صلال بن حجنه
10-Jun-2004, 07:53 AM
كيفكم يالهيلا
من البطولات العظيمه لهذا الأمير،مافعله مع الأمره التي قتل ولدها من العداء فأذهبت الى شيخ الفخذ التي هي منه (من دون ذكر اسماء) ولاكنه لم يستطيع مسعدها لي أسباب عده من ضمنها قوة الخصم الذي كان بالفعل يرهب العداء ، ولاكن لم تستسلم فهبت الى كل الأمراء (عتيبه ) والفرسانه ولاكن لم يجب أحد ولم تيس
فأشرا عليه أحد أن تذهب الى أمير النفعه الشيخ :شبيب بن بادي بن طوقان بن حجنه لم كان فيه من شجاعه تفوق كل وصف وبطلات عديده غنى بها الكثير .
ولم تكذب الخبر فأسرعة الى هذا البطل الأسطوري فقصت عليه القصه الأليمه فماكن منه الأأن طلب أن تصبر .
فذهبا وحده لايرافقه أي من عزوته حتى وصل الى قلب ديار العدواء فوجد الأطفال يلعبون في طرف البيوت وما هي الادقايق حتى رسم خطه:rolleyes: , وذهب فأصد جربوع(يربوع) فذهب الى الطفال وقال من يريده فكان من الطبيعي أن كل الأطفال كان يردونه فقال لا اعطيه الأولد الأمير فأشر بيده الولد فما هي الأثواني حتى اردف معه على ضهر(كروش) وأذا هي تسابق الريح بتجاه أديار عتيبه
( فلما عرف أبو الولد أنه الأمير شبيب فقد الأمل في أن حد يسطيع أعدته )
ولما وصل قال أستعولي المراه التي قتل ولده فأتة فقال هذا ولد الذي قتل أبنك فهو الأن بين يديك أن ارتي تعتقيه فلكي الثواب العظيم وأن ردتي تثري منه فهو حقك ( ولاكنه قتله )............
من البطولات العظيمه لهذا الأمير،مافعله مع الأمره التي قتل ولدها من العداء فأذهبت الى شيخ الفخذ التي هي منه (من دون ذكر اسماء) ولاكنه لم يستطيع مسعدها لي أسباب عده من ضمنها قوة الخصم الذي كان بالفعل يرهب العداء ، ولاكن لم تستسلم فهبت الى كل الأمراء (عتيبه ) والفرسانه ولاكن لم يجب أحد ولم تيس
فأشرا عليه أحد أن تذهب الى أمير النفعه الشيخ :شبيب بن بادي بن طوقان بن حجنه لم كان فيه من شجاعه تفوق كل وصف وبطلات عديده غنى بها الكثير .
ولم تكذب الخبر فأسرعة الى هذا البطل الأسطوري فقصت عليه القصه الأليمه فماكن منه الأأن طلب أن تصبر .
فذهبا وحده لايرافقه أي من عزوته حتى وصل الى قلب ديار العدواء فوجد الأطفال يلعبون في طرف البيوت وما هي الادقايق حتى رسم خطه:rolleyes: , وذهب فأصد جربوع(يربوع) فذهب الى الطفال وقال من يريده فكان من الطبيعي أن كل الأطفال كان يردونه فقال لا اعطيه الأولد الأمير فأشر بيده الولد فما هي الأثواني حتى اردف معه على ضهر(كروش) وأذا هي تسابق الريح بتجاه أديار عتيبه
( فلما عرف أبو الولد أنه الأمير شبيب فقد الأمل في أن حد يسطيع أعدته )
ولما وصل قال أستعولي المراه التي قتل ولده فأتة فقال هذا ولد الذي قتل أبنك فهو الأن بين يديك أن ارتي تعتقيه فلكي الثواب العظيم وأن ردتي تثري منه فهو حقك ( ولاكنه قتله )............