![]() |
اقتباس:
:eek: لاحول ولاقوة الا بالله !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! نسأل الله ان يعفو عنه ويحسن خاتمته.. اخواني اي جهاد هذا؟؟ قتل نفسه!! الاكراد اليسو مسلمين؟ (عطل الجهاد بسم الجهاد) هذه العبارة تحمل كثيراً من الصدق. |
...............
|
بسم الله الرحمن الرحيم
اما بالنسبه لحكم العمليات الاستشهاديه فهناك خلاف بين العلماء في حكمها فمنهم من قال انه في حكم قتل النفس ومنهم من قال انها من اعلى مراتب الشهاده ونقـطه اخرى انه في كل الجهاد المعاصر من فلسطين الى افغانستان والبوسنه و كوسوفا و البانيا و كشمير و الفلبين و الشيـشان كان المجـاهديين يستخدمون العمليات الاستشهاديه وكــان عبد الله بن المبارك يقول : اذا اختلف الناس فكون على راى المجاهدين لان الله سبحانه يقول ( والذين جاهدو فينا لنهدينهم سبلنا ) هذا والله اعلم |
اخوي الابرق
وصلني ردك رغم ان ابن مشيب حذفه. وهذا يعتبر قذف. ولا اهتم الحقيقة لما تقول وما سبق ان قلته في موضوع قديم مشابه لهذا وحذف ايضاً. وسوف اقتص منك رغماً عن انفك.. عندما تحين ساعة الوقوف امام رب العزة والجلال لتوفى كل نفسٍ ما عملت ولايظلم ربك احدا. .............................. اخوي انت وش اهدافك؟ توجهاتك انت مراسل اوتنتمي لجماعة معينه؟ وش موقفك من علماء الامة امثال ابن باز وبن عثيمين؟ ظنك يضحكون علينا ! والحقيقة وجدت في باكستان والبوسنه يا خي عيب عيب لان كلمة حرام لاتؤثر فيكم ولاتهز مشاعركم! هذا استخفاف بالدين قاعد تصدرلي شهادات ان كان هذا الشخص شهيد اوغير شهيد باقي بس تقول اروح ازفه الجنة ورجع لكم!! يا خي من انت اولا؟ وش عندك من العلم عشان تشرع الجهاد ؟ ومادامك تعتقد الجهاد وتؤمن به ليش ما تروح تجهاد؟ الجهاد في فلسطين اولا من غيره. عموما اذا عندك قدره على النقاش والمواجهة بطريقه مهذبه واشك في مقدرتك.حقيقه وانا اجزم انك لاتستطيع هذا لاكنك متخصص فقط في اصدار الاحكام فقط وبدون تريَث ما اسرع ما نقرأ فلان منافق فلان مجرم فلان زنديق فلان كافر اتمنى ان لاتنتمي الى بعض الطوائف الحديثه لا اود ذكر اسمائها. ولا غرابه في هذا ابداً! تعرف ليش ؟ لانه خروجهم احد اشراط الساعة وهي من علامات الساعة التي ظهر كثيرا منها اليوم ورد في الحديث ما معناه في اخر الزمان ينتزع العلم لاينزعه الله من صدور اهله نزعاً لاكن الله يقبضه اليه بقبض ارواح العلماء .. وفعلا كثيرين لاحظوا هذا بعد رحيل العالمين ابن باز وبن عثيمين! واصبح كلٌ يفتي وما بقي الا انهم يصرفون تعاميد هذا الى الجنة وهذا الى النار. .والغريب انهم لم يبلغوا من العلم الا قليلا! كأنهم ولدوا علماء . ........................... قد يكون هناك مسلم في اخر بقاع الارض او في اقصى ارض الهند يتقطع قلبه وتحرقه الغيره على المسلمين لاكنه عاجز ان يفعل شيئاً ومع هذا يصبر ويدعوا لهم بالنصر مايدريك فقد يكون عند الله خيرا ممن يكتب هنا او هناك اوحتى يفجر نفسه في بعض الاحيان. ............................ اتمنى ان يكون الموضوع حل النقاش. كما اتمنى الا يغلق الموضوع اويحذف حتى وان تجاوز الابرق اوغيره حدود الادب معي تحديداً هذا في عجاله لنشغالي قليلا هذه الايام .. ولي عوده بإذن الله. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسمحوا لي بمداخلة في هذا الموضوع الهام وهي : * منهج اهل السنة والجماعة أنهم لا يحكمون لأحد" بعينه" بأنه من أهل الجنة ولا من أهل النار ... ولكن يقال : من قتل في سبيل فهو شهيد ... وهذا العتيبي نقول نسأل الله أن يتقبله في الشهداء. * وأما تعطيل الجهاد باسم الجهاد ... فهذه العبارة تحتاج الى تمحيص ... فالعمليات الاستشهادية محل خلاف بين العلماء ... فالذي منعها استند الى حرمة قتل النفس وأنها ماعرفت على وقت النبي صلى الله عليه وسلم ... والذي أجازها استند إلى تغير طريقة القتال عن السابق.. فما عاد القتال بالسيف والرمح وجهاً لوجه ... فالان وانت في بيتك تأتيك الطائرات والصواريخ والقنابل من كل مكان فتحصد الأرض ومن عليها ... فكيف نقاتل ونجاهد هؤلاء !!! هل نقف مكتوفي الأيدي وهو يقتلون أبنائنا وينتهكون أعراضنا ... ونقول نحن نعطل الجهاد باسم الجهاد ... بل كيف نقاوم الحروب الاقتصادية التي تفرض على الدول المسلمة فتقتل الآلاف بل والملايين من ابناء أمة الاسلام ... هل نقف مكتوفي الايدي ونقول لا نرد على هؤلاء ولا يجوز مهاجمتهم ... ولعلي أثري النقاش ببعض كلام العلماء حول هذه المسألة بعد أن ابحث عنها .. |
اخواني الاعزاء
الاصل ان المسلم يجاهد بكل مايملكه اذا احتل بلده واغتصب عرضه
انا الان ما افتي لكن العلماء افتوا بجواز العمليات الاستشهاديه اكرر العلماء وليس المعطلون للجهاد ويكفيك ما فعله الصحابه في حديقة الموت وهو اكبر رد على المعطلين ويكفي ان اسرائيل زارت الازهر ودعت علماءه لتحريم العمليات البطوليه التي يقوم بها الفلسطينيون لكن تبطي عظم هي والمعطلون والي يبي يتاكد من هالموضوع يرجع لكتب ابن تيميه ليرى ان الجهاد معطل |
هذه بعض البحوث نقلتها بتصرف :
في تعريف العمليّات الاستشهاديّة اصطلاح العمليّات الاستشهاديّة اصطلاح مركب من : العمليّات ؛ و هي جمع عمليّة : لفظ مشتق من العمل , يصدق على كل ما يُفعل ، و هو من الألفاظ المحدثة , و يُطلَق على جملة أعمال تُحدث أثراً خاصاً , فيقال : عمليةٌ جراحية ، أو عمليّة حربية [ انظر : المعجم الوسيط مادة : عمل ]. و العمليّة بهذه الصيغة مصدر صناعي دال على معنى خاص لم يكن ليدل عليه لولا زيادة الياء و التاء المربوطة في آخره ، و الفرق بين العمل و العملية كالفَرق بين الإنسان و الإنسانية ، و الحزب و الحزبية ، و الحجة و الحجية , و الحكم و الحاكمية ، و الإله و الإلهيّة ، و ما إلى ذلك . و الاستشهاد : طلب الشهادة ، و هي القتل في سبيل الله . روى مسلمٌ و أحمد عَنْ أَبِى مُوسَى الأشعري رضي الله عنه قَالَ : سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنِ الرَّجُلِ يُقَاتِلُ شَجَاعَةً وَيُقَاتِلُ حَمِيَّةً وَيُقَاتِلُ رِيَاءً أَىُّ ذَلِكَ في سَبِيلِ اللَّهِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : « مَنْ قَاتَلَ لِتَكُونَ كَلِمَةُ اللَّهِ هي الْعُلْيَا فَهُوَ في سَبِيلِ اللَّهِ »و عليه فإنّ العمليات الاستشهادية : أعمالٌ مخصوصة يقوم بها المجاهد في سبيل الله ، مع التيقّن أو غلبة الظن أنّها تُثْخِن في العدو و يَبلُغ القائم بها مراتب الشهداء بالقتل في سبيل الله . الأدلّة على مشروعيّة و فضل الاقتحام على العدو و التغرير بالنفس في ذلك من الكتاب و السنّة و نماذج من سيَر السلف الصالح في إقراره. يدلّ على ما ذهبنا إليه من مشروعيّة و فضل خوض العمليّات الاستشهاديّة ما جاء في قصّة أصحاب الأخدود التي رواها مسلم و الترمذي و أحمد عَنْ صُهَيْبٍ رضي الله عنه قال الشيخ محمد الصالح العثيمين رحمه الله [ في شرح رياض الصالحين : 1 / 165 ] : ( إن الإنسان يجوز أن يغرر بنفسه في مصلحة عامَّة للمسلمين ، فإن هذا الغلام دلَّ الملك على أمر يقتله به ويهلك به نفسه ، وهو أن يأخذ سهماً من كنانته... الخ ) . قد حَمَل عددٌ من الصحابة الكرام فمن بَعدَهم قوله تعالى : ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَؤُوفٌ بِالْعِبَادِ ) [ البقرة : 207 ] على من حَمَلَ على العدو الكثير لوحده وغرر بنفسه في ذلك و روى ابن أبي شيبة في مصنّفه و البيهقي في سننه أنّ هشام بن عامر الأنصاري رضي الله عنه حمل بنفسه بين الصفين على العدو الكثير فأنكر عليه بعض الناس و قالوا : ألقى بنفسه إلى التهلكة ، فرد عليهم عمر بن الخطاب و أبو هريرة رضي الله عنهما بقوله تعالى ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ قال ابن حزم : و لم ينكر أبو أيوب الأنصاري ، و لا أبو موسى الأشعري أن يحمل الرجل وحده على العسكر الجرار ، و يثبت حتى يقتل . و في سير السلف الصالح من لدُن الصحابة الكرام فمن بعدهم رضي الله عنهم أجمعين صورٌ رائعة ، و نماذج فريدة ، و أدلةٌ ساطعة على العمل الاستشهاديّ و مشروعيّته ، و من ذلك : ما جاء في قصّة تحصن بني حنيفة يوم اليمامة في بستان لمسيلمة كان يُعرف بحديقة الموت , فلمّا استعصى على المسلمين فتحه ، قال البراء بن مالك رضي الله عنه ( و هو ممّن إذا أقسم على الله أبَرّه ، كما في سنن الترمذي بإسناد صحيح ) لأصحابه : ضعوني في الجَحَفَة – أو قال : في ترسٍ ، و هما بمعنىً - و ألقوني إليهم فألقوه عليهم فقاتلهم حتى فتح الباب للمسلمين و روى الطبري [ في تفسيره : 2/363 ] أنّ خيل المسلمين نفرت من فيلة الفرس لما لقيهم المسلمون في وقعة الجسر , فعمد رجل من المسلمين فصنع فيلا من طين و آنس به فرسه حتى ألفه , فلما أصبح لم ينفر فرسه من الفيل , فحمل على الفيل الذي كان يقدم فيلة العدو فقيل له : إنه قاتلك . فقال : لا ضير أن أُقتل ويفتح للمسلمين . وجهُ الاستدلال بما رُوي و الاستئناس بما قيل في مسألة حمل المجاهد المقتحم على العدو العظيم لوحده أو الانغماس في الصف و تغرير النفس و تعريضها للهلاك بغلبة الظن أو التيقّن عدم الفارق بينها و بين العمليّات الاستشهاديّة في العصر الحاضر ، حيث ينغمس المجاهد بين الكفار ، أو يقبل عليهم مقتحماً مغرراً بنفسه لينكي بهم و يوقع فيهم القتل والإصابة و يشرّد بهم من خلفهم . و لا أزعم في هذه العجالة إجماعاً على مشروعية الاقتحام و التغرير بالنفس للإنكاء بالعدو و ما يقاس عليها من عمليات الاستشهاديين ، بل المسألة خلافيّة ، و سيأتي عرض الإمام القرطبي لقول المخالف فيها ، و ذهابه مذهب الجمهور في القول بمشروعيتها و جواز الإقدام عليها ، إن شاء الله . وقال ابن كثير في تفسيره : 2/364 ] : ( و الصحيح عندي جواز الاقتحام على العساكر لمن لا طاقة له بهم , لأنّ فيه أربعة وجوه : الأول: طلب الشهادة . الثاني: وجود النكاية . الثالث : تجرئة المسلمين عليهم . الرابع : ضعف نفوسهم ليروا أنّ هذا صنع واحد فما ظنك بالجمع ) . و ذكر هذه الوجوه الأربعة أيضاً ابن العربي [ 1/166 ] . |
ابو غازي
بيض الله وجهك وجزاك الله خير
على سردك للادله لكن البعض ممن في قلوبهم مرض يتحايل على الادله الواضحه لكن الحق بين وجزاك الله خير |
مرحبا بك يامتعب
وجزاك كذلك كل خير ... ولكني اعتقد أن المشكلة لا تكمن في التحايل على الأدلة... بل أظنها والله اعلم شبهة أشكلت على صاحبها ... ومتى ماتبين له الحق عاد إليه ... وهذه من الصفات المحمودة وهي " العودة والأوبة الى الحق" . * أعجبني كثيراً توقيعك فلعلك تأذن لي بإعادة الأبيات ليتدبرها الأخوة القراء : وما من كاتب إلا سيفنى .......ويبقي الدهر ما كتبت يداه فلا تكتب بكفك غير شيء .... يسرك في القيامة أن تراه اخوك/ابوغازي |
لا حول ولا قوة الا بالله ؛؛؛؛؛؛؛
|
الساعة الآن »07:34 PM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd