بندر سعد
17-May-2009, 12:01 AM
أخواني الافاضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية أشهد الله ورسوله وجميع خلقه أن كل ما أقوله صحيح ومؤكد
شركة سعودي أوجيه تنتهك لوائح وأنظمة الحكومة السعودية التي تغدق عليها من خيرات الوطن.
أود أن أشير الى أن شركة المقاولات الضخمة "سعودي أوجيه" أصبحت تجاهر بعصيانها والضرب بعرض الحائط بجميع لوائح وأنظمة الحكومة السعودية ،
فمؤخراً أشار موقع إخباري عن حصول الشركة على عدد 25000 تأشيرة عمل (خمس وعشرون ألف) من الفلبين وحدها ويستعدون لدخول البلاد في خلال شهر على وظائف تم سعودة بعضها والبعض منها متوفر في سوق العمل السعودي الذي يعاني من نسبة عالية من البطالة. وعلق هلى هذا الخبر الكاتب آل الشيخ في صحيفة الجزيرة. هل من المعقول والمقبول أن تستمر مثل هذه الإنتهاكات ضد المواطن ومستقبل المواطن وأحقيته في الحصول اولاً على الفرصة الوظيفية دون أن يتم تحويل هذه الشركة الى التحقيق لعدم إلتزامها باللوائح والشروط. هل من اللائق أن يزداد آل الحريري ثراءً على حساب المواطن الذي يزداد فقراً وضياعاً ؟
أين وزارة العمل والعمال وأين وعودها بفرض السعودة على الشركات الخاصة ومتابعة ذلك بوصفها خطة إستراتيجية؟
أين مفتشين مكتب العمل عن مكاتب الشركة التي تكتظ باللبنانيين والفرنسيين والفلبينيين دون أن تعلق لافتات على مكاتبها لتضليل مفتشين الوزارة؟
مديرة القوى العاملة في الشركة فرنسية الجنسية متعصبة قامت بتعيين طاقمها من فرنسا وأمريكا وبريطانيا في وظائف كلها مسعودة بأمر الحكومة ليزداد بذلك الطين بلة. فالشركة قبل تعيين الطاقم الفرنسي سلجها سيء في الوفاء بإلتزاماتها تجاه السعودة ومع تعيينهم جاءت باكورة سياساتها طلب كل هذه التأشيرات من الخارج.
الوضع أصبح خطير والمواطن أصبح يرى بأم عينه إقترافات تجعله يتسائل أيهما أقوى
الدولة وقراراتها أم شركة سعودي أوجيه؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية أشهد الله ورسوله وجميع خلقه أن كل ما أقوله صحيح ومؤكد
شركة سعودي أوجيه تنتهك لوائح وأنظمة الحكومة السعودية التي تغدق عليها من خيرات الوطن.
أود أن أشير الى أن شركة المقاولات الضخمة "سعودي أوجيه" أصبحت تجاهر بعصيانها والضرب بعرض الحائط بجميع لوائح وأنظمة الحكومة السعودية ،
فمؤخراً أشار موقع إخباري عن حصول الشركة على عدد 25000 تأشيرة عمل (خمس وعشرون ألف) من الفلبين وحدها ويستعدون لدخول البلاد في خلال شهر على وظائف تم سعودة بعضها والبعض منها متوفر في سوق العمل السعودي الذي يعاني من نسبة عالية من البطالة. وعلق هلى هذا الخبر الكاتب آل الشيخ في صحيفة الجزيرة. هل من المعقول والمقبول أن تستمر مثل هذه الإنتهاكات ضد المواطن ومستقبل المواطن وأحقيته في الحصول اولاً على الفرصة الوظيفية دون أن يتم تحويل هذه الشركة الى التحقيق لعدم إلتزامها باللوائح والشروط. هل من اللائق أن يزداد آل الحريري ثراءً على حساب المواطن الذي يزداد فقراً وضياعاً ؟
أين وزارة العمل والعمال وأين وعودها بفرض السعودة على الشركات الخاصة ومتابعة ذلك بوصفها خطة إستراتيجية؟
أين مفتشين مكتب العمل عن مكاتب الشركة التي تكتظ باللبنانيين والفرنسيين والفلبينيين دون أن تعلق لافتات على مكاتبها لتضليل مفتشين الوزارة؟
مديرة القوى العاملة في الشركة فرنسية الجنسية متعصبة قامت بتعيين طاقمها من فرنسا وأمريكا وبريطانيا في وظائف كلها مسعودة بأمر الحكومة ليزداد بذلك الطين بلة. فالشركة قبل تعيين الطاقم الفرنسي سلجها سيء في الوفاء بإلتزاماتها تجاه السعودة ومع تعيينهم جاءت باكورة سياساتها طلب كل هذه التأشيرات من الخارج.
الوضع أصبح خطير والمواطن أصبح يرى بأم عينه إقترافات تجعله يتسائل أيهما أقوى
الدولة وقراراتها أم شركة سعودي أوجيه؟