فارس المورقي
18-Mar-2004, 11:31 AM
طرح في الأسواق أخيرا جهاز يستطيع التعرف على أي خلل يحدث داخل الكمبيوتر ويعيد تشغيله وجميع البرامج التي كانت تعمل عليه تلقائيا إذا تعطل مما يجعله مناسبا لاستخدامه مع الأجهزة الخادمة وبخاصة إذا تعطلت عن العمل خارج ساعات العمل الرسمية
ويدعم المنتج الجديد الذي يدعى Kick/Off كلا من الأجهزة التي تعمل بنظام "ماكينتوش" أو "ويندوز" ويعمل الجهاز عبر منفذ USB ويعتمد على برنامج لمراقبة التطبيق يعمل على مراقبتها وضمان إعادة تشغيلها كما كانت عليه قبل تجمد الجهاز ويباع حاليا مقابل 179 دولارا.
كشفت شركة هيوليت باكارد HP النقاب عن عزمها إنشاء مصنع لتجميع اجهزة الكمبيوتر الشخصية في المملكة العربية السعودية وتجري الشركة في الوقت الحالي مناقشات مع شركائها بخصوص تفصيلات المشروع وتتوقع ان تتمكن من تقديم المزيد من المعلومات حول هذا الشأن في النصف الاول من العام المقبل .
ويعد هذا المصنع المشروع الاول من نوعه لشركة "هيوليت باكارد HP " في منطقة الشرق الاوسط لكنه الثالث الذي يتم افتتاحه على مستوى قطاع العمل الذي يغطي اوروبا والشرق الاوسط وافريقيا ويتوقع ان يصل اجمالي الإنتاج في هذه المنشأة الصناعية ما يقرب من 60الف جهاز كمبيوتر شخصي في العام الواحدوالتي سيتم توجيهها للسوق المحلي في المملكة وللسوق الإقليمية.
ويقول انطوال موري مدير عام مجموعة التصوير والطباعة PSG للمبيعات العالمية في اوروبا والشرق الاوسط وافريقيا "يمثل هذا المشروع تعزيزاً قوياً لسوق اجهزة الكمبيوتر الشخصية في منطقة الشرق الاوسط اذ ان اكبر قوة تنافسية فريدة تواجهنا في سوق اجهزة الكمبيوتر الشخصية في منطقة الشرق الاوسط ما يطلقون عليه اسم "الصندوق الابيض" او اجهزة الكمبيوتر الشخصية التي يتم تجميعها محلياً ونعتقد انه في حال قيامنا بإنشاء مثل هذا المصنع في المملكة العربية السعودية فسنكون قادرين على المنافسة بفاعلية اكبر مع هؤلاء المصنعين كما اننا نرى امكانات هائلة للنمو لسوق اجهزة الكمبيوتر الشخصية في المنطقةفضلا عن ان هذه المنشأة ستساعد على اكتمال حقيبة المنتجات الموجودة حالياً والواسعة".
وتم اتخاذ قرار انشاء هذا المصنع في المملكة العربية السعودية من قبل شركة "هيوليت باكارد HP" بعد اجراء دراسة موسعة حول امكانات سوق اجهزة الكمبيوتر الشخصية في المنطقةويأتي ايضاً تلبية للطلب الحالي من قبل العملاء.
ويقول كريستوف تشيل المدير الاقليمي لمجموعة التصوير والطباعة في منطقة الشرق الاوسط "ستكون جهودنا في هذا المصنع موجهة نحو الشركات من الحجمين الصغير والمتوسط على وجه الخصوص"..وسيتم الإعلان عن مكان إنشاء المصنع الجديد وتاريخ بدء العمل به في المستقبل القريب.
ملحوظة: المصدر جريدة الرياض
أعلنت IBM الشرق الأوسط عن "تقنيات ثنك فانتايج" Think Vantage tm Technologies وهي مجموعة جديدة من الأنظمة المصممة خصيصاً لمساعدة العملاء على مواجهة إحدى أخطر المشاكل حيث السرعة الدقة والرسومية والسعة التخزينية.
إلا أنها لا تزال تستهلك الكثير من الوقت والمال لضبطها وصيانتها وتحديثها وتصليحها. ويقدر الخبراء أن حوالي 80% من كلفة اقتناء جهاز كمبيوتر شخصي تستهلكها أنظمة الإدارة والدعم وذلك بعد شراء الجهاز.
ملحوظة: المصدر:وكالات
طرحت إحدي الشركات اليابانية جهازا جديدا يجمع بين فأرة الكمبيوتر ومشغل سطوانات .
ويحتوي هذا الجهاز على شاشة عرض رقمية يمكن من خلالها إجراء كافة العمليات اللازمة لتشغيل الاسطوانة واختيار المسار المطلوب ، إضافة إلى ساعة رقمية ، وتعمل هذه الوسادة بواسطة بطاريتين AA وترفق بسماعات للأذنين .
ملحوظة: المصدر:وكالات"
أصبح ركوب موجة الاتصالات اللاسلكية والأجهزة المحمولة هو السمة الغالبة على عالم التكنولوجيا في الألفية الجديدة ففي كل يوم جديد نرصد انضمام لاعبين جدد بأدوات وبرمجيات جديدة من شأنها دعم وجودهم في ملعب التقنيات اللاسلكية والمحمولة ولعل آخر مظاهر هذا التوجه إعلان شركة AMDعن استعدادها لإطلاق 12 معالجا جديدة للبيانات مهمتهم الأساسية خدمة الحاسبات المحمولة Notebooks.
وأوضحت AMD أنها ستكشف النقاب عن 12 معالجا تحت اسم "أثلون إكس بي-إم" (Athlon XP-M).
وسيجري تقسيم المعالجات الجديدة إلى ثلاثة أقسام يعتمد القسم الأول والأعلى في الأداء على تقنية معالجات البيانات Barton التي كانت الشركة أطلقتها في الأسابيع الماضية بغرض العمل داخل الحاسبات المكتبية فيما سيرتكز القسم الثاني على معايير معالجات البيانات أثلون إكس بي" (Athlon XP)أما القسم الثالث فسيعتمد على معالجات البيانات "أثلون إكس بي" (Athlon XP) التي تستخدم طاقة كهربية أقل.
وستنتمي ثلاثة معالجات إلى القسم الأول الأعلى في الأداء بينما سيشتمل القسم الثالث الأقل في الأداء على خمسة من المعالجات الجديدة قادرة على توفير الطاقة الكهربية وستستهدف الحاسبات الدفترية التي توصف بأنها "خفيفة ورفيعة" وتستخدم 25 وات من الطاقة الكهربية كحد أقصى.
وستحمل معالجات البيانات الجديدة التي تعتمد على معالج Barton أرقام "2200+" و"2400+" و"2500+"أما معالجات القسم الثالث التي تعمل على توفير الطاقة الكهربية ستتراوح أرقامها ما بين "1400+" و"1800+".
وسيتم إعطاء معالجات البيانات التي تقع ضمن القسيم الثاني أرقاما تتراوح ما بين "2000+" و"2600+" ويعكس الرقم "2600+" أن ذلك المعالج سيتخطى في أدائه معالجات البيانات القائمة على تقنية "بارتون" (Barton).
ومن المتوقع أن تطرح شركة "فوجيتسو" حاسبات دفترية تعمل بتلك المعالجات التي توفر الطاقة الكهربية خلال الأسابيع المقبلة.
وتعمل "إيه إم دي" في الوقت الحالي على تطوير معالج بيانات يستهلك أقل قدر من الطاقة الكهربية لدرجة أنه لن يجعل الحاسبات الدفترية تستهلك سوى 16 وات وأشارت "إيه إم دي" إلى أن معالجاتها الجديدة ستخدم الأفراد والشركات الصغيرة لكنها أكدت رغبتها في الاستمرار نحو إحراز مزيد من التقديم لدخول إلى عالم الشركات الكبرى هذا العام.
ويذكر أن نصيب الشركة من سوق الرقائق الإلكترونية يبلغ 19% وتواجه منافسة ضارية من رائدة إنتاج معالجات البيانات والرقائق الإلكترونية "إنتل" التي تتربع على عرش هذا السوق بلا منافس.
ملحوظة: المصدر:البوابة التقنية
ويدعم المنتج الجديد الذي يدعى Kick/Off كلا من الأجهزة التي تعمل بنظام "ماكينتوش" أو "ويندوز" ويعمل الجهاز عبر منفذ USB ويعتمد على برنامج لمراقبة التطبيق يعمل على مراقبتها وضمان إعادة تشغيلها كما كانت عليه قبل تجمد الجهاز ويباع حاليا مقابل 179 دولارا.
كشفت شركة هيوليت باكارد HP النقاب عن عزمها إنشاء مصنع لتجميع اجهزة الكمبيوتر الشخصية في المملكة العربية السعودية وتجري الشركة في الوقت الحالي مناقشات مع شركائها بخصوص تفصيلات المشروع وتتوقع ان تتمكن من تقديم المزيد من المعلومات حول هذا الشأن في النصف الاول من العام المقبل .
ويعد هذا المصنع المشروع الاول من نوعه لشركة "هيوليت باكارد HP " في منطقة الشرق الاوسط لكنه الثالث الذي يتم افتتاحه على مستوى قطاع العمل الذي يغطي اوروبا والشرق الاوسط وافريقيا ويتوقع ان يصل اجمالي الإنتاج في هذه المنشأة الصناعية ما يقرب من 60الف جهاز كمبيوتر شخصي في العام الواحدوالتي سيتم توجيهها للسوق المحلي في المملكة وللسوق الإقليمية.
ويقول انطوال موري مدير عام مجموعة التصوير والطباعة PSG للمبيعات العالمية في اوروبا والشرق الاوسط وافريقيا "يمثل هذا المشروع تعزيزاً قوياً لسوق اجهزة الكمبيوتر الشخصية في منطقة الشرق الاوسط اذ ان اكبر قوة تنافسية فريدة تواجهنا في سوق اجهزة الكمبيوتر الشخصية في منطقة الشرق الاوسط ما يطلقون عليه اسم "الصندوق الابيض" او اجهزة الكمبيوتر الشخصية التي يتم تجميعها محلياً ونعتقد انه في حال قيامنا بإنشاء مثل هذا المصنع في المملكة العربية السعودية فسنكون قادرين على المنافسة بفاعلية اكبر مع هؤلاء المصنعين كما اننا نرى امكانات هائلة للنمو لسوق اجهزة الكمبيوتر الشخصية في المنطقةفضلا عن ان هذه المنشأة ستساعد على اكتمال حقيبة المنتجات الموجودة حالياً والواسعة".
وتم اتخاذ قرار انشاء هذا المصنع في المملكة العربية السعودية من قبل شركة "هيوليت باكارد HP" بعد اجراء دراسة موسعة حول امكانات سوق اجهزة الكمبيوتر الشخصية في المنطقةويأتي ايضاً تلبية للطلب الحالي من قبل العملاء.
ويقول كريستوف تشيل المدير الاقليمي لمجموعة التصوير والطباعة في منطقة الشرق الاوسط "ستكون جهودنا في هذا المصنع موجهة نحو الشركات من الحجمين الصغير والمتوسط على وجه الخصوص"..وسيتم الإعلان عن مكان إنشاء المصنع الجديد وتاريخ بدء العمل به في المستقبل القريب.
ملحوظة: المصدر جريدة الرياض
أعلنت IBM الشرق الأوسط عن "تقنيات ثنك فانتايج" Think Vantage tm Technologies وهي مجموعة جديدة من الأنظمة المصممة خصيصاً لمساعدة العملاء على مواجهة إحدى أخطر المشاكل حيث السرعة الدقة والرسومية والسعة التخزينية.
إلا أنها لا تزال تستهلك الكثير من الوقت والمال لضبطها وصيانتها وتحديثها وتصليحها. ويقدر الخبراء أن حوالي 80% من كلفة اقتناء جهاز كمبيوتر شخصي تستهلكها أنظمة الإدارة والدعم وذلك بعد شراء الجهاز.
ملحوظة: المصدر:وكالات
طرحت إحدي الشركات اليابانية جهازا جديدا يجمع بين فأرة الكمبيوتر ومشغل سطوانات .
ويحتوي هذا الجهاز على شاشة عرض رقمية يمكن من خلالها إجراء كافة العمليات اللازمة لتشغيل الاسطوانة واختيار المسار المطلوب ، إضافة إلى ساعة رقمية ، وتعمل هذه الوسادة بواسطة بطاريتين AA وترفق بسماعات للأذنين .
ملحوظة: المصدر:وكالات"
أصبح ركوب موجة الاتصالات اللاسلكية والأجهزة المحمولة هو السمة الغالبة على عالم التكنولوجيا في الألفية الجديدة ففي كل يوم جديد نرصد انضمام لاعبين جدد بأدوات وبرمجيات جديدة من شأنها دعم وجودهم في ملعب التقنيات اللاسلكية والمحمولة ولعل آخر مظاهر هذا التوجه إعلان شركة AMDعن استعدادها لإطلاق 12 معالجا جديدة للبيانات مهمتهم الأساسية خدمة الحاسبات المحمولة Notebooks.
وأوضحت AMD أنها ستكشف النقاب عن 12 معالجا تحت اسم "أثلون إكس بي-إم" (Athlon XP-M).
وسيجري تقسيم المعالجات الجديدة إلى ثلاثة أقسام يعتمد القسم الأول والأعلى في الأداء على تقنية معالجات البيانات Barton التي كانت الشركة أطلقتها في الأسابيع الماضية بغرض العمل داخل الحاسبات المكتبية فيما سيرتكز القسم الثاني على معايير معالجات البيانات أثلون إكس بي" (Athlon XP)أما القسم الثالث فسيعتمد على معالجات البيانات "أثلون إكس بي" (Athlon XP) التي تستخدم طاقة كهربية أقل.
وستنتمي ثلاثة معالجات إلى القسم الأول الأعلى في الأداء بينما سيشتمل القسم الثالث الأقل في الأداء على خمسة من المعالجات الجديدة قادرة على توفير الطاقة الكهربية وستستهدف الحاسبات الدفترية التي توصف بأنها "خفيفة ورفيعة" وتستخدم 25 وات من الطاقة الكهربية كحد أقصى.
وستحمل معالجات البيانات الجديدة التي تعتمد على معالج Barton أرقام "2200+" و"2400+" و"2500+"أما معالجات القسم الثالث التي تعمل على توفير الطاقة الكهربية ستتراوح أرقامها ما بين "1400+" و"1800+".
وسيتم إعطاء معالجات البيانات التي تقع ضمن القسيم الثاني أرقاما تتراوح ما بين "2000+" و"2600+" ويعكس الرقم "2600+" أن ذلك المعالج سيتخطى في أدائه معالجات البيانات القائمة على تقنية "بارتون" (Barton).
ومن المتوقع أن تطرح شركة "فوجيتسو" حاسبات دفترية تعمل بتلك المعالجات التي توفر الطاقة الكهربية خلال الأسابيع المقبلة.
وتعمل "إيه إم دي" في الوقت الحالي على تطوير معالج بيانات يستهلك أقل قدر من الطاقة الكهربية لدرجة أنه لن يجعل الحاسبات الدفترية تستهلك سوى 16 وات وأشارت "إيه إم دي" إلى أن معالجاتها الجديدة ستخدم الأفراد والشركات الصغيرة لكنها أكدت رغبتها في الاستمرار نحو إحراز مزيد من التقديم لدخول إلى عالم الشركات الكبرى هذا العام.
ويذكر أن نصيب الشركة من سوق الرقائق الإلكترونية يبلغ 19% وتواجه منافسة ضارية من رائدة إنتاج معالجات البيانات والرقائق الإلكترونية "إنتل" التي تتربع على عرش هذا السوق بلا منافس.
ملحوظة: المصدر:البوابة التقنية