خلف القثامي
20-Oct-2009, 09:21 PM
أبو ظبي تنظم مهرجانا لـ "مزايين الإبل" بجوائز قدرها 40 مليون درهم
أعلنت العاصمة الإماراتية أبوظبي اليوم عزمها تنظيم مهرجان للأبل ، يتضمن مسابقات لاختيار – ما وصفته وكالة الأنباء الألمانية - بملكة جمال النوق، كما يتضمن مزادات وسباقات للهجن ، بجوائز يصل إجمالي قيمتها إلى 11 مليون دولار ( 40 مليون درهم ).
وقال محمد خلف المزروعي ، رئيس اللجنة العليا المنظمة للحدث ، إن "المهرجان الذي يحمل اسم /مهرجان الظفرة للإبل2010 / تنظمه هيئة أبوظبي للثقافة والتراث ، في الفترة من 30 يناير وحتى 8 فبراير" المقبلين.
وأضاف: "يتضمن المهرجان مسابقة فريدة من نوعها لجمال الإبل ومزادا ضخما للهجن وبرنامجا غنيا من الأنشطة والفعاليات المرافقة ، من أبرزها مسابقة للتمور وأساليب تغليفها وسوق للصناعات اليدوية ، إضافة للعديد من المسابقات الأدبية والفنية التي سيعلن عنها لاحقا".
وأوضح أن المهرجان نجح في دورتيه السابقتين في تحقيق جانب كبير من أهدافه ، التي تتمثل في الحفاظ على السلالات الأصيلة من الإبل والتعريف بالثقافة البدوية وتفعيل السياحة التراثية وخلق سوق تجاري لبيع وشراء الإبل ، إضافة إلى تحفيز إبداعات الشعراء والفنانين.
ويتضمن مهرجان الظفرة سوقا للصناعات اليدوية الإماراتية ، للتعريف بالتراث الثقافي لإمارة أبوظبي والمنطقة والمحافظة على الحرف اليدوية الإماراتية التقليدية والترويج لها ، بما يضمن بقاءها واستدامتها على المدى البعيد.
كانت دورة العام الماضي من المهرجان شهدت تنافس أكثر من 24 ألف ناقة ، شارك بها ما يقرب من ألفين من ملاك الإبل في الخليج ، وتنافسوا على جوائز المهرجان التي تبلغ قيمتها 40 مليون درهم إماراتي.
أعلنت العاصمة الإماراتية أبوظبي اليوم عزمها تنظيم مهرجان للأبل ، يتضمن مسابقات لاختيار – ما وصفته وكالة الأنباء الألمانية - بملكة جمال النوق، كما يتضمن مزادات وسباقات للهجن ، بجوائز يصل إجمالي قيمتها إلى 11 مليون دولار ( 40 مليون درهم ).
وقال محمد خلف المزروعي ، رئيس اللجنة العليا المنظمة للحدث ، إن "المهرجان الذي يحمل اسم /مهرجان الظفرة للإبل2010 / تنظمه هيئة أبوظبي للثقافة والتراث ، في الفترة من 30 يناير وحتى 8 فبراير" المقبلين.
وأضاف: "يتضمن المهرجان مسابقة فريدة من نوعها لجمال الإبل ومزادا ضخما للهجن وبرنامجا غنيا من الأنشطة والفعاليات المرافقة ، من أبرزها مسابقة للتمور وأساليب تغليفها وسوق للصناعات اليدوية ، إضافة للعديد من المسابقات الأدبية والفنية التي سيعلن عنها لاحقا".
وأوضح أن المهرجان نجح في دورتيه السابقتين في تحقيق جانب كبير من أهدافه ، التي تتمثل في الحفاظ على السلالات الأصيلة من الإبل والتعريف بالثقافة البدوية وتفعيل السياحة التراثية وخلق سوق تجاري لبيع وشراء الإبل ، إضافة إلى تحفيز إبداعات الشعراء والفنانين.
ويتضمن مهرجان الظفرة سوقا للصناعات اليدوية الإماراتية ، للتعريف بالتراث الثقافي لإمارة أبوظبي والمنطقة والمحافظة على الحرف اليدوية الإماراتية التقليدية والترويج لها ، بما يضمن بقاءها واستدامتها على المدى البعيد.
كانت دورة العام الماضي من المهرجان شهدت تنافس أكثر من 24 ألف ناقة ، شارك بها ما يقرب من ألفين من ملاك الإبل في الخليج ، وتنافسوا على جوائز المهرجان التي تبلغ قيمتها 40 مليون درهم إماراتي.