ولا ياثبيت ياللي تفعلون الطيب كيـف الحـال؟
انـا عنـدي هديّـه دوّروا لـي مـن يوديهـا

رحمك الله يابا بدر
واعتقد ان عيضه لم يوفق في الرد على هذا البيت
الذي هو بمثابة سؤال وهذا لايقلل من امكانيات ابو فيصل
واعتقد ان خبرة الرياحي رحمه الله لها دور في هذه التمريره


والدليل ان عيضه لم يوفق في الرد بيوت الرياحي التي تلت رد عيضه


ترى الأعمال بالنيّـات والنيّـات بالأعمـال
وبيت الشعر في بطنه رصاصه عاش راميها
ليا جاء فالسماء برق وصواقع تقطع الأرسال
لكن أخذ الهديه ودّها لو ما أنـت راضيهـا

مجرد وجهة نظر قابله للخطأ والصواب




سلمت يمينك يامحارب الزله على النقل





تقبلوا مروري

هدية الرياحي لم يلتفت لها الثبيتي في بداية الأمر وأستمر في معناه

(( ترى كل الدول فيها التواصل صار بالجوال
يكود أربع دول مانـي مسمّيهـا بأساميهـا ))


وكرر الرياحي هديته وأوضح طبيعة الهدية :

ليا جاء فالسماء برق وصواقع تقطع الأرسال
لكن أخذ الهديه ودّها لو ما أنـت راضيهـا












لكن علمني ياللسان الفصيح وش فهمت من هذه الهدية ؟؟ !

وهي ليست مقلب ولاتمريرة ولاشئ , ولكنها هدية تخص المعنى .


وا،تظر اللسان الفصيح لمحاولة معرفة هذه الهدية .

صح السان عيضة ورحم الله الرياحي

ماعرفت الهدية يافصيح اللسان .


نبغى نعرفها من الثاقب يقول أنه يعرف لمعاني الشعراء .

الهدية من قبل الرياحي قال هنا , واراد ايصالها لعيضة الثبيتي :


ولا ياثبيت ياللي تفعلون الطيب كيـف الحـال؟ + انـا عنـدي هديّـه دوّروا لـي مـن يوديهـا





الثبيتي واصل معناه ولم يلفت النظر لهدية الرياحي أو يسال عنها أو يرد عليه في موضوع الهدية ( ربما لم ينتبه أو تجاهلها لأن المعنى أولى من الحديث الجانبي عند الثبيتي ) , وبتصوير شاعر متمكن ووضحت لكم بعض الضوء على مقصده :

ترى كل الدول فيها التواصل صار بالجوال = يكود أربع دول مانـي مسمّيهـا بأساميهـا





لكن الرياحي بث هديته مستغلاً قول عيضة في الجوال والاتصال فقال الرياحي :

ليا جاء فالسماء برق وصواقع تقطع الأرسال = لكن أخذ الهديه ودّها لو ما أنـت راضيهـا


وهديته هي النصيحة بإن يبتعد الثبيتي عن مثل هذه المعاني الحساسة , التي قد تقطع الارسال بينه وبين من يحب , وهذه هدية الرياحي النصح بالابتعاد عن مثل هذه المعاني .




ذكرت ذلك كتوضيح للأخ للسان الفصيح .




والسلام .

محاوره رائعه