تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : قصيده مسنده لشاعر سويلم بن هندي ابن عيسان


عبدالله نقاء العريدي
11-Jun-2008, 08:44 PM
ياسـويـلم العـيسان ياطـيـر غـيـمار ** ياشاعـر اللي لك معـزة وتقـديـر

يشــاعــر اللــي للــتماثـيـل بـيـطـار * * يالي تسخر مايل القـاف تسخيـر

حـــلال صعــبات المعـاني بلافكـار ** شاعروالايخفاك معنا الشواعيــر

ويـن أنـت يالـي لك مـعـز ه ومقـدار ** بين الرجـال للـي تهـد الطـوابيــر

بيــن الرجـال لـي لـهـا با لبلـد كـار ** اسمـك شهر مثل النجوم المشاهير

با لطيب ياسويلم ودوسات الأ خطار ** وقضي الزوم وتـكرمون المـسايير

أنــا مـن الـدنـيا تـجـرعـت الامــرار ** وشتلت حملا ًصارماقول بي صير

كني مـن اسـبابـه عـلى واهـج الـنـار ** صابـرً و لالـي ياسـويلم مـقـاديــر

عامـين يـافـرزالـوغى فـيـه مـحـتـار ** مـامن سنع بـين والافـيه تـقصـيـر

والاظنتي ياخـفـاك يـاواف الاشـبـار ** يالي تعـرف الحل هات التـفاسـيـر

هـات الحـلول الـوافـيه يابن الاحرار ** بين الضلوع الـعوج مثل المـسامير

والله مقبل من اهــل الطــيب معــذا ر ** ولاتنفع المحتاج كثـر المعـاذيـــر

ابديت لك شكواي في نظم ا لأ شعار ** عساك تـفـهـم مقصدي بتعابيـر

وصلاة ربي عــد هتـــاف الأمطــار ** واعداد بتـد قـيـق رمل المعـاصيـــر

الشا عر / عبدالله نقاء العتيبي

عبدالله نقاء العريدي
11-Jun-2008, 09:13 PM
حـى الجواب الـى تقــل نظـم محــار ** سعـره ورا سعـر الذهب ودنـانيــر

من راس شاعر مار انا فـيـه محتار ** وانـا عن الشعا ر لي منهجن غـير

مامن مدى يا مكرم الضيف والجـــار ** د لـويـن والا تنتهـي جـمت الــبـيـر

عما يقـول حـمود والــربــع الأخـيـار ** تاصل الى الشارع نعو ل المسايير

في بيت عبد الله كــما طــير صقـــار ** حـٍرمخـاليبه سـوات الشـنـاكـيــر

أطــلب وحنــا يبـــن عــيسان حظـار** لشـر شـروفـاعـل الخـيرلـه خــير

وش حملك للي تذ كـره كـبـرسنجـار**هـودين و الا لــه ان روح مــداويـر

سجلــي اسمـــه با لرقـوم و بلأصفـار **في نجــد ولأفـي ديـار المناصيـر

أن كـان دين الدين مـا عـنـه معـــذار ** نعـلم نقـاء وعـيا ل بجـدان وعـويـر

ولالك مع اهل الغزل مدخل و مظهار ** خله لبن عساف ولخس وشقير

اللــي مبــاديهـم تقـل سـحــر وقـمـار ** تـركعلهـم شقح البنات الغناديـر

تلـقـى البــراقـع فوقهــــاا لـدمـع نثــأر** ممـا تـكن اقلـوبهـن للمـنا عيــر

شفـت الدجـيما مات ما صـار لـه ثــأر** من عقب رشـحه الثمان المغا تير