متحمس هـايل
ترا فيه بيان للبراك جديد وذكر العودة بالاسم .. :)

الحمدلله متحمس لديني :)

الاخوان فهيد المورقي وفهد الزهراني

عليكم بتقوى الله وبمراجعة النفس فوالله إننا لمحاسبون على كل صغيرة وكبيره

اتمنى أن تكونوا أنقياء ولاتذنبون !! اتمنى ذلك

لكي يكون لكم العذر والحجه عندما تخاطبون الشيخ العوده بلفظ " على العوده أن ... وأن ... وأن .... " :)


مشكلة الشيخ العوده أنه انسان بسيط وليس " الملك عبدالله "

أعجبني البيان الصادر من المشايخ الأجلاء .. ولكن كنت أتمنى أنهم أصدروا مثله عندما عُقدت مؤتمرات الحوار بين الأديان التي استضافت حتى " البوذيين "!!!!!!

وصُرِفَ على أقامتها من بيت مال المسلمين مئات الملايين !!!!!

....

هنا يتضح لنا أن كل الجدل القائم عندنا فقط للتشتيت والتفريق وتأليب الدهماء على من يقف في وجه الحكوماات التي لامانع عندها من اعتبار البوذية دين عشان مصالحها الدنيويه !!!!!

قال قال مصالح دنيويه !!!

لكن إنشالله إن ربنا يريد بنا خيرررر

دعائي لكم وللشيخ العوده ولنفسي بأن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه

ادعوا لأنفسكم فلستم في غِنى عن الدعاء

ولاتغتروا بهذه النفس واذكروا قوله تعالى في سورة غافر عن الضعفاء الذين استسلموا بعقولهم للمستكبرين :

{ وَإِذْ يَتَحَاجُّونَ فِي النَّارِ (فَيَقُولُ الضُّعَفَاءُ لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا ) إِنَّا كُنَّا لَكُمْ ( تَبَعًا ) فَهَلْ أَنتُم مُّغْنُونَ عَنَّا نَصِيبًا مِّنَ النَّارِ

قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُلٌّ فِيهَا إِنَّ اللَّهَ قَدْ حَكَمَ بَيْنَ الْعِبَادِ }

*

صدقت اخي نيزك

كلامك في محله والزاوية التي دخلت منها للموضوع خطيرة وكأني اول مرة انتبه لها

لكن عفى الله عنا وعنك وعن العودة وعن كل مسلم

تحياتي لك

الحمدلله ان الغي هالمؤتمر وهالشي تم بفضل من الله ثم بعمل هالرجال

مايفيد تحالف ليبرالي شيعي مع سني ابدا ابدا اولا يجب القضاء ع الليبراليين والشيعه وبعد ذلك نلتفت

لامورنا الاخرى .ونسئل الله لمشايحنا التوفيق والسداد فهم بشر قد يخطئون وقد يصيبون.

والعوده شيخنا الفاضل وحبيبنا القديم عد لنا كما كنت تقول كلمة الحق ولاتحالف اعداء الامه.

جميل ..

والسؤال : من المشرف على هذا المتقى ؟ وما حكمه هو من فعله هل يدخل في الخبث ؟ وما القول فيه لو كان المشرف عليه غير ما هو عليه ؟

عندما قرأت الكلام أعلاه تذكرت كلام سلطان الجوفي !

وكأن الجامي ـ كما يصفونه ـ كافر لا يحب !

فقبح الله الحزب الذي يحول بين محبة المسلم لأخيه المسلم التي أوجبها الله بينهم وجعلها شرطًا لصحة إيمانهم ؛ وكأن هذا الحزب المبتدع هو دين الله تعالى الذي يوالى مَن تولاه ، ويعادي من عاداه !