ابو سعد الدلبحي
15-Jun-2009, 07:44 PM
إذا قدر الله لك ( يعتبر من حظك أيه المواطن بحكم الغلاء ) وشريت أرض أو فلة وتم إفراغها عن طريق أربعة مشائخ في كتابة العدل الأولى بالرياض ( أحتفظ بأسمائهم ) وضعت العين عليهم واصبحوا ضمن القائمة السوداء فصكك محجوز لمدة 20 يوماً للتدقيق ، فإحتمال أن تكون الأرض لغيرك ( مطلع على الصك صك ) أو تكون مرفق حكومي تم إغتصابه ، فهولاء المحسوبين على كتابة العدل يشتغلون على جهتين :
1/ مع شخصيات معروفة ( وكيل أمير ) وأغتصاب الأرض بالقوة وإستخرج على الصك صك بإسم الأمير ( الأمير ما يدري و الوكيل يتلاعب بالوكالة :mad: )
2/ مع البلدية بالبحث عن المرافق الحكومية وتزوير مستندات تثبت منحت قديمة في الحي ولا توجد أرض منحة في الحي سواء المرفق الحكومي ( حديقة الحي راحت :( )
بعد متابعة ارصدة حساباتهم إكتشفوا الملايين و السيارات آخر موديل والحضور متى ما طقة في روسهم
أقسم بالله إنها حقيقة وليس تشفي من أحد ، شيء يقهر وتجاوز لكل الحدود ، هذا حلال ناس يروح بشخطة توقيع ،أكاد أجزم أن هذه الآيتين مرة عليهم ، قال تعالى :إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْأِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً) [الأحزاب:72].
وقال تعالى: وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ [المؤمنون:8].
لكن الفلوس تعمي النفوس ، اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا يا ارحم الراحمين
الأمانة علامة من علامات الإيمان ، والخيانة إحدى علامات النفاق ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (آية المنافق ثلاث: إذا حدَّث كذب، وإذا وعد أخلف ، وإذا ائْتُمِنَ خان) [متفق عليه].
فلا يضيع الأمانة ولا يخون إلا كل منافق ، أما المسلم فهو بعيد عن ذلك .
وقال صلى الله عليه وسلم : إذا ضيعت الأمانة فأنتظر الساعة ، قال: كيف إضاعتها ؟ قال:إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة .
نسأل الله حسن الحال والأحوال
1/ مع شخصيات معروفة ( وكيل أمير ) وأغتصاب الأرض بالقوة وإستخرج على الصك صك بإسم الأمير ( الأمير ما يدري و الوكيل يتلاعب بالوكالة :mad: )
2/ مع البلدية بالبحث عن المرافق الحكومية وتزوير مستندات تثبت منحت قديمة في الحي ولا توجد أرض منحة في الحي سواء المرفق الحكومي ( حديقة الحي راحت :( )
بعد متابعة ارصدة حساباتهم إكتشفوا الملايين و السيارات آخر موديل والحضور متى ما طقة في روسهم
أقسم بالله إنها حقيقة وليس تشفي من أحد ، شيء يقهر وتجاوز لكل الحدود ، هذا حلال ناس يروح بشخطة توقيع ،أكاد أجزم أن هذه الآيتين مرة عليهم ، قال تعالى :إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْأِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً) [الأحزاب:72].
وقال تعالى: وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ [المؤمنون:8].
لكن الفلوس تعمي النفوس ، اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا يا ارحم الراحمين
الأمانة علامة من علامات الإيمان ، والخيانة إحدى علامات النفاق ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (آية المنافق ثلاث: إذا حدَّث كذب، وإذا وعد أخلف ، وإذا ائْتُمِنَ خان) [متفق عليه].
فلا يضيع الأمانة ولا يخون إلا كل منافق ، أما المسلم فهو بعيد عن ذلك .
وقال صلى الله عليه وسلم : إذا ضيعت الأمانة فأنتظر الساعة ، قال: كيف إضاعتها ؟ قال:إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة .
نسأل الله حسن الحال والأحوال