ابو ضيف الله
12-Feb-2004, 09:15 AM
نعم !
الحمد لله !
رفرفت راية التوحيد عالياً
لا !
انتظر
لا تتفاءل كثيراً !
لم ترفرف فوق مقدساتنا المسلوبة !
لم تشف صدور قومٍ مؤمنين إثر نصرٍ على الصهيونية !
حاشا وكلا !
بل رفرفت راية التوحيد خفّاقة في مسرح لبناني ! على الأنغام الموسيقية !
نعم !!
الحمد لله أن أحيانا لنرى راية لا اله الا الله ترقص !
نعم ترقص بأيدي الهمجية !
في مسرح لبناني لطلاب الأكاديمية !
أما إن أردت معرفة ما هي تلك الأكاديمية .. فاصبر معي لأزف لك الخبر !
كلنا عنده طموح وهواية ..
لا يهم إن أوصلتنا هذه الهواية الى الهاوية طالما أننا نتّبع أهواءنا ونحقق أحلامنا
وهؤلاء صبايا وشباب دخلوا الأكاديمية ليتعلموا الموسيقى والمسرح والفنون المتنوعة.
وهذه الأكاديمية هي من نوع خاص لأن الشبان والفتيات يسكنون في سكن واحد وغرفهم متجاورة يلتجئون اليها بعد نهار شاق من الترّهات .
سمعت الكثير عنهم وكان هول المفاجأة حين رأيتهم كيف يعيشون وكيف يعانقون بعضهم البعض كأنهم من المحارم !!!!
رحمة الله عليك أيتها الفضيلة ! كم بتِّ غريبةً في زمن التطور والانفتاح !
لم أستغرب هكذا تصرفات من الجنسيات العربية التي عُرِفت بلادها بعدم انتمائها للاسلام إلا بالاسم ! كتونس والمغرب مثلا .! وحتى لبنان للأسف !
فبينما تجد جنوبه مجاهداً مقاوماً للاحتلال تجد بعض مدنه أوروبا أُخرى . بل أكثر !
رحمنا الله وأبعد عنا السخط وهو المسؤول أن لا يعاملنا بما فعل السفهاء منا .
أما ما أثار استغرابي هو تواجد سعودي بين الفنانين الشباب !
وراية التوحيد التي رفرفت ورقصت في أيدي الشباب في المسرح كانت لتشجّع الفنان الشاب السعودي !
أولم يكن من الممكن أن يحملوا صورته في المسرح ويُرقِصوها بدل من تلويث أرقى راية في الوجود !
اللهم الطُف بنا واغفر لنا واحمِ لبناننا الذي أحالوه لمستنقع فساد يدعوا فيه العلمانيون والملحدون إلى الرذيلة وكثيرون سمّاعون لهم إلا من رحم ربي.
وعلى أمل أن ترقص راية التوحيد فوق أرضي كلها لا على أنغام الأكاديمية بل على أنغام التحرير الاسلامية.
وما ذلك على الله بعزيز .
منـقول
الحمد لله !
رفرفت راية التوحيد عالياً
لا !
انتظر
لا تتفاءل كثيراً !
لم ترفرف فوق مقدساتنا المسلوبة !
لم تشف صدور قومٍ مؤمنين إثر نصرٍ على الصهيونية !
حاشا وكلا !
بل رفرفت راية التوحيد خفّاقة في مسرح لبناني ! على الأنغام الموسيقية !
نعم !!
الحمد لله أن أحيانا لنرى راية لا اله الا الله ترقص !
نعم ترقص بأيدي الهمجية !
في مسرح لبناني لطلاب الأكاديمية !
أما إن أردت معرفة ما هي تلك الأكاديمية .. فاصبر معي لأزف لك الخبر !
كلنا عنده طموح وهواية ..
لا يهم إن أوصلتنا هذه الهواية الى الهاوية طالما أننا نتّبع أهواءنا ونحقق أحلامنا
وهؤلاء صبايا وشباب دخلوا الأكاديمية ليتعلموا الموسيقى والمسرح والفنون المتنوعة.
وهذه الأكاديمية هي من نوع خاص لأن الشبان والفتيات يسكنون في سكن واحد وغرفهم متجاورة يلتجئون اليها بعد نهار شاق من الترّهات .
سمعت الكثير عنهم وكان هول المفاجأة حين رأيتهم كيف يعيشون وكيف يعانقون بعضهم البعض كأنهم من المحارم !!!!
رحمة الله عليك أيتها الفضيلة ! كم بتِّ غريبةً في زمن التطور والانفتاح !
لم أستغرب هكذا تصرفات من الجنسيات العربية التي عُرِفت بلادها بعدم انتمائها للاسلام إلا بالاسم ! كتونس والمغرب مثلا .! وحتى لبنان للأسف !
فبينما تجد جنوبه مجاهداً مقاوماً للاحتلال تجد بعض مدنه أوروبا أُخرى . بل أكثر !
رحمنا الله وأبعد عنا السخط وهو المسؤول أن لا يعاملنا بما فعل السفهاء منا .
أما ما أثار استغرابي هو تواجد سعودي بين الفنانين الشباب !
وراية التوحيد التي رفرفت ورقصت في أيدي الشباب في المسرح كانت لتشجّع الفنان الشاب السعودي !
أولم يكن من الممكن أن يحملوا صورته في المسرح ويُرقِصوها بدل من تلويث أرقى راية في الوجود !
اللهم الطُف بنا واغفر لنا واحمِ لبناننا الذي أحالوه لمستنقع فساد يدعوا فيه العلمانيون والملحدون إلى الرذيلة وكثيرون سمّاعون لهم إلا من رحم ربي.
وعلى أمل أن ترقص راية التوحيد فوق أرضي كلها لا على أنغام الأكاديمية بل على أنغام التحرير الاسلامية.
وما ذلك على الله بعزيز .
منـقول