الهيـــــــــــــلا   *** منتدى قبيلة عتيبة

الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة (http://www.otaibah.net/m/index.php)
-   شريعة الإسلام (http://www.otaibah.net/m/forumdisplay.php?f=22)
-   -   من اسماء الجنه (http://www.otaibah.net/m/showthread.php?t=31610)

فهد النفيعي 21-Jul-2007 09:42 AM

راجح النفيعيي
النافذ
لاهنتما على المرور

جبرالعتيبي 23-Jul-2007 03:50 AM

مشكوووووووووووور

فهد النفيعي 27-Jul-2007 05:07 PM

لاهنت على المرور ياجبر

أبوساره 27-Jul-2007 10:20 PM

مشكوووووووووور ويعطيك العافيه

برقاوي2006 28-Jul-2007 02:14 AM

وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (64)

لم يرد اخي الكريم دليل صريح انها من اسماء الجنه

بل معناها دار الحياة التي لا موت فيها بإتفاق العلماء وهذا المعناه ينطبق على النار اعذانا الله منها ففيها الحياة الخالده

واتركـ مع تفسر العلماء

ابن كثير
يَقُول تَعَالَى مُقَرِّرًا أَنَّهُ لَا إِلَه إِلَّا هُوَ لِأَنَّ الْمُشْرِكِينَ الَّذِينَ يَعْبُدُونَ مَعَهُ غَيْره مُعْتَرِفُونَ بِأَنَّهُ الْمُسْتَقِلّ بِخَلْقِ السَّمَوَات وَالْأَرْض " الْحَيَوَان " أَيْ الْحَيَاة الدَّائِمَة الْحَقّ الَّذِي لَا زَوَال لَهُ وَلَا اِنْقِضَاء بَلْ هِيَ مُسْتَمِرَّة أَبَد الْآبَاد وَقَوْله تَعَالَى " لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ " أَيْ لَآثَرُوا مَا يَبْقَى عَلَى مَا يَفْنَى .

الجلالين
وَمَا هَذِهِ الْحَيَاة الدُّنْيَا إلَّا لَهْو وَلَعِب" وَأَمَّا الْقُرْب فَمِنْ أُمُور الْآخِرَة لِظُهُورِ ثَمَرَتهَا فِيهَا "وَإِنَّ الدَّار الْآخِرَة لَهِيَ الْحَيَوَان" بِمَعْنَى الْحَيَاة "لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ" ذَلِكَ مَا آثَرُوا الدُّنْيَا عَلَيْهَا

الطبري
الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { وَمَا هَذِهِ الْحَيَاة الدُّنْيَا إِلَّا لَهْو وَلَعِب وَإِنَّ الدَّار الْآخِرَة لَهِيَ الْحَيَوَان لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ } يَقُول تَعَالَى ذِكْره : { وَمَا هَذِهِ الْحَيَاة الدُّنْيَا } الَّتِي يَتَمَتَّع مِنْهَا هَؤُلَاءِ الْمُشْرِكُونَ { إِلَّا لَهْو وَلَعِب } يَقُول : إِلَّا تَعْلِيل النُّفُوس بِمَا تَلْتَذّ بِهِ , ثُمَّ هُوَ مُنْقَضٍ عَنْ قَرِيب , لَا بَقَاء لَهُ وَلَا دَوَام { وَإِنَّ الدَّار الْآخِرَة لَهِيَ الْحَيَوَان } يَقُول : وَإِنَّ الدَّار الْآخِرَة لَفِيهَا الْحَيَاة الدَّائِمَة الَّتِي لَا زَوَال لَهَا وَلَا اِنْقِطَاع وَلَا مَوْت مَعَهَا . كَمَا : 21214 - حَدَّثَنَا بِشْر , قَالَ : ثَنَا يَزِيد , قَالَ : ثَنَا سَعِيد , عَنْ قَتَادَة , قَوْله : { وَإِنَّ الدَّار الْآخِرَة لَهِيَ الْحَيَوَان لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ } حَيَاة لَا مَوْت فِيهَا . 12115 - حَدَّثني مُحَمَّد بْن عَمْرو , قَالَ : ثَنَا أَبُو عَاصِم , قَالَ : ثَنَا عِيسَى ; وَحَدَّثني الْحَارِث , قَالَا : ثَنَا الْحَسَن , قَالَ : ثَنَا وَرْقَاء جَمِيعًا , عَنْ اِبْن أَبِي نَجِيح , عَنْ مُجَاهِد , قَوْله { لَهِيَ الْحَيَوَان } قَالَ : لَا مَوْت فِيهَا. 21216 - حَدَّثني عَلِيّ , قَالَ : ثَنَا أَبُو صَالِح , قَالَ : ثني مُعَاوِيَة , عَنْ عَلِيّ , عَنْ اِبْن عَبَّاس , فِي قَوْله { وَإِنَّ الدَّار الْآخِرَة لَهِيَ الْحَيَوَان } يَقُول : بَاقِيَة . وَقَوْله : { لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ } يَقُول : لَوْ كَانَ هَؤُلَاءِ الْمُشْرِكُونَ يَعْلَمُونَ أَنَّ ذَلِكَ كَذَلِكَ , لَقَصُرُوا عَنْ تَكْذِيبهمْ بِاَللَّهِ , وَإِشْرَاكهمْ غَيْره فِي عِبَادَته , وَلَكِنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ذَلِكَ .

القرطبي
أَيْ شَيْء يُلْهَى بِهِ وَيُلْعَب أَيْ لَيْسَ مَا أَعْطَاهُ اللَّه الْأَغْنِيَاء مِنْ الدُّنْيَا إِلَّا وَهُوَ يَضْمَحِلّ وَيَزُول ; كَاللَّعِبِ الَّذِي لَا حَقِيقَة لَهُ وَلَا ثَبَات قَالَ بَعْضهمْ : الدُّنْيَا إِنْ بَقِيَتْ لَك لَمْ تَبْقَ لَهَا وَأَنْشَدَ : تَرُوح لَنَا الدُّنْيَا بِغَيْرِ الَّذِي غَدَتْ وَتَحْدُث مِنْ بَعْد الْأُمُور أُمُور وَتَجْرِي اللَّيَالِي بِاجْتِمَاعٍ وَفُرْقَة وَتَطْلُع فِيهَا أَنْجُم وَتَغُور فَمَنْ ظَنَّ أَنَّ الدَّهْر بَاقٍ سُرُوره فَذَاكَ مُحَال لَا يَدُوم سُرُور عَفَا اللَّه عَمَّنْ صَيَّرَ الْهَمّ وَاحِدًا وَأَيْقَنَ أَنَّ الدَّائِرَات تَدُور قُلْت : وَهَذَا كُلّه فِي أُمُور الدُّنْيَا مِنْ الْمَال وَالْجَاه وَالْمَلْبَس الزَّائِد عَلَى الضَّرُورِيّ الَّذِي بِهِ قِوَام الْعَيْش وَالْقُوَّة عَلَى الطَّاعَات وَأَمَّا مَا كَانَ مِنْهَا لِلَّهِ فَهُوَ مِنْ الْآخِرَة وَهُوَ الَّذِي يَبْقَى كَمَا قَالَ : " وَيَبْقَى وَجْه رَبّك ذُو الْجَلَال وَالْإِكْرَام " [ الرَّحْمَن : 27 ] أَيْ مَا اُبْتُغِيَ بِهِ ثَوَابه وَرِضَاهُ

نبض عتيبه 28-Jul-2007 11:29 AM

مشكور و ياربي ترحمنا

الجيعان 29-Jul-2007 04:38 AM

جزاكم الله خير


الساعة الآن »10:29 PM.

 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd