![]() |
امتناع المستشفيات المحيطة بـ "رابعة" عن استقبال مصابى "مجزرة الحرس" الإثنين, 08 يوليو 2013 - 11:00 am http://www.elshaab.org/articles_imag...3030_99871.jpg رفضت المستشفيات المحيطة بميدان رابعة العدوية استقبال الإصابات الخطيرة الناجمة عن مجزرة الحرس الجمهوري بحق المؤيدين للرئيس محمد مرسي. وامتنعت مستشفى التأمين الصحي عن فتح أبوابها أمام سيارات الإسعاف التي كانت تنقل المصابين إثر مجزرة الحرس الجمهوري. |
الخبر الذي حذفته الشروق بعد كشفه حقيقة "مجزرة الحرس الجمهوري" وتورط الجيش في قتل المعتصمين مصري الاثنين | 7/08/2013 07:08:00 م كان الخبر بعنوان ، سكان «عمارات العبور»: ضرب النار والغاز بدأ من الحرس الجمهوري بدون مقدمات. تم تداول الخبر بشكل موسع على صفحات التواصل الاجتماعي ، الا أن الغريب في الأمر أن الشروق حذفت الخبر. البعض أكد أن سبب الحذف هو أن الخبر قد كشف حقيقة المجزرة، و تورط الجيش في قتل المعتصمين وهو من بدأ بالاعتداء. ونعيد نشر نص الخبر لكم بعد حذفه : رصدت "الشروق" أحداث الحرس الجمهوري التي أودت بحياة أكثر من 50 من مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي و2 من الشرطة، من خلال سكان العمارات المقابلة للحرس الجمهوري، والتي يطلق عليها عمارات"العبور". قال الدكتور محمود سليمان أحد السكان بالعمارة المقابلة للحرس الجمهوري "استيقظت بعد الفجر مباشرة على صوت الرصاص والهليكوبتر واختناق بسبب قنابل الغاز المسيل للدموع رغم أن كل زجاج شقتنا كان مغلقا.. بدأت ارى ما يحدث من خلف الزجاج ووجدت دبابات الجيش والمدرعات ناحية المتظاهرين.. ووجدتهم يحرقون خيام المعتصمين، وكان معهم بعض الشباب الذين يرتدون زيا مدنيا". وأضاف "بعد 5 دقائق فقط من سماعي لصوت الرصاص دق باب شقتنا ووجدت 3 من الشباب يطلبون مني مساعدتهم لأن الجيش والشرطة تلاحقهم.. وبالفعل أدخلتهم في إحدى الغرف وأغلقتها عليهم.. بعدها بدقائق بسيطة كانت الشرطة العسكرية والشرطة قد ملأت عمارتنا وبدأت في ضرب النار داخل كل أدوار العمارة وبدأوا يهددون السكان، حتى أن الآثار موجودة.. ويدقون الأبواب بقوة وقاموا بكسر باب إحدى الشقق لأن صاحبها لم يفتح لهم لأنه لم يكن فيها أحد من الأساس". وتابع: "أعتقد أن الشرطة العسكرية ضربت النار على بعض المتظاهرين الذين كانوا يحتمون بعمارتنا.. ضرب النار من قبل الجيش والشرطة استمر لنحو ساعة كاملة وطائرة الهليكوبتر كانت تحلق في الجو لكشف ما يحدث". وأكد سليمان أن سيارات الإسعاف لم تكن موجودة طوال الساعة، وجاءت بعدما انتهى ضرب النار لحمل الجثث من الشوارع ومن العمارات". وحول المعتصمين الذين اختبأوا في شقته قال "لم أخرجهم إلا الساعة العاشرة، واحدا بعد الآخر لأن معظم الشقق كان يختبئ فيها معتصمون وبدأنا في إخراجهم بالتتابع". أما محمد ثابت عامل في جراج إحدى العمارات المقابلة للحرس الجمهوري فقال "الشرطة والجيش فجأة وبدون مقدمات بدأت في ضرب النار والغاز اختنق أطفالي الصغار واستيقظوا مرعوبين.. رأيت بعض المعتصمين قد دخلوا في الجراج للاحتماء به وبعضهم اختبأ تحت بعض السيارات لكن الشرطة العسكرية والشرطة دخلوا وراءهم وبدؤوا في إخراجي أيضا معهم إلى أن خرجنا للشارع واعتبروني ضمن المعتصمين وبدؤوا في سبنا وإهانتنا وضربنا، إلى أن تعرف علي بعض الضباط والمجندين الذين يخدمون في الحرس الجمهوري لأنهم يعرفونني وأخرجوني من بينهم". أما أحمد همام عامل أمن في إحدى مكاتب المحاسبة في إحدى العمارات المقابلة للحرس الجمهوري كنت أصلي الفجر مع المعتصمين أمام الحرس الجمهوري والإمام انتهى من الصلاة سريعا وبعدها بدأ بعض المشايخ ناشد الجيش بأن الاعتصام سلميا وأنهم إخوتهم بكن فجأة وبدون مقدمات وبدون أي استفزازات لأنني كنت معهم وهم أمام العمارة التي أعمل بها.. بدأ الجيش والشرطة في ضرب النار الحي والغاز المسيل للدموع. وأضاف "المعتصمون بدأوا في الجري ودخلوا بعض العمارات ومنهم العمارة التي أعمل بها، ولكن الشرطة العسكرية والشرطة ومباحث أمن الدولة لاحقوهم.. وأدخلت بعض النساء والأطفال والشباب داخل الشقة ووصل عددهم إلى 40 شخصا، وكانت منهم عضوة بمجلس الشعب المنحل عن حزب الحرية والعدالة..الشرطة العسكرية هددونا وهددوا السكان بضرب النار الحي إن لخرجوا من عندهم.. البعض استجاب وضربوا النار داخل العمارة التي أعمل بها". وأضاف همام "استمر المعتصمون في الاختباء عندي إلى الساعة 12 ظهرا وبدأت بعدذلك في إخراجهم واحدا تلو الآخر لأن الشرطة العسكرية ومباحث أمن الدولة يملئون الشوارع المحيطة بالحرس. أما أحد المعتصمين الذين اختبأوا لدى إحدى الشقق السكنية أحمد الديب فقال "لم نهاجم الحرس الجمهوري كما يقول بعض وسائل الإعلام ولو كنا نريد ذلك كنا هاجمناهم ونحن عددنا كبير بعد صلاة العشاء ولكن نحن لا نريد أن نفعل ذلك من الأساس" وحول بداية الأحداث قال "أيقظني احدهم من النوم لصلاه الفجر استيقظت و ذهبت للوضوء ثم ذهبت للصلاة أمام الحرس الجمهوري بدا الإمام يدعي في الركعة الثانية وبدون سابق إنذار تلعثم وأنهى الدعاء و في نهايه الصلاة بدأ الضرب من 3 محاور هي صلاح سالم، ويوسف عباس، ونادي الحرس الجمهوري نفسه". وأضاف الديب "بدأت قنابل الغاز.. ولم نكن ندري أين نذهب فنحن محاصرون بضرب الخرطوش والآلي والرصاص الحي من كل اتجاه بدون حرمه للنساء ولا الأطفال، وسقط عدد كبير من القتلى من الأطفال والنساء وكبار السن، وسقط عدد ضخم من الإصابات والإغماءات.. اختبأت في أحد العمارات وهرع عدد من المتظاهرين معي و اختبأنا وعدد كبير من النساء دخلوا احد الشقق و أغلقنا عليهم و لم اعلم مصيرهم بعد وهجم الأمن والجيش على العمارة و اعتقلوا كل من صعد اليها و لكن حماني الله عندما فتح احد السكان شقته لي وانقطعت علاقتي بالشارع حتي الظهر". |
اقتباس:
أليس الأولى أن تدفع هذه الانفس والدماء والتضحيات ثمنًا لتطبيق الشريعة اٌلاسلامية بدل الديمقراطية خاصة من مسلمين ؛ ليكون موتهم ـ بإذن الله ـ لشهادة لا خسارة ! انقلبت الموازين وقدمت التضحيات من المسلمين لإقامة ما يهدم الدين ! وعجائب ـ يا زمن العجائب ـ ! |
اقتباس:
الوجيع العربي ! الوجيع العربي ! الوجيع العربي ! |
ننشر بالأسماء.. تعيين 3 نواب مساعدين للنائب العام 7/8/2013 12:53 pm http://new.elfagr.org/Portal_News/bi...9201378429.jpg مـروة هيـكل أمر النائب العام المستشار الدكتور عبد المجيد محمود بتعيين ثلاثة من المستشارين كنواب مساعدين وهم المستشار مجدي درغام مدير تفتيش قضائي والمستشار عادل السعيد النائب العام المساعد والمستشار مصطفي سليمان بالمكتب الفني . وكان النائب العام المستشار عبد المجيد محمود أجرى مجموعة من التعديلات علي أعضاء النيابة العامة وذلك من خلال الحركة التي يسعي خلالها لتطهير القضاء. |
"تمرد" تطالب الرئيس بحل "الحرية والعدالة" وعزل قياداته سياسياً الإثنين، 8 يوليو 2013 - 12:14 http://img.youm7.com/images/NewsPics...0134125454.jpg عدلى منصور كتبت هبة الشافعى طالبت حملة "تمرد" رئيس الجمهورية المؤقت المستشار عدلى منصور بحل حزب الحرية والعدالة وإدراج قيادته على قائمة العزل السياسى. وأضافت "تمرد" فى تغريدة على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، قائلة: "تفوض حملة تمرد رئيس الجمهورية بحل حزب الحرية والعدالة وإدراج قياداته على قائمة العزل السياسى أسوة بحل الحزب الوطنى وعزل قياداته".. |
الساعة الآن »02:37 AM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd