عمرالروقي
23-Jun-2009, 09:50 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
كتب ماجد بن رائف
في جريدة الوطن بتاريخ 11يونيو2009م
العدد 3177
تحت عنوان
((كله تمام يا أفندم))
وقد عقبت هنا على المقال بين أسطره (بالخط الأحمر) لأوضح أن الوطن تستكتب الكثيرين
ممن تنقصهم الخبره في الكتابه الصحافية .
المرآه لاتكذب وهي أصدق الصادقين
(أصدق الصادقين) !!!
وطالما أن الموضوع في جزء منه يندرج تحت مصطلح الفلسلفه (كما سيرد لاحقا)
فوصف المرآه ب أصدق الصادقين مبالغ فيه لإن المرآه تعكس صورة الماده فقط
ولا تماثلها في خصائصها الفيزيائيه ولا الكيماويه
وبذلك تعكس الصوره ناقصه وهذا ينفي عنها صفة الصدق ويظفي عليها صفة التظليل .
جرب إن ساورك شك في ذلك أن تسأل صديقك المتملق
( صديقك المتملق )
وهل لكل قارئ صديق متملق ؟!
إن ك انت عوامل الزمن قد فعلت الأعاجيب في وجهك؟
( إن ك انت <<< عوامل الزمن قد فعلت الأعاجيب في وجهك؟)
أما هذا المقطع من المقال فليس له صلة باللغة العربية الفصحى
وعندما يكذب ويحلف لك أنك أكثر نضارة من
"براد بيت"!!
(وعندما يكذب ويحلف لك أنك أكثر نضارة من
"براد بيت"!!)
يحلف بماذا ؟ وبراد بيت ممثل أمريكي (ذو وجه غير نضر)
في عيون من يهتدون بهدي الإسلام وجعله مضربا للمثل في النضاره
يدل على الإهتمام بمن لايستحق حتى الذكر
وذكره هنا قصد منه لفت ذهن القارئ إلى (الثقافه)
ويكذب مرة أخرى حين يقسم
يقسم بماذا ؟
إنه كان يظنك في العشرين من عمرك حين إلتقاك أول مرة!
ومن يعلم ربما ألتقى المقصود أول مره وهو في العشرين من عمره !!
فأنتقل بعد ذلك لل "مرآه"
التي لاتجيد ذلك الفن إطلاقا ،
(أي فن يقصد الكاتب وإن كان يقصد الكذب بشأن العمر
فهذا ليس فنا) عندما تظهر لك بدقه عاليه
كل التصدعات المحفوره بعناية(أي عنايه) على باطن خديك وجبينك صدقا
(وهذه ميزة أخرى للمرآة العجيبه تظهر باطن الخد وتترك ظاهره) وكلمة صدقا لم أجد لإضافتها آخر المقطع أي مبرر .
، حين توافيك بكل شعرات رأسك وذقنك التي انتهت صلاحيتها
فرفعت رأيتها البيضاء "استسلاما! [وبل وستجعلك]
والأصح شعر وشعرات تطلق على ماقل عن العشر من الشعر !
والأصح وبل ستجعلك !
وهل الشيب يدل على إنتهاء صلاحية الشعر ؟
تعيد النظر في صديقك
(متملق ولم يعاد النظر فيه إلا بعد أن كذب عليك بشأن شعرات وجهك الباطنيه)
هذا الذي يبدو أن أوراقه اختلطت بين" براد بيت"
و"ومستر بن"!
وهنا ظهر براد بيت مره أخرى ومعه مستر بن
الذي لم نعرف علاقته بالموضوع حتى الآن .
بالفلسفه السابقة
وهذه الفلسفه التي أشرنا إليها أول الموضوع يقع بعض أصحاب الصلاحيات (هنا)
مع وضع علامة إستفهام بعد كلمة هنا
ضحية كائنات متملقه متسلقة
لاتبعد عنهم كثيرا
تبعد عن ماذا ؟
ممن لاهم لهم سوى السعي الدؤوب والمستمر لتلميع كل الصور الباهتة
التي قد تقع أمام أعين سعادته ، لتخرج بعد معالجتها في
معامل الكذب والزور والتظليل و"الفهلوه"في أبهى الحلل وأجمله!
(وماعلاقة الصور الباهته بالحلل)!!
رافعين في مهمتهم ذلك الشعار الذي يثبت يوما بعد يوم
إنه سار المفعول بإقتدار "كله تمام يا أفندم"
وهذه الجملة الأعجميه تقال لسعادته أم لصاحب المظلمه ؟
أمام كل صاحب مظلمه ممن تسول له نفسه تعرية الصورة أو على الأقل عرضها كما هي !
وعموما الصوره باهته لو تركت على حالها لما أستطاع سعادته رؤيتها أصلا بشكل واضح
وأرجو أن لا تستعجلوا بإلقاء اللوم على هذه الكائنات التي تتكاثر طرديا؟؟؟
خلف كل صاحب صلاحية لأسبابها الخاصه ،
وبهذا الكلام لاشرهة على الكائنات المتملقة المتسقله !!
وضعوه على صاحب الصلاحيه الذي لم يحسن اختيار "مرآته"!
فبعض المرايا البشريه تظهر الأحمر أخضرا
والأصح ألأسود أبيضا ،،
وتحيل " بلوى " إلى "سلوى"
بل ودون حياء تحول " ألم " إلى "نغم" !!
وكان أولى أن يكتب ألم إلى أمل
وتحذف نقاط "زحمة" لتصبح " رحمة " !!
والأصح نقطة وليس نقاط
وقد كتبت هذا التعقيب لأوضح للقراء الافاضل أن ليس كل ما يلمع ذهبا
ولا كل كاتب في جريدة الوطن فوق النقد حتى وإن (كشخ بالصوره )
ووضع يداه المشبوكتين على الطاوله الحبريه المزيفه .
.........
.
.
.
.
عمرعيادالعتيبي
كتب ماجد بن رائف
في جريدة الوطن بتاريخ 11يونيو2009م
العدد 3177
تحت عنوان
((كله تمام يا أفندم))
وقد عقبت هنا على المقال بين أسطره (بالخط الأحمر) لأوضح أن الوطن تستكتب الكثيرين
ممن تنقصهم الخبره في الكتابه الصحافية .
المرآه لاتكذب وهي أصدق الصادقين
(أصدق الصادقين) !!!
وطالما أن الموضوع في جزء منه يندرج تحت مصطلح الفلسلفه (كما سيرد لاحقا)
فوصف المرآه ب أصدق الصادقين مبالغ فيه لإن المرآه تعكس صورة الماده فقط
ولا تماثلها في خصائصها الفيزيائيه ولا الكيماويه
وبذلك تعكس الصوره ناقصه وهذا ينفي عنها صفة الصدق ويظفي عليها صفة التظليل .
جرب إن ساورك شك في ذلك أن تسأل صديقك المتملق
( صديقك المتملق )
وهل لكل قارئ صديق متملق ؟!
إن ك انت عوامل الزمن قد فعلت الأعاجيب في وجهك؟
( إن ك انت <<< عوامل الزمن قد فعلت الأعاجيب في وجهك؟)
أما هذا المقطع من المقال فليس له صلة باللغة العربية الفصحى
وعندما يكذب ويحلف لك أنك أكثر نضارة من
"براد بيت"!!
(وعندما يكذب ويحلف لك أنك أكثر نضارة من
"براد بيت"!!)
يحلف بماذا ؟ وبراد بيت ممثل أمريكي (ذو وجه غير نضر)
في عيون من يهتدون بهدي الإسلام وجعله مضربا للمثل في النضاره
يدل على الإهتمام بمن لايستحق حتى الذكر
وذكره هنا قصد منه لفت ذهن القارئ إلى (الثقافه)
ويكذب مرة أخرى حين يقسم
يقسم بماذا ؟
إنه كان يظنك في العشرين من عمرك حين إلتقاك أول مرة!
ومن يعلم ربما ألتقى المقصود أول مره وهو في العشرين من عمره !!
فأنتقل بعد ذلك لل "مرآه"
التي لاتجيد ذلك الفن إطلاقا ،
(أي فن يقصد الكاتب وإن كان يقصد الكذب بشأن العمر
فهذا ليس فنا) عندما تظهر لك بدقه عاليه
كل التصدعات المحفوره بعناية(أي عنايه) على باطن خديك وجبينك صدقا
(وهذه ميزة أخرى للمرآة العجيبه تظهر باطن الخد وتترك ظاهره) وكلمة صدقا لم أجد لإضافتها آخر المقطع أي مبرر .
، حين توافيك بكل شعرات رأسك وذقنك التي انتهت صلاحيتها
فرفعت رأيتها البيضاء "استسلاما! [وبل وستجعلك]
والأصح شعر وشعرات تطلق على ماقل عن العشر من الشعر !
والأصح وبل ستجعلك !
وهل الشيب يدل على إنتهاء صلاحية الشعر ؟
تعيد النظر في صديقك
(متملق ولم يعاد النظر فيه إلا بعد أن كذب عليك بشأن شعرات وجهك الباطنيه)
هذا الذي يبدو أن أوراقه اختلطت بين" براد بيت"
و"ومستر بن"!
وهنا ظهر براد بيت مره أخرى ومعه مستر بن
الذي لم نعرف علاقته بالموضوع حتى الآن .
بالفلسفه السابقة
وهذه الفلسفه التي أشرنا إليها أول الموضوع يقع بعض أصحاب الصلاحيات (هنا)
مع وضع علامة إستفهام بعد كلمة هنا
ضحية كائنات متملقه متسلقة
لاتبعد عنهم كثيرا
تبعد عن ماذا ؟
ممن لاهم لهم سوى السعي الدؤوب والمستمر لتلميع كل الصور الباهتة
التي قد تقع أمام أعين سعادته ، لتخرج بعد معالجتها في
معامل الكذب والزور والتظليل و"الفهلوه"في أبهى الحلل وأجمله!
(وماعلاقة الصور الباهته بالحلل)!!
رافعين في مهمتهم ذلك الشعار الذي يثبت يوما بعد يوم
إنه سار المفعول بإقتدار "كله تمام يا أفندم"
وهذه الجملة الأعجميه تقال لسعادته أم لصاحب المظلمه ؟
أمام كل صاحب مظلمه ممن تسول له نفسه تعرية الصورة أو على الأقل عرضها كما هي !
وعموما الصوره باهته لو تركت على حالها لما أستطاع سعادته رؤيتها أصلا بشكل واضح
وأرجو أن لا تستعجلوا بإلقاء اللوم على هذه الكائنات التي تتكاثر طرديا؟؟؟
خلف كل صاحب صلاحية لأسبابها الخاصه ،
وبهذا الكلام لاشرهة على الكائنات المتملقة المتسقله !!
وضعوه على صاحب الصلاحيه الذي لم يحسن اختيار "مرآته"!
فبعض المرايا البشريه تظهر الأحمر أخضرا
والأصح ألأسود أبيضا ،،
وتحيل " بلوى " إلى "سلوى"
بل ودون حياء تحول " ألم " إلى "نغم" !!
وكان أولى أن يكتب ألم إلى أمل
وتحذف نقاط "زحمة" لتصبح " رحمة " !!
والأصح نقطة وليس نقاط
وقد كتبت هذا التعقيب لأوضح للقراء الافاضل أن ليس كل ما يلمع ذهبا
ولا كل كاتب في جريدة الوطن فوق النقد حتى وإن (كشخ بالصوره )
ووضع يداه المشبوكتين على الطاوله الحبريه المزيفه .
.........
.
.
.
.
عمرعيادالعتيبي