زياد المزرمي
05-Oct-2008, 12:53 PM
بر الوالدين اترككم مع بعض القصص
1 :يروى ان زين العابدين بن الحسين بن علي رضي الله عنهم كان ابر الناس بوالدته
فقيل له ذات مره انت تبر بوالدتك كثيرا ولكنك لا تأكل معها قال أخاف ان آكل شئ قد وقعت عينها عليه وهي تشتهيه
2: شالح ين هدلان وولده ذيب الفارس المشهور
كان ذات يوم وكانوا في رحيل وسبق القوم ذيب بوالده لكي تمشي راحلته الهوينا ولا يتعب والده في الترحال وكانوا كما يروى انهم في وقت بارد .. فبعد ان قطع مسافه من السير اناخ راحلته وراحلة والده واوقد النار للتدفئه وبعد ان صار الحطب جمرا قال شالح ( يازين شواة القلب في ها الجميرات ) فعرف ذيب ان اباه جائعا وهذه رغبته فهيهات لذيب ان يحضر قلب من هذه الصحراء .. ففي حين غرة من اباه قام ونحر راحلته واخرج قلبها ووضعه في الجمر ففزع الاب وقال لماذا فعلتها ياذيب قال لن تطلب شئ يا ابتي واستطيع احضاره الا فعلته لك .. وفيما هم حول نارهم مرتاحين قبل القوم فإذا بجموع الرحيل تمر ليس بالبعيد عنهم ويرى ذيب منظرا اساتاء له وهو ان رجلا كهلا على راحلته وهي تهرول ويتصبب ماء القرب عليه في هذا البرد وخلف الراحله ابنه وهو يسوقها لكي تهرول اكثر فأ خبر ذيب اباه بالمنظر الذي يشاهده ان ابن فلان يعمل هكذا بابيه ويحمل اباه على راحله وعلياها قرب الماء ايضا فقال شالح ان هذا الكهل كان يعامل اباه اشد وافضع من ذلك
وقصص ذيب مع اباه كثيره الى ان شالح ذات مره كان ذاهبا للخلاء فسار خلفه ذيب فحينما قعد شالح فاذا بذيب يضع يده تحت محاشمه اعزكم الله قال ( اعقب يا ذيب فرد ذيب لا اريد ان تصل للرمضاء ياابي ) فقال شالح لم تزد على جميع ما عملته معي اكثر مما عملته مع والدي الا بهذه ياذيب
فلا والله لا نلومك ياشالح عندما عزيت نفسك في ذيب وهو حي حيث قلت
يامن خبر حي(ن) بكا حي ياذيب %%% واليوم انا بابكيك لو كنت حيا
3 : ليس ببعيد عن القصه التي حكاها اخوي ريان وقد سمعتها في احد البرامج الإذاعيه عن بر الوالدين
وهي ان رجل مطلوب بمبلغ من المال واخذ صاحب الدين يلح عليه بالسداد او يزوجه البنت فاخذ راي البنت وقالت يا ابي هذا رجل مسن ولا استطيع ذلك قال لها ان مآلي السجن ان لم توافقي فرفضت وكانت اختها الصغرى تسمع الحوار قالت انا اتزوجه يا ابي ولا تدخل السجن ولا تنهان فتزوجت البنت اليافعه الكهل المسن لتبر بابيها وتحرم نفسها متعة الحياه وبمدة ليست بالطويله يموت الزوج الكهل وتتحرر الفتاه وترث المال وتتزوج واصبحت باب رزق لها ولاهلها
1 :يروى ان زين العابدين بن الحسين بن علي رضي الله عنهم كان ابر الناس بوالدته
فقيل له ذات مره انت تبر بوالدتك كثيرا ولكنك لا تأكل معها قال أخاف ان آكل شئ قد وقعت عينها عليه وهي تشتهيه
2: شالح ين هدلان وولده ذيب الفارس المشهور
كان ذات يوم وكانوا في رحيل وسبق القوم ذيب بوالده لكي تمشي راحلته الهوينا ولا يتعب والده في الترحال وكانوا كما يروى انهم في وقت بارد .. فبعد ان قطع مسافه من السير اناخ راحلته وراحلة والده واوقد النار للتدفئه وبعد ان صار الحطب جمرا قال شالح ( يازين شواة القلب في ها الجميرات ) فعرف ذيب ان اباه جائعا وهذه رغبته فهيهات لذيب ان يحضر قلب من هذه الصحراء .. ففي حين غرة من اباه قام ونحر راحلته واخرج قلبها ووضعه في الجمر ففزع الاب وقال لماذا فعلتها ياذيب قال لن تطلب شئ يا ابتي واستطيع احضاره الا فعلته لك .. وفيما هم حول نارهم مرتاحين قبل القوم فإذا بجموع الرحيل تمر ليس بالبعيد عنهم ويرى ذيب منظرا اساتاء له وهو ان رجلا كهلا على راحلته وهي تهرول ويتصبب ماء القرب عليه في هذا البرد وخلف الراحله ابنه وهو يسوقها لكي تهرول اكثر فأ خبر ذيب اباه بالمنظر الذي يشاهده ان ابن فلان يعمل هكذا بابيه ويحمل اباه على راحله وعلياها قرب الماء ايضا فقال شالح ان هذا الكهل كان يعامل اباه اشد وافضع من ذلك
وقصص ذيب مع اباه كثيره الى ان شالح ذات مره كان ذاهبا للخلاء فسار خلفه ذيب فحينما قعد شالح فاذا بذيب يضع يده تحت محاشمه اعزكم الله قال ( اعقب يا ذيب فرد ذيب لا اريد ان تصل للرمضاء ياابي ) فقال شالح لم تزد على جميع ما عملته معي اكثر مما عملته مع والدي الا بهذه ياذيب
فلا والله لا نلومك ياشالح عندما عزيت نفسك في ذيب وهو حي حيث قلت
يامن خبر حي(ن) بكا حي ياذيب %%% واليوم انا بابكيك لو كنت حيا
3 : ليس ببعيد عن القصه التي حكاها اخوي ريان وقد سمعتها في احد البرامج الإذاعيه عن بر الوالدين
وهي ان رجل مطلوب بمبلغ من المال واخذ صاحب الدين يلح عليه بالسداد او يزوجه البنت فاخذ راي البنت وقالت يا ابي هذا رجل مسن ولا استطيع ذلك قال لها ان مآلي السجن ان لم توافقي فرفضت وكانت اختها الصغرى تسمع الحوار قالت انا اتزوجه يا ابي ولا تدخل السجن ولا تنهان فتزوجت البنت اليافعه الكهل المسن لتبر بابيها وتحرم نفسها متعة الحياه وبمدة ليست بالطويله يموت الزوج الكهل وتتحرر الفتاه وترث المال وتتزوج واصبحت باب رزق لها ولاهلها