المرزم
22-May-2009, 12:20 PM
نهار 4 ربيع اول سنة 67تواريخ المسافر وانتظر جوابه
توكلنا على الله وركبنا نمرة 2 لواكمنا كمال والكمال نقابه
وصلنا المسجد الأقصى وأقمنا في فلسطين
على خط السعادة بالحزابة يالذيابة
لقيت العربة الحية وتفاح البساتين
عسى رب العلم يطفي ذالحرابة
عسى رب العلم يطفي ذالحرابة
هذه القصيدة اعلاه وان كانت غير كاملة وقد يكون بها بعض الأخطاء لا نها من ذاكرة والدي امد الله في عمرة وهي تروي اول فصول وصول طلائع الجيش السعودي لصد العدوان عن ارض فلسطين في العام 1367هــــــ 1948م اذا كان التاريخ دقيقا
والذي الفها هو عبدالله السعودي احد قادة الجيش السعودي في تلك الحرب يرويها والدي على ان عبدالله السعودي ومجموعة معه قد اختفو برهة من الزمن ولم نعرف اخبارهم الا من خلال تلك القصيدة ويقول وقد التحقنا بهم في العام 1367هــ وخضنا غمار المعارك ضد اليهود وقد اسماهم بالهجنة كما ذكر مواقف كثيرة منها استشهاد زملاء له في تلك المعارك ومنهم عمر ابو رقبة النفيعي وضبعان الحربي وصالح بن رشود وانهم استشهدوا بقذيفة هاون الحديث ذو شجون
ولكنه وصل الى قصة بطولة سطرها الجيش السعودي حيث استطاعوا تحرير بيرون اسحاق وهي مستعمرة يهودية
وقد قال بها احدهم قصيدة وقد نالت استحسان الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود وحسب كلام والدي بأنه قد طلب ان تكتب وتعلق بالديوان
والقصيدة فيها اثبات ان الجيش السعودي قد حرر تلك المستعمرة
العيد عيدناه وسط غزة000يالله عسى مثلة علينا يعودي
وسط ميدان الشرف كل حزة000نار المدافع تشتغل بالوقودي
جيش الملك فاروق سجل معزة000والفضل لله و للجيش السعودي
الراية الخضراء لزم نرزه000بتلابيب ولا علينا يكودي
يكمل بأنهم قد رزو الراية فوق مستعمرة بيرون اسحاق بعد تحريرها وقد حاولت ان اجيرها لوالدي ولكنه رفض وقال الذي وضع الراية هو (فهيد الدوسري)
سبب كتابتي لهذه القصة هو وجود استفتاء عن وجود علاقة مع اسرائيل وقد سئلت والدي وقال ليتني شابا حتى اعود لقتالهم
اعتذر اذا كان هناك خطا في الاسماء فالسنين طويلة جدا على الراوي
توكلنا على الله وركبنا نمرة 2 لواكمنا كمال والكمال نقابه
وصلنا المسجد الأقصى وأقمنا في فلسطين
على خط السعادة بالحزابة يالذيابة
لقيت العربة الحية وتفاح البساتين
عسى رب العلم يطفي ذالحرابة
عسى رب العلم يطفي ذالحرابة
هذه القصيدة اعلاه وان كانت غير كاملة وقد يكون بها بعض الأخطاء لا نها من ذاكرة والدي امد الله في عمرة وهي تروي اول فصول وصول طلائع الجيش السعودي لصد العدوان عن ارض فلسطين في العام 1367هــــــ 1948م اذا كان التاريخ دقيقا
والذي الفها هو عبدالله السعودي احد قادة الجيش السعودي في تلك الحرب يرويها والدي على ان عبدالله السعودي ومجموعة معه قد اختفو برهة من الزمن ولم نعرف اخبارهم الا من خلال تلك القصيدة ويقول وقد التحقنا بهم في العام 1367هــ وخضنا غمار المعارك ضد اليهود وقد اسماهم بالهجنة كما ذكر مواقف كثيرة منها استشهاد زملاء له في تلك المعارك ومنهم عمر ابو رقبة النفيعي وضبعان الحربي وصالح بن رشود وانهم استشهدوا بقذيفة هاون الحديث ذو شجون
ولكنه وصل الى قصة بطولة سطرها الجيش السعودي حيث استطاعوا تحرير بيرون اسحاق وهي مستعمرة يهودية
وقد قال بها احدهم قصيدة وقد نالت استحسان الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود وحسب كلام والدي بأنه قد طلب ان تكتب وتعلق بالديوان
والقصيدة فيها اثبات ان الجيش السعودي قد حرر تلك المستعمرة
العيد عيدناه وسط غزة000يالله عسى مثلة علينا يعودي
وسط ميدان الشرف كل حزة000نار المدافع تشتغل بالوقودي
جيش الملك فاروق سجل معزة000والفضل لله و للجيش السعودي
الراية الخضراء لزم نرزه000بتلابيب ولا علينا يكودي
يكمل بأنهم قد رزو الراية فوق مستعمرة بيرون اسحاق بعد تحريرها وقد حاولت ان اجيرها لوالدي ولكنه رفض وقال الذي وضع الراية هو (فهيد الدوسري)
سبب كتابتي لهذه القصة هو وجود استفتاء عن وجود علاقة مع اسرائيل وقد سئلت والدي وقال ليتني شابا حتى اعود لقتالهم
اعتذر اذا كان هناك خطا في الاسماء فالسنين طويلة جدا على الراوي