فهيد الايدا المورقي
18-Oct-2008, 07:30 PM
كشف صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية عن وجود العديد من الخلايا المتأثرة بالفكر المنحرف، مؤكدا سموه أن الأجهزة الأمنية قادرة على التصدي لهذه الخلايا، فرجال الأمن بكل مستوياتهم استطاعوا بجدارة وكفاءة تدعمها شجاعة مستمدة من الإيمان بالله من التصدي لهذه الفئة لأن الدماء ترخص في سبيل الله ثم في سبيل الدفاع عن الوطن، ومضى سموه الكريم قائلا: لقد أثبتت الأحداث وجود قدرات أمنية وطنية أثبتت وجودها وحفظت الأمن وأصبح مشهودا لها بالقدرة وهذا لا يتأتى إلا بعون من الله وما يتحلى به رجل الأمن من تضحية في سبيل الله ثم في سبيل الوطن.
نظام الكفيل
وقال سمو وزير الداخلية ردا على سؤال لـ«المدينة» عقب تشريفه حفل العشاء الذي أقامه تكريما لسموه الكريم معالي الدكتور راشد الراجح «نائب رئيس الحوار الوطني ورئيس نادي مكة المكرمة الثقافي الأدبي السابق» حول الدراسة التي تقدمت بها الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان حول إلغاء نظام الكفالة للعمالة الوافدة وجعل العلاقة بين العامل ورب العمل مبنية على العمل، قال سموه: ليس من المعقول أن نترك الحبل على الغارب للعمالة تسرح وتمرح بدون كفيل ولكن هناك دراسة أجدى وأنفع تقوم على إنشاء شركات استقدام كبيرة تقوم بإحضار العمالة في كل التخصصات مما في ذلك العمالة المنزلية وتعطي الشركات والمؤسسات والمواطنين ما يحتاجونه من العمالة وفق ضوابط محددة.
مناطق إدارية
وعن إنشاء مناطق إدارية جديدة في ظل التوسع العمراني والنمو السكاني الذي تشهده المملكة في كل المناطق والمحافظات وإيجاد إمارات مناطق جديدة، أشار سمو وزير الداخلية إلى أن هذا الأمر درس في اجتماع أمراء المناطق ورفع للمقام السامي الكريم.
وتحدث سمو وزير الداخلية خلال حفل العشاء عن الأمن الفكري، مؤكدا أهمية الحفاظ على شبابنا من الأفكار الضالة والدخيلة على مجتمعنا، مشيرا سموه الكريم إلى أهمية قيام الجامعات والمساجد بدور كبير في معالجة الفكر الضال: فنحن لدينا 20 جامعة بها من الكفاءات العلمية ما تستطيع التصدي للأفكار الضالة وحماية الشباب منها.. مشددا سموه الكريم على أهمية دور أئمة المساجد في هذا الشأن، فالمملكة بها 15 ألف مسجد لو قامت بدورها المأمول منها لتم التصدي للفكر الضال ولتمت حماية الشباب منه.
نفوس الناشئة
وشدد سمو وزير الداخلية على أهمية المحافظة على العقيدة الإسلامية وغرسها في نفوس الناشئة لحمايتهم من كل الأفكار الدخيلة على المجتمع، مؤكدا سموه الكريم أن هذه البلاد تطبق الشريعة الإسلامية وتحكمها في كل نواحي الحياة وهي مصدر عزها وتطورها ورقيها ولابد من بيان محاسن هذا الدين وفضائله وغرس القيم الصحيحة في نفوس شبابنا لحمايتهم من كل الأفكار الدخيلة.وعقب حفل العشاء تسلَّم سموه الكريم نسخة من التقرير السنوي للمجلس البلدي بالعاصمة المقدسة، سلَّمها لسموه الكريم رئيس المجلس الدكتور عبدالمحسن آل الشيخ، ونائبه الدكتور فيصل الشريف، يتناول التقرير الموضوعات التي درسها المجلس والقرارات التي تم اتخاذها واللقاءات التي تمت مع المواطنين والمسؤولين، وعبَّر الدكتور الراجح عن شكره لسمو زوير الداخلية على تلبية الدعوة والالتقاء بأهالي العاصمة المقدسة، مؤكدا أن زيارة سموه الكريم وتشريفه حفل العشاء تؤكد حرص سموه الكريم على التواصل والالتقاء مع المواطنين مؤكدا أنها ليلة جميلة حفلت بالعديد من الآراء والأفكار والمداخلات واستمع الحضور لآراء سموه الكريم النيرة وأفكاره البنَّاءة.حضر حفل العشاء الذي أقامه الدكتور راشد الراجح بمنزله بحي العوالي العديد من المسؤولين والوجهاء والأعيان يتقدمهم مدير جامعة أم القرى الدكتور عدنان محمد الوزان، ومدير جامعة الطائف الدكتور عبدالإله باناجة، ومدير الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة الدكتور محمد العقلا، ومدير جامعة نايف للعلوم الأمنية الدكتور عبدالعزيز بن صقر الغامدي،
ورئيس نادي مكة الثقافي الأدبي الدكتور سهيل قاضي، وأمين العاصمة المقدسة الدكتور أسامة البار، وأمين العاصمة المقدسة الأسبق المهندس عمر قاضي، ورئيس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان الدكتور بندر محمد الحجار، ورئيس المجلس البلدي الدكتور عبدالمحسن آل الشيخ، ونائبه الدكتور فيصل الشريف.
نظام الكفيل
وقال سمو وزير الداخلية ردا على سؤال لـ«المدينة» عقب تشريفه حفل العشاء الذي أقامه تكريما لسموه الكريم معالي الدكتور راشد الراجح «نائب رئيس الحوار الوطني ورئيس نادي مكة المكرمة الثقافي الأدبي السابق» حول الدراسة التي تقدمت بها الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان حول إلغاء نظام الكفالة للعمالة الوافدة وجعل العلاقة بين العامل ورب العمل مبنية على العمل، قال سموه: ليس من المعقول أن نترك الحبل على الغارب للعمالة تسرح وتمرح بدون كفيل ولكن هناك دراسة أجدى وأنفع تقوم على إنشاء شركات استقدام كبيرة تقوم بإحضار العمالة في كل التخصصات مما في ذلك العمالة المنزلية وتعطي الشركات والمؤسسات والمواطنين ما يحتاجونه من العمالة وفق ضوابط محددة.
مناطق إدارية
وعن إنشاء مناطق إدارية جديدة في ظل التوسع العمراني والنمو السكاني الذي تشهده المملكة في كل المناطق والمحافظات وإيجاد إمارات مناطق جديدة، أشار سمو وزير الداخلية إلى أن هذا الأمر درس في اجتماع أمراء المناطق ورفع للمقام السامي الكريم.
وتحدث سمو وزير الداخلية خلال حفل العشاء عن الأمن الفكري، مؤكدا أهمية الحفاظ على شبابنا من الأفكار الضالة والدخيلة على مجتمعنا، مشيرا سموه الكريم إلى أهمية قيام الجامعات والمساجد بدور كبير في معالجة الفكر الضال: فنحن لدينا 20 جامعة بها من الكفاءات العلمية ما تستطيع التصدي للأفكار الضالة وحماية الشباب منها.. مشددا سموه الكريم على أهمية دور أئمة المساجد في هذا الشأن، فالمملكة بها 15 ألف مسجد لو قامت بدورها المأمول منها لتم التصدي للفكر الضال ولتمت حماية الشباب منه.
نفوس الناشئة
وشدد سمو وزير الداخلية على أهمية المحافظة على العقيدة الإسلامية وغرسها في نفوس الناشئة لحمايتهم من كل الأفكار الدخيلة على المجتمع، مؤكدا سموه الكريم أن هذه البلاد تطبق الشريعة الإسلامية وتحكمها في كل نواحي الحياة وهي مصدر عزها وتطورها ورقيها ولابد من بيان محاسن هذا الدين وفضائله وغرس القيم الصحيحة في نفوس شبابنا لحمايتهم من كل الأفكار الدخيلة.وعقب حفل العشاء تسلَّم سموه الكريم نسخة من التقرير السنوي للمجلس البلدي بالعاصمة المقدسة، سلَّمها لسموه الكريم رئيس المجلس الدكتور عبدالمحسن آل الشيخ، ونائبه الدكتور فيصل الشريف، يتناول التقرير الموضوعات التي درسها المجلس والقرارات التي تم اتخاذها واللقاءات التي تمت مع المواطنين والمسؤولين، وعبَّر الدكتور الراجح عن شكره لسمو زوير الداخلية على تلبية الدعوة والالتقاء بأهالي العاصمة المقدسة، مؤكدا أن زيارة سموه الكريم وتشريفه حفل العشاء تؤكد حرص سموه الكريم على التواصل والالتقاء مع المواطنين مؤكدا أنها ليلة جميلة حفلت بالعديد من الآراء والأفكار والمداخلات واستمع الحضور لآراء سموه الكريم النيرة وأفكاره البنَّاءة.حضر حفل العشاء الذي أقامه الدكتور راشد الراجح بمنزله بحي العوالي العديد من المسؤولين والوجهاء والأعيان يتقدمهم مدير جامعة أم القرى الدكتور عدنان محمد الوزان، ومدير جامعة الطائف الدكتور عبدالإله باناجة، ومدير الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة الدكتور محمد العقلا، ومدير جامعة نايف للعلوم الأمنية الدكتور عبدالعزيز بن صقر الغامدي،
ورئيس نادي مكة الثقافي الأدبي الدكتور سهيل قاضي، وأمين العاصمة المقدسة الدكتور أسامة البار، وأمين العاصمة المقدسة الأسبق المهندس عمر قاضي، ورئيس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان الدكتور بندر محمد الحجار، ورئيس المجلس البلدي الدكتور عبدالمحسن آل الشيخ، ونائبه الدكتور فيصل الشريف.