وائلي
12-Oct-2008, 07:57 PM
احب ان اوضح لأخواني القراء لهذا المنتدى العزيز في اهله حقيقة مقتل الزماميل وهذلول الشويهري السويدي الشمري
اولاً هذلول الشويهري
كان هذا الرجل حنشولي يخطف ماتطرف من حلال ولد سليمان من عنزة ولم يكن يقود غزوات كبيرة يجابه بها خصمه .
بل يقوم بغارات خاطفه ويهرب وبعدد محدود من الرجال .
وشاء القدر ان يقع اسير عند الفارس عقاب العواجي وقد توسل اعقاب واعتقه بعد ان تعهد على نفسه ان لن يرجع مرة ثانية على جماعة عقاب .
ثم دارت شكواه مره ثانية اي انه نقض ماتعهد به على نفسه وقام بالحنشل على طريقته السابقة .
وحسب رواية شمر ان
عقاب قال هذا مابقي الا ان يسلب حلالنا ويترك لنا الماء الاسود اذا جاب الله هذلول بيدي اذبح جزور من البل عيد لوجه الله واذبح هذلول الشويهري ذبح خروف.
ثم قال عقاب لجماعته هذلول الشويهري ممنوع دخالته عند احد منكم ومرفوع عنه المنع .
شاء القدر ان يقع هذلول الشويهري اسير بين يدي جماعة عقاب العواجي ومعه14 رجل ثم توسل لرجل من فخذ الجعافرة يدعى ابن نوبان ان يدخله عن عقاب العواجي هذا الكلام بعد الاسر .
فقال له ابن نوبان انتم بوجهي كلكم يال14
فقال احدى جماعة ابن نوبان هل تعرف يابن نوبان هذا الرجل الذي انت ادخلت
قال ابن نوبان لالالا اعرفه .
قال ابن عم ابن نوبان ان هذا هذلول الشويهري والذي رافع عنه العواجي الدخاله والمنع
قال ابن نوبان اذا انا لا امنعك انا امنع خوياك الباقين جميعاً اما انت رجل مرفوع عنك المنع من القبيلة كافه
ثم احضروهم لعقاب وذبح هذلول واعطى ابن نوبان منعاهـ الباقين الذين احسن لهم ابن نوبان وزملهم وزهبهم وصملهم واعتقهم لله
في حالة رفع المنع تسقط الدخاله وهذه سلومهم وتقاليدهم في ذالك الوقت
قال خلف الاذن
المنع ياركابة الخيل مرفوع = من نيش بـ اطراف المزاريج ماعاش
اللون الحمر رواية شمر
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,
ثانياً ذبحت الزماميل
اولاً احب ان اوضح ان حسن المرتعد لم يقتل مع عقاب وبعض شمر يروون ذالك وهوخطاء .
المرتعد عاش حتى عمّر طويلاً وقبرهـ بالخنفة شمال النفود الكبرى ويبعد عن قبر عقاب 200 كم اي ان قبر عقاب في نجد في اقصى الجنوب لديار ولد سليمان .
وقبر المرتعد بالخنفه خارج نجد في اقصى الشمال لديار ولد سليمان هذه حقيقة حبيت ايضاحها للقراء الكرام .
الزماميل اسروا بالقوة ولم يكن لديهم القدرهـ ان يمنعون عدوهم ويرغمونه على المنع (وهذا شلع وليس منع)
وفي سلومهم في ذالك الوقت العواجي مخير ان يقتل او يعفي
وقد قتلوا جميعاً عدى 2 منهم اطلق سراحهم
واحد اطلق رباطه جعفري وزبن على رجل اسمه مفرج الضوي وكان مفرج واقف ومعه رمح طويل فزبن عليه الشمري وهو يقول تكفى ياولد ياراع الرمح الطويل انا دخيل الله ثم دخيلك فـ ا دخله مفرج ولقب بعدها بـ طويل الرمح حتى يومنا هذا جمعهم الرمحه ومفردهم طويل الرمح وهم الان فخذ كبير من الجعافرة من الضواوية
اما الاخر فهو ولد شاب صغير سن كان كثير البكاء وهو مربوط فلما اظلم الليل ذهبت له عجوز فقالت ياوليدي هو لك ام فقال نعم
قالت العجوز يعزي عنها عزاهـ ثم قالت انتظر حتى يروح اول الليل وعندما انتصف الليل ذهبت له هذه العجوز واطلقت رباطه وعطته نعول وقربه وصرة تمر وقالت وين اهلك ؟
فقال شمال موقق
فقالت له تشوف النجم هذا ؟
فقال نعم اشوفه
قالت . حط النجم بين عيونك وباكر العصر انت عند اهلك .
ثم يقول هذا الشاب والله انني جيت اهلي العصرمثل ماقالت لي العجوز
ويروون شمر ان هذا الشاب كان يضحي لها حتى مات ووصى ابنائه بعدهـ ان يضحون لها
والحمد لله والشكر والثناء له الذي لم نحضر تلك الحقبة المظلمة ونطلب من الله انه لايعيدها
للون الحمر رواية شمر
اولاً هذلول الشويهري
كان هذا الرجل حنشولي يخطف ماتطرف من حلال ولد سليمان من عنزة ولم يكن يقود غزوات كبيرة يجابه بها خصمه .
بل يقوم بغارات خاطفه ويهرب وبعدد محدود من الرجال .
وشاء القدر ان يقع اسير عند الفارس عقاب العواجي وقد توسل اعقاب واعتقه بعد ان تعهد على نفسه ان لن يرجع مرة ثانية على جماعة عقاب .
ثم دارت شكواه مره ثانية اي انه نقض ماتعهد به على نفسه وقام بالحنشل على طريقته السابقة .
وحسب رواية شمر ان
عقاب قال هذا مابقي الا ان يسلب حلالنا ويترك لنا الماء الاسود اذا جاب الله هذلول بيدي اذبح جزور من البل عيد لوجه الله واذبح هذلول الشويهري ذبح خروف.
ثم قال عقاب لجماعته هذلول الشويهري ممنوع دخالته عند احد منكم ومرفوع عنه المنع .
شاء القدر ان يقع هذلول الشويهري اسير بين يدي جماعة عقاب العواجي ومعه14 رجل ثم توسل لرجل من فخذ الجعافرة يدعى ابن نوبان ان يدخله عن عقاب العواجي هذا الكلام بعد الاسر .
فقال له ابن نوبان انتم بوجهي كلكم يال14
فقال احدى جماعة ابن نوبان هل تعرف يابن نوبان هذا الرجل الذي انت ادخلت
قال ابن نوبان لالالا اعرفه .
قال ابن عم ابن نوبان ان هذا هذلول الشويهري والذي رافع عنه العواجي الدخاله والمنع
قال ابن نوبان اذا انا لا امنعك انا امنع خوياك الباقين جميعاً اما انت رجل مرفوع عنك المنع من القبيلة كافه
ثم احضروهم لعقاب وذبح هذلول واعطى ابن نوبان منعاهـ الباقين الذين احسن لهم ابن نوبان وزملهم وزهبهم وصملهم واعتقهم لله
في حالة رفع المنع تسقط الدخاله وهذه سلومهم وتقاليدهم في ذالك الوقت
قال خلف الاذن
المنع ياركابة الخيل مرفوع = من نيش بـ اطراف المزاريج ماعاش
اللون الحمر رواية شمر
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,
ثانياً ذبحت الزماميل
اولاً احب ان اوضح ان حسن المرتعد لم يقتل مع عقاب وبعض شمر يروون ذالك وهوخطاء .
المرتعد عاش حتى عمّر طويلاً وقبرهـ بالخنفة شمال النفود الكبرى ويبعد عن قبر عقاب 200 كم اي ان قبر عقاب في نجد في اقصى الجنوب لديار ولد سليمان .
وقبر المرتعد بالخنفه خارج نجد في اقصى الشمال لديار ولد سليمان هذه حقيقة حبيت ايضاحها للقراء الكرام .
الزماميل اسروا بالقوة ولم يكن لديهم القدرهـ ان يمنعون عدوهم ويرغمونه على المنع (وهذا شلع وليس منع)
وفي سلومهم في ذالك الوقت العواجي مخير ان يقتل او يعفي
وقد قتلوا جميعاً عدى 2 منهم اطلق سراحهم
واحد اطلق رباطه جعفري وزبن على رجل اسمه مفرج الضوي وكان مفرج واقف ومعه رمح طويل فزبن عليه الشمري وهو يقول تكفى ياولد ياراع الرمح الطويل انا دخيل الله ثم دخيلك فـ ا دخله مفرج ولقب بعدها بـ طويل الرمح حتى يومنا هذا جمعهم الرمحه ومفردهم طويل الرمح وهم الان فخذ كبير من الجعافرة من الضواوية
اما الاخر فهو ولد شاب صغير سن كان كثير البكاء وهو مربوط فلما اظلم الليل ذهبت له عجوز فقالت ياوليدي هو لك ام فقال نعم
قالت العجوز يعزي عنها عزاهـ ثم قالت انتظر حتى يروح اول الليل وعندما انتصف الليل ذهبت له هذه العجوز واطلقت رباطه وعطته نعول وقربه وصرة تمر وقالت وين اهلك ؟
فقال شمال موقق
فقالت له تشوف النجم هذا ؟
فقال نعم اشوفه
قالت . حط النجم بين عيونك وباكر العصر انت عند اهلك .
ثم يقول هذا الشاب والله انني جيت اهلي العصرمثل ماقالت لي العجوز
ويروون شمر ان هذا الشاب كان يضحي لها حتى مات ووصى ابنائه بعدهـ ان يضحون لها
والحمد لله والشكر والثناء له الذي لم نحضر تلك الحقبة المظلمة ونطلب من الله انه لايعيدها
للون الحمر رواية شمر