كفوا الاد عاصم وكفوا يا العلوات ومية نعم بيضتوا اوجيهنا
والتعم بلابتي الاد عاصم قطمان المحازم
ما يصح الا الصحيح
يوم المراجل في قديم الزمان بالذبح والذبيح ومصادم الفريس ما احد ينسى العصيمي وفعله ومقامه العزيز
ويومها رجعت وصارت المراجل عند ابواب القصور مال العصيمي بها حاجه
واليوم يوم صار لعتيبه جمعة تحتاج اهل المقام الرفيع فاز بها العصيمي وظهرت المواقف الي قد نساها عابدين القصور
ظهروا لابتي اللاد عاصم قبل كل الجموع بالدعم الماقف العظيم وشيدت الصواني الي تبهر العقول وظهر الشعر الي ما به سيدي ولابه خدامكم ولابه الا عز وفخر وصمود
بالمراكز ما يرضينا الا الاوائل بالدعم حنا الاولين وبالصواني واحد معلوم وبالشعر ياكثرنا ويا زين شعرنا ومن التوسل معدوم والقصيده الافتتاح ما غيرنا تغنى بها يا جموع
وبالمزاين ترى ابلنا في الملركز الاوايل ترى لها انشاء الله اسم معلوم


كفو يالعصيمي والنعم بك مره وميه والف وبعد مليون
لابتة افتخر بها وكل الناس بطيبهم مفاخرين
كيف ما افتخر بها ومجندل الصعران ورعي مزبوره ينادون
واحد بمصامخ الفريس والثاني بالكرم معلنين
كاسبين المجد الاد عاصم من قديم واليوم يعلنون
ما حد سبقنا على طيب بالمزاين وترانا موجودين

على فكره ترى ماني شاعر ولا اكتب الشعر بس شيء جعلني اتحمس واقول هالبيوت


ومره ثانيه والنعم بالاد عاصم وتسلمون


وشكرا



هتلر عتيبه