بندر سعد
06-Apr-2009, 09:39 PM
- أعدمت السلطات الإيرانية اثنين من علماء السنة في زاهدان أمام الملأ بتهمة وجود أسلحة في منزلهما.
وقالت مصادر إيرانية إن الشيخين هما مولوي خليل الله زارعي وحافظ صلاح الدين سيدي، قد اعترفا في وقت سابق بالقيام بأعمال مخلة بالنظام.
وأبلغ العميد إسماعيل أحمدي مقدم الصحفيين أمس أن مسؤولية الأمن في شرق البلاد قد أوكلت للحرس الثوري بعد أن تم القضاء على المعارضة في منطقة إقليم سيستان وبلوشستان.
أعلنت مصادر إيرانية، أن الأجهزة الأمنية نفذت حكما قضائياً بحق اثنين من علماء السنة في زاهدان هما الشيخ مولوي خليل الله زارعي والشيخ حافظ صلاح الدين سيدي بعدما اعترفا بالقيام بأعمال ضد النظام، ووجود أسلحة في منزلهما. وقد تم إعدام هذين الشخصين أمام الملأ في زاهدان.
وكان العميد إسماعيل أحمدي قدم إعلانا أمس للصحفيين، مفاده أن مسؤولية المحافظة على الأمن بشرق البلاد قد تم تفويضها إلى قوات حرس الثورة الإيرانية. وقال، إن مهام مرکز الرسول الأکرم (صلى الله عليه وسلم) في شرق البلاد قد انتهت بعد أن تم القضاء على العمليات الإرهابية في المنطقة, مشيرا إلى أنه تم تکليف حرس الثورة الإيراني بالاعتماد على قوات التعبئة للتصدي للإرهابيين في منطقة سيستان وبلوشستان, في حين أن قوات الشرطة ستتولى مراقبة الحدود.
وأشار العميد أحمدي مقدم إلى أن هناك ضحايا سقطوا في زاهدان من قوات الحرس بسبب العمليات التي نفذتها المعارضة.
ويشهد إقليم سيستان وبلوجستان في محافظة زاهدان عمليات كر وفر بين الجيش الإيراني والمعارضة
وقالت مصادر إيرانية إن الشيخين هما مولوي خليل الله زارعي وحافظ صلاح الدين سيدي، قد اعترفا في وقت سابق بالقيام بأعمال مخلة بالنظام.
وأبلغ العميد إسماعيل أحمدي مقدم الصحفيين أمس أن مسؤولية الأمن في شرق البلاد قد أوكلت للحرس الثوري بعد أن تم القضاء على المعارضة في منطقة إقليم سيستان وبلوشستان.
أعلنت مصادر إيرانية، أن الأجهزة الأمنية نفذت حكما قضائياً بحق اثنين من علماء السنة في زاهدان هما الشيخ مولوي خليل الله زارعي والشيخ حافظ صلاح الدين سيدي بعدما اعترفا بالقيام بأعمال ضد النظام، ووجود أسلحة في منزلهما. وقد تم إعدام هذين الشخصين أمام الملأ في زاهدان.
وكان العميد إسماعيل أحمدي قدم إعلانا أمس للصحفيين، مفاده أن مسؤولية المحافظة على الأمن بشرق البلاد قد تم تفويضها إلى قوات حرس الثورة الإيرانية. وقال، إن مهام مرکز الرسول الأکرم (صلى الله عليه وسلم) في شرق البلاد قد انتهت بعد أن تم القضاء على العمليات الإرهابية في المنطقة, مشيرا إلى أنه تم تکليف حرس الثورة الإيراني بالاعتماد على قوات التعبئة للتصدي للإرهابيين في منطقة سيستان وبلوشستان, في حين أن قوات الشرطة ستتولى مراقبة الحدود.
وأشار العميد أحمدي مقدم إلى أن هناك ضحايا سقطوا في زاهدان من قوات الحرس بسبب العمليات التي نفذتها المعارضة.
ويشهد إقليم سيستان وبلوجستان في محافظة زاهدان عمليات كر وفر بين الجيش الإيراني والمعارضة