الهدبان
25-Dec-2002, 05:58 PM
هذاالموضوع وصلني عن طريق الايميل
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الحمد لله وحده، والصلاة على من لا نبي بعده.
أما بعد:
أخواني الأعزاء السلام عليكم ورحمة الله و بركاته.
سأذكر لكم بعض القصص عن هذا المعالج بالفصد والفصد عبارة عن إخراج الدم الفاسد
من العروق بشرط العرق المصاب بمشرط وإسالة دمه.
القصة الأولى أحد زملائنا أصيب بعرق النسا (( و"عرق الَنسَا" مرض
يصيب إحدى الرجلين أو كلاهما آلامه من أعلى الورك إلى أخمص القدم، و في بداية
المرض تنمل الرجل حتى إذا إشتد المرض يفتقد الإحساس بالرجل وعدم الاستطاعة على
حملها، وله أعراض أخرى منها حرارة داخل الرجل من أخمص القدم حتى مفصل الورك)).
وأدخل المشفى لمدة عشرة أيام حيث تلقى علاجا طبيعيا أثناء هذه الفترة. ثم خرج
من المشفى وذهب لمعالج يعالج بالكي فاكتوى ولم يحدث ذلك شيئا يذكر عدا تحسن
طفيف لم يمكث طويل زمن حتى عاد كما كان، بعد ذلك أخبر عن هذا الرجل الذي نحن
بصدده الحميدي الرشيدي (أبو مشحن ).
فذهب إليه وقام الحميدي بفصده فمشى في نفس اليوم آخر النهار. سبحان الله.
القصة الثانية عشتها أنا كانت خالتي مصابة بهذا المرض منذ خمس سنوات مضت لا
تستطيع رفع قدمها عن الأرض بل تجرها جرا و لا تستطيع أن تنام أكثر من ثلاث
ساعات متواصلة من الآلام التي تعاني منها جراء هذا المرض.
وكذلك عمتي أيضا فعندما ذهبنا إليه وقام بعملية الفصد وعدنا إلى ديارنا، صلت
خالتي العشاء و استقرت على فراشها تمام الساعة الثامنة مساء وخلدت إلى الراحة
وغطت في سبات عميق حتى الثامنة من صبيحة اليوم التالي، وقامت تمشي على قدميها
دون أن تحس بأي وجع من الأوجاع التي كانت تعاني منها من ذي قبل. فالحمد لله رب
العالمين الشافي المعافي والذي جعل أسباب الشفاء بين يدي خلقه.
كما عدت عمتي بعد أربعة أيام من عملية الفصد فاستقبلتني ماشية على قدميها. الله
أكبر
ما أنزل الله داء إلا أنزل له دواء علمه من علمه وجهله من جهله.
لا يشترط الرجل أي مبالغ و إنما أعطه ما تجود به نفسك
و الله إني لا أعرف هذا الرجل لا من قريب و لا بعيد ولكن من باب عموم الفائدة
بين المسلمين والله المستعان والشاهد على ما أقول فحسبي الله ونعم الوكيل.
ادعوا لنا أثابكم الله بالشهادة في سبيله إنه على ذلك لقدير ومجيب الدعاء قريب
سبحانك اللهم وبحمدك أستغفرك وأتوب إليك.
أخوكم المحب: أبـــــ إبراهيم ـــــو[/B]
سوف ارفق المرة القادمه موقع ديرتة وتليفونه
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الحمد لله وحده، والصلاة على من لا نبي بعده.
أما بعد:
أخواني الأعزاء السلام عليكم ورحمة الله و بركاته.
سأذكر لكم بعض القصص عن هذا المعالج بالفصد والفصد عبارة عن إخراج الدم الفاسد
من العروق بشرط العرق المصاب بمشرط وإسالة دمه.
القصة الأولى أحد زملائنا أصيب بعرق النسا (( و"عرق الَنسَا" مرض
يصيب إحدى الرجلين أو كلاهما آلامه من أعلى الورك إلى أخمص القدم، و في بداية
المرض تنمل الرجل حتى إذا إشتد المرض يفتقد الإحساس بالرجل وعدم الاستطاعة على
حملها، وله أعراض أخرى منها حرارة داخل الرجل من أخمص القدم حتى مفصل الورك)).
وأدخل المشفى لمدة عشرة أيام حيث تلقى علاجا طبيعيا أثناء هذه الفترة. ثم خرج
من المشفى وذهب لمعالج يعالج بالكي فاكتوى ولم يحدث ذلك شيئا يذكر عدا تحسن
طفيف لم يمكث طويل زمن حتى عاد كما كان، بعد ذلك أخبر عن هذا الرجل الذي نحن
بصدده الحميدي الرشيدي (أبو مشحن ).
فذهب إليه وقام الحميدي بفصده فمشى في نفس اليوم آخر النهار. سبحان الله.
القصة الثانية عشتها أنا كانت خالتي مصابة بهذا المرض منذ خمس سنوات مضت لا
تستطيع رفع قدمها عن الأرض بل تجرها جرا و لا تستطيع أن تنام أكثر من ثلاث
ساعات متواصلة من الآلام التي تعاني منها جراء هذا المرض.
وكذلك عمتي أيضا فعندما ذهبنا إليه وقام بعملية الفصد وعدنا إلى ديارنا، صلت
خالتي العشاء و استقرت على فراشها تمام الساعة الثامنة مساء وخلدت إلى الراحة
وغطت في سبات عميق حتى الثامنة من صبيحة اليوم التالي، وقامت تمشي على قدميها
دون أن تحس بأي وجع من الأوجاع التي كانت تعاني منها من ذي قبل. فالحمد لله رب
العالمين الشافي المعافي والذي جعل أسباب الشفاء بين يدي خلقه.
كما عدت عمتي بعد أربعة أيام من عملية الفصد فاستقبلتني ماشية على قدميها. الله
أكبر
ما أنزل الله داء إلا أنزل له دواء علمه من علمه وجهله من جهله.
لا يشترط الرجل أي مبالغ و إنما أعطه ما تجود به نفسك
و الله إني لا أعرف هذا الرجل لا من قريب و لا بعيد ولكن من باب عموم الفائدة
بين المسلمين والله المستعان والشاهد على ما أقول فحسبي الله ونعم الوكيل.
ادعوا لنا أثابكم الله بالشهادة في سبيله إنه على ذلك لقدير ومجيب الدعاء قريب
سبحانك اللهم وبحمدك أستغفرك وأتوب إليك.
أخوكم المحب: أبـــــ إبراهيم ـــــو[/B]
سوف ارفق المرة القادمه موقع ديرتة وتليفونه