![]() |
مشكوووور يابن عامر والذيب مايرقد ورزقه انهابه /يدور الغرات عند المصاليح موضوع رايع والله اني احب الذيب من الذيابه والذيب من الرجال وانت منهم .
|
اقتباس:
اخي الكريم راع العوجا بعد التحية شكرا جزيلا لمرورك الكريم ولشهادتك بما تعرف من الحق مع اطيب الامنيات واسلم وسلم والسلام |
غير مستغرب
ذيب وكاتب موضوع عن الذيب تقبل مروري |
أخي الكريم ذيب روق السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد شكرا لمرورك الكريم مع أطيب الامنيات والله يحبك واسلم وسلم والسلام
|
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم ورد في حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه : ( إذا سمعتم أصوات الديكه فسالوا الله من فضله فإنها رأت ملكا وإذا سمعتم نهيق الحمير فتعوذوا بالله من الشيطان فإنها رأت شيطانا ). كم سمعنا هذا الحديث .. ولم نقف عنده.. و لم نتوقع انه يحمل في طياته اكتشافا علميا .. ابهر العالم عند اكتشافه .. ان قدرة الجهاز البصري للإنسان محدودة .. وتختلف عن القدرة البصرية للحمير .. والتي بدورها تختلف في قدرتها عن القدرة البصرية للديكه .. وبالتالي فإن قدره البصر لدى الانسان محدود لا ترى ما تحت الاشعه الحمراء .. ولا ما فوق الاشعة البنفسجية .. لكن قدرة الديكة والحمير تتعدى ذلك .. والسؤال هنا .. كيف يرى الـ حـ مار والديك الجن والملائكة ؟ ان الحمير ترى الأشعة تحت الحمراء والشيطان وهو من الجان خلق من نار أى تصدر منه الاشعة تحت الحمراء .. لذلك ترى الحمير الجن ولا ترى الملائكة .. أما الديكة فترى الأشعة فوق البنفسجية والملائكة مخلوقة من نور أي تصدر منه الاشعة فوق البنفسجية .. لذلك تراها الديكة .. وهذا يفسر لنا لماذا تهرب الشياطين عند ذكر الله .. والسبب هو لأن الملائكة تحضر إلى المكان الذي يذكر فيه اسم الله فتهرب الشياطين .. لماذا تهرب الشياطين عند وجود الملائكة ؟ الجواب لأن الشياطين تتضرر من رؤية نور الملائكة .. بمعنى أخر .. إذا إجتمعت الأشعة الفوق بنفسجية والأشعة الحمراء في مكان .. فإن الأشعة الحمراء تتلاشى .. سبحان الله وصلى الله وسلم على رسولنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين وصحابته أجمعين ، ومن استن سنتهم واقتفى اثرهم الى يوم الدين . منقول وانتم سالمون وغانمون والسلام . |
اقتباس:
أخي الكريم فهد النفيعي ذيب الرجاجيل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد شكرا لمرورك الكريم ولايعرف الذيب الا ذيب مثله مع أطيب الامنيات واسلم والسلام . |
مشكوووووووووووووووووووووور
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
ياذيابة نجد نادي كل ذيب ....:) بأطرح لكم بعض الرؤى المتبعثرة ! ولا قصر أخونا ( سبيع عامر) عندما أستنفذ جميع إمكاناته للنهوض بالموضوع والله يعطيه ألف عافية ويسهل له المزيد من المعرفة . لقد أرتبط الذئب بذاكرة الشعوب وأستقر بوصفه جزء أساسي من الحياة ولذلك تجدونه في كل الأساطير والقصص الشعبية والبدوية . بل أن جدلية القصص كثيرا ما تتخذ من الذئب والراعي وسيلة لتمرير الحكم والأمثال التي يستفاد منها بعد سماع قصة أو أسطورة . ومن هذه_ المعتقدات الأدبية الشعبية الإجتماعية _ وليس الدينية أن الذئب يأكل الجان . أو "الجني" . والجان المقصود هو الجاني . أي المستتر الكامن . أي أنه يوفر حماية لكل من يريد التجول قريباً من المضارب أو القرية من الجن الذين يستترون لغرض قطع الطريق . فلا يخاف الرعديد من الليل ولا يفزع الطفل من عواء الذئب فيقال له " ياشاطر ياحبيب ماما وبابا لا تخاف من عوا الذيب الذيب ما ياكل الأولاد الحلوين الأمورين اللي يطيعون بابا وماما .الذيب يأكل الجني فلا تصير مثل الجني وتزعل ماما عشان الذيب ما ياكلك " فهي حيلة تربوية لا أكثر ولا أقل . تهدف لتحقيق أهداف عديدة منها : 1) أن لا يخاف الطفل من الجني لأن الذيب يأكله . 2) أن لا يفزع الطفل من سماع عواء الذيب لأنه يعوي عندما يأكل الجني في الليل وبهذا يطمئن الطفل . 3) عشان الورع يقضب الأرض ولايطري عليه يطلع من خباء أمه أو يتغفلها وهي راقده ويسري في القمراء ثم يخطف . وبهذا أقول أو أزعم؟ أن الإعتقاد في الذئب بأكل الجني , لا يتفق ومنطق عقول الرجال . ويجب أن ينفض الرجل من عقله أثار الطفولة التي قد تترسخ من الأجيال متى أدرك ذلك وأقتنع به . فهذه من تأثير قصص الجدات وهدهدات الطفولة الدافئة في أحضان الامهات التاريخ الشعبي البدوي الشفهي . أورد الكاتب بيض الله وجهة عدة من المفاهيم التي أستجد عليها دراسات حديثة وعلمية تصحح الكثير من المفاهيم المرتبطة بسلوك هذا الحيوان المثير . منها : "هل تعلم ان الذئب هو الحيوان الوحيد الذي يأكل الجن" وهذا الإعتقاد سهل التفنيد , لأن الجن حتى الآن غير محسوس والغير محسوس لا يدخل ضمن العلوم المعرفية . فلا يمكن أن نستخدم سؤال ( هل تعلم ) في سياق معرفي يجعل من الجن وجبة غذائية لكائن أخر . ويمكن قبول هذه المعلومة منهجياً بالإيمان .. والإيمان بما لم يأت به الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يعتبر خطأ عقدي . لهذا نستخلص : أن هذا الإعتقاد معارض للمنهج العلمي المعرفي , أو يدخل في الإيمان ماليس فيه أو تؤمن بما لم يفرض عليك الإيمان به . فلاهو إيمان ولا هو علم . فيعتبر من باب الأمثال والأساطير ويرفع من باب الأدب وبهذا يمكن قبوله . والله أعلم . "هل تعلم ان الذئب هو الحيوان الوحيد الذي تخشاه الجن" الجن كما نؤمن أنها تخاف الإنس أيضاً ( إنه كان رجال من الانس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا ) يعني أن الجني يخاف الإنسي أيضاً. والإنسان يخاف من الذئب .. ومن يقول أنه لا يخاف الذئب فهو أحمق أو (زهراني ) .. أو كاذب .. وبما أن الجني يخاف الأنسي والأنسي يخاف الذئب قد يمكن تفهم هذه المعلومة . "هل تعلم ان الذئب يشم رائحة دم البشر على بعد أميال بالصحراء وأن الانسان اذا اصيب وخرج منه دم في الصحراء يصبح هدفا للذئب لايستطيع الخلاص منه بسهولة" الميل الواحد ( 1600) متر تقريباً وكلمة أميال جمع لما يجاوز الخمسة , يعني في حدود ثمانية كيلو ( بين مصدة والدوادمي ) إذا قلنا خمسة أميال .. يعني خلك واقعي شوي .. قد تكون مجزرة أو جثث كثيرة .. ولك أن الذئب يشم جرح في أصبعك على بعد عشرة كيلو . قوية شوي .. هو صحيح الذئب يمتلك قوة إستشمام ولكن ليست أقوى من الكلاب العادية وهو يتفوق عليها بحاسة السمع الدقيقة جداً .. لأنه يرشح الأصوات ويفرزها أثناء تحريك أذنية ..ويستطيع تمييز الصوت الصادر من تحريك السيف عن الوتد والسهم عن أي عود أخر .. ويسمع صوت فلكة البندقية على بعد مسافة النظر .. وهي مسافة لا تتجاوز المعقول .. وبهذا اتذكر بيت شعر لسلطان الهاجري يصف طائرة حربية : كنها ذيب على الراعي ضوى .. مرخي زقمة بعرق الرطاة يشمها وهو في هذه الحالة لا يشم بل ينصت ويتوحى الأصوات .. لأنه عندما يريد ان يستخدم أنفه لا يرخي زقمة .. ولا يتفوق على الذئب في هذه الخاصية إلا الهر البري ( التفة ) فهي تستطيع سماع صوت حركة الحشرات وتميز بينها وتحدد موقعها بدقة . ولا تتأثر بالضجيح وتداخل الأصوات . "هل تعلم ان الذئب لا يأكل الجيفه مهما كان جوعه ". الذئب يأكل الميتة .. والجيف ولكن لأنه لا يستطيع مقاومة الحيوانات الأخرى على الجيف فهو لا يقترب منها حذراً من الضباع والأسود والنمور . فتراه يتضور جوعاً ولا يقترب .. بعكس بعض الحيوانات الأخرى يدفعها الجوع إلى التهلكة ويصير العشا من ظهرها . "هل تعلم ان الذئب حيوان لا يتهجن ولا يصبح أليفا كباقي الحيوانات المفترسه كالنمور وغيرها ". المعلومة غير صحيحة : لأن اللبوة "تجعل" على كلب الراعي وتلقح منه .. ومن الأسباب التي تهدد الذئب الأثيوبي ( العربي الموجود في الجزيرة ) في شرق إفريقياً هي تزاوجه مع كلاب الراعاة . وقد يتكاثر بما نطلق عليه الأن الكلاب البرية أو كلاب الخلا .. التي لا يروضها الإنسان ولا تشكل خطراً عليه ولا تكف عن النباح ... وهي خطيرة مجتمعة فقط . "هل تعلم أن الذئب عندما يهجم على قطيع من الغنم أو غيرها من المواشي يختار أفضل الموجود ويظل يبحث بينها حتى يجد الافضل ". يعتقد الرعاة هذا الأمر .. وهو غير صحيح .. لأن الذئب عندما يهجم يرد القطيع ويصفقه ببعض , فتكون الأنشط منهن والأكثر حيويه هي الأسرع فيخلبها ويهرب .. ويشاغل الراعي عنها حتى لا يذكيها .. فإن إتجه لها الراعي بالسكين خلب أخرى .. وهكذا .. فإن صادف أن يكون الراعي غشيم أو طفل توثب على القطيع وإخترقه يخلب منها ما يشاء حتى يجبر الراعي على الهرب . فيعود على العشاء وبالهناء والعافية . وقد نهى الرسول عن أكل المسبوعة .. وهي ما يخلبها الذيب فلا تذكيها وكما يقال أنها صارت (شاة الذيب )حتى لو كانت في الرمق الأخير ويمديك تذكيها . وبعض الرعاة المحترفين قديماً يحددون للذئب شاته .لو لزم الأمر وكانت التضحية أمر اللازب .. فتكون كبيرة في السن أو مريضة ولكن الراعي يجعلها في طرف القطيع دائماً .. وتكون الهدف الأقرب للذئب . والذيب يقوم بخطف الشاة أو العنز .. من البيت يغرس أنيابه في صماخ الرأس أو الأذاني ويسوطها بذيله حتى يبعدها عن الأنس ويفترسها ويصدر برزق جراوته ... فإن أنتبه له أحد .. فتق بطنها وقتلها .. فإن كان اللاحق مفرداً وترك البيت خالياً .. عاد إليه وأخد أخرى .. !! والجيد من أهل الحلال من يلحق الذيب بالعصا ويخلي البندق مع الحرمة .. فإن كانت البنادق ثنتين .. ما جاك الذيب ... من الأساس .. ولو عرفك خايف في مرة .. ما خاف منك الثانية .. وإذا وطاك ذيب .. وطتك كل الذيابة .. وإذا خافك الذيب خافت منك الذيابة كلها . فهو يعرف سلوك الراعي ويدرس حركاته وطريقته في الإهتمام ببندقيته أو كيف يمسك بالرمح .. ويعرف من الرائحة مقدار الحذر من خلال رائحة التعرق . ويوجد قبيلة في نيجيرا ترعى أبقارها في مناطق الأسود وترى الأسد يراقب القطيع ولا يفكر بالإقتراب .... لانه يعرف أبناء تلك القبيلة وكيف يواجهون الأسود !!! .فما بالك بالذئب . وصدقني إن الذئب يتبع جرة الغزو .. ويتحرى العشى . ويوم قال إبن هدلان ( عشاك حرش العراقيب ) فهو يعرف أن الذئاب لا تأكل الإنسان . فهو يقدم لحم الإبل ويترك العذر بكز الذراع .. لأن السباع تعاف لحوم الأوادم . "هل تعلم أن الذئب لديه من الذكاء مايجعله يعرف إن كان راعي الماشية يحمل سلاحا أو لا يحمل وعلى غرار ذلك يقرر الهجوم من عدمه ويعرف إن كان راعي الماشية ذكرا او انثى وعليه يقرر الهجوم من عدمه " النمر يتفوق على الذئب في هذه الخاصية .. والذئب وكل السباع الضارية لا تهجم على الإنسان لغرض إلتهامه .. لأنه تعافه لحم الإنسان ورائحته كريهة بالنسبة لهذه الحيوانات ولا تريده بل تريد الطعام الذي يكون في حوزته أو من أغنامه أو تدافع عن نفسها . فلا تهجم على الإنسان إلا إذا كانت مصابة أو مريضة أو شديدة الهزال أو متقدمه في السن .. ويقال أن فلاناً هجم عليه الأسد وقتله .. السبع والذئب إذا كان نشيط ما يردها على لحم الإنسان الكريه جداً .. "هل تعلم أن الذئب كثير الحركة فلا يستقر بمكان معين في القفار" الذيب يتحرك بصورة طبيعية ولكن لا يمشى فهو في حالات لا تخرج من : الوثب الهرولة الجري الوقوف والإنضجاع . لا يمشي أبداً .. ولهذا يقول المثل الصحيح ( الذئب لا يهرول عبث ) يعني ما يسحب رجوله على غير سنع . وهاذي خلقه ربي فيه . . "هل تعلم أن الذئب عندما يفترس الضحيه يقوم باستخراج الاحشاء أولا أو مايسمى عند الباديه ( بالشواء ) وهي الاعضاء الطريه داخل الجسم مثل الكبد والكليتين والطحال والامعاء فيلتهمها اولا ومن ثم باقي الجسم . هذه المعلومة غير صحيحة . والله يحييك لو بغيت تتأكد تزورني في مراح الغنم شرق الجنادرية . وأوريك كيف يكون إفتراس الكلاب ( جعر المحارق والتشاليح ) للغنم . تقتل الأغنام وتأكل العلايق فقط . والأجنة . وهذا شي موجود والله يستر .. على حلال المسلمين ..كلهم :) "هل تعلم أن الذئبة الانثى أكثر شراسة من الذكر وبالذات عندما يوجد لديها صغار" . هذه في كل الكواسر .. تكون الأنثى أقوى .. بعكس الجوارح في الطيور . "ولهذا كان الذئب ذئبا فالعرب جعلوا من يصفونه بالشجاعة والذكاء والفطنة ذئبا فما أجمل أن يسمى البشر ذئبا وبالذات عند البوادي فللذئب قصص وروايات عجيبة " العرب جعلوه كذلك أو الشعوب الشرقية .. بعكس الشعوب الغربية فهو شتيمة .. وعندما تقول لأحدهم أن ذئب فكأنك قلت لأحد من العرب أنه كلب .. فهو معروف بالغدر والخيانة والإختلاس .. والعرب لم يعرفو من المفترسات إلا الذئب ومن خلال علاقته بالرعاة .. فهو من ضمن القيم الرعوية في الادب العربي . أتمنى أن يحمل كلامي من باب التصحيح والتأكيد .. لأن هذه المعلومات كانت بمثابة الحقائق ومع الوقت يكتشف أمور جديدة من خلال الدراسات والبحوث العلمية . فلا أتعالم على أحد .. ولكن أطرح ما أحطت به وأنا أجهل الكثير وكلنا نكمل بعض . والله أعلم . |
مشكوووووووووووووووووووووووور
|
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم أخي الكريم فيصل بن محمد الرويس السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد شكرا جزيلا لك على مرورك الكريم واثرائك الموضوع بما جدت به من ملاحظات وكما هو معروف في التعريف الشرعي أن الجن أرواح شفافة طيارة فالشفافية لاتكون الا من وصف الاجسام والبسملة تعيقها عن الطيران وكذلك عين الذئب تسبعها وتثبتها مالم يغضي وقال علماء اللغة أن أي كلمة تحتوي في حروفها الأساسية على الجيم والنون فتعني الاستتار ومنه الجن والجنان والجنان والجنة والمجنون استتر عقله ومنه قوله تعالى في المنافقين ( اتخذوا أيمانهم جنة ) أي وقاية من القتل ومن عدل الله سبحانه وتعالى قال بعض العلماء أن الجن في الدنيا يروننا ولانراهم أما في الأخرة فنراهم ولا يروننا وكلمة لايتهجن المقصود يتدجن كالفهود للصيد ومن المعروف في تراث قبيلة عتيبة الهيلا أن عبود بن ريمان العصيمي قبض على جني جفل ابله وأحضره امام اصحابه وأسقاه الحليب كما أن عقيل أهل نجد أخذوه من الزبيرة الى عرعر ورجع الى مكانه في ساعته وإستكمالاً لموضوع ( الذئب ) فاني أعرف من يعرف شخصا كان يربي الذئاب في إحد هجر منطقة القصيم مساهمةً منه في علاج الأشخاص الذين يعانون من المس وقال : لي أنه سأله عن الكيفية فقال : له أن الذي يمتلك عين ثاقبة وتعمل على مستويات مختلفة من درجات الأشعة فوق وتحت الحمراء وألوان الطيف الأخرى إضافة إلى أن السر يكمن في عين الذئب وقوة التركيز على الشخص المصاب لفترة وجيزة لايستطيع فيها المريض مقاومتها لهذا التأثير الأمر الذي يحدث التفاعل العكسي والذي يرتقي بدوره الى الخوف المفرط يؤدي إلى خروج الجن من جسد المريض فيهاجمه الذئب ويحرقه . وكما هو معروف أن مخاوف الجن تتواجد في ( تأثير الأيات القرأنية ، ثم الذئب ). وأفيدك أن بعض الثقات قد ذكر لي أن بعض المشائخ الذين يقرؤون على من به مس ان لم يجدوا ذئبا فانهم يستعينون بشيئ من جلده فيعطونه أهل المريض يخرجونه له ان أزعجهم فيركد من به مس من الجن خوفا كما ذكر لي بعض الثقات أن رجلا حافظا لكتاب الله تعالى ويمتهن القنص بما فيها صيد الذئاب المؤذية لاهلك قريته والقرى المجاورة فكان الجن يكلمونه ويقدمون له بعض الخدمات حبا فيه لانه قاتل عدوهم الاول الذئب في المنطقة ومن قصصه رحمه الله أنه لما أقبل على قريته تعثرت ذلوله بخبارة فانكسرت فنحرها وأكمل المسير الى القرية سيرا على الأقدام وأرسل قصاب البلد ومعه بعض أعوانه ليأتوا بها فلما وصلوها وجدوا عندها صل أسود كبير الحجم يحرسها فلما دنوا ذهب عنها وعنهم الى هباة بئر قريبة من قصر طين في مزرعة معطلة ومهجورة من سنين كثيرة والله أعلم علما أن هذا الرجل لم يتوفى الا عام 1405هجرية عن عمر ناهز مئة سنة رحمه الله وأسكنه فسيح جناته واسلم وسلم والسلام . |
الساعة الآن »04:21 AM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd