![]() |
اقتباس:
بارك الله فيكـ .. :) |
اقتباس:
طيب إذا مافيه شورى ولافيه انتخابات تبين بيعة المسلمين له كيف نتعرف على ولي الامر؟ |
اقتباس:
|
اقتباس:
حتى لو تغلب بسيف الاجرب يسمى ولي امر وتجب طاعتهـ هكذا يقول العلماء .. :) |
اقتباس:
والله من الحرّه وأنا أخوك ولاهواستهزاء يعلم الله والعذر والسموحه منك يابناخي الايدا ... وأنا عارف اني أكثرت عليك لكنك أطيب مني وردك الطيب أخجلني وانا أخوك الصغير لو أخطيت وجهني وانت على العين والراس وأتمنى انك تقبل رأيي المتواضع لأنني أرى أننا نعيش في عالم آخر والدين اُستخدم لإرضاخنا فقط والله أعلم تحيتي المعطره بريح العود لشخصك الرائع |
اقتباس:
نيزك نحن نسير في الطريق الصحيح وهذا بفضل الله ثم بفضل الدين الذي جمع كلمتنا ووحد صفنا رغم مايحدث من حولنا ومايدبره اعداءنا للنيل منا تحيتي |
اقتباس:
اقتباس:
مادري الصح معك ولامع اخونا بناخي الايداء؟ |
اقتباس:
ابو بكر الصديق رضي الله عنه تولي امر المسلمين بالشوري ومعاويه بن ابي سفيان رضي الله عنه تولي امر المسلمين بالسيف تحيتي |
اقتباس:
أتمنى والله.... وأدعوا الله دائماً أن أكون على خطأ ولكن الذي يتضح يوم بعد يوم أننا مخترقون من الاعداء من زماااان ونالوا منّا من زمااان لكن ليس معنى ذلك أن نقول .... خلاص ماعاد هناك أمل لا ... الأمل بالله كبير .... تحية بدهن العود لك أخي بناخي الايداء |
للفائده (معاوية بن أبي سفيان)
حالة الأمة الإسلامية عند استلام معاوية الأمر:
تولى معاوية أمر الأمة، وهي أقسام ثلاثة: القسم الأول: شيعة بني أمية من أهل الشام والجزيرة ومن غيرهم في سائر الأمصار الإسلامية الذين كانوا ينادون بأخذ الثأر من قتلة خليفة المسلمين عثمان ابن عفان رضي الله عنه. القسم الثاني: شيعة علي بن أبي طالب وهم الذين كانوا يحبونه ويرون أنه أحق بالأمر من معاوية وغيره وأن ذريته أحق بولاية أمر المسلمين من غيرهم ومعظم هؤلاء كانوا ببلاد العراق وقليل منهم بمصر. القسم الثالث: الخوارج وهم أعداء الفريقين يستحلون دماء مخالفتهم ويرونهم مارقين من الدين، وهم أشداء الشكيمة متفانون فيما يعتقدون، يرون أن أول واجب عليهم قتال معاوية ومن تبعه وقتال شيعة علي لأن كلا قد ألحد على زعمهم في الدين ومع ما بينهم من هذا التباين كانت أمة متمتعة بصفة الشجاعة والإقدام، ومثل هذه الأمة تحتاج لسياسة حكيمة في إدارة شؤونها وإفاضة ثوب من الأمن عليها، أما معاوية نفسه فلم يكن أحد أوفر منه يداً في السياسة، صانع رؤس العرب وقروم ومضر بالأعضاء والاحتمال والصبر على الأذى والمكروه، وكانت غايته في الحلم لا تدرك وعصابته فيه لا تنزع ومرقاته فيه نزل عنها الأقدام. كان الذي يهم معاوية ويقلقه أمر الخوارج لأنهم قوم قلما ينفع معهم حسن السياسة لأنهم قوم غلو في الدين غلواً عظيماً وفهموا كثيراً منه على غير وجهه قاتلهم معاوية ولاحق الخارجين على سلطة الدولة وعلى تعاليم الإسلام. http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%...8A%D8%A7%D9%86 |
الساعة الآن »04:25 PM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd