أخواني لو ربي يفكنا في هذه البلاد من أناس والله العظيم إنهم أخطر من اليهود على المسلمين

ألا وهم (( العلمانيين )) عليهم لعنة الله


يدسون السم في العسل


أخواني الموضوع والله ليس بالسهل


لولا الله ثم جهود هؤلاء الرجال الذين بذلوا قصارى جهدهم في نشر رسالة المصطفى صلوات الله وسلامه عليه

لأنتشرت الفتن والمعاصي وارتكبت الفواحش أمام أعين الجميع

والله لو رأى أحد من هؤلاء الكلاب (( العلمانيين )) رجلا أو شابا يتحرش أو يغتصب امراءة في الطريق لن ينكر عليه هذه الفعله

لماذا لأنه خنزير لا غيرة له


هذا ما أشار إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم


(لا تفنى هذه الأمة حتى يقوم الرجل إلى المرأة فيفترشها في الطريق، فيكون خيارهم يومئذ من يقول: لو واريناها وراء هذا الحائط)، و للطبراني في الأوسط من حديث أبي ذر وفيه: (يقول أمثلهم: لو اعتزلتم الطريق)، وفي حديث أبي أمامة عند الطبراني : (وحتى تمر المرأة بالقوم فيقوم إليها أحدهم فيرفع بذيلها كما يرفع ذنب النعجة، فيقول بعضهم: لو واريتها وراء الحائط، فهو يومئذ فيهم مثل أبي بكر و عمر) أي: في العِظم والمكانة.طبعا في ذلك الزمان الكل يقول حرية شخصية ومن هو متحفظ يقول لو واريتها وراء الحائط فلا استغرب الان من يقف مع هذه الحريات السلبية