![]() |
اقتباس:
اخي المرواني ثقافتنا الحسنة يجب ان نحافظ عليها ولكن ثقافات العداء والسلب والنهب هذه بكل صراحة غير مشرفة لافي الاسلام ولافي الحياة العصرية ولو قرأت الشعوب المتقدمة في مشارق الاروض ومغاربها مايكتب في بعض المنتديات من الصرعات والسلب والنهب لضحكوا علينا |
اقتباس:
صدقت ياهاجس الشعر فهذه الامور تضر اصحابها وتجعلهم اضحوكة ويستفيد منها غيرهم سياسياً وفكاهياً |
اقتباس:
مثلا لو قلت اننا قتلنا القبيلة الفلانية ونهبناها هل تتوقع ان تسكت القبيلة الثانية بل كل انسان يرى نفسه الافضل ,والايام دول كم قبيلة سادت وكم قبيلة ضعفت ؟ واذا هدفنا نبرز قبيلتنا انها الافضل نستطيع احياء العلوم الطيبه غير القتل والسرقات وكل مامدحنا انفسنا فوق اللزوم وحقرنا الاخرين سوف يحقروننا ويكرهونا ولاتغافلون عن مايحيط بأمتنا ووطننا من شرور ,لانا قبيلة من قبائل هذا الوطن والمثل يقول :انك: لاتجني من الشوك العنب فالشر لايولد الا الشر وتحياتي يالثاقب وهذي العلوم الزينه اللي ترفع الراس |
اقتباس:
لكن اليوم في عصر العلم والتكنلوجيا كيف يضحكون علينا ويشغلونا بهالامور الرجعيه ويهلونا عن اامور اللي تهمنا مو معقول يضحك على اجدادنا ويضحك علينا حنا بعد |
اقتباس:
أسجّل إعجابي بهذا الطرح الواعي والقول العقلاني والفكر النوراني .. فأمنياتي لك ـ أيها المرواني ـ . |
اقتباس:
أراك هنا قد دعوتَ إلى الديمقراطية في الملّون الأحمر أعلاه ، ثم أنت نفسك تناقض دعوتك لهذه الديمقراطية بقولك الذي يليه ما وضع تحته خط ؛ فليس من الديمقراطية ـ إن كنت تنادي بالديمقراطية بفهومها المعروف ـ أن تفرض على الناس ما تريد أنت ، وتطالب بالحجر عليهم فيما يريدون هم ؛ أوليس كذلك ؟ اقتباس:
فيجب لذلك أن تحترم هؤلاء للدم والقرابة ، و لأنّ ما فعلوه ليس عيبًا ولا مذمّة البتة ، بل هو عمل شريف ، ولا ننسى أنّ جميع الرسلـ عليهم الصلاة والسلام ـ قد رعوا الغنم ، إضافة إلى أنّ البيئة المعاشة في تلك الأيام هي السبب في امتهانهم لهذه المهنة وفعلهم لهذا الأمر ؛ فاللائمة ـ إن كان فيه لائمة ـ على الظروف لا على الشخوص ! * لفتة للحقيقة : التقدير والاحترام للآباء والأجداد وأبناء العمومة والقربى والجيرة هو الذي يبني المجد ، وليس السخرية منهم والاستخفاف بهم هو ما يبني ذلك ؛ فالذي ليس له أول ليس له تالٍ ، والذي يمجّ أصله لا يبلغ نفعه ! والنعمة التي نحن فيها ليس لنا جميعًا فيها أي أثر أو سبب لا من قريب ولا من بعيد ؛ فالفضل فيها لله وحده الذي جعلنا نولد في هذه الأيام الزاهرة الرغيدة ، فلو كنّا ولدنا في أزمان آبائنا وأجدادنا لكنا مثلهم نرعى الجمال والأغنام ، ونرى ذلك هامة العمل وقمّة الفضل ! اقتباس:
ممكن أن تجيبني عن سؤالي : هل الديمقراطية من الأصل تتوافق مع الشريعة الإسلامية ؛ حتى تطالب بها في حدودها ؟ وممكن أن تبيّن لي ما يلي : أوليس في معتقد المسلم الحق أن تطبيق الشريعة الإسلامية بحدودها وأوامرها كما جاءت يعطي الحرية والمساواة والعدل الكامل لكل أبناء المجتمع المسلم ؛ فيغني لذلك عن أي فكر أو توجّه غيرها في توفير هذه المطالب ؛ فلماذا ـ إذن ـ المطالبة منك هنا بالحرية والديمقراطية في حدود الشريعة لإسلامية من الأصل ؛ فهل الشريعة الإسلامية في حاجة ـ في وجهة نظرك ـ إلى هذه الأفكار من ديمقراطية وغيرها لإتمامها أو انسجامها أو جمالها ، أو ماذا ـ يا تُرى ـ ؟ |
اقتباس:
اشكرك على ردك الجميل وحتى ولو ردت القبيلة الاخرى فان الانتقاد سوف يطالها لانها مواضيع متخلفة فان المسالة ليست على الرد لان الراد كذلك متخلف مثله مثل كاتب الموضوع |
اقتباس:
اقتباس:
واما مارفضته ولا اجد في تكريسه دمقراطية قال عنه الرسول صلى الله عليه وسلم ( دعوها فانها منتنه ) فكل مظهر من مظاهر التخلف من شانه تكريس تجهيل الناس واستعبادهم ولذلك يجب محاربة كل مظاهر التخلف حتى تعرف الشعوب مالها وماعليها في دينها ودنياها اقتباس:
ياأخي اضعف الايمان اذكر محاسنهم بدل ماتذكر سياتهم فالقاتل والمقتول في النار كما في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم فانت هنا لم تقوم بعمل جليل فيه الخير لهؤلاء الموتى بل قد تحملهم عذاب عندما تذكر سفكهم وسلبهم للمسلمين فقد يدخل شخص ويقرأ الموضوع ويدعي عليه لانه قتل او سلب جده اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
دعني أعيد عليك ـ حتى أوضح لك وللقارئ ـ ما قلتَ أنت ، وما أردتُ أنا : ألم تقل في أصل موضوعك مؤيدًا ومرحبًا بالحربة والديمقراطية في هذا الأيام في الدول العربية ما نصه : اقتباس:
ثم قلتَ فيه بعد ذلك ما نصه : اقتباس:
>> أفليس هذا منك نقضًا وردًا لكلامك السابق المؤيد والمرحّب فيه بالحرية والديمقراطية ؛ فكيف تؤيد وترحب بما يقوم به بعض الناس في البلاد العربية من المطالبة بالحرية والديمقراطية وتدعو إلى ذلك ، ثم أنت نفسك بعد كلامك هذا التأييدي و الترحيبي بالحرية والديمقراطية تطالب بأن ينفذ ما تطلب وتريد أنت وحدك ، وأن يحجر عن غيرك ما يريده هو ؟! >> فأين الحرية والديمقراطية ؟! وهذا هو كلامي ومقصدي أعيده عليك لعلّ الرد يكون عليه إلا بعيدًا عنه ، مع العلم أنني لا أؤيّد مَن يفتن بين الناس ويثير النعرات ، ولكن قولي هذا لبيان أنك أنت بنفسك تناقض الحرية وتصادم الديمقراطية هذه التي جئت تصفّق لها ، وكأنّ الإسلام في حاجة لها ! وهنا أكتفي بهذه النقطة في هذه المداخلة ليكون التعليق عليها لا سواها . |
اقتباس:
والسؤال القائم : هل شريعة الإسلام في حاجة إلى الديمقراطية الغربية هذه لتقيم العدل والمساواة والحرية المنضبطة في المجتمع المسلم ؟ اقتباس:
وهل ممكن أن تعرّف لي الديمقراطية ؟ |
الساعة الآن »09:38 AM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd