بنــدول
30-Sep-2008, 08:59 PM
~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~بسم الله الرحمن الرحيم~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~
لا تختلف عادات قبيلة عتيبه عن غيرها من القبائل العربيه حيث عادة الكرم والشهامه والجوار والاخوه. . . الخ الا ان عتيبه تمتاز بأن لها مايسمى: سلم عتيبهأو(سلوم العرب). وهذا ماتحافظ عليه بشده مثل غيرها من القبائل،وهو عرف قائم الى الان بينهم.
*وخوي العتيبي لا يمكن ان يغدر به أو يسلمه او يتنازل عنه وهذا يعرف عند الاخرون حتى قيل في امثالهم:
خوي عتيبيومسالة الخوي او المخاوي مسأله يتشددون فيها بشكل قوي،حتى ان من مشى معه سبع خطوات يعتبر مسؤولاً عنه.
ولا زال العتيبي الى اليوم متمسكا بهذا العرف حتى ان من زامل عتيبياً فلا يمكن ان يجد منه ما ينغص عليه من وشاية أو تليس وغير ذالك.
وكنتيجه لهذا العرف تجد القرويين الذين يتاجرون بين الباديه يحرصون على ان يكونو تحت ضمانه عتيبي.
واليكم هذه القصه:
هذا رجل طاعن في السن من الغواريه قال:صاحبت ركبا من مكه متجهاًالى الشمال وكنت في عز شبابي وكنا ثلاثه رجال وإمراءة، فلما وصلنا الى حائل بقي رجلان واستمر مسيري شمالاًمع الرجل والمرأه وتوفي الرجل ودفنته ثم قلت للمرأه أعتبري نفسك مثل أختي.
وسرت بها أحث المطاياحتى وصلت بها الى أهلها في أقصى الشمال.وكنت أراها مثل أختي أو أشد حرمة لأن الخوي له لزمة على خويه،فلما وصلنا إلى أهلها أكرمونا فجاءت إلى مجلس الرجال وقالت: انشروا البيضا للعتيبي الذي حمى خويته،والله لقد عاملني مثل أخته الشقيقه.
*منقول
لا تختلف عادات قبيلة عتيبه عن غيرها من القبائل العربيه حيث عادة الكرم والشهامه والجوار والاخوه. . . الخ الا ان عتيبه تمتاز بأن لها مايسمى: سلم عتيبهأو(سلوم العرب). وهذا ماتحافظ عليه بشده مثل غيرها من القبائل،وهو عرف قائم الى الان بينهم.
*وخوي العتيبي لا يمكن ان يغدر به أو يسلمه او يتنازل عنه وهذا يعرف عند الاخرون حتى قيل في امثالهم:
خوي عتيبيومسالة الخوي او المخاوي مسأله يتشددون فيها بشكل قوي،حتى ان من مشى معه سبع خطوات يعتبر مسؤولاً عنه.
ولا زال العتيبي الى اليوم متمسكا بهذا العرف حتى ان من زامل عتيبياً فلا يمكن ان يجد منه ما ينغص عليه من وشاية أو تليس وغير ذالك.
وكنتيجه لهذا العرف تجد القرويين الذين يتاجرون بين الباديه يحرصون على ان يكونو تحت ضمانه عتيبي.
واليكم هذه القصه:
هذا رجل طاعن في السن من الغواريه قال:صاحبت ركبا من مكه متجهاًالى الشمال وكنت في عز شبابي وكنا ثلاثه رجال وإمراءة، فلما وصلنا الى حائل بقي رجلان واستمر مسيري شمالاًمع الرجل والمرأه وتوفي الرجل ودفنته ثم قلت للمرأه أعتبري نفسك مثل أختي.
وسرت بها أحث المطاياحتى وصلت بها الى أهلها في أقصى الشمال.وكنت أراها مثل أختي أو أشد حرمة لأن الخوي له لزمة على خويه،فلما وصلنا إلى أهلها أكرمونا فجاءت إلى مجلس الرجال وقالت: انشروا البيضا للعتيبي الذي حمى خويته،والله لقد عاملني مثل أخته الشقيقه.
*منقول