وافي الخماش
12-May-2008, 01:21 AM
في توجه جديد في الساحة الفنية وفي تظاهرة فنية دشن المنشد الشعبي حامد الضبعان ألبومه الجديد (سامريات2008) وذلك ضمن المؤتمر الصحفي لتدشين الالبوم والذي اقيم في قاعة المؤتمرات بفندق الفور سيزون ببرج المملكة تحت رعاية مدير ادارة المطبوعات بالاعلام الداخلي بوزارة الثقافة والاعلام الاستاذ يوسف اليوسف وبحضور نخبة من الشعراء المشاركين في الالبوم والفنانين والاعلاميين وبتنظيم من مجموعة نهاوند ميديا .
وفي بداية المؤتمر الصحفي والذي قدمه الاعلامي عبدالرحمن البواردي بدا المنشد حامد الضبعان بكلمة اكد خلالها ان تعاونه مع عدد من الفنانين والملحنين امثال الفنان خالد العليان وجابر الكاسر وخالد السلامة جاء لتقديم وتطوير الاعمال الانشادية وتقديم لوحة فنية جديد للجمهور وبنفس التوجه والخط السائد للضبعان .
وقال الضبعان ان تعاونه مع نخبة من الشعراء والفنانين جاء بعد استشارات لعدد من اهل الاختصاص والعلماء وجميعهم باركوا لي هذه الخطوة الجديد على الساحة الانشادية واضاف الضبعان ان البوم سامريات جاء بعد البومات سابقة لاقت ناجحا كبير لدى الجمهور حسب احصائيات التوزيع وجاء هذا الالبوم الذي قدمت خلاله بعض السامريات القديمة المشهورة بالجانها الفلكلورية كقصيدة السيل وقصيدة حمرا وقصيدة مايطيق الصبرا كما قدمت في العمل عدد من الالحان الفلكلورية المطورة على قصائد حديثة اضافة الى الحان سامرية جديده بالوان مختلفه وتوج ذلك مشاركة الشعراء والملحنين.
وقدم الضبعان شكره لكل من ساهم في انجاح العمل وعلى راسهم مؤسسة بارقة الاعلامية الجهه المنتجة للعمل على اقامتهم لهذا المؤتمر والذي اعتبره وسام وتكريم له ولمسيرته الفنية وثمن الضبعان مشاركة الشعراء والملحنين في العمل والذي اعتبر ذلك شرف له .
بعد ذلك طرح الصحافيون مجموعة من الأسئلة حول توجه المنشد الضبعان وحول تعاونه مع الفنان خالد عبدالرحمن وحول عدد من القضايا التي اثيرت عن المنشد حيث بدات الاسئلة بمداخلة من الاعلامي ابراهيم المعطش للمنشد الضبعان عن توقعه لما سيجري في شارع الانشاد الاسلامي بعد هذا المؤتمر وهذا الالبوم والذي شارك به مجموعة الأسماء الغنائيه .. اوضح المنشد الضبعان أنه لم يسلم من الهجوم في الشريط الأول حورنيات وخُطِبت فيه خُطبٌ على المنـابر .. وقال : إقتناعي بأن هذا المجال يجب أن يدخل إلى الساحة الإسلامية لإيجـاد البديل المناسب الذي يكون في طياته أهداف تتحقق على المستوى الإجتماعي فهذا لن يثني من العزيمة التي بدأنـاها وبحمد الله تعالى كُتب لها القبول في المجتمع ، والتعاون مع الفنانين يوصل إلى شريحة أكبر من المجتمع لإيجـاد البديل الأفضل
وفي سؤال حول القضية التي تصعدت مؤخرا بسرقة الشاعر محمد بن فطيس حقوق المنشد الضبعان في التلحين وإلى أين وصلت قال الاستاذ عثمان الربيعة من مؤسسة بارقة في الحقيقة الحقوق الفنية يجب أن تحترم ، بدأت المسألة ودية بين الشاعر والمؤسسة المنتجة لألبوم حامد من نشيدة هذي قصيدة من قصار القصايد .. لكن لم يكن هناك تفهم من قبل الشاعر مما أدى أن ترفع المؤسسة قضية كي تحفظ الحقوق وأن تكون ردة فعل للمجتمع تفرض رأيها في إحترام حقوق الآخرين .
.وفي مداخله اخرى قال الفنان جابر الكاسر ان مشاركة الفنانين في هذا العمل الانشادي امر جميل وجديد لكي يصل الالبوم لجماهير الفنانين والشعراء المشاركين في العمل وواضاف الكاسر اتمنى ان تكون مشاركتي في الالبوم بداية لاستغناء الناس عن الموسيقى واولهم انا .
فيما عبر الملحن الفنان خالد العليان عن سعادته بالمشاركة في الالبوم وقال العليان تشرفت كثيرا بالمشاركة في هذا العمل واعلن ان الحاني جميعها تحت تصرف المنشد حامد الضبعان وقريبا باذن الله ساهدي الاخ حامد اللحان عربية جديده .. ولايفوتني ان اشكر مؤسسة بارقة على هذا المؤتمر الضخم وعلى تكريم المشاركين.
فيما قال الاستاذ ايمن اليوسف المدير العام لمؤسسة بارقة الاعلامية ان البوم سامريات جاء بعد تخطيط وعمل استمر لمدة سنتين وبعد ان وجدنا من المتابعين للمنشد الضبعان طلب متزايد على القصائد الشعبية بالطريقة السامرية فكان التواصل مع عدد من الشعراء المعروفين امثال بندر الرشود ونايف صقر والشاعر ضيدان المريخي وفهد المساعد والشاعر الاماراتي طارق المحياس وعبدالعزيز الجريفاني وفتاة الوشم واضاف الربيعة كما تعاونا مع عدد من الملحنين المشهورين امثال خالد السلامة وجابر الكاسر وخالد العليان .
وبين اليوسف ان البوم سامريات احتوى 17 قصيدة وجاء تسجيل العمل في اربع استديوهات فنية داخل وخارج المملكة بمشاركة عدد من فرق الكورال وقال ان هذا الالبوم لم يحتوي أي موسيقى او ايقاعات والذي اعتبره خطا جديد في الاعمال الشعبيبة ومنهجا تخطو له مؤسسة بارقة وقدم اليوسف شكره لكل من شارك في تدشين البوم سامريات من الاعلاميين والقنوات الفضائية وللاعلامي محمد آل عبدالكريم على اشرافه على تنظيم المؤتمر الصحفي .
وفي بداية المؤتمر الصحفي والذي قدمه الاعلامي عبدالرحمن البواردي بدا المنشد حامد الضبعان بكلمة اكد خلالها ان تعاونه مع عدد من الفنانين والملحنين امثال الفنان خالد العليان وجابر الكاسر وخالد السلامة جاء لتقديم وتطوير الاعمال الانشادية وتقديم لوحة فنية جديد للجمهور وبنفس التوجه والخط السائد للضبعان .
وقال الضبعان ان تعاونه مع نخبة من الشعراء والفنانين جاء بعد استشارات لعدد من اهل الاختصاص والعلماء وجميعهم باركوا لي هذه الخطوة الجديد على الساحة الانشادية واضاف الضبعان ان البوم سامريات جاء بعد البومات سابقة لاقت ناجحا كبير لدى الجمهور حسب احصائيات التوزيع وجاء هذا الالبوم الذي قدمت خلاله بعض السامريات القديمة المشهورة بالجانها الفلكلورية كقصيدة السيل وقصيدة حمرا وقصيدة مايطيق الصبرا كما قدمت في العمل عدد من الالحان الفلكلورية المطورة على قصائد حديثة اضافة الى الحان سامرية جديده بالوان مختلفه وتوج ذلك مشاركة الشعراء والملحنين.
وقدم الضبعان شكره لكل من ساهم في انجاح العمل وعلى راسهم مؤسسة بارقة الاعلامية الجهه المنتجة للعمل على اقامتهم لهذا المؤتمر والذي اعتبره وسام وتكريم له ولمسيرته الفنية وثمن الضبعان مشاركة الشعراء والملحنين في العمل والذي اعتبر ذلك شرف له .
بعد ذلك طرح الصحافيون مجموعة من الأسئلة حول توجه المنشد الضبعان وحول تعاونه مع الفنان خالد عبدالرحمن وحول عدد من القضايا التي اثيرت عن المنشد حيث بدات الاسئلة بمداخلة من الاعلامي ابراهيم المعطش للمنشد الضبعان عن توقعه لما سيجري في شارع الانشاد الاسلامي بعد هذا المؤتمر وهذا الالبوم والذي شارك به مجموعة الأسماء الغنائيه .. اوضح المنشد الضبعان أنه لم يسلم من الهجوم في الشريط الأول حورنيات وخُطِبت فيه خُطبٌ على المنـابر .. وقال : إقتناعي بأن هذا المجال يجب أن يدخل إلى الساحة الإسلامية لإيجـاد البديل المناسب الذي يكون في طياته أهداف تتحقق على المستوى الإجتماعي فهذا لن يثني من العزيمة التي بدأنـاها وبحمد الله تعالى كُتب لها القبول في المجتمع ، والتعاون مع الفنانين يوصل إلى شريحة أكبر من المجتمع لإيجـاد البديل الأفضل
وفي سؤال حول القضية التي تصعدت مؤخرا بسرقة الشاعر محمد بن فطيس حقوق المنشد الضبعان في التلحين وإلى أين وصلت قال الاستاذ عثمان الربيعة من مؤسسة بارقة في الحقيقة الحقوق الفنية يجب أن تحترم ، بدأت المسألة ودية بين الشاعر والمؤسسة المنتجة لألبوم حامد من نشيدة هذي قصيدة من قصار القصايد .. لكن لم يكن هناك تفهم من قبل الشاعر مما أدى أن ترفع المؤسسة قضية كي تحفظ الحقوق وأن تكون ردة فعل للمجتمع تفرض رأيها في إحترام حقوق الآخرين .
.وفي مداخله اخرى قال الفنان جابر الكاسر ان مشاركة الفنانين في هذا العمل الانشادي امر جميل وجديد لكي يصل الالبوم لجماهير الفنانين والشعراء المشاركين في العمل وواضاف الكاسر اتمنى ان تكون مشاركتي في الالبوم بداية لاستغناء الناس عن الموسيقى واولهم انا .
فيما عبر الملحن الفنان خالد العليان عن سعادته بالمشاركة في الالبوم وقال العليان تشرفت كثيرا بالمشاركة في هذا العمل واعلن ان الحاني جميعها تحت تصرف المنشد حامد الضبعان وقريبا باذن الله ساهدي الاخ حامد اللحان عربية جديده .. ولايفوتني ان اشكر مؤسسة بارقة على هذا المؤتمر الضخم وعلى تكريم المشاركين.
فيما قال الاستاذ ايمن اليوسف المدير العام لمؤسسة بارقة الاعلامية ان البوم سامريات جاء بعد تخطيط وعمل استمر لمدة سنتين وبعد ان وجدنا من المتابعين للمنشد الضبعان طلب متزايد على القصائد الشعبية بالطريقة السامرية فكان التواصل مع عدد من الشعراء المعروفين امثال بندر الرشود ونايف صقر والشاعر ضيدان المريخي وفهد المساعد والشاعر الاماراتي طارق المحياس وعبدالعزيز الجريفاني وفتاة الوشم واضاف الربيعة كما تعاونا مع عدد من الملحنين المشهورين امثال خالد السلامة وجابر الكاسر وخالد العليان .
وبين اليوسف ان البوم سامريات احتوى 17 قصيدة وجاء تسجيل العمل في اربع استديوهات فنية داخل وخارج المملكة بمشاركة عدد من فرق الكورال وقال ان هذا الالبوم لم يحتوي أي موسيقى او ايقاعات والذي اعتبره خطا جديد في الاعمال الشعبيبة ومنهجا تخطو له مؤسسة بارقة وقدم اليوسف شكره لكل من شارك في تدشين البوم سامريات من الاعلاميين والقنوات الفضائية وللاعلامي محمد آل عبدالكريم على اشرافه على تنظيم المؤتمر الصحفي .