|
اقتباس:
ياخوك جامعيين توظفوا على رتبة جندي !!! لكن أنا اشوف انه احسن من البطاله اللي تجيب الموت للشاب والرزق على الله الحاله قشرا أنا عارف لكن وش السواة |
اقتباس:
أشكرك الشكر اللائق الفائق على طيّب الثناء على أخيك بما هو فيك ، النابع بالتأكيد من كرم نفسك ، وصفاء فكرك ، ومن طهارة قلبك من الحسد والحقد ، وسلامة منهجك من ضالّ وضآلة الفكر ، ومن حبك لدينك وشرع ربّك ، وحرصك على وحدة ولحمة وطنك . وحقيقة لا يثني على الرجال بالطيب إلا راعي الطيب ، وأما فاقده فيجحده بصمته ، وإذا كان لئيمًا في طبعه ؛ فإنه لا يكتفي بالصمت مع سوئه ، بل يدعي خلوهم مما قيل فيهم حسدًا وحقدًا من عند نفسه ، وما علمَ أن الحسد قد أعماه حتى أساء لنفسه بإظهار لؤمه وخبثه قبل أن يُسئ إلى غيره بخبيث قوله ! وإليك من أخيك بالمودة والتقدير : غضنفرٌ أنتَ مِن قولٍ وفعلِ ... وقد زُيّنتَ في طَبْعٍ وعقلِ فقولُك صادقٌ والرأيْ حقٌّ ... وطبْعُكَ ماجِدٌ أنعِمْ بفضْلِ ففاخِرْ مَن تشاءُُ فأنتَ أهْلٌ ... وتغْلِبُ مَن تشاءُ بخيرِ فِعْلِ * عاشق الحقيقة * 21 / 5 / 1433 هـ |
أستأذن صاحب الموضوع في التعليق على بعض المقول :
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
والسؤال : لمَ لم ينصح هذا العودة هذا الشاب بأن الانتحار ظلم وارتياب ، ويرشده بأن يتأسى بحاله هو الذي لم يفكّر يومًا بالانتحار وليس لديه وظيفه منذ سنين ولديه أسرة كبيرة ، وعدل عن ذلك إلى الفرح معاناته ونشرها على الملأ الكبار والصغار ، وكأن الانتحار حلال و ليس بعار ؛ ليثبت لكل عاقل متابع أنه قد ركبها غير آبهٍ بآلام صاحبها ولا سلامة دينه إلى الوصول إلى مأموله ما هو أسوأ على هذا الشاب وغيره مما هو فيه ؟! ووالله ، إني مقسم غير حانث إن هذا العودة وأشكاله آخر مَن سيفكّر في الانتحار من بني آدم ؛ لأنه يحبّ الدنيا حبًا جمًا والحياة لللجاه والرئاسة وليس بعد الموت وفي القبر رئاسه ! فعلى كل من يفرح بآلام المسلمين ليستغلها في تحصيل مصالحه وتمكين حزبه من خلال فتنة المسلمين في دينهم وضرهم في دنياهم بتفريق شملهم اللعنة إلى يوم الدين . اقتباس:
وما يُقال فيمَن تجاوز لومهم إلى الفرح بآلامهم والتعدي عليهم بالضحك على لحاهم وحالهم باستغلال معاناتهم وركوب ظهورهم بدعوى نصرتهم للوصول ـ فقط ـ إلى المأمول من خلالهم وآلامهم ، مأموله هذا الذي نفعه إليه وحده ومَن يدعمه ومغرمه عليهم ومن معهم مما فيه زيادة بؤسهم وفقرهم وحاجتهم وإهانتهم ؛ فالحاجة المادية والوظيفية في وطن موحّد خير منها بلا وطن ، والحاجة إلى وطن واحد خير من الحاجة إلى ألف عمل ؟! ولكن لا يعقل هذا إلا الطاهر الأطباع و البريء من الأطماع والتصفيق للصفيق والتمكين للغريب ! والعاقل في هذا الزمان المتقلّب الذي يخشى تغيّر الحال وسوء المآل يقول على كل حال : بلادي وإن جارت عليّ عزيزةٌ ... وأهلي وإن ضنّوا عليَّ كرامُ * عاشق الحقيقة ، وعاشق الوطن . |
لا ماهو بمجنون ، بس على شان يفتك من البطالة في الدنيا يبي يدخل النار ، ولا ماهو بمجنون
|
عان عان وانا أخوك حنا ما نببر الانتحار بيت سبب لأن ديننا حرم علينا هذا الشي ومايسوي هذه الشي الا من قلت الوازع الديني والامراض النفسيه الله يكفينا شرها ويعافي جميع مرضى المسلمين واهل المخدرات الله يعافيهم ولا يبلانا بما بلو أنفسهم به وهذه الشي ماضنتي يختلف عليه احد ولاكن المشكله وانا أخوك وشنهي إن انتحر احد أكتفو بقول إنه مريض نفسي طيب انا داري إنه مريض نفسي ولا ماكان سوا هذه الشي ولاكن الزبده هنه وش اللي (أمرضه)؟؟ لأن مثل ماهو بمعروف المرض النفسي الله يكافينا شره ما يجي الا من ضغووط تصيب الواحد لين توسوسه وتكرهه دنيااه فحنا هنه لابد نشووف الاسباب اللي تخلي هذه المرض ينتشر ونعالجها سوا من بطاله أو فساد ادرايين واستغلال بعض ضعوف الانفس لمناصبهم لأخدمة انفسهم لا لخدمة المواطنين وهذولي يعتبرون خونه لولات الامر والمواطنين والوطن.وغيرها من الاسباب اللي تخلي النااس يجيهم الضغط والاضطراب النفسي فحنا هنا مفرووض مانوقف على كلمة مريض نفسي لا نقول وش سبب المرض اللي جا لشاب او المواطن اللي أنتحر او حاول ينتحر ونعلاج المشكله قبل لا تنشنر وتنقل لغيره هذه هو اللي مفرووض يصير
والله يعطيك العاافيه يا اخوي على النقل القيم ولاهنت |
البطالة
وسوء الاحوال الاقتصادية والمشاكل التي تعترض طريق الانسان تؤدي الى الامراض النفسية ومن ثم الانتحار وهذا شي مفروغ منه والناس في تحملهم لمصاعب الحياة يختلفون وليسوا على قوة تحمل واحدة ... والمفروض ان الشخص يوفر له كل سبل العيش الكريم في وطن يملك اكبر احتياطي نفط في العالم..ويعتبر من اغنى دول العالم. من حق كل انسان على هذه الارض الكريمة ان يحصل على حقه كاملا وخصوصا الحقوق الاساسية مثل الوظائف والصحة والتعليم. نحن لا يمكن ان نبرر اي عمل فيه اثم وارتكاب معصية مثل الانتحار ولكن يجب دراسة هذه الحالات واسبابها واسباب لجوء شباب في مقتبل العمر عليها.. شكرا للجميع.. |
قبل 6 سنوات كنت مديون بمايعادل 950 الف ريال واليوم بعون الله سددت وزاد
نصيحة : الإنسان يضع مخافة الله بين عيونه ...... والعمل ..........العمل ............. العمل ..............العمل |
| الساعة الآن »12:32 AM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd