المحايد
06-Feb-2009, 01:07 PM
لقد أصابتني صدمه كبيره وحزن عميق على وقوع تراثنا الشعبي العريق تحت رحمة شخص لايفقه في الشعر النبطي شيئا ولا يجيد اللهجه الخاصه بأبناء القبائل ولا اللكنات التي يستخدونها في لهجتهم ولا يعرف بعض معاني الكلمات..بل يلف ويدور ويستخدم خبرته كشخص أكاديمي ومحترف في الضحك على بعض أبناء جلدتنا والذين لايثقون في أنفسهم وتبهرهم الألقاب الرنًانه والأسماء الكبيره.. فتجعلهم يضربون بالحقيقه عرض الحائط حتى لايُقال لهم أنتم جهله وهذا من الإستسلام والإنبطاح الذي جعلنا في مؤخرة الركب ونحن نملك من المقومات الشيئ الكثير,,,
ومشكلة هذا الشخص إخواني الأعزاء أنه زياده على جهله بتاريخنا وثقافتنا التقليديه..يحمل في قلبه حقدا دفينا على البدو بشكل خاص ويحاول أن يتفلسف على تراثهم العريق وينقدهم نقدا جارحا دون هواده ورحمه حتى يفرض عليهم واقعا جديدا ويغيًر وجه الساحه الجميل.. ويرضي غروره وعنجهيته التي أصبحت مكشوفه لكل لبيب وذا عقل,,,,
إنًه ذلك المدعو الدكتور غسًان الحسن والذي ظهر حقده الذي ذكرته لكم ليلة البارحه عندما إنتقد الشاعر سعود الحافي إنتقادا لاذعا دون مبرر ودون أن يكون لنقده محلاً من الإعراب بل بدى وكأنًه هجوما مخطًطا له مع سبق الإصرار والترصًد..على عكس الأستاذ تركي المريخي وحمد السعيد ومن خلفهم بدر صفوق...الذين أشادوا بالقصيده إشاده قويه ورفعوا من قيمتها الأدبيه ومعانيها الساميه والتي تتكلم عن قيمة المرأه في الإسلام والحرب المعلنه عليها من الغرب الكافر,,,,,
كان الحافي نجما لامعا في تلك الليله وأتى بقصيده جميله لدى دخوله للمسرح تتحدث عن واقع المسلسلات التركيه الماجنه وخطرها على النشئ وهذا ماجعل هذا الدكتور المتسوًل والحاقد أن تنتفخ أوداجه ويحمر وجهه لأنه لايرى أنً الحجاب واجبا شرعيا ولا يؤمن بعقيدة الولاء والبراء وهذا مانراه في تهنئة النصارى بأعيادهم,,,
نعود لتركي المريخي الذي أعجبني أشد الإعجاب ولفت نظر المشاهدين الذين يشاهدون البرنامج خلف الشاشات عندما رد ذلك الرد المقنع والملجم على الشاعر المويزري الرشيدي عندما ذكر خروج الملك عبدالعزيز مع والده عبدالرحمن إلى الكويت دون مبرر ودون سبب مقنع..فأناه الرد من النجم تركي المريخي عندما ذكر مواقف الملك فهد المشهوده ووقوفه من أخيه جابر رحمه الله,,,,
فلله درك ياتركي على هذا الرد والذي أتى في محلًه ونحن نلوم شاعرنا الخلوق الرشيدي وهو ذلك الشخص المتعلم يأتي بأمور وأحداث لاداعي لها ولا فائده من ذكرها,,,
أتمنًى من الشيخ محمد بن زايد أن ينقًي اللجنه من الشوائب ومن هؤولاء المرتزقه والذين يسيئون لتراثنا وماضينا العريق وخاصه أنهم دخلاء على الشعر وأهله وما إمتهنوا هذه المهنه إلاً للتًكسب والبحث عن الماده,,,,
(للكاتب الديري المطيري)
ومشكلة هذا الشخص إخواني الأعزاء أنه زياده على جهله بتاريخنا وثقافتنا التقليديه..يحمل في قلبه حقدا دفينا على البدو بشكل خاص ويحاول أن يتفلسف على تراثهم العريق وينقدهم نقدا جارحا دون هواده ورحمه حتى يفرض عليهم واقعا جديدا ويغيًر وجه الساحه الجميل.. ويرضي غروره وعنجهيته التي أصبحت مكشوفه لكل لبيب وذا عقل,,,,
إنًه ذلك المدعو الدكتور غسًان الحسن والذي ظهر حقده الذي ذكرته لكم ليلة البارحه عندما إنتقد الشاعر سعود الحافي إنتقادا لاذعا دون مبرر ودون أن يكون لنقده محلاً من الإعراب بل بدى وكأنًه هجوما مخطًطا له مع سبق الإصرار والترصًد..على عكس الأستاذ تركي المريخي وحمد السعيد ومن خلفهم بدر صفوق...الذين أشادوا بالقصيده إشاده قويه ورفعوا من قيمتها الأدبيه ومعانيها الساميه والتي تتكلم عن قيمة المرأه في الإسلام والحرب المعلنه عليها من الغرب الكافر,,,,,
كان الحافي نجما لامعا في تلك الليله وأتى بقصيده جميله لدى دخوله للمسرح تتحدث عن واقع المسلسلات التركيه الماجنه وخطرها على النشئ وهذا ماجعل هذا الدكتور المتسوًل والحاقد أن تنتفخ أوداجه ويحمر وجهه لأنه لايرى أنً الحجاب واجبا شرعيا ولا يؤمن بعقيدة الولاء والبراء وهذا مانراه في تهنئة النصارى بأعيادهم,,,
نعود لتركي المريخي الذي أعجبني أشد الإعجاب ولفت نظر المشاهدين الذين يشاهدون البرنامج خلف الشاشات عندما رد ذلك الرد المقنع والملجم على الشاعر المويزري الرشيدي عندما ذكر خروج الملك عبدالعزيز مع والده عبدالرحمن إلى الكويت دون مبرر ودون سبب مقنع..فأناه الرد من النجم تركي المريخي عندما ذكر مواقف الملك فهد المشهوده ووقوفه من أخيه جابر رحمه الله,,,,
فلله درك ياتركي على هذا الرد والذي أتى في محلًه ونحن نلوم شاعرنا الخلوق الرشيدي وهو ذلك الشخص المتعلم يأتي بأمور وأحداث لاداعي لها ولا فائده من ذكرها,,,
أتمنًى من الشيخ محمد بن زايد أن ينقًي اللجنه من الشوائب ومن هؤولاء المرتزقه والذين يسيئون لتراثنا وماضينا العريق وخاصه أنهم دخلاء على الشعر وأهله وما إمتهنوا هذه المهنه إلاً للتًكسب والبحث عن الماده,,,,
(للكاتب الديري المطيري)