![]() |
ياأخوان نحن هنا في منتدى الهيلا منتدى الحوار
يعني تقبل الرأي الآخر وعدم الإصرار على الرأي الشخصي والإستمرار في الجدال لا يفييييييييييييييييييد تحيييييييييييييييييييييييياتي للجميع ...... |
وعلى العموم الاخ اللي كتب انهم تجار خيل فا انا اقول ماعمرنا سمعنا ولا قرينا عن هالكلام واذا كان عندك دليل عطناه الله يجزاك الجنه
|
اقتباس:
الله يـــــــــــــــــــــــــــــــرحم الشيخ برجس المريبض هذا الهرج ولا بلاااش اقول يااخوطفلة خشمك يابن العم |194| ونعم بعتيبه كلها |
ماعليك زود يابن العم ( قحص )
|
شكرا للخوان المشاركين والمشاكسين
|
الاخ كاتب الموضوع و الاخوة المشاركين في الردود
تحية طيبة للجميع و اقول ان ما اورده الكاتب من معلومات حول خروج الامام فيصل بن تركي و حول المصادر التي رجع اليها الآخرون فأن هذه المسالة نقلها و كتبها مصدر مقرب من الاسرة و هو مصدر ( ملوك آل سعود / لابن هذلول و هو من الاسرة الحاكمة و كان اميرا على عنيزة و من آل فرحان ( آل سعود ) و عندما يكتب شخص من الاسرة الحاكمة فهو ادرى بما سمعه من المقربين اليه و قد ذكر ان من قام بمرافقة الامام فيصل بن تركي هم / حزام الهرار و محمد بن مروي و لم يذكر المريبض و عندما ذكر الاخوان و استشهدوا بكتاب ( من شيم العرب ) لفهد المارك و معروف منهو فهد المارك انه من ابناء بادية الشام و كثير مايكتب عن القصص الاجتماعية للبادية فهو ناقل للحكايات و القصص سواء في الجزيرة العربية او غيرها من اقطار العالم العربي و عندما اراد ان يورد هذه القصة المشهورة حاول عدة مرات للرجوع الى مصادر موثقة و لاكن بعده عن المملكة و ارتباطة ببادية الشام لم يمكنه من الاختلاط با الاشخاص او الناس اللي يعرفون هذه القصة حق المعرفة و لاكن عندما هيئة له الفرصة لزيارة المملكة ايام حكم الملك فيصل التقى بشخص من رجالات الملك فيصل و هو محمد العيسى وسأله عن السالفة فقال هم حزام الهرار العريدي الثبيتي و المريبض و الكلام طبعا منقول عن فهد المارك : في كتابه من شيم العرب مج 4 ص 75 و اقو معلقا ان الامام فيصل بن تركي رحمه الله كان بالفعل في سجن مصر و كان بصحبته اشخاص من عتيبة و لاكن مصدر ابن هذلول و هو الاقوى حدد و بالفخذ و القبيلة وورد في نسخته كان برفقته نفر من الرومه من ذوي الثبات و التصحيح نفر الروقة من الثبتان و لاننكر ان يكون معه اشخاص آخرين كما يقال و لاكن المصادر التي من المسؤول هي الاقرب و الاصح و ليست من سؤال عامة الناس و نقال القصص و الحكايات هذا و تقبلو التقدير و الاحترام ابو خالد الروقي |
شكراً على الفائدة الجديدة
|
تشكررررررررررراتي البقعاوي
|
أنه شرف كبير لنا
وهذه مواقف الهيلا دائما بطولات شكرا لك يالبقعاوي |
الحمراني والعريدي من الحبصان من الثبتان من عتيبة هم من هرب الإمام فيصل من مصر
من قام بمهمة تهريب الإمام فيصل بن تركي عام 1259هـ من سجنه بمصر دحيم بن مروي الحمراني الثبيتي الروقي العتيبي - ويقال محمد - وخزام - وليس خازم - الهرار العريدي الثبيتي الروقي العتيبي ، وذرية الفارسين قد انقطعت كما ذكر أبو حمرا في كتابه ، خلاصة القصة أن الفارسين كانوا يتاجرون بالابل والخيل في مصر والشام وحينما كانوا في مصر وسمعوا عن سجن امامهم دفعهم حبهم لإمامهم ولوطنهم لأن ينقذوه ، فقاموا باعداد وليمة كبيرة - كرامة لامامهم - وأدخلوها للسجن ، وتحت هذه الوليمة - لا أعلم إن كانت من الابل أو الغنم - حبل كبير استخدمه الإمام فيصل ومن معه للنزول من سجن القلعة وكان ذلك ليلاً حيث كان بانتظارهم العتبان مع ركائبهم وهربوا تحت جنح الليل يستريحون نهاراً ويتحركون ليلاً حتى وصلوا حائل ، وقام الإمام بسؤالهم عن ما يتمنونه نظير خدمتهم العظيمة فلباه لهم . وقبل سنتين تقريبا كتب باحث من الدارة اسمه نايف الشراري بحثاً في مجلة الدرعية أنكر فيه فكرة أن اثنان من البدو قاموا بانقاذ الامام فيصل ومن معه من السجن ، وأن الفضل لعباس باشا - ربما يكون لعباس باشا دور في هذه العملية لكن منفذيها هم العتبان - ، .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. ............................................ ، وقد يكون محرضاً من فايز الحربي والذي كان في وقت نشر البحث مستشاراً في دارة الملك عبد العزيز ، وأقنعه بأن قصة العتبان رواية عامية يختلقها العتبان – لو كانت لحرب لعمل لها قصة سينمائية – كما أن الشراري لم يتطرق لكلام ابن هذلول ولم يشر له وهو أقرب مصدر وهو يعرفه جيداً ، العملية يتضح أنها مقصودة . وقد أصبح خزام الهرار العريدي من رجال الإمام فيصل وذكر في كتاب الأصول ، وقد قابله المستشرق والرحالة جورج أوغست فالين وهو في طريقه - أي الهرار - إلى مصر بخيول هدية من الإمام فيصل لعباس باشا - وذلك بعد عودة الإمام فيصل من مصر بسنوات . أما المريبض فلم يذكره إلا المارك نقلاً عن ابن عيسى أو العماج من رجال الملك فيصل وهم لا يعرفان الأشخاص وليس لديهم خلفية عن الموضوع كما يتضح من روايتهم له ، وصيغة حديثهم ، ونحن لم نسمع أن المريبض شارك مع الهرار وابن مروي في هذه العملية ، والمصدر الوحيد الذي ذكره – أي المريبض- هو المارك في كتابه من شيم العرب ، وبصيغة غير مؤكدة - بكسر الكاف - ، ومنذ الصغر ونحن نسمع القصة من شيباننا ( الهرار وابن مروي ) ، وهؤلاء جماعتنا ولسنا بغاوين أفعالهم . وكبار آل سعود يعرفون القصة جيداً ، ويقدرون فضل هذه المهمة العظيمة ، واسألوا عنها الأمير سلمان فهو يعرفها جيداً . ********************************* مراجع تخص هذا الموضوع : من شيم العرب لفهد المارك ، نبذة تاريخية عن نجد لضاري الرشيد ، قبيلة عتيبة لمحمد أبو حمرا ، أصول الخيل العربية الحديثة ، أصول الخيل ، كتاب المستشرق جورج أوغست فالين أو والين ، مختصر الحلواني لكتاب ابن سند ، تاريخ ملوك آل سعود لابن هذلول ، مجلة الدرعية . نرجوا الانتقاد , مع احترام الغير , حتى يكون الانتقاد منطقي , وغير مخالف لانظمة وقوانيين المنتدى الإدارة |
الساعة الآن »05:45 AM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd