تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : (( يااالله ..... حسن الخاتمه ))


عبدالرحمن الهيلوم
27-Sep-2008, 02:36 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

الغالين
الله اكبر ....

سبحان الله

مال هؤلاء القوم لايفقهون قيلا

قلوب .. قاسيه .. لاهيه

اقسى.... من جلمود صخر .. تاهت في متاهات الدنيا ...

ليلة السابع والعشرون من شهر رمضان الكريم

لعامنا الحالي 1429هجريه

قولوا :

أميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــن ...

الله يحسن خواتمنا يالغالين

في قطر وفي استاد حمد الكبير

مشجع قطري يموت من فرحة فوز فريقه الريان علي نادي قطر القطري

في وادي الدواسر شاب يموت في المسجد وهو ساجد في في اخر ركعه من صلاة العصر

في الحرم الشريف معتمر ..... يموت في المسعي قبيل الافطااار

الله اكبر

شتان وربي ....

نحن..... لانزكي احدا

ولكن نحن كما قال الحبيب لاصحابه

شهداء الله في ارضه

واترككم مع بعض الاحاديث المرويه من سيرة الحبيب بابي وامي

عن سعيد بن المسيب عن أبيه قال: لما حضرت أبا طالب الوفاة جاءه رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجد عنده أبا جهل بن هشام، وعبد الله بن أمية بن المغيرة. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « يا عم قل لا إله إلا الله. كلمة أشهد لك بها عند الله » . فقال أبو جهل وعبد الله بن أبي أمية: يا أبا طالب أترغب عن ملة عبد المطلب؟ فلم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرضها عليه، ويعيدان له تلك المقالة حتى قال أبو طالب آخر ما كلمهم به: هو على ملة عبد المطلب. وأبى أن يقول: لا إله إلا الله، وقد ورد أن الشيطان يحضر ابن آدم عند احتضاره وخروج روحه، ويعرض عليه كل ملة غير الإسلام، ويتمثل له بصورة الناصح الأمبن كالأب، والأم، والأخ، والصديق الحميم فيقولون له: مت يهودياً فهو الدين المقبول عند الله تعالى. أو يقولون له: مت نصرانياً فإنه دين المسيح المقبول عند الله تعالى. ويذكرون له عقائد كل ملة حتى يموت على غير ملة الإسلام. وهذا غرضه لعنه الله.

قال عبد الله بن أحمد بن حنبل: "حضرت وفاة أبي أحمد، وبيدي الخرقة لأشد لحييه، فكان يغرق ثم يفيق ويقول: بيده، لا بعد، لا بعد، فعل هذا مراراً، فقلت له: يا أبت أي شيء ما يبدو منك؟ فقال: عن الشيطان قائم بحذائي عاض على أنامله يقول: يا أحمد فُتنى، وأنا أقول لا بعد حتى أموت.

قال القرطبي: وقد سمعت شيخنا الإمام أبا العباس أحمد بن عمر القرطبي يقول: "حضرت أخا شيخنا أبي جعفر أحمد بن محمّد القرطبي بقرطبة، وقد احتضر، فقيل له لا إله إلا الله، فكان يقول: لا، لا. فلما أفاق ذكرنا له ذلك، فقال: أتاني شيطانان عن يميني وعن شمالي يقول أحدهما: مت يهودياً فإنه خير الأديان. والآخر يقول: مت نصرانياً فإنه خير الأديان. فكنت أقول لهما لا.لا. إلي تقولان هذا؟".

وقال ابن الجوزي: ورأيت بعض من تعبد مدة ثم فتر، فبلغني أنه قال: "قد عبدته عبادة ما عبده بها أحداً. قال ابن الجوزي: ما أخوفني أن تكون كلمته هذه سبباً لرد الكل".

قال ابن كثير: والمقصود.. أن الذنوب والمعاصي والشهوات، تخذل صاحبها عند الموت مع خذلان الشيطان له، فيجتمع عليه الخذلان مع ضعف الإيمان، فيقع في سوء الخاتمة، قال الله تعالى: { وكان الشيطان للإنسان خذولاً } وسوء الخاتمة أعاذنا الله منها لا يقع فيها من صلح ظاهره وباطنه مع الله، وصدق في أقواله وأعماله، فإن هذا لم يسمع به، وإنما يقع سوء الخاتمة لمن فسد باطنه عقداً، وظاهره عملاً، ولمن له جرأة على الكبائر، وإقدام على الجرائم، فربما غلب ذلك عليه حتى ينزل به الموت قبل التوبة.


مع السلامه وسحور شهي
والله يحسن خواتمنا ووالدينا

الحميدي العتيبي
27-Sep-2008, 05:41 AM
اي والله ... ياالله حسن الخاتمه .جزاك الله خير ياعبد الرحمن.

صقر الجعدة
27-Sep-2008, 06:21 AM
الله يحسن خواتمنا


جزاك الله خير

ابو محمد الدعجاني
27-Sep-2008, 06:46 AM
الله يحسن خاتمتنا وخاتمت جميع المسلمين
لا هنت يا عبد الرحمن وفي ميزان اعمالك انشالله

عبدالرحمن الهيلوم
27-Sep-2008, 02:49 PM
شكرا لكم مروركم الطيب