتُ على تلوين بعض الأسئلة المهمّة المكرّرة مرة تلو مرّة لعل تغيير اللون يؤدي إلى أثر ! وهنا لعل القارئ المتابع أن يرجع إلى المشاركات السابقة خاصة رقم ( 47 ) ثم ليقارن بين قولي وقول صاحب الموضوع ليرى بنفسه الحقيقة ماثلة >> أوليس هذا من الإنصاف لكل الأطراف . |
اخي عاشق ماتم ترديده من جديد في ردك الذي علقت عليه انا مرار وتكرار لان اعلق عليه من جديد لاني سئمت ترديدك للكلام من غير فائدة وكما في المثل الشعبي ( قال ياكثر كلام البدو قالوا ليه قال من كثر ترديده ) :)
اما غير ذلك من النقاط الجديدة رغم خروجك نهائياً عن صلب الموضوع وتشبثك بالدمقراطية المكونة من ( 8 ) احرف من غير ال التعريف وهي ليست موضوعنا اصلاً بل الموضوع عن تطلعات شعوب المنطقة في هذه الفترة وعلى الرغم من ذلك سوف ارد على بعض النقاط الواردة للفائدة والافادة اقتباس:
وامة محمد صلى الله عليه وسلم عندما تحكم نفسها بنفسها لان تحكمها على غير ماانزل الله سبحانه فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( ان الله لايجمع امتي على ظلالة ويد الله على الجماعة ومن شذ شذ في النار ) اقتباس:
اوربا في ذلك الوقت لم تكن دمقراطية بل دكتتورية يتزعمونها الامراء يساندهم رجال الدين الذين يحللون ماحرم الله ويحرمون ما احل الله بل حرفوا كتاب الله المقدس الانجيل بسبب تشددهم لانهم يرون انهم اعرف بالحق مما جاء في كتاب الله والعياذ بالله فالشعب الاوربي في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه لم يكن يحكم نفسه بل كانوا تحت سيطرة رجال الكنسية ( رجال الدين ) مطيعين لهم متخذينهم ارباباً من دون الله فقد عطلوا عقولهم واتبعوا رجال الدين وكانوا متشددين في دينهم المحرف حتى انهم اعزك الله صنعوا للنساء لباس حديدي له قفل عندما يسافر الزوج تضعه المراة في مكان عورتها وياخذ مفتاحه معه حتى يرجع وهذا نموذج للفكر المتشدد عندهم وظلوا على هذا الحال حتى قامت الثورة الفرنسية في القرن الثامن عشر الميلادي وانتشرت في انحاء اوربا واصبحت الشعوب الاوربية متململة من دينها المحرف بسبب مافعله رجال الدين من تشريع هيمنة الامراء على رقاب الشعوب باسم الدين فاتخذوا العلمانية والليبرالية منهج لهم وبنوا دمقراطيتهم على هذا المنظور. اقتباس:
اقتباس:
همسة لك ياأخ عاشق الحقيقة بما انك متشبث بقضية الدمقراطية / قبل ان ترد علي في ردك القادم اقرأ جيداً وتثقف عن مفهوم الدمقراطية لانك حسب مافهمت منك تفهمها بـ ( الليبرالية - العلمانية ) :) |
اقتباس:
أراك قد تركتَ الإجابة عن هذا السؤال أعلاه مع أهميته ، وكونه الفيصل بيننا في موضوع تدّعي فيه أنك لم تجعل الديمقراطية هي صلبه مع أنك عنوته بها وجعلتها هدف الثورات العربية ! فهلا أجبتَ عنه بوضوح احترامًا لمبدأ الحوار القائم على السؤال وإجابته ، وحفاظًا على وقتي ووقتك ، وإفادةً للقارئ ولي شخصيًا ولك أنت ـ كذلك ؛ فقد يُفهم من مطالبتك بالحرية والعدالة باسم الديمقراطية لا باسم الشريعة الإسلامية أنّك تطالب بالديمقراطية نفسها ، هذه المطالبة التي تأتي من بعض الناس لا لأنها مبدأ حق عندهم ، ولكن لأنها تفيدهم في تحصيل غاياتهم المذهبية والفكرية والسياسية ! |
اقتباس:
تورينا انك الولد المتحضر اللي يعرف المصطلحات يلعن الثقافة اللي يعرفها امثالك بعدين ترى الثاقب والله خواف مررره لانه تحدي وقام يلف ويدور مره يقول :ماعندي وقت اضيعه ويوم عرف ان الرجال استحقروه ,قام يرد :):) |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
انا اعيد واكرر واقولها بالفم المليان انني اطالب بالدمقراطية نفسها ونحن شعب مسلم نصنع دمقراطيتنا على مايناسب وضعنا الديني والاجتماعي الدمقراطية ليست لفظة شرك او كفر الدمقراطية لفظة حديثة معناها حكم الشعب لنفسه ولان يجتمع المسلمون على ظلالة واختياري لكلمة الدمقراطية ليس اعجاب بهذه الكلمة او سهولة في لفظها بل لانها اصبحت الكلمة الدارجة عند الشعوب الثائرة وإذا كنت تعاني من حساسية تجاه هذه اللفظة ( دمقراطية ) اختر العبارة المناسبة لمفهوم ( الشعب يحكم نفسه ) وانا معك ولان اخالفك |
اقتباس:
>> هل تريد أن تقنعنا أن إجابة سؤالي التالي : اقتباس:
هو قولك هذا الآتي : اقتباس:
>> فكيف ذلك ؟ وأين الرابط بين السؤال والجواب سواءً أكان معنويًا ، أم لفظيًا ؟! يا رجل ، دوّر غيره ، وهاتِ الجواب الصواب على السؤال الماضي معادًا إليك باختصاره الآتي : س- لماذا تطالب بالحرية والعدالة والمساواة باسم الديمقراطية لا باسم الشريعة الإسلامية مع أن هذه الأمور موجودة في الشريعة الإسلامية ؟ >> يعني هاتِ السبب في عدولك هذا من الشريعة الإسلامية إلى الديمقراطية في مطالبتك هذه ! |
اقتباس:
ولكن لاحياة لمن تنادي .. نصيحتي يااخي عاشق اترك هذا الانسان الضعيف الجاهل على هواه تكفى ياعاشق اتركه لانه يريد ان يشغلنا في موضوع تافه ليريح نفسه ,اتركه وادعوا له بالهداية عن خرافاته وسماجاته مواضيعه والله ماتسوى حتى تنظر لها تكفى يالنشمي وانا اشهد انك ماتركت له حجه لكنه سريع التملص ولاعنده مشكله |
اقتباس:
الله ، يهديك ـ يا محمد ـ بعض الطبخات تحتاج إلى صبر ، وكثير التملص مصيره يقع في الحفر ! :) وأبشر غالي وطلبك ما يرد ، ولكن اسمح لي بإدراج هذا الردّ الذي سبق أن كتبته وأخذ مني جهده ووقته سأجعله ـ بإذن الله ـ في المشاركة الآتية . وأمنياتي الطيبة . |
اقتباس:
1- الدعوة إلى ( الديمقراطية ) ! 2- أن الديمقراطية هدف الثورات العربية ! فكيف تقول أنها ليست موضوع الموضوع ، بل هي لبّ هذا الموضوع وأسّه وأصله ؛ ولذا فقد جاءت مشاركاتي فيه نقاشًا فيها واستيضاحًا عنها من خلاف موقفك الحقيقي منها ومرادك من مطالبتك بها ؛ فلا تلم مَن يناقشك في لبّ موضوعك هذا الذي سطّرته باسم الديمقراطية من عنوانه ، ولم نفسك حيث إنك عنونه بها وجعلها هدف الثورات العربية الحالية ! اقتباس:
اقتباس:
وليس هذا بصحيح ـ كذلك ـ فقد رأينا وما رأيناه قريب مشاهد للجميع أن المصريين قد اختاروا بعد ثورتهم تطبيق الديمقراطية على تطبيق الشريعة الإسلامية ، بل صرّح كثير من الإخوان المسلمين مع انه تيار إسلامي أنّ الشريعة الإسلامية غير صالحة في مصر للتطبيق بعد الانتفاضة في هذه الأيام الحالية ! فالتعويل في الدعوة إلى الديمقراطية على على قرار الشعب المسلم بأنه حتمًا سيختار الشريعة الإسلامية ضربًا من الخيال ، وأمر لا يدعمه ـ أبدًا ـ الواقع المشاهد ! فلذا الواجب على المسلم أن يدعو إلى الشريعة الإسلامية ؛ لأنه ستكفل للشعب حقوقه فردًا وجماعات رئيسًا ومرؤوسًا غنيًا وفقيرًا ، ويبعد عنه المطالبة بالديمقراطية التي يزعم أنها ستوصله إلى تحقيق حقوقه مع أنها ـ وهذا من الواقع ـ قد توصله إلى نبذ حقوق الله ـ جل في علاه ـ في مجتمعه ، وهو عدم تطبيق شرعه في خلقه المؤمن به ! وأمّا الحديث الذي أوردتَه ؛ فليس لك في مستمسك بدعوتك للديمقراطية ؛ لأنّ أمّة محمد ـ صلى الله عليها ـ لم تجمع على القبول بهذه الديمقراطية لا في أول زمان هذه الأمة ، مع أنها كانت موجودة قبل الإسلام في أثينا وغيرها ، ولا في حاضرها ؛ فعندما تجتمع هذه الأمّة على القبول بهذه الديمقراطية من بحرها إلى بحرها وبكل أفرادها ؛ فهنا نقول ـ وفق معنى هذا الحديث ـ إن الديمقراطية ليس بضلالة ! وللعلم فإن جماعة أمة محمد قد أجمعت على وجوب الحكم بشرع الله اسمًا ورسمًا ، وقلبًا وقالبًا ، ونبذ كل الأنظمة ما عداها ؛ فبنص الحديث الشريف يجب علينا نبذ هذه الديمقراطية ، والأخذ بالشريعة الإسلامية في كل شؤون حياتنا السياسية والاقتصادية ... إلخ . اقتباس:
لا ليس هذا بصحيح ؛ فأوربة عرفت الديمقراطية قبل نصف قرن من ميلاد المسيح عيسى ـ عليه الصلاة والسلام ـ ، وهي ما يُسمّى بالديمقراطية الأثينية . فما ذكرته صحيح في بعض جوانبه إلا أنه ورد في أخطاء من ضمنها جعل الديمقراطية نشأت بعد الثورة الفرنسية . ومن طرائف الأمور أن فرنسا قد رجعت إلى الملكية وحكم الرجل الواحد المتسلط المستبدّ بعد ثورتها على الدين والنظام الملكي وقتل الآلاف من البشر بحجة الحرية ـ فقط ـ بعشر سنين حينما حكمها نابليون ! اقتباس:
للتوضيح المريح : مقولة عمر ـ رضي الله عنه ـ : (( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا )) ، هل الحرية التي وصف منعها عمر بالاستعباد مقابلة للاسترقاق ، أو الحرية التي تعني المنع مما يشتهي المرء ويريده وفق رغبته وإرادته ؟ اقتباس:
روغة :) فأنا لم أسأل ـ وهذا واضح ـ عن قبولك بعمر نفسه ـ رضي الله عنه ـ ؛ لأننا كلنا نقبل به ، بل أنا سألتُك بالتحديد عن القبول بـ ( درّته ) التي كان يضرب بها رؤوس مخالفيه حتى يستقيموا على أمره >> فهل تقبل بدرّته ؟! * وهنا ـ يا ثاقب ـ ألم يكن الأجدر بك أن تطالب بتطبيق سنة نبيّنا الكريم ـ صلى الله عليه وسلم ـ وسنة خلفائه الراشدين ـ رضي الله عنهم أجمعين ـ بدل أن تطالب بأن تكون دميقراطيتك التي تطالب بها وفق ما كان عليه الرسول وصحبه ؟ وحقيقة يظهر من إصرارك بأن تكون ديمقراطيتك هذه وفق الشريعة الإسلامية أنها ( أي : الديمقراطية ) عندك أمر مستقل محترم ينبغي أن يطبّق وحده ، وإن لبّس برداء غيره كالشريعة ؛ لأن هناك أمرًا وهدفًا لا يوصل إليه إلا هذه الديمقراطية !؟ اقتباس:
نصيحة مشكورة بهمسة مقروءة :) إلا أن كل المشار إليه عندي ما أعرف به حقيقته ـ والفضل لله ـ قبل أن أدخل معك في مناقشتك هذه ، وظاهر لديّ الفرق بين هذه الأفكار الغربية إلا أن لها جامع يربطها ، وهو أنّها كلّها تخالف شريعة الإسلام ، وهذا هو الرابط المشترك بينها ، وكفى به من سوء وقذر ، وضلال وكفر ! |
اخي عاشق الحقيقة قبل ان اشرع بالرد عليك يجب عليك ان تفهم ان النقاش بيني وبيك ليس بمعزل عن المتابعين بل كثير من الاخوة اعضاء ومتصفحين يتابعون النقاش وانا وانت لسنا مجبرين على ارغام اين منا بالتبعية للأخر نحن فقط نبين وجهات نظرنا والاسباب التي دعتنا لتبني تلك الافكار
فرجاء خاص لاتكرر ماتم التطرق له والخوض فيه الا مالم تفهمه فمن حقك طلب التوضيح وما عداء ذلك فلسنا في غرفة تدريب للنطق وحدنا نعيد ونكرر كلامنا حتى يتقن الاخر نطق تلك الكلمات الا مالم تفهمه من مغازي تلك العبارات لما تحمله من غموض فكل ماسوف تقوم بترديده لان ارد عليه وان كنت تريد مني توضيح جوابي لعدم فهمك له فاطلب ذلك ولا تردد الكلام حتى نختصر الوقت على المتابعين وانفسنا وردي القادم سوف يكون على ما ستجد في ردودك ولم تطرحه سابقاً بسم الله: اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
عندما تقول ان المصريين يطالبون بتطبيق الدمقراطية على الشريعة الاسلامية فهل للدمقراطية كتاب ديني يحلل فيه ويحرم مالم ينزله الله تعالى او انه مصطلح مجازي تتمدد فيه وتتقلص افكار الشعب على حسب مبادئه الدينية والاجتماعية؟ اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لا ياأخي بالطبع يقصد الاولى التي ثارت الشعوب من اجلها لان الثانية مفروغ منها وهذا ماجعله رضي الله عنه وارضاه لم يشر لها لامن قريب ولامن بعيد اقتباس:
هل تقصد عصى عمر رضي الله عنه وارضاه؟ إذا كنت تقصدها فما دخلها في الموضوع؟ |
نبغي ـ فقط ـ إجابة واضحة صريحة فصيحة عن هذا السؤال الآتي فحسب تطبيقًا لمبدأ الحوار ، واحترامًا للمتابع :
اقتباس:
|
اقتباس:
والله انني اقرأ ردك هذا واضحك ليس استخفاف بك حاشى لله ولكن لاني رددت عليه مرار وتكرار ومنهجي واضح بهذا الخصوص ولذلك سوف اجاريك وارد عليه من جديد احتراماً لك ياأخ عاشق ويامسلمين اسمعوا انا اخوكم الثاقب اطالب بتطبيق الشريعة الاسلامية بحذافيرها التي لاتفرق بين امير وفقير ولا اسود وابيض ولاعربي واعجمي واختياري لكلمة دمقراطية ليس اعجاب بهذه الكلمة او سهولة في نطقها ولكن الشعوب الثائرة يستخدمون هده العبارة في ثوراتهم واصبحت متداوله عند كل الشعوب ولم اجد لها محضور شرعي اثناء النطق بها ولهذا وضفتها في موضوعي انتهى ترى إذا طرحت السؤال مرة ثانية تجاهلته:) |
حريتنا في امتثالنا وطاعتنا (للنهي عن المنكر والامر بالمعروف) واللذي نريده هو التفعيل الحقيقي للنهي في شمولية مايتضمنه المنكر (سحر ، رباء ، إختلاس ، هضم حقوق ، تبرج ، سفور ، ...الخ) والأمر في شمولية مايتضمنه المعروف
والنهي عن المنكر في وقتنا ذا بحد ذاته معروف ;) ،، وش لنا بالكلام ذا ، ديمقراطية وثورات ولحسة مخ :) |
اقتباس:
وعندي طلب اخر بعد اذنك اذا كنت تريد مواصلة الحوار مع الثاقب ليكن حوارا مباشرا على الايميل وقتها لن تدع له فرصة في الهروب من الاجابات ,ثم تنشر الحوار هنا على المنتدى وهذا هو التحدي الاكبر صراحة وانا مستعد لاي خدمة ,, تحياتي ياعاشق ,, |
اقتباس:
كان يمكن أن تقبل إجابتك ، ويصدّق كلامك في المقتبس أعلاه لو لم تقل هذا الكلام عن نفسك بنفسك معترًفا بحقيقة فكرك ونهجهك في المقتبس أدناه : اقتباس:
فانتهت اللعبة ... وزانت الضحكة .. :) |
اقتباس:
وليس فقط منكرات المواطنين والوافدين لقبل به الجميع اما ان تسلط الهيئه على ضعوف الناس وتترك علية القوم يفعلون ما يشاءون فهذا ليس امر بالمعروف نرى بعض علية القوم يصورون الحفلات الماجنه في قصورهم ومزارعهم ويجلبون الفنانات والمغنيات في قصورهم واسواقهم ولاتستطيع الهيئه التجراء عليهم المنكر ليس فقط منكر ضعفاء الناس الشرع الصحيح لايفرق بين القوي والضعيف |
اقتباس:
وعندي طلب اخر بعد اذنك اذا كنت تريد مواصلة الحوار مع الثاقب ليكن حوارا مباشرا على الايميل وقتها لن تدع له فرصة في الهروب من الاجابات ,ثم تنشر الحوار هنا على المنتدى وهذا هو التحدي الاكبر صراحة وانا مستعد لاي خدمة ,, تحياتي ياعاشق ,, |
محمد ، لا أريد أن أردّك ، ولكن مناقشتي في هذا الموضوع قد وصلت إلى غايتها بعد انكشاف حقيقة ما كنت أريده ؛ فارجع إلى المشاركة رقم ( 70 ) آخر الصفحة ( 7 ) تجد ذلك بينًا .
وأمنياتي الطيبة لك . |
اقتباس:
دمت بخير ياصديقي:) |
اقتباس:
اقتباس:
هاتان الكلمتان ـ على صغرهما واختصارهما ـ هما اللتان أوصلتاني إلى معشوقتي ( الحقيقة ) حينما كشفتا عن فكرك ( ديمقراطي إسلامي ) من قولك ! وأنا حينما أصل إلى معشوقتي أنسى تعبي .. ! ودمتَ في خير يا أيها ( الديمقراطي الإسلامي ) ! :) ولكن هلا بدأ بالإسلام قبل الديمقراطية ؛ فقلتَ : إسلامي ديمقراطي ، أو أنّ ما ينطق به أولاً اللسان هو ما يرد حبّه أولاً في الجنان ! ولا تزعل ؛ فهذه مجرّد مداعبة ! :) |
اقتباس:
المشكله عدم وجود رقابه على اطفالنا من اخطار الافكار الدخيلة :):) ان شاء الله اخونا ثاقب يكبر ويعرف لانه مازال صغير ,فافكاره مازالت في طور النمو وتعرف مشاعر الاطفال تكون مندفعه لحب الاستطلاع ونت لاشك ابدعت في الحوار وراعيت الفروق بينك وبينه من الناحيه الفكرية وماقصرت ياغالي |
اقتباس:
هناك قاعدة في اللغة العربية اسمها ( المضاف والمضاف اليه ) والمضاف يتقدم المضاف اليه اي بمعنى ادق ان المضاف ينسب للمضاف اليه فعندما تقول ( اسلامي دمقراطي ) فأنت تختزل الاسلام في دائرة الدمقراطية وهذا امر خطير جداً لانه لوتحقق فان الاصول الدينية سوف تكون خاضعة للدمقراطية. ولكن عندما نقول ( دمقراطي اسلامي ) فأن ا اختزل الدمقراطية تحت دائرة الاسلام وهذا ماندعوا له:) |
اقتباس:
أنا لعاشق الحقيقة أن يمدّ ( ... ) ! :) :) :) |
اقتباس:
اقتباس:
فكيف بالمنسوب يضاف إلى المنسوب ؟! :) وللحقيقة فإنّك جاهل باللغة العربية ، وجاهل بالديمقراطية ( الطاغوتية ) ! ولا تزعل من وصفي لها بالطاغويتية الموافقة لحالها ؛ لأنّ مِن أسسها أن يُعبّر المرء بما يشاء فيما يشاء كيفما يشاء ؛ فلا قيود فيها على التعبير ، ولكن بشرط ألا ينتقص من اليهودية أو يعادي السامية ! :) |
الساعة الآن »08:23 AM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd