جزاااااااااك الله خيرا

على غيرتك وحسّك الأمني

وكلنا سياج ضد العابثين والناعقين

جزاك الله خيرا

ونفع الجميع بما تكتب

كما قال اخي فهد ولكن زياده على ماذكر



قول وتشهير وتشنيع وفتاوى شاذه


بعدها تاتي فوائد المظاهرات التي ذكرتها


اولها خروج باللسان وبعدها خروج بالابدان والعنان وهذا ماحدث في عهد ذي النورين رضي الله عنه وارضاه


فيجب الحذر والتفكر والالتفاف حول اهل العلم الثقات وولاة الامور


اخي عاشق الحقيقه يعجز اللسان عن شكر ماتطرحه من قضايا واسلوب راقي و مقنع بالنقاش


بارك الله فيك اخي الكريم

صحيح وهذا الملاحظ في الجوار , لاحول ولاقوة الا بالله

عسى الله يحفظنا ويحفظ المسلمين من كل مكروه



واخي عاشق الحقيقة ادام الله كتاباتك الرائعة ... كيف لا وهي من رجل قد استهوته الحقيقة ....

في انتظار جديدك .

المظاهرات مَن يؤدّيها في أرض الواقع مهبول مخدوع ما هو إلا مطيّة حميريّة تكدّ وتكدح ، وتنهق وترمح خدمةَ لمَن هو راكب على ظهرها ، ومن هو في الخفاء يضرم نار هذه المظاهرات وينفخ فيها بكلتا شفتيه المتشقّقتين مِن طول كتم غيضه وعظم بغضه ، وبنفَسِه النتن من رائحة حقده العفن ، هذا النافخ لهذه النار الذي ينتظر ـ على أحرّ مِن الجمر ـ أن يرتشف وحده مِن مرق طبخها ، ويأكل وحده مِن شواء لحمها !


__________________________________________________ __________________________

هل يشمل كلامك علماء مصر ؟!!




فماذا جنى المصريون مِن مظاهراتهم إلا إلغاء الشريعة الآسلاميّة وإبعاد اللغة العربيّة من دستورهم

__________________________________________________ ___________________


وهل كانت هناك شريعة؟



ومِن عجيب حالهم أنّه قد ادّعوا في بدءة مظاهراتهم أنّهم يثورون في وجه نظام عميل يعطي الغاز لإسرائيل ، ويدعمها في بناء جدارها العنصريّ ؛ فسقط النظام ـ كما أرادوا ـ ولكن بقي الغاز ـ على ما كان ـ يمدّ إسرائيل

__________________________________________________ _____________-


طيب وش رايك في هالخبر

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/1...GoogleStatID=9

نرجو منك متابعة الاخبار




وتبقى الحقيقة الأكيدة : أنّ لحمة الجسم وبقاؤه حيًّا متماسكًا ، وإن كان فيه بعض الفساد والعلل التي لها طرق ممكنة لعلاجها ، وإن طال زمنها وضعف مفعولها ، هي خير ـ بلا شكّ

__________________________________________________ ____________


أليس (الكي )من العلاج000؟

أهل مصر وتونس وليبيا أخذوا بهذا العلاج فجعلت منهم ما يقارب على الاقل 50 مليونا من الحمير التي

تُركب0

استغفرك ربي

((لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ وَكَانَ اللّهُ سَمِيعاً عَلِيماً ))

كلام جميل ياعاشق الحقيقة,,سلمت

نعم يابو حمزة والمفاسد اكبر من المنافع وين العقل ؟؟

مرحبًا بك ،،،


ويمكن أن يضاف إلى هذه ( المساوئ ) أنّ البلد يقدّم لقمة سائغة للأعداء في ظلّ فرقته وشتاته واضطرابه ودخول الخونة والعملاء بين صفوف الدهماء والغوغاء لحرف مسير ثورتهم الرعناء مع اعوجاجه ليصبّ في مصلحة الطامعين في الوطن وأعدائه !؟

والله يحفظ بلادنا ،،،


وشكراً لك على مشاركتك ..


وأمنيتي

الإصلاح = الانسلاخ !؟ :)


الإصلاح ـ زعموا ـ عند مَن يطلقونه يعنون به أمرًا برّاقاً في ظاهره ، ومراده وحقيقته في باطنه أنّهم يعنون به إصلاح جيوبهم ومراتبهم الوظيفية فحسب >> وهذه هي حقيقته ومضمونه الحقيقي !



وإذا أردنا الحكم المنصف على دعوى ( الإصلاح / الانسلاخ ) هذه ؛ فعلينا أن نرى مؤشّرها أين يتّجه أ يتّجه نحو الشريعة الإسلامية ، أم يتّجه نحو الديمقراطية الغربية ؛ وعليه نحكم عليها بالصحّة والصواب ، أو الخطأ والضلال !

ولقد نظرنا إليه ؛ فوجدنا أنّه يتّجه إلى الديمقراطية الغربية ؛ وهذه من أبرز علامات إنسلاخها وإفسادها لا إصلاحها !

ومِن أدلّة ذلك أنّنا حين نظرنا إليها وجدنا أن من خطط هذه الدعوى ومطالبها أنها تريد مع الوقت أن يكون الملك والملكية ـ إن صدقوا ، وأعتقد أن الأمر أعظم من ذلك ـ .. أقول : يريدونه مجرّد رمز ليس له أيّ أثر مماثلاً حاله حال الملكة في بريطانيا التي لا تستطيع أن تأمر بإعطاء محتاجًا سنتًا واحدًا ! ويكون حكم البلد وفق هذه المطالب في يد الأحزاب اللاهثة وراء المال والسلطة والوليمة ، وأمّا عامّة الشعب ؛ فلهم ما يرمى لهم من فتات وبقايا الوليمة !

وفي هذا ـ ولا شكّ ـ تهميش ظاهر للأمير ومسح لقيمته وحطّ لمكانته الذي أمر الشرع بأنّ يرفع ويطاع ويقدّر ويحترم ؛ لأنّه قائد ، ولا قيادة ـ أبدًا ـ لمَن لا يطاع ولا قيمة له ولا لأمره !

ولا يساورني شكّ أنّ هذه الأحزاب ـ إن قامت ـ لا قدّر الله ـ ستكون أحزابًا علمانية أو مناطقية على أقلّ تقدير ـ وأما أبناء القبائل فيها فخارج حسابها ، وخارج فلكها ، وأكثرهم إخلاصًا لهذه الأحزاب ـ إن وجد ـ سيكون فيها ـ على أقصى تقدير ـ ساعي بريد ، أومنظّف طاولات المكاتب وملمّع النوافذ ، ولن يسمح له ـ لحظة ـ أن يضع مقعدته على كرسي الرئاسة ، أو حتّى يفكّر في ذلك ـ أبدًا ـ !؟



وتبقى حقيقة دعاة هذا الإصلاح ( الانسلاخ ) أنّهم لن يتورّعوا لحظة في ركوب موجّة الثورة إن قامت لا قدّر الله !

وأمنيتي