الرومي
25-Aug-2008, 10:42 PM
أبها ( سبق ) عبد الله سعد :
اختار الشباب الذين تجمعهم هواية تحجير السيارات في منتزه الحبلة بعسير أرقام القبائل التي استخدمت في مزايين الإبل لتكون هي نفسها الأرقام التي تدل على هوية أصحاب السيارات التي يتم تحجيرها.
وتحجير السيارات هواية بدأت تنتشر بشكل كبير وبعصبية القبيلة هذا العام في عسير، فكل قبيلة يستدل عليها بالرقم الخاص بها ويوضع في مكان بارز يشاهده المارة عن بعد للتعرف على هوية صاحب السيارة.
وفي جولة لـ ( سبق ) يوم أمس في منتزه الحبلة شاهدنا العديد من السيارات التي رفعت فوق الحجارة وقد تفنن كل شاب أو مجموعة الشباب في تحديد الشكل الذي يرون أنه يشد أكبر عدد من الجمهور.
وعن فكرة التحجير وهدفها يقول الشاب محمد العتيبي أن الفكرة بدأت منذ فترة لست بالقصيرة وهي متعة تملأ وقت الفراغ وترفه عن المصطافين.
وتابع العتيبي قائلا " نستفيد من عملية التحجير أننا أنجزنا عملا معينا مهما كان ذلك العمل صغيرا في نظر البعض إلا أنه كبير في نظر البعض الآخر".
وعن الفوائد التي يجنيها الشباب في نهاية المطاف من عملية التحجير يقول العتيبي "نعتبرها مسابقة كأي مسابقة أخرى ونشاهد أي القبائل أفضل في التحجير فكل قبيلة لها رمزها الخاص يضعه أبناؤها على سياراتهم" ، وعن ماهية ذلك الرقم وكيف تم الاتفاق عليه قال " إنها نفس الأرقام التي منحت للقبائل في مزايين الإبل".
ورأى أحد المشاهدين كبار السن (أحمد المالكي) أن هذه الهواية ممتازة جداً وطالب بتشجيع الشباب عليها وتنظيمها بشكل أفضل، وعلل تشجيعه لها بأنها تقضي على أوقات الفراغ لدى الشباب وتابع "ولو لم يكن فيها ميزة إلا حجز السيارات فوق الأحجار من المراهقين مما يمنعهم من إيذاء أنفسهم والآخرين ويقلل الحوادث لكفى".
وقال أن هذه الهواية هي المتنفس الوحيد للشباب وطالب الجهات الشبابية مثل الرئاسة العامة للرعاية الشباب تنظيم مناشط تخدم فئة الشباب المحرومين من الأنشطة الصيفية.
............................
شد انتباهي هذا التقرير عن هذة الهواية التي لانعرفها في مجتمعنا بل انها هواية تنتشر في عسير ...
استغرب من الصحفي عبد الله سعد ان اقحم اسم محمد العتيبي ..هذا الاسم الذي اصبح شماعة لتعلق علية مواضيع العنصرية وربط هذا العمل بمزاين الابل والعنصرية القبلية ...
اين المقابلات ياعبد الله سعد مع ابناء المنطقة الجنوبية حتى تكون عادل في تقريرك ام انك تنفث السم في طبق العسل ليتذوقة اهل النية الحسنة..
اختار الشباب الذين تجمعهم هواية تحجير السيارات في منتزه الحبلة بعسير أرقام القبائل التي استخدمت في مزايين الإبل لتكون هي نفسها الأرقام التي تدل على هوية أصحاب السيارات التي يتم تحجيرها.
وتحجير السيارات هواية بدأت تنتشر بشكل كبير وبعصبية القبيلة هذا العام في عسير، فكل قبيلة يستدل عليها بالرقم الخاص بها ويوضع في مكان بارز يشاهده المارة عن بعد للتعرف على هوية صاحب السيارة.
وفي جولة لـ ( سبق ) يوم أمس في منتزه الحبلة شاهدنا العديد من السيارات التي رفعت فوق الحجارة وقد تفنن كل شاب أو مجموعة الشباب في تحديد الشكل الذي يرون أنه يشد أكبر عدد من الجمهور.
وعن فكرة التحجير وهدفها يقول الشاب محمد العتيبي أن الفكرة بدأت منذ فترة لست بالقصيرة وهي متعة تملأ وقت الفراغ وترفه عن المصطافين.
وتابع العتيبي قائلا " نستفيد من عملية التحجير أننا أنجزنا عملا معينا مهما كان ذلك العمل صغيرا في نظر البعض إلا أنه كبير في نظر البعض الآخر".
وعن الفوائد التي يجنيها الشباب في نهاية المطاف من عملية التحجير يقول العتيبي "نعتبرها مسابقة كأي مسابقة أخرى ونشاهد أي القبائل أفضل في التحجير فكل قبيلة لها رمزها الخاص يضعه أبناؤها على سياراتهم" ، وعن ماهية ذلك الرقم وكيف تم الاتفاق عليه قال " إنها نفس الأرقام التي منحت للقبائل في مزايين الإبل".
ورأى أحد المشاهدين كبار السن (أحمد المالكي) أن هذه الهواية ممتازة جداً وطالب بتشجيع الشباب عليها وتنظيمها بشكل أفضل، وعلل تشجيعه لها بأنها تقضي على أوقات الفراغ لدى الشباب وتابع "ولو لم يكن فيها ميزة إلا حجز السيارات فوق الأحجار من المراهقين مما يمنعهم من إيذاء أنفسهم والآخرين ويقلل الحوادث لكفى".
وقال أن هذه الهواية هي المتنفس الوحيد للشباب وطالب الجهات الشبابية مثل الرئاسة العامة للرعاية الشباب تنظيم مناشط تخدم فئة الشباب المحرومين من الأنشطة الصيفية.
............................
شد انتباهي هذا التقرير عن هذة الهواية التي لانعرفها في مجتمعنا بل انها هواية تنتشر في عسير ...
استغرب من الصحفي عبد الله سعد ان اقحم اسم محمد العتيبي ..هذا الاسم الذي اصبح شماعة لتعلق علية مواضيع العنصرية وربط هذا العمل بمزاين الابل والعنصرية القبلية ...
اين المقابلات ياعبد الله سعد مع ابناء المنطقة الجنوبية حتى تكون عادل في تقريرك ام انك تنفث السم في طبق العسل ليتذوقة اهل النية الحسنة..