خلف القثامي
15-Oct-2009, 06:14 AM
أعلنت ، فجر اليوم ، اللجنة المشرفة على انتخابات غرفة تجارة وصناعة جدة النتائج النهائية للتصويت، وحصد كل من الدكتور عبدالله مرعي بن محفوظ، والدكتورة لمى السليمان، وسليم الحربي، ومازن بترجي، وأحمد علي المربعي، عبدالخالق سعيد نسب الأصوات الأعلى في فئة الصناع. في حين حصد كل من عصام ناس، ومحمد حبيب خوجة، والدكتور عبدالله دحلان، وزهير المرحومي، وبسام أخضر، وزياد البسام النسبة الأعلى في فئة التجار.
حيث حصل من فئة التجار : عصام ناس 282 صوتا ، محمد حبيب خوجة 278 صوتا ، زياد البسام 258 صوتا ، بسام أخضر 234 صوتا ، عبدالله دحلان 185 صوتا ، زهير علي المرحومي 135 صوتا .. أما فئة الصناع : سليم الحربي 567 صوتا ، لمى السليمان 557 صوتا ، عبدالله بن محفوظ 496 صوتا ، مازن بترجي 435 صوتا ، أحمد المربعي 389 صوتا ، عبدالخالق سعيد 302 صوتا .
وبناء على هذه النتائج احتفظ خمسة من المجلس المنتهية ولايته بعضوية الغرفة، وهم زياد البسام، عبد الله بن محفوظ، لمى السليمان، مازن بترجي، وعبد الخالق سعيد، فيما البقية دخلوا المجلس أعضاء جدداً لمجلس الإدارة الجديد. وتمثل لمى السليمان الاسم النسائي الوحيد الذي تمكن من الحصول على عضوية المجلس الجديد بقرار الناخبين.
وقد شهدت الانتخابات ليلة البارحة عراكا بالايدي في خيمة المرشحين بين أبناء احد المرشحين ومرافقي مرشح آخر بسبب قيام أبناء المرشح بتصوير ما وصف بأنه صفقة لشراء أصوات بواسطه قلم يحوي كاميرا صغيرة وبعد ملاحظة الطرف الآخر ذلك حصل خلاف سرعان ما تحول إلى اشتباك باليد تدخل على أثره رجال الامن وتم تدارك الامر.
واتهم عدد من المرشحين وجود اخترقات من قبل الناخبين والمشرحين وهو ما نفته وزارة التجارة والصناعة.
وأصدر نحو 18 مرشحا في انتخابات غرفة جدة بيانا موجها الى وزير التجارة والصناعة طالبوا فيه الى ايقاف الانتخابات نتيجة وجود 10 خروقات من قبل الناخبين والمرشحين حصرت في البيان.
وتضمنت ابرز الخروقات التي سجلها المعترضون وقدرها 10 دخول مرشحين إلى قاعة صناديق الاقتراع، وتوظيف أعداد تتجاوز المسموح به في الحملات، عدا عن وضع بعض المرشحين لإعلاناتهم عبر بنرات في الشوارع، ومحاباة بعض موظفي الغرفة والمراقبين لبعض المرشحين وسوء اجراءات التنظيم في مركز الانتخاب في مركز المعارض ومرافقة بعض المراقبين للناخبين عند صناديق الاقتراع ووجود شبهة تأثير.
ونفى مندوب وزارة التجارة والصناعة المتواجد في اللجنة المشرفة على انتخابات غرفة جدة تلقي اللجنة أي شكوى رسميه من قبل أي من المرشحين ملفتا الى وجود بعض الشكاوي التي تلقتها شفاهة من بعض المرشحين. وأكد ان اللجنة رفضت عددا كبيرا من الناخبين لعدم اكتمال اوراقهم الرسمية.
وشهد اليوم الأخير من انتخابات الغرفة التجارية الصناعية دخول مجموعة من المرشحين إلى المركز الإعلامي الذي يضم تجمع المرشحات، وذلك أثناء استراحة تأدية صلاة الظهر، الأمر الذي خلق نوعا من الأحاديث والنقاشات الجانبية بين المرشحين والمرشحات باعتبارها فرصة لاجتماعهم معا في ظل منع السيدات من الدخول إلى قاعة الاقتراع.
وكان 65 مرشحا وصولوا الى مرحلة التصويت النهائي لاختيار 12 مقعدا في مجلس ادارة غرفة تجارة وصناعة جدة.
وشهد يوم أمس كثافة غير طبيعية من المقترعين منذ الصباح الباكر بعد أن شحذ المرشحون كل طاقاتهم لجلب مؤيديهم مع اقتراب إغلاق الصناديق في التاسعة مساء. حيث قدر عدد الذين أدلوا بأصواتهم خلال الفترة الصباحية يوم أمس فقط أكثر من 1500 شخص، وكان عدد الذين أدلوا بأصواتهم في الانتخابات خلال الأيام الأربعة الأولى تجاوز4500 ناخب.
وبدا واضحاً حضور الانتماءات القبلية و»الفزعات» المناطقية لبعض المرشحين أثناء عملية التصويت، كما سادت لغة «المصلحة» في كثير من الأوقات بين الناخبين الذين وزعوا ولاءهم وفقاً لهامش الربح الأعلى الذي يتوقع الحصول عليه. .
حيث حصل من فئة التجار : عصام ناس 282 صوتا ، محمد حبيب خوجة 278 صوتا ، زياد البسام 258 صوتا ، بسام أخضر 234 صوتا ، عبدالله دحلان 185 صوتا ، زهير علي المرحومي 135 صوتا .. أما فئة الصناع : سليم الحربي 567 صوتا ، لمى السليمان 557 صوتا ، عبدالله بن محفوظ 496 صوتا ، مازن بترجي 435 صوتا ، أحمد المربعي 389 صوتا ، عبدالخالق سعيد 302 صوتا .
وبناء على هذه النتائج احتفظ خمسة من المجلس المنتهية ولايته بعضوية الغرفة، وهم زياد البسام، عبد الله بن محفوظ، لمى السليمان، مازن بترجي، وعبد الخالق سعيد، فيما البقية دخلوا المجلس أعضاء جدداً لمجلس الإدارة الجديد. وتمثل لمى السليمان الاسم النسائي الوحيد الذي تمكن من الحصول على عضوية المجلس الجديد بقرار الناخبين.
وقد شهدت الانتخابات ليلة البارحة عراكا بالايدي في خيمة المرشحين بين أبناء احد المرشحين ومرافقي مرشح آخر بسبب قيام أبناء المرشح بتصوير ما وصف بأنه صفقة لشراء أصوات بواسطه قلم يحوي كاميرا صغيرة وبعد ملاحظة الطرف الآخر ذلك حصل خلاف سرعان ما تحول إلى اشتباك باليد تدخل على أثره رجال الامن وتم تدارك الامر.
واتهم عدد من المرشحين وجود اخترقات من قبل الناخبين والمشرحين وهو ما نفته وزارة التجارة والصناعة.
وأصدر نحو 18 مرشحا في انتخابات غرفة جدة بيانا موجها الى وزير التجارة والصناعة طالبوا فيه الى ايقاف الانتخابات نتيجة وجود 10 خروقات من قبل الناخبين والمرشحين حصرت في البيان.
وتضمنت ابرز الخروقات التي سجلها المعترضون وقدرها 10 دخول مرشحين إلى قاعة صناديق الاقتراع، وتوظيف أعداد تتجاوز المسموح به في الحملات، عدا عن وضع بعض المرشحين لإعلاناتهم عبر بنرات في الشوارع، ومحاباة بعض موظفي الغرفة والمراقبين لبعض المرشحين وسوء اجراءات التنظيم في مركز الانتخاب في مركز المعارض ومرافقة بعض المراقبين للناخبين عند صناديق الاقتراع ووجود شبهة تأثير.
ونفى مندوب وزارة التجارة والصناعة المتواجد في اللجنة المشرفة على انتخابات غرفة جدة تلقي اللجنة أي شكوى رسميه من قبل أي من المرشحين ملفتا الى وجود بعض الشكاوي التي تلقتها شفاهة من بعض المرشحين. وأكد ان اللجنة رفضت عددا كبيرا من الناخبين لعدم اكتمال اوراقهم الرسمية.
وشهد اليوم الأخير من انتخابات الغرفة التجارية الصناعية دخول مجموعة من المرشحين إلى المركز الإعلامي الذي يضم تجمع المرشحات، وذلك أثناء استراحة تأدية صلاة الظهر، الأمر الذي خلق نوعا من الأحاديث والنقاشات الجانبية بين المرشحين والمرشحات باعتبارها فرصة لاجتماعهم معا في ظل منع السيدات من الدخول إلى قاعة الاقتراع.
وكان 65 مرشحا وصولوا الى مرحلة التصويت النهائي لاختيار 12 مقعدا في مجلس ادارة غرفة تجارة وصناعة جدة.
وشهد يوم أمس كثافة غير طبيعية من المقترعين منذ الصباح الباكر بعد أن شحذ المرشحون كل طاقاتهم لجلب مؤيديهم مع اقتراب إغلاق الصناديق في التاسعة مساء. حيث قدر عدد الذين أدلوا بأصواتهم خلال الفترة الصباحية يوم أمس فقط أكثر من 1500 شخص، وكان عدد الذين أدلوا بأصواتهم في الانتخابات خلال الأيام الأربعة الأولى تجاوز4500 ناخب.
وبدا واضحاً حضور الانتماءات القبلية و»الفزعات» المناطقية لبعض المرشحين أثناء عملية التصويت، كما سادت لغة «المصلحة» في كثير من الأوقات بين الناخبين الذين وزعوا ولاءهم وفقاً لهامش الربح الأعلى الذي يتوقع الحصول عليه. .