ومن إيمانك هذا سأترك جدالك !

وللحقيقة ـ فقط ـ لا جدال ولا غيره مع أي أحد لتقرأ هذه المقتبسات من أصل الموضوع ومن بعض المشاركات :


وحيث إن مقالي خاص بأبناء بلادي ؛ كما هو واضح من النقل أعلاه ، وكل ما جاء به صاحب البيت الذي وصفني فيه أنني أقع فيما أنهى غيري عنه جاعلاً هذا المقال شاهدًا على ما ادّعاه عليّ ليس موجهًا إلى أي من أبناء بلدي ، بل إلى مَن في مصر ، أو ليبيا ، أو تونس ، أو اليمن ؛ فكيف ـ وهذه هي الحال ـ يجرؤ على رميي بما رمى ؟!

وإذا كان وقوع المرء فيما ينهى عنه عار ؛ فرميه بما ليس فيه بهتان !

فليحذر الإخوان .

والسلام على الكرام .

بناخي الأيداء ، مرحبًا بك ..

وأشكرك على طيب مشاركتك التي جمل بها الموضوع أكثر ... الذي ما كتبتُه إلا حرصًا على أبناء بلدي من الفرقة التي تذهب اللحمة ، وتضعف الشوكة ... إلا أن بعضهم ـ يا للأسف ـ جعل ـ من سوء فهمه ـ هذا الموضوع ، وهذا الموضوع خاصة الذي يدعو إلى اللحمة ويحذر في الفرقة بين أبناء بلدنا عارٌ عليّ ، بدل أن يؤيدني فيه ، أو يشكرني عليه ، مع أنني لا أنتظر الشكر من أحد ، إلا أنني لا أتكبر عليه ، ويعيده بدل الشكر شكرًا !

وتحية طيبة .

اذا كان الكلام من فضه فالسكوت من ذهب
خصوصا في حالة جدال المتناقض مع نفسه
عجبي ممن ينهى عن امر ويأتي بأسوأ منه .

ولا يكتفي بذلك ولكن ينصب نفسه علآمة زمانه وويل لك ان خالفته ونبهته الى متناقضاته ..
فسوف يدبج الاسطر والصفحات بما يظنه تفنيدا لاقوالك الخاطئه !!!!!

ليتكَ طبقتَ هذا الكلام على نفسك !

ولذا خذه ؛ فإنك تستحقه :


لا تنهَ عن خلقٍ وتأتيَ مثلَه ... عارٌ عليكَ إذا فعلتَ عظيمُ

ولا تلمنا ولم نفسك ! :)

سلاما سلاما.

لقد كررتَ خطأك ؛ فأوجبتَ إعادة ما استحققتَ :
وهذه كلمة أتت مكررة قصدها التعذير من الناس والتخدير للنفس ، تظهر حقيقتها عند تأملها جلية : ( هروبًا ، هروبًا ) ؛ لأن قائلها ما سلّمَ أولاً على هُدى الإسلام ، وما سلِمَ آخرًا من الملام ؛ فلا غنمَ ولا سلِم ، وإنما هرب !

ونصيحة اكتبوا للحقيقة لا للتمجيد النفس ، أو لإظهار خطأ الشخص ؛ تَحترموا وتُحترموا ، فتغنموا وتسلموا !

ولا تنسوا : عاشق الحقيقة لا يقبل إلا الحقيقة !