الـمـــعــترض
19-Mar-2004, 06:46 PM
http://kmokaze.jeeran.com/1221.JPG [img] [img]
خادم الحرمين الشريفين جلالة الملك :
فـــــهـــد بن عبدالعـزيز آل ســعــود حفظه الله
والأمـير رحمة الله الشيخ :
ســــلطان بن جـهـجـاه بن حــــــميد
في حوار ألتقطته كميرا القناه الأولى للتلفزيون السعودي.
وقد كان الامير يرحمه الله علماً بارز متصفاً بأخــلاق الشيوخ الرفيعه وشمائلهم من أسرة شهد التاريخ لهم بالمجد ماضياً و حاضراً أهــل دين وبيت زعامه.
قال الشيخ تركي بن حميد :
أبكي على ربعي بعيدين الاذكار ....أهل السموت ولابسين الترامي
أمس وهم عندي جلوس وحضار ... واليوم من تحت النصايب علامي
راحو ولا منهم على الارض ديار ... ولحدن على الدنيا مقيم دوامي
وقال الشاعرالمبدع غازي بن دخيل الله بن عون في وفاة
الأمير/ سلطان بن جهجاه رحمه الله
خطب دهانا لو يصيب الصخر ذاب.....مافي الخطوب اللي دهتنا نظيره
خطب هوآ نجمه على نسل عتاب.....من الداهنه لأقصى مضامي عشيره
وهذه قصيده وقعت بين يدي منذ ايام قلائل وقد قيلت قبل خمس سنوات تقريباً بمناسبة عودة الامير/ سلطان بن جهجاه رحمه الله
بعد تلقيه العلاج في الخارج.
رائعه أبدعها :
نــايف بن محمد بن عمر بن جهجاه بن حميد
عــساك سـالم ياحـشـيم المواعــــيد ؛؛؛ ويـكـفـيـك ربـي من لـواهــب كـدرهـــا
تـعـبك يـتــعب يازبــون المــواريـــد ؛؛؛ وان طـبـت طـبـنا يا دليلة سـفـــرهـــا
سـلامــتك فـيــها فـرحه وتـجـديـــد ؛؛؛ وفــرحــة عـيـّونٍ كم تـطاول سـهـرهـــا
يا مرحبا ترحيبة الـبدو بالـعـيـــد ؛؛؛ أليا تـوافـق عــيدهـا مـع مـطــرهـــا
يا مرحبا ما ردد الخـلق تـشـهــــيد ؛؛؛ وســط الـحرم في وقت حجة شهــرهـــا
يا دار طـيـــبي للريا جيل و الغــــيد ؛؛؛ ويا طير غـرد فوق طـيـب شــجـرهـــا
دام ألهنا...وأيامنا عــيد وتعـــــيد ؛؛؛ مـادام راس الـشــيـخ حي يـعـمــرهــا
قالو:هـلالي..قلت:وش عاد ابوزيـد ؛؛؛ وهــذي الجرر يامـقـتـفـين بأثرهـــــــــا
قالو:عدامي..قلت زيدوا وانا أزيـــد ؛؛؛ مـحــدٍ يـصـدق هـــــــمـةٍ مانـظـــــرهـــا
شـــيخٍ تعـلا ذروة المجــد تـســـنـــيد ؛؛؛ زار الـــدروب المـبـهــمات وعـبـرهـــا
شـــيخٍ يـجيـب العلم بالحلم والكـــــيد ؛؛؛ فـــيـه المــعالـي فــطـرة مابـتــكـرهـا
شـــيخٍ حـباله يـدركـن المــــقاصـــــيد ؛؛؛ وان طــالـت حـبـالٍ يـبـنـه قــصــرهـــا
شـــيخٍ يـقـود الـخيل في الليل بالبــيد ؛؛؛ لــونــها صــارت عــلـيه احــتــكـرهـــا
شـــيخٍ نصـيبه في الأمـور المقـالــــيد ؛؛؛ تـعـزا له الـعــلـيا ويـركــب خـطـرهــــا
شـــيخٍ قـدح له في الـثريا مـواقــــيد ؛؛؛ يانعم والله يامــــعــــطر ســــــيرهــــا
شــيخ الـشيوخ اللي يعدى به المــيد ؛؛؛ شـيـخ الـشـيـوخ اللي يـحـنك فكـرهـــا
ياسعد منهو يكسب الشـيخ ياعــــــيد ؛؛؛ ذخــــيـرة يـاحــظ مـنــهـو ذخــرهـــا
أليآ فوحـت فوق الكـبود اللـواهــــيد ؛؛؛ مـزبـان ريـف ألــيـا تـقـطع غـــثـرهـــا
لو للشـيوخ قـضاه واحكام تعــــديد ؛؛؛ حاز الـجـوايز مع شـهادة فـخـــرهـــا
الله خـلق في الخـلق فـهاد و فــهـــيد ؛؛؛ وفـرق الرجال يـشوفها من سـبــرهــا
دور وتـلـقا للمهــمات عـــنـــــديـد ؛؛؛ شـيخ الـشـيـوخ وضـيها ياسـفـــرهـــا
شفت الشيوخ أيام و (عمي) لها عـــيد ؛؛؛ وشفت الشيوخ نجوم (عمي)قمـرهـا
ياطـيـب الـجـدين ياحـيد من حــــــــيد ؛؛؛ الأو لـــه والـتــالـــيـه لـك خــــبرهــا
بانـت فـعــو لك ياسـليل الصـنــــــاديد ؛؛؛ ولآ.....الأعـادي مـعــمٍ الله بصــرهــا
لـيت الرجال أعمارها بفـعلها تــــزيد ؛؛؛ أن كان عـمـــرك دام دايــــم دهـــرهــا
لــياعـددو بـين الحمايـل بـأوالــــــــيد ؛؛؛ ولـــيـدة يــفــرح بــهـا مـن ذكــــرهــا
يـامـا سـعى في فـك كرب الأجـاويـد ؛؛؛ ومـعـروفـه اللي رمـيـته في بــحــرهــا
ياطـى برجـل مـارتـخت يوم للـقــــيد ؛؛؛ يـســوقـها قـلبٍ يــعـــنـي وعـــــــرهــا
ان كبرت القالات وحدة لها ســــــــيد ؛؛؛ غــصــب عن اللي مايـثـمـن قـــــدرهــا
قــطاع هــيم لـيا ورد قـال مـاهــــــيد ؛؛؛ ورَّاد خــيـر ومــارده مـن خـــــيــرهــا
ســـــديد راي وكـل رايـه تـســـــاديد ؛؛؛ صـلـيـب ضـلـع وبـيـعـته ماكـســرهــا
شال الحـمول وزمـها منـقع الجــــــيد ؛؛؛ عــيا يـطـيـعه سـوقــها ثم جـبــــرهــا
قــــداد...مــــداد...هّــداد...صـــنديد ؛؛؛ نــمـار نــمـرا والـنــــمـاره نــمـرهــا
في درب تركي وأبن هندي وأمـاجـيد ؛؛؛ و أبـن بــجـاد الله يــعــلي قــدرهــا
(( مامت والله عـشـت ياجــدي حـمــيد ؛؛؛ صـمـيـدعٍ جـبـتـه نـدر من وكـرهــا))
(أبـك) أنت نـقـدم مانهـاب المـنـاقـــيد ؛؛؛ نـقـدم على الـعيال ونــقـطـع دبــرهــا
تنهض على الصيدات في زمـة الـصـــيد ؛؛؛ تــفــتـك براثـنـها وتـفـتـك نـحـرهـــا
ماهو بـمـنـهو يـنـتظر في الحـفـر فــيد ؛؛؛ مـثل الثــعـال اللي تـدور ســـورهـــا
ماصـفـقـوله وســط رزّه وتـحـــــديد ؛؛؛ وقالو:له..أنـته عقب ابوك تـحصـــرهــا
الـثوب يـنطـله الـهوى عـقـب تركـيــد ؛؛؛ خــرقه لــيآ رزت..يـهـب و ثــبـرهــا
يـاقـاك ربي من نـفـــوس المـقــاريد ؛؛؛ وان كان غرت عنك ما أكــبر غـــررهــا
ياأبوالقــبيـله في الليالي الـســرامـــيد ؛؛؛ و وقـت الرخا كلً فـعـو له شـهـرهــا
يـآ منتهى الـهيلا ترى مالك أقـــنـــيد ؛؛؛ وتــموت حـــساد الــملا في قـهــرهــا
ماعــندنا وان صــار للـعــلم تـــــــرديد ؛؛؛ قص الشوارب عكفها مع عــطـــــرهــا
دنــيا قضاها حـق وحـقـوق تـفـــنيد ؛؛؛ ونـيـل المـعـالي رشــفـة من مــــــررهــا
من طاب طـبـنا له عـلى العــز ياعــــــيد ؛؛؛ ومن خـاب خـابـت بـذرة لـــه بـذرهــا
للشعـرنـشـوه وانفعالات تـمـــجـــيد ؛؛؛ لا صـــار في شــــخـص يــزيـن دررهــا
ماقلت فيي(عمي) فـلا انـقــص ولاازيــد ؛؛؛ اشـوف وأسـمـع والامـور اختــبـرهــا
مانيب أزكي والـفـعــول الــشـــواهـيد ؛؛؛ الله يــزكي والـفـعــأيـل نـــــشـرهــا
باطلع على روس المـنـيـفـات واشـــــيد ؛؛؛ بطـيـبـين الـذكـر والا أخــتــــــصرهـا
نـايـف بن محمد بن عمر بن جهجاه بن حميد
الـتاسع من رمضان للعام 1419هـ المــوافق السابع والعشرين من شهر يونيوللعام 1998م.
(( فسح وزارة الأعلام))
خادم الحرمين الشريفين جلالة الملك :
فـــــهـــد بن عبدالعـزيز آل ســعــود حفظه الله
والأمـير رحمة الله الشيخ :
ســــلطان بن جـهـجـاه بن حــــــميد
في حوار ألتقطته كميرا القناه الأولى للتلفزيون السعودي.
وقد كان الامير يرحمه الله علماً بارز متصفاً بأخــلاق الشيوخ الرفيعه وشمائلهم من أسرة شهد التاريخ لهم بالمجد ماضياً و حاضراً أهــل دين وبيت زعامه.
قال الشيخ تركي بن حميد :
أبكي على ربعي بعيدين الاذكار ....أهل السموت ولابسين الترامي
أمس وهم عندي جلوس وحضار ... واليوم من تحت النصايب علامي
راحو ولا منهم على الارض ديار ... ولحدن على الدنيا مقيم دوامي
وقال الشاعرالمبدع غازي بن دخيل الله بن عون في وفاة
الأمير/ سلطان بن جهجاه رحمه الله
خطب دهانا لو يصيب الصخر ذاب.....مافي الخطوب اللي دهتنا نظيره
خطب هوآ نجمه على نسل عتاب.....من الداهنه لأقصى مضامي عشيره
وهذه قصيده وقعت بين يدي منذ ايام قلائل وقد قيلت قبل خمس سنوات تقريباً بمناسبة عودة الامير/ سلطان بن جهجاه رحمه الله
بعد تلقيه العلاج في الخارج.
رائعه أبدعها :
نــايف بن محمد بن عمر بن جهجاه بن حميد
عــساك سـالم ياحـشـيم المواعــــيد ؛؛؛ ويـكـفـيـك ربـي من لـواهــب كـدرهـــا
تـعـبك يـتــعب يازبــون المــواريـــد ؛؛؛ وان طـبـت طـبـنا يا دليلة سـفـــرهـــا
سـلامــتك فـيــها فـرحه وتـجـديـــد ؛؛؛ وفــرحــة عـيـّونٍ كم تـطاول سـهـرهـــا
يا مرحبا ترحيبة الـبدو بالـعـيـــد ؛؛؛ أليا تـوافـق عــيدهـا مـع مـطــرهـــا
يا مرحبا ما ردد الخـلق تـشـهــــيد ؛؛؛ وســط الـحرم في وقت حجة شهــرهـــا
يا دار طـيـــبي للريا جيل و الغــــيد ؛؛؛ ويا طير غـرد فوق طـيـب شــجـرهـــا
دام ألهنا...وأيامنا عــيد وتعـــــيد ؛؛؛ مـادام راس الـشــيـخ حي يـعـمــرهــا
قالو:هـلالي..قلت:وش عاد ابوزيـد ؛؛؛ وهــذي الجرر يامـقـتـفـين بأثرهـــــــــا
قالو:عدامي..قلت زيدوا وانا أزيـــد ؛؛؛ مـحــدٍ يـصـدق هـــــــمـةٍ مانـظـــــرهـــا
شـــيخٍ تعـلا ذروة المجــد تـســـنـــيد ؛؛؛ زار الـــدروب المـبـهــمات وعـبـرهـــا
شـــيخٍ يـجيـب العلم بالحلم والكـــــيد ؛؛؛ فـــيـه المــعالـي فــطـرة مابـتــكـرهـا
شـــيخٍ حـباله يـدركـن المــــقاصـــــيد ؛؛؛ وان طــالـت حـبـالٍ يـبـنـه قــصــرهـــا
شـــيخٍ يـقـود الـخيل في الليل بالبــيد ؛؛؛ لــونــها صــارت عــلـيه احــتــكـرهـــا
شـــيخٍ نصـيبه في الأمـور المقـالــــيد ؛؛؛ تـعـزا له الـعــلـيا ويـركــب خـطـرهــــا
شـــيخٍ قـدح له في الـثريا مـواقــــيد ؛؛؛ يانعم والله يامــــعــــطر ســــــيرهــــا
شــيخ الـشيوخ اللي يعدى به المــيد ؛؛؛ شـيـخ الـشـيـوخ اللي يـحـنك فكـرهـــا
ياسعد منهو يكسب الشـيخ ياعــــــيد ؛؛؛ ذخــــيـرة يـاحــظ مـنــهـو ذخــرهـــا
أليآ فوحـت فوق الكـبود اللـواهــــيد ؛؛؛ مـزبـان ريـف ألــيـا تـقـطع غـــثـرهـــا
لو للشـيوخ قـضاه واحكام تعــــديد ؛؛؛ حاز الـجـوايز مع شـهادة فـخـــرهـــا
الله خـلق في الخـلق فـهاد و فــهـــيد ؛؛؛ وفـرق الرجال يـشوفها من سـبــرهــا
دور وتـلـقا للمهــمات عـــنـــــديـد ؛؛؛ شـيخ الـشـيـوخ وضـيها ياسـفـــرهـــا
شفت الشيوخ أيام و (عمي) لها عـــيد ؛؛؛ وشفت الشيوخ نجوم (عمي)قمـرهـا
ياطـيـب الـجـدين ياحـيد من حــــــــيد ؛؛؛ الأو لـــه والـتــالـــيـه لـك خــــبرهــا
بانـت فـعــو لك ياسـليل الصـنــــــاديد ؛؛؛ ولآ.....الأعـادي مـعــمٍ الله بصــرهــا
لـيت الرجال أعمارها بفـعلها تــــزيد ؛؛؛ أن كان عـمـــرك دام دايــــم دهـــرهــا
لــياعـددو بـين الحمايـل بـأوالــــــــيد ؛؛؛ ولـــيـدة يــفــرح بــهـا مـن ذكــــرهــا
يـامـا سـعى في فـك كرب الأجـاويـد ؛؛؛ ومـعـروفـه اللي رمـيـته في بــحــرهــا
ياطـى برجـل مـارتـخت يوم للـقــــيد ؛؛؛ يـســوقـها قـلبٍ يــعـــنـي وعـــــــرهــا
ان كبرت القالات وحدة لها ســــــــيد ؛؛؛ غــصــب عن اللي مايـثـمـن قـــــدرهــا
قــطاع هــيم لـيا ورد قـال مـاهــــــيد ؛؛؛ ورَّاد خــيـر ومــارده مـن خـــــيــرهــا
ســـــديد راي وكـل رايـه تـســـــاديد ؛؛؛ صـلـيـب ضـلـع وبـيـعـته ماكـســرهــا
شال الحـمول وزمـها منـقع الجــــــيد ؛؛؛ عــيا يـطـيـعه سـوقــها ثم جـبــــرهــا
قــــداد...مــــداد...هّــداد...صـــنديد ؛؛؛ نــمـار نــمـرا والـنــــمـاره نــمـرهــا
في درب تركي وأبن هندي وأمـاجـيد ؛؛؛ و أبـن بــجـاد الله يــعــلي قــدرهــا
(( مامت والله عـشـت ياجــدي حـمــيد ؛؛؛ صـمـيـدعٍ جـبـتـه نـدر من وكـرهــا))
(أبـك) أنت نـقـدم مانهـاب المـنـاقـــيد ؛؛؛ نـقـدم على الـعيال ونــقـطـع دبــرهــا
تنهض على الصيدات في زمـة الـصـــيد ؛؛؛ تــفــتـك براثـنـها وتـفـتـك نـحـرهـــا
ماهو بـمـنـهو يـنـتظر في الحـفـر فــيد ؛؛؛ مـثل الثــعـال اللي تـدور ســـورهـــا
ماصـفـقـوله وســط رزّه وتـحـــــديد ؛؛؛ وقالو:له..أنـته عقب ابوك تـحصـــرهــا
الـثوب يـنطـله الـهوى عـقـب تركـيــد ؛؛؛ خــرقه لــيآ رزت..يـهـب و ثــبـرهــا
يـاقـاك ربي من نـفـــوس المـقــاريد ؛؛؛ وان كان غرت عنك ما أكــبر غـــررهــا
ياأبوالقــبيـله في الليالي الـســرامـــيد ؛؛؛ و وقـت الرخا كلً فـعـو له شـهـرهــا
يـآ منتهى الـهيلا ترى مالك أقـــنـــيد ؛؛؛ وتــموت حـــساد الــملا في قـهــرهــا
ماعــندنا وان صــار للـعــلم تـــــــرديد ؛؛؛ قص الشوارب عكفها مع عــطـــــرهــا
دنــيا قضاها حـق وحـقـوق تـفـــنيد ؛؛؛ ونـيـل المـعـالي رشــفـة من مــــــررهــا
من طاب طـبـنا له عـلى العــز ياعــــــيد ؛؛؛ ومن خـاب خـابـت بـذرة لـــه بـذرهــا
للشعـرنـشـوه وانفعالات تـمـــجـــيد ؛؛؛ لا صـــار في شــــخـص يــزيـن دررهــا
ماقلت فيي(عمي) فـلا انـقــص ولاازيــد ؛؛؛ اشـوف وأسـمـع والامـور اختــبـرهــا
مانيب أزكي والـفـعــول الــشـــواهـيد ؛؛؛ الله يــزكي والـفـعــأيـل نـــــشـرهــا
باطلع على روس المـنـيـفـات واشـــــيد ؛؛؛ بطـيـبـين الـذكـر والا أخــتــــــصرهـا
نـايـف بن محمد بن عمر بن جهجاه بن حميد
الـتاسع من رمضان للعام 1419هـ المــوافق السابع والعشرين من شهر يونيوللعام 1998م.
(( فسح وزارة الأعلام))