ومن مشاهير العوازم (آلاد عاصي ) من عتيبه


الفارس خزام بن صامل العازمي

الذي شارك مع المغفور له الملك عبدالعزيز في غزواته في توحيد المملكة


وله مواقف كثيرة ومن ضمنها

:

شارك في فتح جدة و موقعة الرغامة

~

وارسله الملك عبدالعزيز الى شمال تبوك لفك النزاعات القبليه

~

وايضا موقفة في قصة ثعيل بن رابح السماري الذي سجن في عهد الشريف في مكة الذي اطلقه

الفارس خزام بن صامل العازمي

بعد سماع القصيدة

:






وراح آسرد لكم قصة هذيه الابيات التي قيلت وقت حكم الشريف

مناسبة القصيدة

كان الشريف في مكة المكرمة وكان حدود حمايته العدل في مكة وكان عنده مجموعة من الاخويا على راسهم ثعيل بن رابح السماري وزايد الذيابي الملقب بابو سته

وكان في نفس هذه هذه الفترة حكم أبن سعود بدأ في الانتشار حتى وصل للطائف

وبعد ذلك قال ثعيل بن رابح السماري ماني بقاعد تحت أمر الشريف ودي اروح مع ابن سعود

وايده في الامر ابو ستة الذيابي ولكن فيه جواسيس بين الاخويا وصلوا الخبر للشريف وامر بحبسهم في سجن المحروق

ونقل زايد الذيابي الملقب بابوسته الى القنفذة لابعاده عن ثعيل بن رابح وبعد ذلك قال القصيدة ثعيل بن رابح السماري ينخى الروقة والقصيدة طويلة مطلعها

:





إلى ان قال






وصلت القصيدة لامراء الروقة ان الشريف سجن ثعيل بن رابح

وركب عباس بن زيد رحمة الله امير السمرة وراح للشريف في مكة يطلبه في فك ابن رابح ورفض الشريف طلبه


بعد ركب الشيخ فاجر بن شليويح رحمة الله عليه

ولازال الشريف مصر على عدم اطلاق سراحه


ولما سمع الفارس خزام بن صامل العازمي القصيده عزم على ان يطلق سراح ثعيل ابن رابح وكان يرافقه ابن عمه رجاء بن صهدان

وترادف مطيتهم يبون مكة ولما وصلوا الى سجن المحروق لقوا حارس السجن على باب السجن متقلد بندقيته

وضربوا العبد واخذوا البندق ومفاتيح السجن

ونادوا على ثعيل بن رابح وطلعوه من السجن ومن معه من المساجين

وبعد ذلك اخذوا ثعيل بن رابح


وبعد ثلاث ايام وصلوا الى عباس ابن زيد شيخ السمره من الروقة

قال لهم عباس بن زيد ونعم يالاد عاصي انا الشريف طلبته اكثر من مره واخرتها هددني بالسجن

وبعد ذلك رحلوا ( ذوي صامل وذوي صويمل وذوي صغير ) وهاجروا الى ساجر ديرة ابن محيا خوفا من الشريف


وقال الشاعر / وخيضر بن صغير هذه القصيده

: