البيطار
17-Nov-2008, 05:38 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
إخاوني ابناء القبيلتين المتحابتين المتصاهرتين المتحالفتين باسم شبابة قبيلتي عتيبة وحرب يجب علينا ان نعي جميعاً ان ماحصل في السابق من مراسلات بين الشعراء هي من شعراء اميين يغلب عليهم الطابع البدوي المتعنصر لقبيلته والحضارة وانتشار التعلم في تلك الحقبة لدى ابناء القبيلتين ليس كاليوم والحمدلله فبعض ابناء القبيلتين في السابق يعتقد ان ماحصل فيه فخر واعتزاز وفي الحقيقة يقول الله تعالى: ( وَالشُّعَرَاء يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ* أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ* وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ ).
ولكن بعد ان فضح الله قناة الساحة ومؤامرتها لاشعال نار الفتنه بين ابناء القبيلتين من اجل الاسترزاق من شات القناة وهي تجهل ان اغلب ابناء القبيلتين قد وصل بالعلم والفكر لمراحل اكبر من النظر لفتن ومهاترات الشعراء الاميين العاميين الذين يتفاخرون بالجهل والسب والشتم ويستهزئون بالعلم والحضارة واهلها.
ومع هذا كله نجح كثير من ابناء القبيلتين في فهم وإدراك وسفاهة وحمق تلك القناة لانهم يؤمنون بإخوة الاسلام وينبذون ما اوصى به محمد صلى الله عليه واله وسلم: ( دعوها فانها منتنه ) .
ولكن هناك مجموعة تحاول اثارة القلاقل بين ابناء السنة والجماعة سواء بين عتيبة نفسها او بين قبيلتي عتيبة وحرب من اتباع المذهب الجعفري الشيعي الرافضي الذين يطلق عليهم لقب ( النخاولة ) فهم الذين يريدون التصعيد من الموقف وعدم محاربت المجرم الحقيقي ( قناة الساحة ) ويثيرون ويحرثون القديم المقيت للإيقاع بين اهل السنة والجماعة وهذا مخطط من مخططاتهم املتها عليهم دولة المجوس العظماء إيران التي تحارب اهل السنة والجماعة في جميع بلاد المسلمين وخصوصاً في بلاد الحرمين.
وان لم يكبح هاؤلا النخاولة الرافضة عن التهجم وإثارة النعرات بين اهل السنة والجماعة سواء بين ابناء قبيلة عتيبة او بين قبيلتي عتيبة وحرب فوالله وتالله لاوسخر قلمي في فضحهم واخراجهم من مضاجعهم وفضح معتقدهم واماكن تواجدهم وطقوسهم ومخازيهم ومقالاتهم في صحفنا المحلية بالحقائق.
واتمنى من القبيلتين اهل السنة والجماعة ان يعلموا خطر هاؤلا الرافضة ومايريدونه ويسعون اليه من تفرقة بين المسلمين فقد كنا نعمم في الماضي ولانود التخصيص حيا واستحيا للكثير من ابناء قبائلهم الذين يعلمون بخطرهم ولكن اليوم بعد ان شن الهجوم من طرفهم لابد من فضحهم وعدم السكوت عنهم.
واما قصائد هاؤلا العاميين فوالله انها لاتقدم ولاتؤخر كل شاعر يمتدح طرفه ويذم الاخر لاجديد ولامثري ولامفيد ولامغذي للعقل ولا الوعي ويستخدمها ابناء الرافضة النخاولة للإيقاع وزعزعة الترابط بين اهل السنة والجماعة لا القصد منها الحمية للقبيلة ولا النصرة لها.
وشكراً
إخاوني ابناء القبيلتين المتحابتين المتصاهرتين المتحالفتين باسم شبابة قبيلتي عتيبة وحرب يجب علينا ان نعي جميعاً ان ماحصل في السابق من مراسلات بين الشعراء هي من شعراء اميين يغلب عليهم الطابع البدوي المتعنصر لقبيلته والحضارة وانتشار التعلم في تلك الحقبة لدى ابناء القبيلتين ليس كاليوم والحمدلله فبعض ابناء القبيلتين في السابق يعتقد ان ماحصل فيه فخر واعتزاز وفي الحقيقة يقول الله تعالى: ( وَالشُّعَرَاء يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ* أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ* وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ ).
ولكن بعد ان فضح الله قناة الساحة ومؤامرتها لاشعال نار الفتنه بين ابناء القبيلتين من اجل الاسترزاق من شات القناة وهي تجهل ان اغلب ابناء القبيلتين قد وصل بالعلم والفكر لمراحل اكبر من النظر لفتن ومهاترات الشعراء الاميين العاميين الذين يتفاخرون بالجهل والسب والشتم ويستهزئون بالعلم والحضارة واهلها.
ومع هذا كله نجح كثير من ابناء القبيلتين في فهم وإدراك وسفاهة وحمق تلك القناة لانهم يؤمنون بإخوة الاسلام وينبذون ما اوصى به محمد صلى الله عليه واله وسلم: ( دعوها فانها منتنه ) .
ولكن هناك مجموعة تحاول اثارة القلاقل بين ابناء السنة والجماعة سواء بين عتيبة نفسها او بين قبيلتي عتيبة وحرب من اتباع المذهب الجعفري الشيعي الرافضي الذين يطلق عليهم لقب ( النخاولة ) فهم الذين يريدون التصعيد من الموقف وعدم محاربت المجرم الحقيقي ( قناة الساحة ) ويثيرون ويحرثون القديم المقيت للإيقاع بين اهل السنة والجماعة وهذا مخطط من مخططاتهم املتها عليهم دولة المجوس العظماء إيران التي تحارب اهل السنة والجماعة في جميع بلاد المسلمين وخصوصاً في بلاد الحرمين.
وان لم يكبح هاؤلا النخاولة الرافضة عن التهجم وإثارة النعرات بين اهل السنة والجماعة سواء بين ابناء قبيلة عتيبة او بين قبيلتي عتيبة وحرب فوالله وتالله لاوسخر قلمي في فضحهم واخراجهم من مضاجعهم وفضح معتقدهم واماكن تواجدهم وطقوسهم ومخازيهم ومقالاتهم في صحفنا المحلية بالحقائق.
واتمنى من القبيلتين اهل السنة والجماعة ان يعلموا خطر هاؤلا الرافضة ومايريدونه ويسعون اليه من تفرقة بين المسلمين فقد كنا نعمم في الماضي ولانود التخصيص حيا واستحيا للكثير من ابناء قبائلهم الذين يعلمون بخطرهم ولكن اليوم بعد ان شن الهجوم من طرفهم لابد من فضحهم وعدم السكوت عنهم.
واما قصائد هاؤلا العاميين فوالله انها لاتقدم ولاتؤخر كل شاعر يمتدح طرفه ويذم الاخر لاجديد ولامثري ولامفيد ولامغذي للعقل ولا الوعي ويستخدمها ابناء الرافضة النخاولة للإيقاع وزعزعة الترابط بين اهل السنة والجماعة لا القصد منها الحمية للقبيلة ولا النصرة لها.
وشكراً