هيلاوي شقاوي
03-Mar-2009, 06:34 AM
هو الامير ماجد بن ضاوي بن مصلح بن ضمن بن مبارك بن فهيد الشيباني
من اكبر مشايخ قبيلة عتيبه وامير شمل قبيلة الشيابين وقائد لوائهم مع الملك عبد العزيز في توحيد هذه البلاد الطاهره وقد شارك وقاد قبيلته في عدة معارك منها:
معركة ابرق الرغامه
معركة فتح مكه
معركة حايل
معركة وفتح عسير
معركة جيزان
والده :
هو الأمير ضاوي بن مصلح بن ضمن بن مبارك بن فهيد الشيباني الشيخ المعروف بشجاعته الفائقه والذي قيل انه يقتل عدوه إن أقبل وأدبر وهو الذي اخذ الروضه ديرة له ولقبيلته الشيابين واستلم أمارة الشيابين بعد وفاة الشيخ جهز بن هذال بن هذال بن فهيد .
والدته :
والدته هي هذلا بنت هذال بن ضمن بن مبارك بن فهيد الشيباني بنت الشيخ المعروف هذال بن فهيد أخو هملا.
مولده ونشأته :
ولد عام 1310هـ تقريبا في قرية حلبان وعاش ملازما لوالده الأمير ضاوي وأسس معه هجرة الروضة ( روضة الشيابين ) في منطقة العرض مع أوائل تأسيس الهجرة سنة 1337 هـ .. وتولى إمارتها مع أمارة القبيلة بعد وفاة والده وكان يقود لواء الشيابين سنة 1337 هـ في وقعة تربه التي غيرت مجرى التاريخ وكان قائد لواء جماعته في فتح مكة المكرمة سنة 1343 هـ عند إقتحامهم لقلعة احد الاشراف واسر الشريف انذاك وفي سنة 1378 هـ عين الأمير ماجد أميراً للواء الثامن بالحرس الوطني في الطائف
اشتهر الامير ماجد بن فهيد بالقضاء بجانب المشيخه فكان يفض النزاعات بحنكته وحكمته المعهودة بالاضافه للكرم فهو نادره بالكرم
احدى مواقفه مع جلالة الملك عبدالعزيز رحمه الله :
كان من اكثر الامراء قربا للملك عبدالعزيز والملك فيصل رحمهم الله جميعا ومن مواقفه للدفاع عن ابناء قبيلته
بعد تولي الملك عبدالعزيز حكم البلاد امر القبائل ان تخرج زكاة اموالها فطلب من بعض مرافقيه من امراء القبايل ان يكونوا هم المسؤولين عن اخذ الزكاة من الشيابين فرفض الامير ماجد وطلب من الملك ان لا ياخذ اي امير الزكاة من قبيلته لكي يحافظ على كرامة قبيلته ولكي لايرهقهم باخذ الكثير من اموالهم وبدا الامير ماجد بجني الزكاة فكان ياخذ من كل صاحب ابل واحده او اثنتان وهكذا ... حتى جمع الزكاة
وهذا موقف اخر بينه وبين جلالة الملك فيصل رحمه الله :
الملك فيصل كان من أشد المعجبين بالشيخ ماجد بن فهيد ومن شدة اعجاب الملك فيصل به أن الملك فيصل كان قادماً من مكة الى الرياض فكلما مر بهجره على الطريق وجد من ينتظره من شيوخ القبائل لتقديم الضيافه له ولكنه يرفضها ويعتذر ليس تقليلاً منهم بل استعجالاً بالمسير فلما وصل إلى هجرة ( روضة الشيابين) والتي يقطنها (الشيخ ماجد بن فهيد) (أخوشرعا) وجد كالعاده من يستقبله فقبل ضيافة ابن فهيد !! وعندما رجع الى الرياض قال الملك فيصل لمن عنده من الامراء والرفقاء :
( من ممشاي من مكة حتى وصولي للرياض ماتعزبت إلا عند ابن فهيد )
هذا وان دل دل على حب الملك فيصل عليه رحمة الله للأمير الصادق ماجد بن فهيد ولقبيلة الشيابين
وفاته :
توفي الشيخ ماجد بن فهيد في مكة المكرمة بعد معاناه مع المرض عام 1392 هجريه وخلفه ابنه المرحوم باذن الله الامير ضاوي بن ماجد بن فهيد ثم الامير سلطان بن ماجد بن فهيد امير القبيله حاليا امد الله في عمره وللأمير ماجد اثنان من الاخوه وهم الأمير نايف بن ضاوي بن فهيد رحمه الله امير حلبان والأمير فيحان بن ضاوي بن فهيد رحمه الله امير روضة الشيابين .
منقوول
من اكبر مشايخ قبيلة عتيبه وامير شمل قبيلة الشيابين وقائد لوائهم مع الملك عبد العزيز في توحيد هذه البلاد الطاهره وقد شارك وقاد قبيلته في عدة معارك منها:
معركة ابرق الرغامه
معركة فتح مكه
معركة حايل
معركة وفتح عسير
معركة جيزان
والده :
هو الأمير ضاوي بن مصلح بن ضمن بن مبارك بن فهيد الشيباني الشيخ المعروف بشجاعته الفائقه والذي قيل انه يقتل عدوه إن أقبل وأدبر وهو الذي اخذ الروضه ديرة له ولقبيلته الشيابين واستلم أمارة الشيابين بعد وفاة الشيخ جهز بن هذال بن هذال بن فهيد .
والدته :
والدته هي هذلا بنت هذال بن ضمن بن مبارك بن فهيد الشيباني بنت الشيخ المعروف هذال بن فهيد أخو هملا.
مولده ونشأته :
ولد عام 1310هـ تقريبا في قرية حلبان وعاش ملازما لوالده الأمير ضاوي وأسس معه هجرة الروضة ( روضة الشيابين ) في منطقة العرض مع أوائل تأسيس الهجرة سنة 1337 هـ .. وتولى إمارتها مع أمارة القبيلة بعد وفاة والده وكان يقود لواء الشيابين سنة 1337 هـ في وقعة تربه التي غيرت مجرى التاريخ وكان قائد لواء جماعته في فتح مكة المكرمة سنة 1343 هـ عند إقتحامهم لقلعة احد الاشراف واسر الشريف انذاك وفي سنة 1378 هـ عين الأمير ماجد أميراً للواء الثامن بالحرس الوطني في الطائف
اشتهر الامير ماجد بن فهيد بالقضاء بجانب المشيخه فكان يفض النزاعات بحنكته وحكمته المعهودة بالاضافه للكرم فهو نادره بالكرم
احدى مواقفه مع جلالة الملك عبدالعزيز رحمه الله :
كان من اكثر الامراء قربا للملك عبدالعزيز والملك فيصل رحمهم الله جميعا ومن مواقفه للدفاع عن ابناء قبيلته
بعد تولي الملك عبدالعزيز حكم البلاد امر القبائل ان تخرج زكاة اموالها فطلب من بعض مرافقيه من امراء القبايل ان يكونوا هم المسؤولين عن اخذ الزكاة من الشيابين فرفض الامير ماجد وطلب من الملك ان لا ياخذ اي امير الزكاة من قبيلته لكي يحافظ على كرامة قبيلته ولكي لايرهقهم باخذ الكثير من اموالهم وبدا الامير ماجد بجني الزكاة فكان ياخذ من كل صاحب ابل واحده او اثنتان وهكذا ... حتى جمع الزكاة
وهذا موقف اخر بينه وبين جلالة الملك فيصل رحمه الله :
الملك فيصل كان من أشد المعجبين بالشيخ ماجد بن فهيد ومن شدة اعجاب الملك فيصل به أن الملك فيصل كان قادماً من مكة الى الرياض فكلما مر بهجره على الطريق وجد من ينتظره من شيوخ القبائل لتقديم الضيافه له ولكنه يرفضها ويعتذر ليس تقليلاً منهم بل استعجالاً بالمسير فلما وصل إلى هجرة ( روضة الشيابين) والتي يقطنها (الشيخ ماجد بن فهيد) (أخوشرعا) وجد كالعاده من يستقبله فقبل ضيافة ابن فهيد !! وعندما رجع الى الرياض قال الملك فيصل لمن عنده من الامراء والرفقاء :
( من ممشاي من مكة حتى وصولي للرياض ماتعزبت إلا عند ابن فهيد )
هذا وان دل دل على حب الملك فيصل عليه رحمة الله للأمير الصادق ماجد بن فهيد ولقبيلة الشيابين
وفاته :
توفي الشيخ ماجد بن فهيد في مكة المكرمة بعد معاناه مع المرض عام 1392 هجريه وخلفه ابنه المرحوم باذن الله الامير ضاوي بن ماجد بن فهيد ثم الامير سلطان بن ماجد بن فهيد امير القبيله حاليا امد الله في عمره وللأمير ماجد اثنان من الاخوه وهم الأمير نايف بن ضاوي بن فهيد رحمه الله امير حلبان والأمير فيحان بن ضاوي بن فهيد رحمه الله امير روضة الشيابين .
منقوول