ولدعساف
05-Jul-2009, 09:50 PM
عندما اتكلم فأنا لا أتكلم من فراغ، فهي مجموعة مصادر اما ان تكون كتب وأما ان تكون من كبار السن او من الرواة ، وانا على يقين بأن مالدي لا يملكة احد الا فئة قليلة ويعلم الله اني ماكتبتها الا لإظهار الحقائق لأبناء القبيلة لكي يعرفوا التاريخ بأن لهم بصمة في حياة الشعوب .
في احد السنوات مرّ على ديار مطير وهي القبيلة العربية المشهورة جفاف وهذة عادة تمر بها الاراضي في نجد وضواحيها وقرر ابن ظمنة وابناء قبيلتة ان يرحلوا بحثا عن الربيع وكانت تربطة علاقة طيبة مع الفارس حمدان بن كهف راعي الجاهلة ولكن ابن ظمنة عندما قرر الرحيل قرر ان يكون النزول والمرباع بالقرب من ديار الشيابين ولم يستأذن بن ظمنة من امير الشيابين وهو هذال بن فهيد وقرر الاخير في حال وصول بن ظمنة ان يتم الغزو عليهم واخذ مايمكن اخذة منهم ، فعلم الفارس حمدان بهذا الامر فأرسل قصيدة لأمير الشيابين هذال بن فهيد وتربطة بالفارس حمدان علاقة طيبة جدا :
يا لجتي لجلاج ذيب(ن) بدا عاج
عدى براسـة والمـنازل خليـــة
على عشير(ن) من ورى العرض قد ماج
اعتارة ابن فهيد واخلف نوية
يابوجهز خلة على القفر محتاج
خلة يريّع فالحيا لو شوية
يالقرم ياحامي سريعات الارواج
ياملحق التالي وزبن الونية
سوقوا لياجونا وقيل السلف راج
على بقر ياعيد والفاضلية
ويقصد عيد هو الفارس عيد بن شبنة الجذع
وذكروا الرواة ان من اوصل القصيدة احد ابناء الجذعان وكان على موعد للذهاب الى هذة المنطقة لان بها الربيع والخير فأوصل القصيدة لهذال بن فهيد فأذن هذال بن فهيد لإبن ظمنة واعطاهم الامان .
وبعد ان انتهى فصل الصيف وعاد ابن ظمنة الى ديارة اهدى الفارس حمدان جوخة و10 فرنكات فرنسية ونياق وذلك لموقفة الكريم معهم وذكر الكتاب ان أتى مرسول ابن ظمنة وسط الجذعان يسأل عن الفارس حمدان حتى وجدة وقدم له الهدايا وعاد الى ديارة .
في احد السنوات مرّ على ديار مطير وهي القبيلة العربية المشهورة جفاف وهذة عادة تمر بها الاراضي في نجد وضواحيها وقرر ابن ظمنة وابناء قبيلتة ان يرحلوا بحثا عن الربيع وكانت تربطة علاقة طيبة مع الفارس حمدان بن كهف راعي الجاهلة ولكن ابن ظمنة عندما قرر الرحيل قرر ان يكون النزول والمرباع بالقرب من ديار الشيابين ولم يستأذن بن ظمنة من امير الشيابين وهو هذال بن فهيد وقرر الاخير في حال وصول بن ظمنة ان يتم الغزو عليهم واخذ مايمكن اخذة منهم ، فعلم الفارس حمدان بهذا الامر فأرسل قصيدة لأمير الشيابين هذال بن فهيد وتربطة بالفارس حمدان علاقة طيبة جدا :
يا لجتي لجلاج ذيب(ن) بدا عاج
عدى براسـة والمـنازل خليـــة
على عشير(ن) من ورى العرض قد ماج
اعتارة ابن فهيد واخلف نوية
يابوجهز خلة على القفر محتاج
خلة يريّع فالحيا لو شوية
يالقرم ياحامي سريعات الارواج
ياملحق التالي وزبن الونية
سوقوا لياجونا وقيل السلف راج
على بقر ياعيد والفاضلية
ويقصد عيد هو الفارس عيد بن شبنة الجذع
وذكروا الرواة ان من اوصل القصيدة احد ابناء الجذعان وكان على موعد للذهاب الى هذة المنطقة لان بها الربيع والخير فأوصل القصيدة لهذال بن فهيد فأذن هذال بن فهيد لإبن ظمنة واعطاهم الامان .
وبعد ان انتهى فصل الصيف وعاد ابن ظمنة الى ديارة اهدى الفارس حمدان جوخة و10 فرنكات فرنسية ونياق وذلك لموقفة الكريم معهم وذكر الكتاب ان أتى مرسول ابن ظمنة وسط الجذعان يسأل عن الفارس حمدان حتى وجدة وقدم له الهدايا وعاد الى ديارة .