اسد التومان
09-Jun-2008, 07:07 AM
الرياض- وكالات
أنهت محكمة التمييز التابعة لحكومة دبي الجدل الدائر منذ عامين حول جائزة دبي للصحافة للعام 2005, حين حكمت بصفة نهائية لمصلحة صحافي سعودي كان نال الجائزة في الحفل الرسمي, قبل أن يدعي صحافي أردني أحقيته بالجائزة، متهماً السعودي مساعد العصيمي بـ"سرقة" مجهوداته.
ولجأ الصحافي الأردني إلى القضاء الإماراتي برفع دعوى قضائية ضد نادي دبي للصحافة، على اعتبار أنه صاحب التحقيق الفائز بالجائزة.
وقضت نتيجة حكم التمييز برفض دعوى الصحافي الأردني، وتغريمه بجميع الأتعاب، وبمبلغ ألف درهم لكل من خصومه في الدعوى مع تحميله تكاليف المحاماة.
وذكرت وكالة أنباء السعودية في تقرير بثته الأحد 8-6-2008 أن مدير التحرير في مجلة "المجلة" اللندنية مساعد العصيمي بات صاحب الحق في جائزة أفضل تحقيق صحافي للعام 2005، عن تحقيقه الذي يحمل عنوان "سباقات الهجن تحت منظار حقوق الإنسان"، وذلك بعد أن حسمت محكمة التمييز التابعة لحكومة دبي وبشكل نهائي الأحقية الكاملة له بهذه الجائزة.
وكانت القضية التي رفعها الصحافي الأردني تسببت في حرج للمسؤولين عن جائزة دبي للصحافة، الذين أكدوا أنهم على ثقة بأنهم اتخذوا القرار الصحيح بمنح الصحافي السعودي الجائزة, وأكدوا غير مرة أنهم ينتظرون حكم القضاء لإثبات نزاهة الجائزة، بعيداً عن محاولات التشكيك التي طالتها.
وأكد مسؤول المجلة اللندنية في الإمارات عبد العزيز التويجري -في تصريحات للوكالة السعودية، عقب صدور قرار المحكمة- أن الحكم لم يكن مستغربا، خصوصاً أن قرارات المحكمة بجميع درجاتها أيدت الحقوق العامة للعصيمي وأحقيته بالجائزة.
واعتبر أن المسائل التي تفصل فيها المحاكم حاسمة ودقيقة، مشيرا إلى أن نادي دبي للصحافة والإعلام سبق وأن حسم الموضوع، وقال "لكن حسم القضاء أشد وقعا ووضوحا
( ماضاع حق وراه طلاب )
قووووووووووووووووووي عين بيسرقنا عيني عينك
أنهت محكمة التمييز التابعة لحكومة دبي الجدل الدائر منذ عامين حول جائزة دبي للصحافة للعام 2005, حين حكمت بصفة نهائية لمصلحة صحافي سعودي كان نال الجائزة في الحفل الرسمي, قبل أن يدعي صحافي أردني أحقيته بالجائزة، متهماً السعودي مساعد العصيمي بـ"سرقة" مجهوداته.
ولجأ الصحافي الأردني إلى القضاء الإماراتي برفع دعوى قضائية ضد نادي دبي للصحافة، على اعتبار أنه صاحب التحقيق الفائز بالجائزة.
وقضت نتيجة حكم التمييز برفض دعوى الصحافي الأردني، وتغريمه بجميع الأتعاب، وبمبلغ ألف درهم لكل من خصومه في الدعوى مع تحميله تكاليف المحاماة.
وذكرت وكالة أنباء السعودية في تقرير بثته الأحد 8-6-2008 أن مدير التحرير في مجلة "المجلة" اللندنية مساعد العصيمي بات صاحب الحق في جائزة أفضل تحقيق صحافي للعام 2005، عن تحقيقه الذي يحمل عنوان "سباقات الهجن تحت منظار حقوق الإنسان"، وذلك بعد أن حسمت محكمة التمييز التابعة لحكومة دبي وبشكل نهائي الأحقية الكاملة له بهذه الجائزة.
وكانت القضية التي رفعها الصحافي الأردني تسببت في حرج للمسؤولين عن جائزة دبي للصحافة، الذين أكدوا أنهم على ثقة بأنهم اتخذوا القرار الصحيح بمنح الصحافي السعودي الجائزة, وأكدوا غير مرة أنهم ينتظرون حكم القضاء لإثبات نزاهة الجائزة، بعيداً عن محاولات التشكيك التي طالتها.
وأكد مسؤول المجلة اللندنية في الإمارات عبد العزيز التويجري -في تصريحات للوكالة السعودية، عقب صدور قرار المحكمة- أن الحكم لم يكن مستغربا، خصوصاً أن قرارات المحكمة بجميع درجاتها أيدت الحقوق العامة للعصيمي وأحقيته بالجائزة.
واعتبر أن المسائل التي تفصل فيها المحاكم حاسمة ودقيقة، مشيرا إلى أن نادي دبي للصحافة والإعلام سبق وأن حسم الموضوع، وقال "لكن حسم القضاء أشد وقعا ووضوحا
( ماضاع حق وراه طلاب )
قووووووووووووووووووي عين بيسرقنا عيني عينك