الوليد الاسعدي
10-Mar-2004, 10:06 AM
1. الشخص الرافض
قد يكون للكلمة أثر حاسم في رفع المعنويات أو هدمها، وفي هزيمة الأفكار الكبيرة أو دعمها، أثر أكبر من رصاصات طائشة قاتلة، أو أثر أقوى من الأمل. إن الشخص السلبي الرافض؛ مثله مثل شخص مخادع مائع السلوك يحارب دائمًا معركة لا تنتهي . معاركه عقيمة لا طائل تحتها، ولا أمل له بكسبها.
2. الشاكي الباكي
إن الشكاة من الناس تُشْعر دائمًا بالبؤس ، وبأن الشاكين محاطون بعالم ظالم، وأن الصواب هو مقياسهم ؛ ولكنَّ أحدًا لا يقدِّرهم حق قدرهم، وحين تقدم لهم النصائح والحلول تصبح صديقًا غير مرغوب فيه، وبذلك يزداد تذمرهم.
3. العدواني
إن الشخص العدواني دائمًا يجعل سلاحه سلاح تحدٍّ وتصويب وغضب، وهذا هو ذروة الضغط والسلوك العدواني.
4. المتهكم:
إن التعليقات الوقحة والتهكم المؤذي والتوقيت الجيد لدوران العيون، وكذلك اختصاص المتهكم هي التي تضعك في موقف الغبيّ فتقتل إبداعك ومواهبك.
5. الهائج بلا سبب مقنع
بعض الناس يتعامل معك بهدوء ، ثم ينفجر ويهيج بسبب أشياء لا تمت بصلة إلى الحالة الراهنة.
6. المتعالم الذي يدعى المعرفة
مما لا شك فيه أن المتعالم الذي يدعي المعرفة قل أن يحتمل الصواب والخطأ، وعند حدوث خطأ ما فإنه يحاول أن يظهر معرفته به .
7. المغرور
إن المغرورين لا يستطيعون خداع جميع الناس إلى الأبد، لكنهم يستطيعون خداع بعض الناس لمدة ما، ويستطيعون خداع الناس البسطاء لوقت طويل، لا شيء إلا للاستحواذ على انتباههم واهتمامهم.
8. الإمَّعة
دائمًا يسعى الإمَّعات من الناس لإرضاء أناس آخرين تجنبًا للمواجهة معهم، يقول الإمعات دائمًا [نعم] دون التفكير بما يلزمون به أنفسهم من أعمال، وهم يستجيبون لجميع الطلبات على حساب وقتهم ، وعلى حساب التزاماتهم السابقة، ويحمِّلون أنفسهم ما لا طاقة لهم به من الالتزامات إلى أن يضيعوا ما لأنفسهم عليهم من حق، وبذلك تصبح حياتهم نوعًا من المآسي.
9. المتردد
في اللحظة التي يجب أن يتخذ فيها القرار؛ يلجأ المتردد إلى التسويف والمماطلة على أمل أن يتاح له خيار آخر، ومن المحزن بالنسبة لمعظم القرارات أنه قد تطرأ فكرة صغيرة جدًا في وقت متأخر جدًا من شأنها أن تجبر القرار على أن يُتَّخَذَ بنفسه.
10. الشخص العدمي / اللامبالي
كم كان هناك نوع من رغبات وأمنيات ؛ بل حقائق ووقائع قتلها الشخص اللامبالي ببروده وموت حماسته.
وأخيرا ايها الاعزاء المناجيد :
لااقول ان هذه الصفات لاتوجد في بعض ابناء الهيلا ولكن ان وجدت فهي طارئة وعفوية ، وكل داء ان لم يداوى فانه يستفحل حتى يصبح قتال وربما كان معدي .
مقتبس بتصرف طفيف من هذا الموقع الزاخر
http://links.islaammemo.cc/filz/one_news13.asp?IDnews=19
قد يكون للكلمة أثر حاسم في رفع المعنويات أو هدمها، وفي هزيمة الأفكار الكبيرة أو دعمها، أثر أكبر من رصاصات طائشة قاتلة، أو أثر أقوى من الأمل. إن الشخص السلبي الرافض؛ مثله مثل شخص مخادع مائع السلوك يحارب دائمًا معركة لا تنتهي . معاركه عقيمة لا طائل تحتها، ولا أمل له بكسبها.
2. الشاكي الباكي
إن الشكاة من الناس تُشْعر دائمًا بالبؤس ، وبأن الشاكين محاطون بعالم ظالم، وأن الصواب هو مقياسهم ؛ ولكنَّ أحدًا لا يقدِّرهم حق قدرهم، وحين تقدم لهم النصائح والحلول تصبح صديقًا غير مرغوب فيه، وبذلك يزداد تذمرهم.
3. العدواني
إن الشخص العدواني دائمًا يجعل سلاحه سلاح تحدٍّ وتصويب وغضب، وهذا هو ذروة الضغط والسلوك العدواني.
4. المتهكم:
إن التعليقات الوقحة والتهكم المؤذي والتوقيت الجيد لدوران العيون، وكذلك اختصاص المتهكم هي التي تضعك في موقف الغبيّ فتقتل إبداعك ومواهبك.
5. الهائج بلا سبب مقنع
بعض الناس يتعامل معك بهدوء ، ثم ينفجر ويهيج بسبب أشياء لا تمت بصلة إلى الحالة الراهنة.
6. المتعالم الذي يدعى المعرفة
مما لا شك فيه أن المتعالم الذي يدعي المعرفة قل أن يحتمل الصواب والخطأ، وعند حدوث خطأ ما فإنه يحاول أن يظهر معرفته به .
7. المغرور
إن المغرورين لا يستطيعون خداع جميع الناس إلى الأبد، لكنهم يستطيعون خداع بعض الناس لمدة ما، ويستطيعون خداع الناس البسطاء لوقت طويل، لا شيء إلا للاستحواذ على انتباههم واهتمامهم.
8. الإمَّعة
دائمًا يسعى الإمَّعات من الناس لإرضاء أناس آخرين تجنبًا للمواجهة معهم، يقول الإمعات دائمًا [نعم] دون التفكير بما يلزمون به أنفسهم من أعمال، وهم يستجيبون لجميع الطلبات على حساب وقتهم ، وعلى حساب التزاماتهم السابقة، ويحمِّلون أنفسهم ما لا طاقة لهم به من الالتزامات إلى أن يضيعوا ما لأنفسهم عليهم من حق، وبذلك تصبح حياتهم نوعًا من المآسي.
9. المتردد
في اللحظة التي يجب أن يتخذ فيها القرار؛ يلجأ المتردد إلى التسويف والمماطلة على أمل أن يتاح له خيار آخر، ومن المحزن بالنسبة لمعظم القرارات أنه قد تطرأ فكرة صغيرة جدًا في وقت متأخر جدًا من شأنها أن تجبر القرار على أن يُتَّخَذَ بنفسه.
10. الشخص العدمي / اللامبالي
كم كان هناك نوع من رغبات وأمنيات ؛ بل حقائق ووقائع قتلها الشخص اللامبالي ببروده وموت حماسته.
وأخيرا ايها الاعزاء المناجيد :
لااقول ان هذه الصفات لاتوجد في بعض ابناء الهيلا ولكن ان وجدت فهي طارئة وعفوية ، وكل داء ان لم يداوى فانه يستفحل حتى يصبح قتال وربما كان معدي .
مقتبس بتصرف طفيف من هذا الموقع الزاخر
http://links.islaammemo.cc/filz/one_news13.asp?IDnews=19