تم نقل هذا البحث للإطلاع والفائدة لأن صاحب النظرية الأولى هو الاستاذ الباحث راشد بن حمدان الأحيوي وقد ابلغني بأن هذا البحث صحيح وفرضية كنانة في عتيبة غير صحيحة وأن تركي القداح قد استصاخ بحثة مني السابق في موضوع كنانة وأصدرت هذا الكتاب لأبطل جميع طروحاتي السابقة في موضوع كنانية عتيبة

من هنا نشكر الأخ الفاضل راشد على شجاعتة وتراجعة وهذا مما دل يدل على معدنه الأصيل

يعطيك العافيه اخوي متعب النفيعي

والاعتراف بالخطأ فضيله ...

وعتيبه من هوازن ابا عن جد ...

عزيزي الكريم بيض الله وجهك

وقد قيل ان القداح تلميذ الاحيوي بالنسبه لموضوع الكنانيه وان الاستاذ تراجع عن ما قاله وتمسك به التلميذ الذي رأه مدخل جميلا لشهره ولكن على حساب القبيلة



ولا بد من ان يصدر كتاب موحد من احد المؤرخين الكبار ويكون موقع من جميع مشايخ عتيبه ويبين ويفصل نسب عتيبه ويلغي جميع الاقول الشاذه السابقه




احترامي للجميع

مشكور يامتعب وماقصرت..

والمثل يقول : الاعتراف بالخطأ فضيله..


لاهنت

تشكر على الموضوع المتميز اخوي متعب

سلام علاكم

أتمنى انه يكون درس له انه مايقدم واقع الديار على الموروث الشفهي والمكتوب

وبصراحة أنا من المتابعين لكتابات الأحيوي والرجال من اغرب الكتاب اللي مروا علي
فهو باحث متعمق عند النقل من الكتب ..وله السبق في الاشارة الى بعض النصوص المغموره

لكنه له افكار شاذه وجديده عند الاستنباط او الكلام عن النتائج فهو يأتي بأشياء غير دقيقة ..
ويأتي بما الم يأتي به الأوائل
لكنه سرعان مايتراجع عنها فأفكاره وبحوثه واستنتاجاته لها تاريخ صلاحيه فنحن لانلومه على التراجع عند تبين الخطأ لكننا نلومه على جرأته في اعلان استنباطاته المخالفه للسائد وعدم التروي ...فطرحه للكنانية اعتقد انه له اربع سنوات ثم تراجع عنه ...لو انتظر خلال هذه السنوات الاربع وتمعن قبل ان يعلن نتائجه اللتي توصل اليها لاتضح له الكثير ولم يوقع الناس في اللبس ...
والمشكلة انه كل مره يفتل وينقض وله قبل هذه البحث كتاب عن غزية جشم ثم نقضه حيرتنا معك يبو حمدان ..

أما بالنسبة للي سرقوا الافكار من الكاتب الاحيوي هاهو الكاتب استاذ الكنكنة ومخترعها الاول ينقض ماكتب وهاهو سقف الكنكنة ينهار عليكم من فوقكم........
لكن لااعتقد ان طالبي الشهرة وسارقي افكار الغير يعرفون التراجع للحق

بيض الله وجهك